أطباء يتجمهرون أمام محكمة أمبدة تضامناً مع زملائهم المتهمين بالقتل العمد

الخرطوم: ندى رمضان
تجمهر أطباء الامتياز ونواب الاختصاصيين والاستشاريين وطلاب الطب يوم أمس، أمام محكمة أمبدة بأمدرمان تضامناً مع زملائهم المتهمين بالقتل العمد تحت المادة 130 من القانون الجنائي، في وقت أعلنت المحكمة تأجيل المحاكمة الى أجل غير مسمى لأن النيابة طلبت الملف لمراجعة تعديل التهمة.
وأشار الاستشاري أحمد محمد آدم الذي خاطب جموع الأطباء إلى ضرورة الاحتكام للقضاء إحقاقاً للحق وإنصافاً لحق المريض الذي توفاه الله، وقال: (من حقنا كأطباء توفير الحماية للمريض)، ولفت إلى عدم وجود دفوعات قانونية حتى يحال ملف القضية للمحكمة الجنائية، وتساءل: (لماذا حولت القضية للمحكمة؟)، وأبان أن جهة عليا سحبت الملف وأحالته للنيابة لإعادة صياغة بيان الاتهام.
وأكد آدم أن هدفهم المحافظة على السلوك المهني، وطالب الأطباء بأهمية التوحد والالتفاف حول قضاياهم.
يذكر أن أطباء بوحدة الجراحة بمستشفى أم درمان التعليمي متهمين بالقتل العمد في قضية مريض أجريت له عملية وهرب بعدها ولقي مصرعه خارج المستشفى.
الجريدة
مريض أجريت له عملية وهرب بعدها ولقي مصرعه خارج المستشفى
أبن القتل العمد في هذه القضية ؟
أطباء عالجوا مصاب في جريمة داخل مستشفى حكومي بدون إستخراج أورنيك 8. أي بدون معرفة السلطات مع وجود قسم للشرطة داخل المستشفى يستخرج أورنيك 8 و علمهم بذلك.
في اليوم التاني هرب المريض ثم وجد متوفيا خارج المستشفى.هذه هي القصة.
أورنيك 8 هو الذي يحمي الطبيب من هذه المواقف و في عدم إستخراجه يحق للسلطات العدلية أن تتسأءل عن موقف اﻷطباء مع توجيه اﻹتهام و هذا ﻻ يعني اﻹدانة.
أفتكر إنه تدخل ألأطباء بهذه المواقف قد يؤثر على سير العدالة و قد تستغله جهات سياسية لﻹستفادة منه.
هذه سابقة في القضاء السوداني لم يحصل مثلها أن تتدخل جهات مهنية للتأثير على سير قضية.
هرب من المستشفى هذا يعني خروج على مسؤوليته
وبعدين مابعد العملية ومتابعة حالته
واين حراس المستشفى وهل وقع له اذن خروج
اشوف ما عندهم ذنب اماذا خرج وام بكمل متابعته
بعدين القتل العمد مرة واحدة كدة
والد الجاني وكيل نيابة هو الذي غطى جريمة إبنه وتم إتهام هؤلاء المساكين والأطباء بكل ضعف يطالبون بأشياء لا تمت للموضوع الاصلي بصله وهو خطف المجني عليه المطعون لتغطية الجريمة وبرضو منتظرين ثورة……!!!!!!??????
لم يتم إستخراج أورنيك 8 منذ دخول المريض و لحين خروجه أو هروبه.
جهل أم إهمال أم تآمر مع القاتل.
نظريا كلها ممكنة و إن كنت أستبعد التآمر و لكن الأمر بيد القضاء كي يحدد.
أورنيك 8 هو المستند الوحيد الذي يحمي الطبيب من هذا الشك و بدونه كل اﻹحتماﻻت ممكنة و على أي طبيب أن يحمي نفسه بهذا المستند دون أن يتوقف عن تقديم العلاج.
أنا إعترضت على تدخل اﻷطباء للإعتراض على سير القضية.
يوجد فرق بين الخطأ الطبي والمضاعفات العلاجية ، وفي هذه الحالة فإن اللجنة الطبية هي المنوط بها التفرقة بين الحالة الماثلة امامها إذا ماكانت خطأ طبي أو مضاعفات علاجية بعد التحقق من ظروف الدعوى وملابساتها ومن ثم رفع تقريرها للجهة ذات الاختصاص . وأن اندراج الخطأ الطبي تحت المادة 130 القتل العمد خطأ فادح يستوجب نقضه وأنما الخطأ الطبي يندرج تحت مسمى ( القتل الخطأ ) ومن ثم فإن المحكمة اخطأت خطأ جسيم عندما وجهت تهمة القتل للطبيب وذلك أن هذا الفعل لايتوفر فيه القصد الجنائي ومن ثم فإن الطبيب لم يكن يقصد القتل . حب المجرى العادي للامور .
مريض أجريت له عملية وهرب بعدها ولقي مصرعه خارج المستشفى
أبن القتل العمد في هذه القضية ؟
أطباء عالجوا مصاب في جريمة داخل مستشفى حكومي بدون إستخراج أورنيك 8. أي بدون معرفة السلطات مع وجود قسم للشرطة داخل المستشفى يستخرج أورنيك 8 و علمهم بذلك.
في اليوم التاني هرب المريض ثم وجد متوفيا خارج المستشفى.هذه هي القصة.
أورنيك 8 هو الذي يحمي الطبيب من هذه المواقف و في عدم إستخراجه يحق للسلطات العدلية أن تتسأءل عن موقف اﻷطباء مع توجيه اﻹتهام و هذا ﻻ يعني اﻹدانة.
أفتكر إنه تدخل ألأطباء بهذه المواقف قد يؤثر على سير العدالة و قد تستغله جهات سياسية لﻹستفادة منه.
هذه سابقة في القضاء السوداني لم يحصل مثلها أن تتدخل جهات مهنية للتأثير على سير قضية.
هرب من المستشفى هذا يعني خروج على مسؤوليته
وبعدين مابعد العملية ومتابعة حالته
واين حراس المستشفى وهل وقع له اذن خروج
اشوف ما عندهم ذنب اماذا خرج وام بكمل متابعته
بعدين القتل العمد مرة واحدة كدة
والد الجاني وكيل نيابة هو الذي غطى جريمة إبنه وتم إتهام هؤلاء المساكين والأطباء بكل ضعف يطالبون بأشياء لا تمت للموضوع الاصلي بصله وهو خطف المجني عليه المطعون لتغطية الجريمة وبرضو منتظرين ثورة……!!!!!!??????
لم يتم إستخراج أورنيك 8 منذ دخول المريض و لحين خروجه أو هروبه.
جهل أم إهمال أم تآمر مع القاتل.
نظريا كلها ممكنة و إن كنت أستبعد التآمر و لكن الأمر بيد القضاء كي يحدد.
أورنيك 8 هو المستند الوحيد الذي يحمي الطبيب من هذا الشك و بدونه كل اﻹحتماﻻت ممكنة و على أي طبيب أن يحمي نفسه بهذا المستند دون أن يتوقف عن تقديم العلاج.
أنا إعترضت على تدخل اﻷطباء للإعتراض على سير القضية.
يوجد فرق بين الخطأ الطبي والمضاعفات العلاجية ، وفي هذه الحالة فإن اللجنة الطبية هي المنوط بها التفرقة بين الحالة الماثلة امامها إذا ماكانت خطأ طبي أو مضاعفات علاجية بعد التحقق من ظروف الدعوى وملابساتها ومن ثم رفع تقريرها للجهة ذات الاختصاص . وأن اندراج الخطأ الطبي تحت المادة 130 القتل العمد خطأ فادح يستوجب نقضه وأنما الخطأ الطبي يندرج تحت مسمى ( القتل الخطأ ) ومن ثم فإن المحكمة اخطأت خطأ جسيم عندما وجهت تهمة القتل للطبيب وذلك أن هذا الفعل لايتوفر فيه القصد الجنائي ومن ثم فإن الطبيب لم يكن يقصد القتل . حب المجرى العادي للامور .