علي الحاج : نحن أصلاً موحدين والطيور على أشكالها تقع) هناك دربكة حدثت، ولكن إذا جاءت الحريات كل زول بمشي في سربو).

إنقاذ لا

أي حاجة تانية بس الله لا يرضى عليكم إنقاذ لااااااااااا

ما اظنك تاكل خريف

كلمة انقاذ عند المتأسلمين لديها معنى مختلف عن معناها الحقيقي . بعد 26 سنة من الانقاذ حق لنا أنا نخاف من انقاذكم . اذا كان المأفون علي الحاج يريد أن ينقذنا من الانقاذ فلنا ان نتخيل مدى السؤ الذي يصيب السودان من انقاذ الانقاذ . لا ازلت ولن ازال اـامل في موت المأفون نهاية الحكومة ولا أقول نهاية الفكر المتأسلم لانو مات وشبع موت قبل أن يموت عرابه . الهم أجعل كيدهم في نحرهم وخلاصنا منهم باأيديهم وجنب السودان الجميل الفتن ما ظهر منها وما بطن وارحنا منهم بقوة وجبورتك يا رب العالمين .

الطير فية
1- اسراب بوم

2- اسراب غراب
3- اسراب لقلق
4-اسراب كلدنق
5- وهلم مجرة زى مقالها القرنوق

انت من ين فصيلة فهن

الكيزان ديل محل ما يتلموا يا لبع يابلع

صدق الرجل هو فعلا جاء لانقاذ الموقف الذى ارتبك كثيرا بالمفاصلة الاولى فذهب الى مهجره مغاضبا على وعد من شيخه باصلاح الامور على ان يبتعد بنفسه وفى كل مرة كان يتصل عليه للسماح له بالعودة ولكنه كان يطلب منه التريث قليلا حتى تستوى الامور وينتهى الحوار الى مالاته المبتغاة ولما شارفت الثمار على النضوج وحان قطافها اخذ الله وديعته فعاد الوضع الى الارتباك مرة اخرى فهرول عائدا مستفيدا من فرصة العزاء ذريعة لانقاذ ما يمكن انقاذه وهو جزء من السيناريو الكامل الذى يهدد ويتوعد به و تفسير المقصود بعبارة ( وحذر الحاج مما هو قادم وتوقع بان يكون اسوأ ) وقال جئنا لانقاذ الموقف …. وهو عين ما يعرفه الناس ويتابعونه عن كثب لكنه يعتقد انه الوحيد العالم ببواطن الامور ويستخدم العبارة بغرض التهديدوالابتزاز للحصول على اقصى قدر من التنازلات لانفاذ مشروعه التمكينى المعلوم الاهداف والغايات وكل همهم الان ان ترى مخرجات الحوار النور ويبتلع النظام الطعم تحت ظلال العواطف المشحونة بالحزن والتعاطف ووصابا المرحوم رحمه الله رحمة واسعة مهما تكن الملابسات والمواجد فجميعنا فى حاجة الى تلك الرحمة من رب العالمين .