منظمة الدعوة الإسلامية تعتزم تغيير اسمها
الخرطوم: سعاد الخضر
لم يستبعد الأمين العام لمنظمة الدعوة الإسلامية المشير عبدالرحمن سوار الدهب تغيير اسم المنظمة عقب تعديل مرتقب للنظام الأساسي في اجتماع مجلس أمناء المنظمة الذي سيبدأ أعماله غداً وأعلن اعتزام المنظمة تغيير نظامها الأساسي حتى يتواكب مع التطورات العالمية التي يشهدها العالم بيد أنه تمسك باتجاهها في العمل الدعوي دون المساس بالجوانب السياسية في الدول، وأرجع تغيير النظام الأساسي الى عدم تعديل نظام المنظمة منذ العام 1980م.
وكشف سوار الذهب، أن يوغندا قامت بتجديد التصديق للمنظمة خمس سنوات على الرغم من قطع علاقتها مع السودان وتخوف من اتهام المنظمة بأي أعمال سياسية حتى لا تقف الحكومات ضدها لتقاطع عملها مع أعمال الدول، لافتاً الى أن المنظمة تعمل في 42 دولة أفريقية، وقال في مؤتمر صحفي أمس بمقر المنظمة، إن بعض القوانين في الدول العربية ضد الإسلام بصورة مزعجة، وأكد وجود هجمة شرسة على الإسلام في الوقت الراهن واستند على ذلك بظهور الجماعات الإرهابية التي نوه الى أنها مدسوسة على الإسلام، مؤكداً توقف أكثر من 11 مدرسة بجنوب السودان بسبب الحرب بعد أن شيدتها المنظمة، وكشف عن ارتفاع نسبة المسلمين بالجنوب إلى 30% وأن هناك وزير مسلم واحد واعتبر أن تمثيلهم في البرلمان والمجالس التنفيذية ضعيف لعدم تمركز المسلمين في مكان واحد مثل القبائل في الجنوب.
الجريدة
كتمت يا سوار الذهب وكيف لا تمارسون السياسة والبيان الأول لإنقلاب الإنقاذ تم تسجيله في مكتبكم.
منظمة الدعوة تفكر في تغيير جلدها لتتجنب الرادار العالمي لمراقبة التطرف!!!
غيروها يا أخي انت حرباء و نحن سذج!!
لابد أولاً من تغيير سوار الخشب !!!
نفس طريقة الكيزان
من جبهة الميثاق الاسلامى
الى الجبهة الاسلامية القومية
الى الموتر الوطنى
وقد رد عرابهم عندما سئل عن حزف كلمة اسلامي فى الاسم الاخير قال انها لاتحتاج الى تعريف
والله انا مستغرب غاية الاستغراب زول وصل منصب رئيس جمهورية يقبل يشتغل محلل لحرام عصابة الرقاص والادهى وامر ان يكون رئيس هيئة دعم ترشيح الرقاص فى انتخابات الخج والتلفيق والتزوير ولكن يبقى من المهم ان يعلم حكام الخليج ان منظمة الدعوة الاسلامية هى اقوى داعم بل هى المورد المالى الرئيسى لجماعة الاخوان غير المسلمين فى العالم وينبغى ان يتم التعامل معها باعتبارها داعم اول للارهاب فى المنطقة والعالم ويكفى ما حدث من محاولة اغتيال للرئيس المصرى الاسبق وتفجير المدمرة الامريكية كول فى خليج عدن واحتضان بن لادن وغيره من الارهابيين خاصة الان بعد سقوط مرسى فى مصر .
ماذا عن …. منظمة الدعوة الارهابية !!! مقترح
انتهى الاسلام السنى على ايدكم وامثالكم فى العالم اجمع وطبيعى سيحل الشيعه ذو الحضاره المتقدمه وهذا هو الخاذوق اللي ربنا جهزوا ليكم….عليه اقترح اسم جديد منظمه التائبون من غضب الله المحدوده ليميتد.سجمكم
سموها اي اسم لا يوجد بة كلمة الاسلام..لانها لا تشبة الإسلام
راجع ذمم كثيرين من الاشخاص الذين يديرون مكاتب هذه المنظمة أولاً ثم تحدث عن تشديد قوانين بعض الدول العربية،، انتم مراقبون الآن ،،،
لو كنتوا ماشين صاح وبتعملوا وفقا لمنهج الدين الاسلامي السمح وبدون اجندات خفيه
ما كان بتفكروا فى تقير الاسم
كتمت يا سوار الذهب وكيف لا تمارسون السياسة والبيان الأول لإنقلاب الإنقاذ تم تسجيله في مكتبكم.
منظمة الدعوة تفكر في تغيير جلدها لتتجنب الرادار العالمي لمراقبة التطرف!!!
غيروها يا أخي انت حرباء و نحن سذج!!
لابد أولاً من تغيير سوار الخشب !!!
نفس طريقة الكيزان
من جبهة الميثاق الاسلامى
الى الجبهة الاسلامية القومية
الى الموتر الوطنى
وقد رد عرابهم عندما سئل عن حزف كلمة اسلامي فى الاسم الاخير قال انها لاتحتاج الى تعريف
والله انا مستغرب غاية الاستغراب زول وصل منصب رئيس جمهورية يقبل يشتغل محلل لحرام عصابة الرقاص والادهى وامر ان يكون رئيس هيئة دعم ترشيح الرقاص فى انتخابات الخج والتلفيق والتزوير ولكن يبقى من المهم ان يعلم حكام الخليج ان منظمة الدعوة الاسلامية هى اقوى داعم بل هى المورد المالى الرئيسى لجماعة الاخوان غير المسلمين فى العالم وينبغى ان يتم التعامل معها باعتبارها داعم اول للارهاب فى المنطقة والعالم ويكفى ما حدث من محاولة اغتيال للرئيس المصرى الاسبق وتفجير المدمرة الامريكية كول فى خليج عدن واحتضان بن لادن وغيره من الارهابيين خاصة الان بعد سقوط مرسى فى مصر .
ماذا عن …. منظمة الدعوة الارهابية !!! مقترح
انتهى الاسلام السنى على ايدكم وامثالكم فى العالم اجمع وطبيعى سيحل الشيعه ذو الحضاره المتقدمه وهذا هو الخاذوق اللي ربنا جهزوا ليكم….عليه اقترح اسم جديد منظمه التائبون من غضب الله المحدوده ليميتد.سجمكم
سموها اي اسم لا يوجد بة كلمة الاسلام..لانها لا تشبة الإسلام
راجع ذمم كثيرين من الاشخاص الذين يديرون مكاتب هذه المنظمة أولاً ثم تحدث عن تشديد قوانين بعض الدول العربية،، انتم مراقبون الآن ،،،
لو كنتوا ماشين صاح وبتعملوا وفقا لمنهج الدين الاسلامي السمح وبدون اجندات خفيه
ما كان بتفكروا فى تقير الاسم