أمين حسن عمر يدعو رافضي “خارطة الطريق” لإعلاء مصلحة الوطن والإنضمام لوثبة البشير

هانت الزلابية والله ياشيطان الكوشة. السودان بقى هامل وملطشة فعلاً

حكومة المؤتمر الوطني لا تريد مصلحة الوطن ولا تريد السلام ومنذ ان جاءت الحكومة الحالية فهي في حالة حرب مع الشعب حارب الجنوبيين حتى فصلتهم ولما انتهت حرب الجنوب اقامت حرب دارفور .. حكومة الكيزان لا تنموا الا في جوء فيه حرب وعنف ولما رأت ان الشعب السوداني يريد السلام وتداعى اليه زرافات ووحدانا في قاعة الصداقة اصبحت تماطل في السلام.

بعد خروج التوصيات استلمت الحكومة التوصيات وخبأت التوصيات عن الشعب وكونت لجنة من المؤتمر الوطني للتعامل مع التوصيات وجاءت الان بخارطة الطريق للسلام وهي تريد ان تلخبط محادثات القاعة وحوار الوثبة فالغرض من خريطة الطريق ليس السلام بل تريد ان تقطع الطريق على الذين ارتضوا السلام وتريد ان تلخبط الحابل بالنابل وهي تعلم ان خريطة الطريق ليست قابلة للتطبيق.

خريطة الطريقة هي فرية وخدعة من اجل النكوص على استحقاق محادثات القاعة والنثريات التي دفعت للقاعة وحتى لو وافقت الحركة الشعبية وحزب الامة والجبهة الثورية على خريطة الطريق فإن الحكومة سوف تخرج برأي آخر – راي اخر يديم الحرب وينكص المؤتمر الوطني على استحقاقات السلام.

سبق ان قالت الحركة الاسلامية بكل وضوح انها لن تتنازل عن الحكم وتريد قطيع من النعاج يتبع الحركة في وزارات الشباب والرياضة والثقافة ووزارات الصحة والغابات ويلتهم الكيزان بقية المناصب في الدولة ويمسكوا بمفاصل الدولة

صورة معبرة عن تاريخ اي كوز
جعانين مقطعين شينين تربية جوع وفقر
جو الخرطوم بشنط حديد من الخيران والحفر وسكنو مع اهلهم وفي الجوامع والله يجازي جامعة الخرطوم اللمتمهم في الداخليات وعملت منهم بشر

آمين حسن عمر شخص يغالط نفسه من أجل المغالطة فهو جزء من المشكلة وليس جزء من الحل ..والشخصية المفاوضة يفترض أن تتوفر فيها الحكمة والمرونة وقبول الاخر فهل هذه الصفات تتوفر في امين حسن عمر ؟؟؟؟

انعل ابوكم الاتنين.

الزول ده خدمته الصدفة بس إن جاز التعبير لان الاسلاميين كانو مهذبين واالله وماكانو بهذا الشكل مهذبين في لبسهم مهذبين في شعرهم . انا من هذا الجيل اللهم إلا اذا صار اسلامي بعد هذه الصورة لكن هذا الشكل لم يكن سمه للاسلاميين يوما والخنفس وهو الشعر المكوم ده لم يكن الاسلاميين يعملون به ده كان لبتاعين الحفلات والطرب وناس الكورة ومن شاكلهم والله أعلم .لكن في السودان كماقال المحجوب عليه رحمة الله . كل يحتل في السودان غير مكانه فالمال عند بخيله والسيف عند جبانه . فإذا انبرى ليذود عن سودانه الفارس المقدام من كتابه . زمن سقاك السم من اكوابه .اللهم ارحم اؤلئك الرجال الافاضل الامجاد والله كانو رجال .