أخبار السودان
ايقاف ” التيار “بسبب بذاءة مقال بالصحيفة يخدش الحياء العام – طالع المقال

الخرطوم: صلاح – هادية قاسم
أكد المجلس القومي للصحافة والمطبوعات، أن «95%» من أداء الصحافة السودانية جيد، غير أنه أشار لوجود تفلتات وتجاوزات لبعض الصحف، قال لا تتجاوز «3%».
وأرجع ذلك لعدم الإلمام بالثقافة القانونية. وأقر بمسؤولية المجلس تجاه ذلك. وكشف أن إيقاف صحيفة «التيار» كان بسبب ما تعرض له كاتب في الصحيفة في عموده من كلام يخدش الحياء العام ووصفه بالبذاءة. وقال مسؤول الرصد بالمجلس د. عادل محجوب في منتدى أمس، قال لدينا حساسية عالية تجاه القضايا التي تمس أمن البلد والآداب والأخلاق العامة وكل ما يخدش الحياء أو الإساءة للشعب السوداني.
اليوم التالي
[COLOR=#FF0045]طالع المقال : [/COLOR] [url]http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-218748.htm[/url]
ما يخدش الحياء هو هدر المال العام والاختلاسات وتكميم الأفواه اذا تطرق للفساد وعدم المحاسبة وأن تعيش الدولة بلا اقتصاد الا ما يتم نزعه من ستات الشاي وبائعات الكسر وأن تعيش الدولة على الجمارك بنسبة 80% وأن يصرف نفس النسبة على الأمن وليس لأمن البلاد ولكن لأمن السلطة وفتح أبواب الفساد لهم أحمونا وبس
اين الخدش العام ف رفع الجلاليب م كلنا نملك سراويل نساء ورجال بل فيهم و فيهن من يمشي ام افكو اين الخدش شئ طبيعي هل كنا ملائكة واين من فاحش القول من قسمة الصابونة والفميصين وشحادين الحقيقة مره احيانا
مقال واحد فقط يتسبب في ايقاف صحيفة للابد!!! لماذا لم يعاقب كاتب المقال او رئيس التحرير الذي سمح بنشر المقال و توقف الصحيفة لمدة معينة كما يحدث لبعض الصحف الاخرى وانا اعتقد ان هنالك سبباً او اسباب اخرى ادت للايقاف الابدي ولا يستطيع مجلس الصحافة الافصاح عنها
مقال بذئ ؟؟
وهل توجد بذاءة أكثر من بذاءتكم يا كيزان ؟؟
من هو فيصل منصور الذي كتب في موقع النيلين عقب الافراج عن ساندرا كدودة مقالاً بعنوان :
ساندرا كدودة..هل كانت نائمة في احضان عشيقها بينما النشطاء يسهرون، يشتمون ويطالبون السلطات بانهاء اعتقالها؟!
انفجر فيسبوك وواتساب بسيل من التعليقات والنقاشات مساء يوم الثلاثاء بعد لحظات من بيان إبنة القيادي الشيوعي الراحل فاروق كدودة والتي نفت فيه أنها اعتقلت أو أختطفت من الأجهزة الأمنية .
وقالت (أعلن أنا ساندرا فاروق كدودة عن إعتذاري للشعب السوداني وللأجهزة الأمنية والنظامية المختلفة لما سببته من إزعاج بإدعاء إختطافي خلال الأيام من 12 وحتى 15 أبريل 2015، وأؤكد أنه لم يتم إحتجازي أو إعتقالي أوإختطافي). وأضافت ساندرا (لا تحقيقات ولا تعذيب كما راج خلال فترة إختفائي الذي كان بكامل إرادتي ولأسباب خاصة بي،وعدت لأسرتي بمحض إرادتي).
وقصة وحكاية ساندرا بدأت منتصف شهر أبريل الماضي عندما أعلنت أسرة ساندرا عن إختفاء بنتها مع إتهام صريح لوقوف الأجهزة الأمنية خلف ذلك ،لتضج صفحات التواصل بالمطالبة بالإفراج عنها فيما نفت السلطات الأمنية أي علاقة لها بالموضوع.
وفجأة ودون مقدمات ظهرت ساندرا وسط حفاوة أهلها فيما تردد أن السطات فتحت بلاغات ضد ساندرا بالكذب بخصوص قصة إختفائها.
وأصابت الدهشة الكل بالبيان الذي صدر من ساندرا يوم الثلاثاء 2 يونيو حيث لأول مرة يخرج شخص في السودان ويقول أن الأمن لم يعتقلني وما جاء في تفاصيل بيان ساندرا أعلاه.
منذ البدء شكك الكثير في قصة ساندرا من بينهم صحفيين مشهورين مثل شمائل النور والتي قالت بحسب متابعة موقع?النيلين? (الحمد لله ما كتبنا عنها ، لأن القصة من البداية فيها نفس). وسبب التشكيك قد يعود لأن السلطات الأمنية تملك سلطات واسعة في توقيف المعارضين علناً.
وواجه الصحفي حسين ملاسي إنتقادات عنيفية عندما شكك منذ البداية في رواية ساندرا ،وعندما ظهرت الحقيقة كتب ملاسي(أعجب لأناس يريحهم ? بل ويسعدهم ? أن يظلوا مخدوعين!)،( هو النضال بالصدق في تلتلة.. كمان يجيبلو كضب!)
وحاول الكثير إيجاد مبررات لتصريحات ساندرا الأخيرة إلا أن السؤال الأكثر تردداً أين كانت ساندرا؟
ومن الروايات الأكثر إنتشاراً على صفحات التواصل ،أن ساندرا بحسب تدوينات الكثير الذين رصدهم النيلين كانت بصحبة عشيقها أيام إختفائها في إحدى ضواحي العاصمة السودانية الخرطوم، وربما تكون رواية غير صحيحة لكن لغز الإختفاء بإنتظار ساندرا نفسها لتكشف للناس أين كانت مختفية دون علم أسرتها .ويشير موقع ?النيلين? بأن ساندرا متزوجة ولديها أطفال،وقال بعض النشطاء أن الحزب الشيوعي لم يتدخل في الموضوع سياسياً لمعرفته المسبقة بفساد عضويته.
وعضد الرواية عدد من النشطاء عبر التلميح وأضافوا أن ساندرا مسحت بتاريخ والدها وجعلت مصداقية الشيوعيين في الحضيض وقالوا أن جهاز الأمن رضي بالإعتذار تقديراً لمكانة والدها الدكتور كدودة وستر بنات المسلمين رغم إدعاء أسرتها الكاذب.
وعلق البعض بعبارة (نتيجة طبيعية لتربية الشيوعيين لبناتهم،إنحلال،تبرج،منتظرين منهم ماذا).
بينما صب العديد غضبهم على إفتراءات النشطاء أيام الإختفاء المزعوم وأوضح البعض أن مثل إتخاذ العشيقات والليالي الحمراء وتعاطي المحرمات أمور عادية عند تيار الشيوعيين حيث من معتقداتهم(لا إله والحياة مادة والدين أفيون الشعوب)، وذلك بعكس معظم السودانيين الذين يفضلون الحياة المحافظة بإختلاف درجات تمسكهم بالتعاليم الإسلامية.
فيصل منصور/النيلين
=============
لعنة الله تغشاكم يا أسوأ من عرف السودان .
الحقيقة ان مجلس الصحافة صمت دهرا ثم نطق كفرا وليته سكت اذ اثبت انه اقل وعيا من الصحف من ناحية الالمام بالثقافة القانونية .فالصحف جميعها تنادى بالالتزام بالقانون وان يلجا المتضرر من النشر الصحفى للقضاء بينما هنا المجلس ياخذ القانون فى يده ويصف مقالا كاملا بالبذاءة دون ان يوضح لنا على اى قانون ارتكز وعلى اى حكم قضاءى استند فى ان يصف مقالا بالبذاءة .ثم اذا سلمنا جدلا ان المقال المعنى بذىء فهل من القانون والعدالة ان توقف الصحيفة كلها وللابد بسبب راى المجلس فى المقال. ام يوقف صاحب المقال فقط ولحين محاكمته.ان كان المجلس صادقا فى دعوته لتجنب الاساءة للشعب السودانى فليجعل القضاء هو الحكم فى جميع الاحوال.وليكف عن ان يجعل من نفسه خصما وحكما.
عادل محجوب دا منو كمان وعلاقتو بالصحافة شنو حتى يكون خاميها اخشى ان يكون احد ابناء محجوب نحند صالح ههههههه
واحد يساعدما باعادة ما اعتقده ود نحجوب بذاءة ونقارنه مع ما كتبه الاسلامى الخطير الراحل محمد طه يا خرطوم ثورى ثورى 1د الشيخ تتتتتتتتت
ولا لنقط كفارة للبذاءة وخدش الحياة العامة
المقال هنا :
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-218748.htm
ﻻزلت اذكر عمود رئيس صحيفة التيار بعنوان قطرة حبر وﻻ قطرة دم فأين حبرك اﻻن؟؟؟انك ﻻ تسمع الموتى وﻻ الصم الدعاء
تخدش الحياء ؟ طيب ليه ما قلتو الكلام دا تاني يوم للإيقاف ؟ وليه توقف صحيفة كاملة بسبب مقال واحد؟ ولماذا لما يعاقب كاتب المقال لا الصحيفة؟ وله في قانون الصحافة والمطبوعات يا قانوني ياضليع او القانون الجنائي السوداني ان تغلق الصحيفة بسبب مقال خادش للحياء ؟؟ مع العلم ان كل الذين قرأوا هذا المقال وكل من يقرأه لن يرى حياءا واحدا فيه ولكنكم انتم يا الكيزان لا تقرأون ولا تشوفوف بعيونكم؟
او الاساءة للشعب السوداني!!!!!!!
اذا كان خدش الحياء العام يتوقف على مقال ” رفع الجلابيه ” فقل للحباء سلام .
كلكم كيزان فى بعضكم ……..
القضاء وحده البنقبل قوله في هذا خادش ولا ما خادش. خادش ما خادش مش مجلس الصحافة البقرر إلا بعد كلمة القضاء افهموا بأه – وهذا تبرير مضحك لتصرفات الأمن حيث القرار كان قرارهم كما هو معلوم لمجلس الصحافة
نقل واقتباس للمقال :
(رفع جلابية) الشعب السوداني.. فلن يجد هذه المرة تحتها شيئاً.. فقد باع الشعب آخر (سروال) يملكه..! فهو في حالة (Um Fakoo).
وتمت قرأتها علي النحو التالي (منهم )
ان الشعب السوداني من الخنوع والذلة يرضي بأي شيء حتي اصبح يمشي ( بدون عدة ) يعني يلبسوا (طرح ) حتي التياب كثيره عليهم .
لو مقال بذيئ يوقف صحيفة الي الابد لكانت اولي بذلك صحيفة الانتباهة الحكومية وكاتبها اسحق فضل الله عندما كتب منتقدا المعارضة (اذا ما قادرين تتفقوا علي شرموطة واحدة هنا في القاهرة فكيف تتفقوا بعدين علي حكم السودان ؟) …استغفر الله العظيم واعتذر لذكري هذا الكلام ولكن لضرورة توضيح ايها اكثر بذاءة مقال التيار ام الانتباهة ؟؟ ورغم ذلك تستمر الانتيباهة ورئيس تحريرها يصبح رئيسا لاتحاد الصحفيين وعضو مجلس الصحافة بحكم منصبه
الخادش للحياء وينوا مقال بعنوان قسمة ضيزي ولا رفع الجلابية الخادش للحياء في الحقيقة هو تكميم الافواه
وكم من مسؤول فى الانقاذ اساءللشعب السودانى هل اوقفه او حاسبه احد؟؟؟
انا شخصيا شايف الاساءة لاى اسلاموى هى قمة الوطنية لان الاسلامويين اقل قامة من الجزمة والله على ما اقول شهيد!!!
جاء في صحبفة الانتباهة الحكومية بقلم الكاتب اسحق احمد فضل الله منتقدا المعارضة الشمالية (…انتوا اذا ما قدرتوا تتفقوا علي شر**** واحدة ,,بعدين ح تتفقوا علي حكم السودان كيف),,اولا انا استغفر الله العظيم واعتذر لايراد هذا الكلام ولكن لضرورة المقارنة بين ايها اكثر بذاءة واخدش للحياء مقال عثمان ميرغني والتيار ام مقال اسحق والانتباهة ورغم ذلك ما زالت الانتباهة مستمرة ورئيس تحريرها اصبح نقيبا للصحفيين وعضوا بمجلس الصحافة بحكم منصبه ,,,,حسبنا الله ونعم الوكيل