أخبار السودان

الدكتور عبدالحي يوسف يؤدي واجب العزاء في الترابي

أدى الداعية الإسلامي المعروف الشيخ عبد الحي يوسف أمس الإثنين واجب اللعزاء في الفقيد حسن الترابي وترحم عليه. عبد الحي أكد لعدد من قيادات الشعبي وأهل الفقيد أنه لا علاقة له بالفتاوى التي أطلقت في مواقع التواصل الاجتماعي حول أنهم استخفوا بالترحم على الراحل، أو أي شيء من هذا القبيل، ودعا عبد الحي للفقيد بالرحمة والمغفرة

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. عبد الحي رجل دين وعالم ولم نري يده تمتد لتسفك دما أو تهتك عرضا وفقنا الله واياه في الدنيا والآخرة وجميع المسلمين يارب يا رحيم

  2. عبدالحى خفظه الله تكلم فى خطبة عن عدم شرعية التحلل.فصمتت جماعة انصار السنة التكفيرية لمصالحها.هل هذا هو نهج السلف؟

  3. عبد الحى هذا من سقط المتاع فى الثانويات ومن الذين التحقوا باحدى الجامعات فى المملكة لتخريج الدعاة للمذهب الوهابى ومن الذي منحوا لقب الدكتوارة والبروفسرات من جامعة معروفة لخداع السذج الغافلين وليغضوا بها سواءتهم ومثاله كثر من الذين افسدوا عقول واخلاق الشعب السودانى الطيب-ولولا ظهور الترابى ممتطيا حصان طراوده لحركة الاخوان المسلمين فى بداية التسعينات بهدف الهيمنة كل على كل مقدرات الشعب السودانى ومفاخر اخلاقياته لكان وامثاله من النكرات المتسولين- ولقد استغل عبدالحى واقرانه سيطرة الترابى على مقاليد الحكم فى السودان فى مطلع التسعينات لتدشين الخطب المركزيه الرنانة المفروضة على كافة المساجد ونهوا بها دور الخطباء الذين لا يهابون فى كلمة الحق غير خالقهم فعلى شأنهم فى كل مظاهر السكوت عن كلمة الحق كسبا للفانية-وهم لا يصدحون بكلمة الحق الا اذا امنوا العقاب وضمنوا مكاسبهم واتحدى ايا من كان ان يقول ان هذا الشيخ المتعجرف فى مظهره وصفاقة الفاظه واظهاره لخفاى عقده فى طبيعة زواجاته-ان يقول ان هذا الشيخ انتقد يوما المحاكمات السرية فى غير دور القضاء او خطب فى اى مظلمة اصابت الشعب السودانى من امثالها او افتى فى اى شيئ قبل ىأمن العقاب ويضمن مكاسبه-وهو كامثاله متقلب بحسب مكاسبه فى انتمائه لحركة الاخوان المسلمين والحركة الوهابيه وفى حقيقته ليس الا صائد محترف فى الماء العكر-ولكنه لا ولن يستطيع وامثاله انكار ان الترابى ولى نعمتهم وانهم ادخلوا اخلاقيات الامة السودانيه فى نفق مظلم يهون امامه جلل الفقد فى الارواح والماديات

  4. عبد الحى هذا من سقط المتاع فى الثانويات ومن الذين التحقوا باحدى الجامعات فى المملكة لتخريج الدعاة للمذهب الوهابى لتمكين الحاكم وقولهم ان طاعة الحاكم من طاعة الله حتى وان كان فساده اكثر وضوحا من الشمس فى طالعة النهار ومن الذين منحوا لقب الدكتوارة او حتى البروفسرات فى الدين من جامعة معروفة لتخدير وخداع السذج الغافلين وليغطوا بها سواءتهم وامثاله كثر من الذين افسدوا عقول واخلاق الشعب السودانى الطيب-ولولا ظهور الترابى ممتطيا حصان طراوده لحركة الاخوان المسلمين فى بداية التسعينات بهدف الهيمنة كل على كل مقدرات الشعب السودانى ومفاخر اخلاقياته لكان وامثاله من النكرات المتسولين- ولقد استغل عبدالحى واقرانه سيطرة الترابى على مقاليد الحكم فى السودان فى مطلع التسعينات لتدشين الخطب المركزيه الرنانة فى تواز مع التمكين فى الخدمة المدنيه وفرضها على كافة المساجد لينهوا بها دور الخطباء الذين لا يهابون فى كلمة الحق غير خالقهم فعلى شأنهم فى كل مظاهر السكوت عن كلمة الحق كسبا للفانية-وهم لا يصدحون بكلمة الحق الا اذا امنوا العقاب وضمنوا مكاسبهم الذاتية- واتحدى ايا من كان ان يقول ان هذا الشيخ المتعجرف فى مظهره وصفاقة الفاظه واظهاره لخفايا عقده فى طبيعة زواجاته-ان يقول ان هذا الشيخ انتقد يوما فى خطبه او حتى فى مجالسه الخاصة المحاكمات السرية للمواطن السودانى فى مكان غير دور القضاء او خطب فى اى مظلمة ذات شأن اصابت الشعب السودانى او افتى فى اى شيئ قبل يأمن العقاب ويضمن مكاسبه-وهو كامثاله متقلب بحسب مكاسبه فى انتمائه لحركة الاخوان المسلمين والحركة الوهابيه وفى حقيقته ليس الا صياد محترف فى الماء العكر-ولكنه لا ولن يستطيع وامثاله انكار ان الترابى ولى نعمتهم وانهم ادخلوا اخلاقيات الامة السودانيه فى نفق مظلم يهون امامه جلل الفقد فى الارواح والماديات

  5. هل يجوز يامولانا عبدالحي الترحم علي هذا الرجل اذن يجوز علينا الترحم علي ابجهل وبي لهب 🔥

  6. ويا بجم ويا غنم وانتو عايزين تقولوا انكم افهم من الدكتور عبد الحي؟؟ يا جماعة الواحد فيكم راس ماله سفة تمباك ولا بتزيدو فى الدنيا حاجة غير انكم تملوا الصرف الصحي بالمخلفات الانسانية

  7. اتقو الله يااباياسر واذياله ولاتكلموا عن الشيخ عبد الحي فلحوم العلماء مسمومة.

  8. أنا لا أدري لماذا الناس تخلط في الإمور أولا د.عبدالحي بشر ورجل متفقه في الدين ناصب العداء للحكومة في كثير من الموافق وكونه يؤدي واجب العزاء في رجل يشهد الشهادة ويصلي فهذا لاينقص من قدر العلامة د.عبدالحي .. أما كونه يذهب ليتعالج في ألمانيا ويجلس علي كرسي لإن رجله مكسورة أي حرج في ذلك أنتم الذين تعلقون معظمكم من يعيش رغد العيش وتتعالجون في أفخم مستشفيات العالم لاتعملوا أنفسكم الضحية وتستهينوا بأفكارنا وعقولنا د. عبدالحي يوسف متفقه ويستفيد منه أهلنا فكفوا ألسنتكم .. والذي يحدث لنا ولأهلنا هو حصائد ألسنتكم البذئية التي لاتحترم كبير ولاتوقر صغير

  9. قال ابو محمد عن ما قلته بخصوص عبد الحى( ان لحوم العلماء مسمومه) واقول له من اعطاك الحق ان تسمى شيخك عالما؟ وان افترضنا جدلا انه عالم فهل هو قدوة فى افعاله وتوجهاته؟ وان كنت تعنى ان ما قلته يدخل فى باب النميمة او الحسد فخسئت لان جهلك لا يفرق بين مشروعية الحديث فى الشخصية العامة لمعرفة حقيقته ومراميه والحديث عن الفرد-وليتك تدرك ان كل من يتقدم الجمهور بكلام مسموع او مكتوب اوبتصرفات لها تاثير ايجابى او سلبى على توجهاته ونمط اعتقاده وفكره او يكون مسؤولا عن حوائجه وتنفيذ قوانينه فهو شخصية عامه ويحق شرعا البحث فى استقامة سلوكه او انحرافها-وليتك تعلم انه لا زالت هنالك شريحة لا يستهان بها من امثالك ومن محدودى الثقافة يخشى من الذين يتوجه العامة بلقب الشيخ اكثر من مخافة الله وتجده على كامل الاستعداد ان يضع يده على القسم فى المحاكم لاداء شهادته ولا يكون مستعدا للقسم بشيخه -ولقد كان سيدنا عمر ابن الخطاب رضى الله عنه حريصا على سماع ما يقول كافة المسلمين فى الامصار عنه بسؤال عامله اليها وهو لا يرى فيمن ينتقد شخصه بالنمام ولا يستغل عامله لنقل النميمة لان مبداءه فى الحكم هو ان تطيعه الرعية ما اطاع الله فيهم -وهنالك بون شاسع بين الذى يتحدث عن الافراد فى غيابهم بما لا يرضونه وبين من يلفت النظر للاعوجاج فى الشخصية العامه

  10. قال ابو محمد عن ما قلته بخصوص عبد الحى( ان لحوم العلماء مسمومه) واقول له من اعطاك الحق ان تسمى شيخك عالما؟ وان افترضنا جدلا انه عالم فهل هو قدوة فى افعاله وتوجهاته؟ وان كنت تعنى ان ما قلته يدخل فى باب النميمة او الحسد فخسئت لان جهلك لا يفرق بين مشروعية الحديث فى الشخصية العامة لمعرفة حقيقته ومراميه والحديث عن الفرد-وليتك تدرك ان كل من يتقدم الجمهور بكلام مسموع او مكتوب اوبتصرفات لها تاثير ايجابى او سلبى على توجهاته ونمط اعتقاده وفكره او يكون مسؤولا عن حوائجه وتنفيذ قوانينه فهو شخصية عامه ويحق شرعا البحث فى استقامة سلوكه او انحرافها-وليتك تعلم انه لا زالت هنالك شريحة لا يستهان بها من امثالك ومن محدودى الثقافة يخشى من الذين يتوجه العامة بلقب الشيخ اكثر من مخافة الله وتجده على كامل الاستعداد ان يضع يده على القسم فى المحاكم لاداء شهادته ولا يكون مستعدا للقسم بشيخه -ولقد كان سيدنا عمر ابن الخطاب رضى الله عنه حريصا على سماع ما يقول كافة المسلمين فى الامصار عنه بسؤال عامله اليها وهو لا يرى فيمن ينتقد شخصه بالنمام ولا يستغل عامله لنقل النميمة لان مبداءه فى الحكم هو ان تطيعه الرعية ما اطاع الله فيهم -وهنالك بون شاسع بين الذى يتحدث عن الافراد فى غيابهم بما لا يرضونه وبين من يلفت النظر للاعوجاج فى الشخصية العامه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..