الإعدام شنقاً لشاب اغتصب وقتل ابنة أخته

مايو: نصرة عبد الرحمن
أصدرت محكمة النصر الجنائية برئاسة القاضي عبد الله عبد الباقي عقوبة الإعدام شنقاً حتى الموت «تعزيراً» في مواجهة شاب أدانته المحكمة باغتصاب ابنة أخته البالغة من العمر «4 أعوام» بمنزل أسرتها جنوب الخرطوم، وذلك بعد أن توصلت المحكمة من خلال البينات التي قدمها الاتهام، والتي تمثلت في أقوال الشهود الذين أكدوا مشاهدتهم للمدان أثناء اعتدائه على المجني عليها وقذفها بطوبة على رأسها،
بالإضافة إلى قرار الطبيب الذي شرح الجثة وأكد أن سبب الوفاة النزيف الحاد الشديد نتيجة تهشم الجمجمة جراء الإصابة بجسم صلب، توصلت المحكمة إلى أن المتهم قد خالف نصوص المواد (130-149-45) من القانون الجنائي و قانون الطفل لعام 2010 والمتعلقة بالقتل العمد والاغتصاب. وتعود التفاصيل إلى أن المدان اقتاد ضحيته لغرفة مغلقة وقام باغتصابها، وعندما حاولت الاستنجاد بأفراد الأسرة قذفها بطوبة على رأسها تسببت في وفاتها بمستشفى بشائر التي أسعفت إليها. وحاول المدان الفرار، ولكن أفراد الشرطة أفلحوا في القبض عليه وتقديمه للمحاكمة بتهمتي الاغتصاب والقتل العمد، وقدم الاتهام حزمة من مستندات متمثله في أورنيك (8) جنائي وشهادة الوفاة وتقرير تشريح الجثة، وباعتراف المتهم بما نسب إليه أدانته المحكمة بالقتل العمد و الاغتصاب، وأصدرت في حقه عقوبة الإعدام.
اخر لحظة
لعنة الله عليك وحسبنا الله ونعم الوكيل ، الله ينتقم منك ومن امثالك
حسبنا الله ونعم الوكيل.
والله اخاف ان تنخسف الارض باهل السودان.
ما الذي جري لاهل السودان الطيبين الطاهرين ،
اعلم ليس الشعب كله ،مذنب.
لكن يعم العذاب بفعل الشفاء.ا
اللهم ارفع المقت والبلاء عن كل اهل السودان الطيبين الطاهرين.
امين امين يارب العالمين.
دا عدام بسيط فيه مفروط يفرم
لا حول ولا قوة إلا بالله
دا وجش ..
أتمنى ألا تخفف العقوبة بأي تدخل .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.اللهم ألطف بنا من فتن ومصائب هذا الزمان الكالح السواد.
لا حول ولا قوة الا بالله – وكمان بنت اختو المفروض يحميها – وتجي اختو تقول عفيتو
المرة دي جنوب الخرطوم وليس شرقه الحاج يوسف!!
يا جماعة انتو مجانين بنت اختو عمرها اربعة سنوات يقتصبها وضميرو يسمح بقتلها ،، دا ما خال ولا حاجة ،، بت اختي عمرها 3 سنوات جاتها ملاريا خبيثة اغمي علي تقول يقتلها ، لا اله الا الله محمد رسول الله (ص)
لو حقيقة دا بكون ابن حرام.. ولكن الغريب انو الجريمة دى مش فى دار السلام
تصرف بهذه الطريقة لابد انه مختل عقليا ما كانو يخلوها معاو في البيت والمجانين في السودان لافين في كل حتة في الاسواق والشوارع مرة واحد مجنون في سوق احدى الولايات هاج وقتل تلاتة كان معاو ساطور
الحاصل شنو يا ناس ؟؟؟؟ …. دهـ ما سودانّا البنعرفه من زمان و لا دي أخلاقنا …. زمان كنا ( الخال والد ) … كيف تسمح النفس البشرية و الطبيعة الإنسانية لإنسان ( إن كان ) أن يخرق كل هذه :-
1- إغتصاب
2- الضحية طفلة .
3- الطفلة بنت أخت .
4- قتل الضحية بعد الإغتصاب .
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم …. الأمر يحتاج دراسة قانونية و مجتمعية و دينية .
ياناس الحصل شنو للشعب السوداني حسبي الله ونعم الوكيل الخال والد
لا حول ولا قوة الا بالله .. نسأل الله حسن الخاتمة.
المخدرات ٠٠إنها المخدرات..الكيزان أغرقوا البلد بالمخدرات لتدمير الشباب وتدمير قيم المجتمع لإحداث الصدمة النفسية للمجتمع وإصابة المجتمع بالشلل وحالة من الذهول والإرتباك تجعله عاجز عن التفكير وحالة عدم الوعي..هذ ه السياسة الخسيسة إستخدمتها معظم الأنظمة الدكتاتورية والشمولية للمحافظة علي إستمراريتها..تابعوا نوعية الجرائم وغرابتها وعددها شئ غيرمألوف ولم يعرفه المجتمع السوداني من حيث النوع والحجم..شفتوا الكيزان ديل عملوا فينا شنوا؟وأخطر مافي الأمر إستهدافهم لشبابنا في الجامعات والمدارس..متي نتحرك متي؟؟؟؟
لا أبد أن البشير وكيزانه سيطيرون من الفرح عندما يقرأوا مثل هذا الخبر فهو يعني لهم أن مشروعهم “الحضاري” يتمدد بكل ثبات وقوة! وإلا فلم رسخوا غلاء المعيشة الذي يمنع الشباب من الزواج والمتزوجين من الاستمرار في العلاقة الزوجية؟