الشعبي يهاجم حزب البشير ويتهمه باتخاذ قرار لعدم حضور البشير لتشييع الترابي

الخرطوم : سعاد الخضر
كادت أن تقع اشتباكات بين قيادات المؤتمر الشعبي والمؤتمر الوطني في ندوة مستقبل الحوار على خلفية تمسك احد قيادات الشعبي الشبابية بالحريات وقال محذرا الوطني
العهد الذي بينا وبينكم حرية التعبير وأنتم لم توفرها بعد وشكك في جدية الوطني في مسألة الحريات وقال أنتو ماجادين توفرها للشعب السوداني دايرين تقعدوا ببدلكم وأضاف جبتوها جبتوها ولو ماجبتوها حتسقطوا ولن تلموا في المشروع الحضاري ولا المؤتمر الوطني واعتبر إن الحوار فرصة حقيقية وحذر المؤتمر الوطني من فقدانها وأضاف الترابي وافق على الدخول في الحوار لاحداث تغير حقيقي ولتحقيق العدالة عن طريق الحوار ولوكان يريد أن يسقطكم لفعل ذلك ، وتابع مخاطبا الأمين السياسي للحزب حامد ممتاز (نحنا مادخلنا الحوار عشان تجينا لابس بدلتك وتخمنا ..بينا وبينكم الحريات جبتوها جبتوها ماجبتوها بينا وبينكم الشارع
من جهته وردا على القيادي بالشعبي قال الامين السياسي حامد ممتاز (علينا أن نتجنب أي جراحات أو إساءات كلمات ذي بدلتك دي مابتقدم لي قدام ) وأقسم ممتاز بعدم محاسبته داخل الوطني بسبب وأضاف لم أجد الا الاشادة .
وفي السياق كشف القيادي بالاصلاح الآن اسامة توفيق عن اعتراض الامين العام للمؤتمر الشعبي دحسن الترابي على مسالة جهاز الامن وتمسكه بتحويله الى جهاز معلومات فقط ، بجانب صلاحيات رئيس الجمهورية والحريات الى جانب اعترا ض الحركة على شكل الجمعية العمومية للحوار الوطني
وفي رده على توفيق رفض ممتاز وصفه للحوار الوطني بالعبث واعتبر إنها مزمة لمجهود 93 من قيادات الأحزاب وإساءة مباشرة للمتحاورين
الجريدة
اللهم افتن الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
أسال الله ان يخلصنا منكم كما اراحنا من الدكتاتور حسن الترابي ….. جلستكم انتم وحسن الترابي في الحكم لسنوات فماذافعلتم للشعب السوداني غير القتل والتشريد والضياع اتيتم الان بعبأة حرية التعبير ومحابة الفساد …. قاتلكم الله جميعاً
“اعتبر إنها مزمة لمجهود 93 من قيادات الأحزاب وإساءة مباشرة للمتحاورين”
مزمة دي شنو يا سعاد الخضر؟؟؟؟!!!!
أتقصدين “مذمة”
اذا أتتك مذمتي من ناقص
فهي الشهادة لي بأني كامل
المتنبئ
يقول المفكير سبينوز في رسالة اللاهوت والسياسة (ان عافية المدن و نجاتها يكون في ممارسة حرية التفكير و التعبير عنها ونشرها وتوزيعها..
الا ان المؤتمر الوطني ومن قبل الشعبي في عشريته الاولى هم ابعد ما يكونوا عن المطالبة بالحرية وان الذين يطالبون بها الان يطالبون بها لأنفسهم ليحلوا محل حامد ممتاز وغيره من شباب الحركة الاسلامية النازيون الجدد والقارونيين الجدد وذلك لأنهم سيتمسكون بالمؤتمر الوطني لأنهم يريدون ان يصلوا الى ما وصل اليه نافع وغيرهم من القدامي الذين اثروا على حساب الشعب وخرجوا كان لم يكن شيئا..
هؤلاء واؤلئك جميعهم منافقون مردوا على النفاق نسأل الله سبحانه وتعالى ان يفتنهم ليعريهم ويعريهم ليجردهم من ورقة التوت فإنهم هم الشر الذي يمشى بين الناس فلا خيرهم فيهم جميعا …
فهؤلاء القوم الحاكمين الان هم ابناء الترابي وتربية الترابي وصنيعة الترابي بل ان الترابي سكت على جرائمهم لذلك انتجت من تسمي نفسها بالحركة الاسلامية لنا غلمان كلهم شؤم ولؤم ولا خيرا يرجى منهم اطلاقاً… ونسال االله ان يبعد عن السودان شرهم .
ضاقت ولما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لاتغرج
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم واخرج الشعب السوداني من بينهم للشعرة من العجين سالمين تامين امـــــــ ــن
التسوي كريت تلقاه في جلدها
دي حرياكم جاتكم تارة دي عطالة
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم
أمك ولعت بينهم ، يالللا .. فخار يكسر بعضه .
اللهم أشغل اعداء الشعب ( الوطنى والمؤتمر ) بأنفسهم وعجّل بالنصر وبالفرج.
الاسلام السياسي في السودان فشل و علي مدى اكثر من ربع قرن في ادارة شؤون الدولة السودانية نتيجة لخطل الفكرة و غياب المنهج و سوء التربية — و حصلت العديد من الانقسامات و تصدعات و الانشقاقات كانت جلها اختلاف حول المناصب و المكاسب و المغانم — و لم تكن هموم و مشاكل و آمال و أماني الشعب السوداني في يوم من الايام احدى اجندة الحركة الاسلامية — و لذا الشعب السوداني غير معني بما يحدث فيها من جلبة لانها تتلاشى سريعا عندما تلوح الحكومة بمناصب و دراهم و مخصصات —
احدهم كان محكوم عليه بالاعدام بتهمة تقويض النظام الدستوري فاصبح ذات ليلة نائب لرئيس الجطهورية تماما كما يحدث في المسرح العبثي —
الشعب السوداني بات لا يصدق كلمة واحدة مما يقولون —- كما انهم اصبحوا لا يصدقون انفسهم من كثرة اكاذيبهم —
المُهاجِمون
01- يا حركة الترابي … ويا حركة غازي … لن تتحوّل حركة الوطني … من جهاز عسكري شرطجي أمنجي … حاكم … دكتاتوري بلاطجي أونطجي زلنطحي … حِربائي شمولي ماسوني … بهلواني فهلواني همباتي … إلى جهاز معلوماتي … أو إستخباراتي … محكوم … بحكم ديمقراطي … ؟؟؟
02- قالت الراكوبة : (كادت أن تقع اشتباكات بين قيادات المؤتمر الشعبي والمؤتمر الوطني في ندوة مستقبل الحوار على خلفية تمسّك أحد قيادات الشعبي الشبابيّة … الناجي عبدالله … بالحريّات وقال محذّراً الوطني … العهد الذي بينا وبينكم حريّة التعبير … وأنتم لم توفّروها … بعد … وشكّك في جديّة الوطني … في مسألة الحريّات … وقال إنتو ما جادّين توفّروها للشعب السوداني … دايرين تقعدوا ببدلكم …. وأضاف … جبتوها جبتوها … ولو ماجبتوها … حتسقطوا … ولن تلمّوا في المشروع الحضاري ولا المؤتمر الوطني … واعتبر أنّ الحوار فرصة حقيقيّة … وحذّر المؤتمر الوطني من فقدانها … وأضاف … الترابي وافق على الدخول في الحوار … لإحداث تغيير حقيقي … ولتحقيق العدالة عن طريق الحوار … ولو كان يريد أن يسقطكم لفعل ذلك … وتابع مخاطباً الأمين السياسي للحزب … حامد ممتاز … (نحنا ما دخلنا الحوار عشان تجينا لابس بدلتك وتخمّنا … ..بيننا و بينكم الحريّات … جبتوها جبتوها … ماجبتوها بيننا وبينكم الشارع … ؟؟؟
03- يبدو أنّ هؤلاء التصحيحيّين السودانيّين … جادّون في مسألة … منحهم الحُرّيّات للسودانيّين ولغيرهم من العالمين … بمعنى أنّهم قد إستدركوا أهمّيّة أن يمنحوا غيرهم حقّ الحياة … و حقّ الإعتقاد الديني … وحقّ الإنتماء الفكري … وحقّ العمل بعيداً عن فلسفة التمكين … وأنّهم قد أدركوا مسألة إحترام خصوصيّات الآخرين … … وعدم فرض إجتهاداتهم على الآخرين … في عهود العسكريّين … وأنّهم من أجل ذلك … مُستعدّون للتخلّي عن أحزاب توالي الإخوان المؤتمرين … المتآمرين على الآخرين … والإنخراط في تكتّلات ديمقراطيّة جديدة … معنيّة بخدمة السودانيّين … وبتوحيد دولة أجيال السودانيّي … وقد تزامنت هذه المشاحنات … مع تصريحات … القيادي بالمؤتمر الشعبي علي الحاج … حينما قال … إنّ وحدة الإسلاميّين ليست القضيّة ذات الأولويّة … وإنّ الأهمّ منها … هي وحدة السودان … ولم يقل … المُقتسم آيديولوجيّاً … بين الشيوعيّين والإخوان المُسلمين … ؟؟؟
04- وهذا بالضبط … هو سخاء المُفكّرين السودانيّين … الذي أشار إليه المرحوم المفكّر نقد الدين … شيخ طريقة الشيوعيّين السودانيّين … حينما قال للصادق المهدي … الترابي إذا سِحا … يعني أصبح سخيّاً على الشعب السوداني … مُمكن يذلّل إشكاليّات الشعب السوداني … لأنّ سخاء الحزب الشيوعي السوداني … على الشعب السوداني … قد أصبح مقيّداً بسخاء الحركة الإخوانيّة على الشعب السوداني … ولقد أعرب المفكّر محمّد إبراهيم نقد … عن إمكانيّة … تخلّي الحزب الشيوعي السوداني النقابي … عن فلسفة ومنهج … تمكين المُلحِد الشيوعي الإنقلابي السندكالي القوي العنيف … مقابل إفقار وإستعباد المحكومين الآخرين … إذا ما تخلّت الحركة الإخوانيّة الطُلاّبيّة … عن ردّ فعلها … لفلسفة ومنهج الحزب الشيوعي السوداني … عبر فلسفة ومنهج … تمكين المؤمن الإخواني الإنقلابي الراديكالي القوي العنيف … غير العفيف … مقابل إفقار وإستعباد … باقي الرعيّة … ؟؟؟
05- ولكنّ الإشكاليّة الأمنيّة السودانيّة … قد تطوّرت تدريجيّاً … مُنذ عهد مايو الإشتراكيّة … (وبالمناسبة … الإشتراكيّة من الناحية الفلسفيّة … تعني الشيوعيّة الإلحاديّة المثاليّة ) … إلى أن وصلت … الإشكاليّة السودانيّة … إلى عهد الهمبتة الإنقاذيّة الإخوانيّة … والإستباحة والتكفير … وتجاوزت الفلسفة الإباحيّة والتفكير الإلحادي الإشتراكي … ؟؟؟
06- قال المرحوم جعفر النميري … إنّه قد أطلق سراح المُعتقلين السياسيّين وغير السياسيّين … لكيما يفتح صفحة جديدة للسودانيّين … ناصعة البياض … تمهيداً للمصالحة الوطنيّة … بين السودانيّين … ولكنّ فلاسفة حزبه الشمولي … الإتّحاد الإشتراكي السوداني … التنظيم السياسي الأوحد الفرد … المهيمن على السلطة والثروة في بلاد السودانيّين … قد أنتجوا له فكرة توظيف أولئك المُجرمين … في جهاز أمن ومخابرات نظام الإشتراكيّين … لقهر وتعذيب وإضعاف وتصفية … المُعارضين … ؟؟؟
07- وكذلك فعل ولاة الدكتور حسن الترابي … الذين فوّزهم بطريقته الخاصّة … في عهد الإنقاذيّين … فلقد أعرب الوالي … إبراهيم السنوسي … عن إطلاقهم للمسجونين … وتعيينهم في أجهزة الطلاّب المُجاهدين الأمنجيّين الدبّابين … فجاهدوا في المعارضين … المُسلّحين وغير المُسلّحين … ومارسوا في السودانيّين الآخرين ما كانوا يمارسون قبل دخولهم وتردّدهم على السجون … ولكنّهم الآن لم يدخلوا السجون … لحمايتهم بقوانين … فلاسفة التمكين … ولكنّهم ما كانوا يجيدون الحُروب … ولذلك هزمهم الشيوعيّون الجنوبيّون … إلى أن أخذوا منهم الجنوب … عبر إتّفاقيّة الإقتسامات الآيدولوجيّة العنقوديّة … لأطيان وثروات الأجيال السودانيّة … بين الحركة الإخوانيّة … والحركة الماركسيّة اللينينيّة … ؟؟؟
08- أمّا الولاة وكُلّ الذين يحكمون باقي السودان الآن … فقد فوّزهم العسكري البشير بطريقته الخاصّة … أو عيّنهم بطريقته الخاصّة أيضاً … على أساس قبلي إنتقائي … بمعنى أنّ البشير قد إشترى القبائل العربيّة وغير العربيّة … السودانيّة وغير السودانيّة … التي يمكن شراؤها … بالأموال المطبوعة … بالإضافة إلى الغنائم والسبايا … بعد الضربات الجوّيّة … للمنطقة المعنيّة … وجنّد أبناء تلك القبائل … في أجهزته العسكريّة الشرطجيّة الأمنجيّة … الموازية للقوّات النظاميّة السودانيّة … ؟؟؟
09- ولكنّ هؤلاء الأمنجيّة … قد تطوّروا … فأصبحوا يموّلون حروبهم … عبر الشركات الإستثماريّة المُتكاملة … التي أقاموها بفلوس البشير المطبوعة … لكيما تكون بديلة للشركات السودانيّة الأصيلة … في المجالات الزراعيّة والصناعيّة والتجاريّة والترحيليّة والإتّصالاتيّة والتعليميّة والإستشفائيّة والإعلاميّة … وإلى ما هنالك … من إستثمارات أمنجيّة … على وزن طفيليّة … ؟؟؟
10- لكنّ الملاحظ … هو أنّ العسكري البشير … من بين أكثر من خمسمائة قبيلة سودانيّة … و إقليميّة … قد ركّز على قبائل أمنجيّة معيّنة … من بينها … قبيلة … رئيس إتّحاد الطلاّ ب الأريتريّين … بجمهوريّة مصر العربيّة … المهندس إبراهيم محمود حامد … التي ملّكها الآن … بفلوس البشير المطبوعة … غالبيّة الأراضي السكنيّة والزراعيّة والرعويّة … في شرق السودان … من الخرطوم بحري إلى القضارف إلى كسلا إلى بورتسودان … ؟؟؟
11- ومن بين القبائل الأمنجيّة التي ملّكها البشير … وسط وغرب السودان … من الجزيرة المرويّة إلى النيل الأبيض إلى الضعين … هي قبيلة عبد الحميد كاشا وحسبو عبد الرحمن والصادق الرزيقي … بالإضافة إلى قبيلة الدكتور أحمد بلال عِتمان وإبراهيم البزعي … ؟؟؟
12- أمّا القبائل الأمنجيّة … التي ملّكها العسكري البشير … بفلوسه المطبوعة … كُلّ أراضي شمال السودان … فهي معروفة لدى أهل شمال السودان … ؟؟؟
13- ولكنّ هذه القبائل الأمنجيّة … هي نفس القبائل التي باعت مايو الإشتراكيّة … وحزبها الحاكم … الإتّحاد الإشتراكي السوداني … الذي كان يموّلها … بالفلوس التي يطبعها … جهاز الأمنجي … عمر محمّد الطيّب … وكانت تموّلها شركات ومصابع … رأسماليّة مايو الإشتراكيّة … أمثال فتح الرحمن البشير … وخليل عثمان … إلى ما هنالك … من أبناء السودان … البَرَرَة … ساكت … ما شيوعيّين ولا إشتراكيّين ولا طفيليّين … ولا أيّ حاجة … ؟؟؟
14- على كُلّ حال … حال السودان والمواطن السوداني … يغني عن السؤال … لكنّ الإخوان هم الأقدر على على تحرير شمال السودان من براثن قبائلهم الأمنجيّة … والرفاق هم الأقدر على تحرير جنوب السودان من براثن حركتهم الماركسيّة اللينينيّة العنصريّة … النتنة نتانة الجاهليّة … الطفيليّة على الخصوصيّات الجنوبيّة … السلاطينيّة … الكتابيّة والكجوريّة … التي كانت تحكم جنوب الدولة السودانيّة … من قبل أن يولد ماركس ولينين وحسن البنّا … إلى آخر آلهة الرفاق الشيوعيّين والإخوان المُسلمين … أمّا السودانيّين فقد هاجروا من سودان الشيوعيّين والإخوان المُسلمين … وتاني ما راجعين … إلاّ بعد إصطلاح … إو إنقراض المُستعمرين … المُتأدلجين على فلسفات المُنقرضين … الله يكرم السامعين … ؟؟؟
15- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
((الشعبي يهاجم حزب البشير ويتهمه باتخاذ قرار لعدم حضور البشير لتشييع الترابي ))
:
ســعــاد .. الـفـوق دي .. مـافـي ؟؟؟
جاطت.دي الجوطةالخلاقة
صدق من قال : وسوف يقتلعون من أرض السودان اقتلاعاً
عن اي حريات يتحدث ملاقيط المؤتمر الشعبي هؤلاء؟؟؟؟
نحنا ايام الانقاذ الاولي لما الترابي كان ماسك البلد الناس ما قادره تتنفس و اي زول يفتح خشمو بسكتو بالموت.. ما كان في مجامله نهائيا تقول لي حريات؟؟
نسيتو مجدي و جرجس الكتلتوهم في دولارات خليك من تعبير..
نسيتو ضباط رمضان… في بلد تكتل جنودها….
الترابيين آخر من يتكلم عن حرية التعبير.. دي كلمة حق اريد بها باطل…. الله يقطع دابركم يا منافقين
الجبهه الاسلاميه القوميه يا اخوانا بتشاكل في روحها…
ايه الشيزوفرينيا الحاصله دي؟؟
و الله و تالله و شهاده للتاريخ…. هؤلاء الشعبيون لا يمكن مقارنة شذوذهم و قسوتهم علي الشعب السوداني باي حزب تاني بما فيهم المؤتمر الوطني… و عموما لو لقو فينا فرصة تاني الا يدخلونا في…. النمله…
مجموعه من الصعاليك يتميزون بالعنف و التشدد و الترابي عندهم اهم من الاسلام زاتو… و الناس فرحت لموت الترابي لكن المشكله في المواهيم السابهم وراهو.