أخبار السودان
السلطات تلقي القبض على مستثمر عربي أدخل حفارات بترول محظورة

الخرطوم – بخيتة زايد
ألقت السلطات القبض على مستثمر عربي (أردني) ضبطت (25) حفارة بترول محظورة في مخازن شركته بالخرطوم، وأبلغت مصادر أن معلومات توفرت للسلطات عن إدخال المستثمر حفارات خاصة بالتنقيب عن البترول لا يسمح للشركات والأفراد بإدخالها ويتم استيرادها فقط عن طريق الدولة عبر وزارة النفط. وقالت المصادر إنه وبعد التأكد من المعلومات نفذت السلطات عملية دهم للشركة وضبطت الحفارات، وحسب المصدر فإن التحقيقات الأولى مع المستثمر كشفت عن أنه أدخل الحفارات إلى البلاد بأوراق مزورة تحمل أرقاماً متسلسلة لتصاديق قال إنها من وزارة النفط، ودونت السلطات بلاغاً في مواجهة المستثمر لدى نيابة أمن الدولة وباشرت تحقيقاتها معه عن كيفية الحصول على التصاديق التي بموجبها أدخل الحفارات.
اليوم التالي
يعني عايزين المستثمر العربي يشتري حفاراتكم ؟ انتوا وكت عندكم حفارات راجين شنو ما تحفروا جايبين مستثمرين اجانب ليه اكيد حفاراتكم صينية و باتت في ايدكم و عايزين تصرفوها باي طريقة.
كل اليات الحفر البترولي و قطع الغيار البترولية يتم استيرادها حصريا عبر احدى شركات
عبدالله حسن البشير شقيق الرئيس و الشركة تعمل في هذا القطاع منذ ان بداء
استخراج البترول في السنوات المضت .
ودي لما دخلت ما كنت عارفين دا؟ ولا دخلت كيف وبوين؟ ولو ما كان مخزنها تلقوها وين؟ كنت عاوزين تلقوها شغالة حفر وبعدين تصادروها مع البير ولا شنو؟ أبالسة!!
اثيوبيا فتحت للمستثمرين
لجذبهم
20سنة لاضرائب لامساهمات لارسوم
وبكرة قول سامي قال
اثيوبيا ستتمكن من جلب الراسمالية العالمية
ونحن خلونا علي المحاباة والاراء الخاصة بالمصالح الشخصىة
لا اعتقد ان الخبر دا صحيح حفار بترول واحد لا يمكن ادخاله فى مخزن ناهيك عن 25 حفار
فاتت كيف من ناس الجمارك فالحين في المساكين ناس
في الصالة صحبة راكب اصبروا
ابجديات المنطق ان يشكر عليها ويسهل له الاستثمار فيها لانه لم يجلب المخدرات وامثالها-وهذا التصرف مناف لمنطق العقل ولا يخدم مصلحة من هم فى حاجة ماسة للعمل ورفع المعاناة ويدل على سوء النية فى الاستيلاء عليها او ابتزازه-وحتى البلاد المتقدمه لا تدقق فى الواردات ولا تتعنت الا فى الصادرات ونحن دائما نسبح ضد التيار ارضاءا للافراد
ابجديات المنطق ان يشكر عليها ويسهل له الاستثمار فيها لانه لم يجلب المخدرات وامثالها-وهذا التصرف مناف لمنطق العقل ولا يخدم مصلحة من هم فى حاجة ماسة للعمل ورفع المعاناة ويدل على سوء النية فى الاستيلاء عليها او ابتزازه-وحتى البلاد المتقدمه لا تدقق فى الواردات ولا تتعنت الا فى الصادرات ونحن دائما نسبح ضد التيار ارضاءا للافراد
-والمؤلم حقا ان الغالبية العظمى من الشعب لاتستطيع مساءلة الاعلام وهو السلطه الرابعه عن اوجه دخل الدولة ومنها على سبيل المثال مصلحة الجمارك إلا ماعلم منها بالضروره كدخلها من البترول بسبب فرضية اعلان المنتج وسعره فى السوق-والمال السايب لا يعلم السرقة فقط وانما يجعل النخبة المحظوظه اشرس من الذئاب والنار فى التهام حقوق الاخرين حتى وان نجت ابدانهم-وعلماء السلطان سيبررون كتمها بخوف الفتنه
فاتت كيف من ناس الجمارك فالحين في المساكين ناس
في الصالة صحبة راكب اصبروا
ابجديات المنطق ان يشكر عليها ويسهل له الاستثمار فيها لانه لم يجلب المخدرات وامثالها-وهذا التصرف مناف لمنطق العقل ولا يخدم مصلحة من هم فى حاجة ماسة للعمل ورفع المعاناة ويدل على سوء النية فى الاستيلاء عليها او ابتزازه-وحتى البلاد المتقدمه لا تدقق فى الواردات ولا تتعنت الا فى الصادرات ونحن دائما نسبح ضد التيار ارضاءا للافراد
ابجديات المنطق ان يشكر عليها ويسهل له الاستثمار فيها لانه لم يجلب المخدرات وامثالها-وهذا التصرف مناف لمنطق العقل ولا يخدم مصلحة من هم فى حاجة ماسة للعمل ورفع المعاناة ويدل على سوء النية فى الاستيلاء عليها او ابتزازه-وحتى البلاد المتقدمه لا تدقق فى الواردات ولا تتعنت الا فى الصادرات ونحن دائما نسبح ضد التيار ارضاءا للافراد
-والمؤلم حقا ان الغالبية العظمى من الشعب لاتستطيع مساءلة الاعلام وهو السلطه الرابعه عن اوجه دخل الدولة ومنها على سبيل المثال مصلحة الجمارك إلا ماعلم منها بالضروره كدخلها من البترول بسبب فرضية اعلان المنتج وسعره فى السوق-والمال السايب لا يعلم السرقة فقط وانما يجعل النخبة المحظوظه اشرس من الذئاب والنار فى التهام حقوق الاخرين حتى وان نجت ابدانهم-وعلماء السلطان سيبررون كتمها بخوف الفتنه