فيديو: وزير الخارجية الأمريكي يشيد ببائعة شاي سودانية ويمنحها جائزة الشجاعة

ِأشاد وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ببائعة الشاي السودانية عوضية محمود وبشجاعتها، وقام بتكريمها وقدم لها جائزة أشجع امرأة في العالم..
وتسلمت عوضية محمود كوكو جائزة الخارجية الاميركية للمرأة الشجاعة لعام الفين وستة عشر. وقال وزير الخارجية جون كيري في احتفال بالمناسبة بالعاصمة واشنطن إن عوضية لعبت دورا مهما في تنظيم مهنة بائعات الشاي وتمكين المرأة اقتصاديا.
عوضية امرأة سودانية تعيل أسرة من خلال بيعها اطعمة وشاي بسوق ليبيا غرب مدينة أمدرمان.. ساءها ما تتعرض له مع رصيفاتها من ظلم على يد السلطات ومصادرة ومطاردة من قبل المحلية وجباتها فعمدت إلى تجميع بائعات الأكل والشاي في جمعية تعاونية تهتم بهن وباحوالهن وتعمل على حل المشاكل التي تعترضهن، وسرعان ما تحوّلت تلك الجمعية الى اتحاد تعاوني يضم أكثر من 8000 آلاف امرأةٍ منهن في جميع أرجاء ولاية الخرطوم..
وبجانب عوضية، تسلمت ثلاث عشرة امرأة اخرى الجائزة هذا العام من بينهن نساء من اليمن والصين وقواتيمالا وماليزيا والعراق لدورهن في تعزيز دور النساء في مجتمعاتهن المحلية. وكانت الناشطة الدارفورية حواء عبد الله محمد صالح قد منحت الجائزة عام الفين وثلاثة عشر لدورها في حماية المراة في معسكرات النازحين.
[SITECODE=”youtube 8FegkfSmzCQ”].[/SITECODE]راديو عافية + د. أسعد علي – فيسبوك
(وتسلمت عوضية محمود كوكو جائزة الخارجية الاميركية للمرأة الشجاعة لعام الفين وستة عشر. وقال وزير الخارجية جون كيري في احتفال بالمناسبة بالعاصمة واشنطن إن عوضية لعبت دورا مهما في تنظيم مهنة بائعات الشاي وتمكين المرأة اقتصاديا.)
ما قلتو لينا وصلت واشنطون كيف ؟؟
هل السفير السودانى كان موجود عند التكريم؟ هذه شهاده انو امهاتنا بائعات الشاى فقط فى الخرطوم يعولن اكثر من 8 الف اسره سودانيه
وزير الخارجيه الامريكي قال عوضيه سجنة لمدة اربعة اعوام في السجن لدفاعها عن حقوقها مع انها امراه كبيره في العمر اي اخلاق هذه ؟
يسجنه ستات الشاي اربعة سنوات وتجار المخدرات اربعة ايام
لا حولاه ولا قوة الابالله في ظلم اكتر من كده في السودان ؟
ناس دايره تاكل عيش بالحلال يسجنوهم وناس بالحرام يطلقه سراحهم
ربنا يديها العافية وكل الكادحات ان شاء الله
والله عيوني جرت دموع بدون ما اشعر ..
بس ضحكت ضحكة بين الدموع المسكينة امنا الله يخليها ما فاهمة حاجة والجنبها بتوجها قامت المرة الاولى قعدتها ولما جا الدور قالت ليها قومي ولما الناس صفقوا ليها صفقت معاهم لنفسها ,,
رائعة امنا بروعة وطن ضاع مع قاذورات الكيزان وخياناتهم
توقعوا ردود الدجاج الالكتروني التابع لحكومة بني كوز احسن تعليق يصدر منهم يقولوا ليك دي دعاية من دولة الاستكبار (امريكا) نحن نطارد ونقطع الارزاق عنهن وناخذ منهن الجبايات اذا عملن ولا نقدم لهن حبة اسبرين ببلاش ودول الاستكبار تحتفي بهن !!!!!!!
هههههههههههههها والله الامريكان ديل بقوا خاتين العالم في طشت قدامهم و متابعين السمح و الشين
الله يحفظك يا حواء السودان
الله يطول عمرك يا عمي جون
هـذا إحـتـفــال راتـب ..درجـت عـلـيـة وزارة الـخـارجـيـة الأمـريكية عـلى إقـامـتـه .
و للمـرة الـثـالـثـة يـتم فـيهـا تكـريـم إحـدى الـسـيـدات الـسـودانـيات ومـنحـهـم جـوائـز ..أشـجـع إمــراءة فـي الـعـالـم .. مـنـهـم:/
:
1) أمــال عــبــاس ..فـي مـجـال الـصـحـافـة و الإعــلام.
2) حـواء عـبـدالله مـحـمـد صــالــح ( حـواء جـنـقــو ) .. الـعـمل الـطـوعـي فـي مـجـال حـمايـة الـنـازحـيـن و رعــايــتـهــم.
3) و أخـيـراً عـوضـيـة مـحـمــود .. فـي مـجـال رفـع قـدرات الأســر إقـتصـاديـا.
الدجاج الالكتروني والصحفيين التابعين لبني كوز لا يعجبهم مثل هذه الاشراقات الانسانية كما انهم لا يستطيعون ان يفعلوا مثلهم لانه قلوبهم المريضة بحب السلطة وعدم حب الخير للناس بل ان بني كوز يعتبرون الاخرين (من السودانيين) من غير (بني جلدتهم) طبعا نحن في تصنيف الكيزان من غير بني جلدتهم ? يعتبروننا وهم وغنم ولا نستحق العيش بل نسحتق الفصل والتعذيب والاقصاء والتهجير وهو ما يمارسه بني كوز حقيقة .
فبني كوز وابناء بني كوز وابناء ابنائهم وطلابهم ونسائهم مفضلين على جميع السودانيين من الاحزاب الاخرى. فسبق لامريكا ان كرمت حمدي بدر الدين وكرمت الطالب السوداني الذي تعرض للقبض عليه بسبب اختراعه المتعلقة بالساعة ولم نسمع ان قامت حكومة الكيزان بتكريم انسان اللهم الا برنامجهم الدعائي السمج في رمضان لتكريم بعض الرموز الوطني وهو دعاية اكثر منه نزعة انسانية اصيلة..
ونقول للوالدة عوضية ولكل امهاتنا المناضلات شكرا لك وبارك الله في جهودك وربنا يأكلك عيش السلامة
وانا شخصيا كانت ولادتي تعمل الزلابية والطعمية وتبيع الفسيخ وكانت تعمل الهبابات وتضفر البروش رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته.. وكثير من الامهات كن يعملن ويبعن الطواقي وما كان احد يتعرض لهن بالضريبة او الضرب الا في هذا العهد الذي نزعت انسياتهم بعد ان جعلوا ثلث السودانيين مهاجرين بالخارج ..
الحمد لله في 8000 بياكلوا حلال .
نساء الهامش يصنعن الأمل لسودان الغد أما نساء المؤتمر الوطنى فينهبن ما نهبه رجالهن اللصوص ويدعين أنهن سيدات الأعمال. لصوصية في لصوصية.
بقدر ما افرحتنا الشهادة و الجائزة لهذه السيدة المناضلة الشريقة عوضية و تكريمها من الادارة الامريكية و التى كان قد دنا عذابها فى بدايات عهد الانقاذ الا ان هذا التكريم له معنى اخر وهو ادانة و استحقار لنظام كان قد رفع شعار ناكل مما نرزع ونلبس مما نصنع ؟؟؟
لأن ببساطة انما حدث هو العكس فقد افقرت و جوعت حكومة الانقاذ الشعب السودانى و اصبحت السيدة عوضية بائعة الشاى و التى تطاردها سلطات المحافظة و شباب شارع الحوادث افضل للمواطن من كل حكومة الانقاذ …. التحية للسيدة عوضية و الخزى و العار لعمر البشير و انقاذه !!!!!!
هن نساء السودان !!!والكل يعيش فى امن وامان
اولا اهنىء السيده عوضيه على هذه الشهاده وهى تستحقها واكثر ولكن يجب علينا ان لا ننسى ان الوضع الذى فى المراءة السودانيه الان الاجر المتساوى للعمل المتساوى الخ وهو ثمرة كفاح امتد لمدة خمسين عاما قادته باقتدار ونكران ذات وتجرد الاستاذه فاطمه احمد ابراهيم وصاحباتها لهن ولها تحية اجلال وحب
بغض النظر عن القيمه الحقيقة لهذة التكريما لكن واقع الحال ينبىء مدى الافلاس الذى وصل اليه الامريكون فى وسائل التغطية على الجرائم الحقيقية التى ارتكبوها فى حق الشعوب هم وحلفاءهم وهل سينسيا مامارسهوا وقننوا له من اضطهاد للسود فى ديارهم ومساواتهم بالكلاب والسلسلة تطول ام دور البيض والى اليوم فى جنوب افريقا وعن من يحمون من اليهود فحدث ولاحرج انها حقا كقول الشاعر برز الثعلب يوما فى سياب الواعظينا ومشى فى الارض يهدى ويثب الماكرينا
يا سلام ربنا يديهم العافية هؤلاء الامهات المناضلات كان الاجدر ان نكرمهم فى بلادنا ونحتفى بهم ولكن نحمد الله تعالى ونسأله ان يلبسهم ثوب العافيه والتى هى اهم شى القروش تأتى وتروح لله درهم جميعا ورحم الله والدتك اخى عبدالرحيم ورزفها الجنه امين ووالدينا يا رب العالمين
التحية والإجلال للمرأة السودانية فى كل امتداد السودان ان شعب السودان فخور بكم
شكرا امريكا وهنيئا الوالدة المحتفى بها…. لكن يدل هذا على أن امريكا عينها على السودان وعارفة كل كبيرة وصغيرة هذا مغذى الرسالة … وقبلها قامت السفارة بايفاد مندوبة لتفقد الفنانين المرضى وحمدى بدر الدين ..
الرسالة (أننا نعلم كل ضئ).. يعنى بالواضح اخبار الحكومة والبلد كلها عندنا.. وممكن نصل للواحد فى سريرو …
هذا عمل مخباراتى … وحرب نفسية
توضيح مهم : سجنت السيدة الفاضلة عوضية سنوات عديدة ليس لأسباب سياسية بل بعملية إحتيال ونصب من قبل عصابة تخصصت فى عمليات نصب على البسطاء حيث إتهمت على ما أظن بإستلام مال مسروق او شئ من هذا القبيل وهى لا ناقة لها فيها ولا جمل بل هو صاحب الركشة الذى نصب عليها والمبلغ كبير جدا لم تستطيع تسديده رغم دعم عدة جهات لها ، وقد تم إجراء حوار معها فى عدة صحف سودانية ودافع عنها كثيرون جدا ولم نسمع ناشط معارض او قيادى حكومة تقدم للدفاع عنها لانها مدانة فى جريمة جنائية لم ترتكبها ، توخى الدقة ياناس ولا داعى للإلقاء الحديث على عواهنه ، فالمعارضة يجب ان تنضبط بضوابط أخلاقية حتى لو كانت تعليقا لان هذا يشوه صورتها .
هذه المرأة الفقيرة المكافحة التي تعيش في ظل الدكتاتور الظالم عمر البشير وعملائه من أمنجية وجنجويد وكيزان ووحدات جهادية (في غير الله) وشرطة عسكرية وغير عسكرية، الخ، وتقوم بتكوين جمعية تعاونية لستات الشاي – مثل هذه المرأة تستحق لقب أشجع إمرأة في العالم!
المفارقة يكرمها الاجانب ويقدرونها.. ويكشوها ويبهدلوها ويذلوها ناس النظام..
فضيحة للكيزان … بعد 27 عاماً من الحكم النساء فى السودان يعتمدن على انفسهم بعد فقدوا لامل فى ظل الاسلاميين الفجرة ….
(وتسلمت عوضية محمود كوكو جائزة الخارجية الاميركية للمرأة الشجاعة لعام الفين وستة عشر. وقال وزير الخارجية جون كيري في احتفال بالمناسبة بالعاصمة واشنطن إن عوضية لعبت دورا مهما في تنظيم مهنة بائعات الشاي وتمكين المرأة اقتصاديا.)
ما قلتو لينا وصلت واشنطون كيف ؟؟
هل السفير السودانى كان موجود عند التكريم؟ هذه شهاده انو امهاتنا بائعات الشاى فقط فى الخرطوم يعولن اكثر من 8 الف اسره سودانيه
وزير الخارجيه الامريكي قال عوضيه سجنة لمدة اربعة اعوام في السجن لدفاعها عن حقوقها مع انها امراه كبيره في العمر اي اخلاق هذه ؟
يسجنه ستات الشاي اربعة سنوات وتجار المخدرات اربعة ايام
لا حولاه ولا قوة الابالله في ظلم اكتر من كده في السودان ؟
ناس دايره تاكل عيش بالحلال يسجنوهم وناس بالحرام يطلقه سراحهم
ربنا يديها العافية وكل الكادحات ان شاء الله
والله عيوني جرت دموع بدون ما اشعر ..
بس ضحكت ضحكة بين الدموع المسكينة امنا الله يخليها ما فاهمة حاجة والجنبها بتوجها قامت المرة الاولى قعدتها ولما جا الدور قالت ليها قومي ولما الناس صفقوا ليها صفقت معاهم لنفسها ,,
رائعة امنا بروعة وطن ضاع مع قاذورات الكيزان وخياناتهم
توقعوا ردود الدجاج الالكتروني التابع لحكومة بني كوز احسن تعليق يصدر منهم يقولوا ليك دي دعاية من دولة الاستكبار (امريكا) نحن نطارد ونقطع الارزاق عنهن وناخذ منهن الجبايات اذا عملن ولا نقدم لهن حبة اسبرين ببلاش ودول الاستكبار تحتفي بهن !!!!!!!
هههههههههههههها والله الامريكان ديل بقوا خاتين العالم في طشت قدامهم و متابعين السمح و الشين
الله يحفظك يا حواء السودان
الله يطول عمرك يا عمي جون
هـذا إحـتـفــال راتـب ..درجـت عـلـيـة وزارة الـخـارجـيـة الأمـريكية عـلى إقـامـتـه .
و للمـرة الـثـالـثـة يـتم فـيهـا تكـريـم إحـدى الـسـيـدات الـسـودانـيات ومـنحـهـم جـوائـز ..أشـجـع إمــراءة فـي الـعـالـم .. مـنـهـم:/
:
1) أمــال عــبــاس ..فـي مـجـال الـصـحـافـة و الإعــلام.
2) حـواء عـبـدالله مـحـمـد صــالــح ( حـواء جـنـقــو ) .. الـعـمل الـطـوعـي فـي مـجـال حـمايـة الـنـازحـيـن و رعــايــتـهــم.
3) و أخـيـراً عـوضـيـة مـحـمــود .. فـي مـجـال رفـع قـدرات الأســر إقـتصـاديـا.
الدجاج الالكتروني والصحفيين التابعين لبني كوز لا يعجبهم مثل هذه الاشراقات الانسانية كما انهم لا يستطيعون ان يفعلوا مثلهم لانه قلوبهم المريضة بحب السلطة وعدم حب الخير للناس بل ان بني كوز يعتبرون الاخرين (من السودانيين) من غير (بني جلدتهم) طبعا نحن في تصنيف الكيزان من غير بني جلدتهم ? يعتبروننا وهم وغنم ولا نستحق العيش بل نسحتق الفصل والتعذيب والاقصاء والتهجير وهو ما يمارسه بني كوز حقيقة .
فبني كوز وابناء بني كوز وابناء ابنائهم وطلابهم ونسائهم مفضلين على جميع السودانيين من الاحزاب الاخرى. فسبق لامريكا ان كرمت حمدي بدر الدين وكرمت الطالب السوداني الذي تعرض للقبض عليه بسبب اختراعه المتعلقة بالساعة ولم نسمع ان قامت حكومة الكيزان بتكريم انسان اللهم الا برنامجهم الدعائي السمج في رمضان لتكريم بعض الرموز الوطني وهو دعاية اكثر منه نزعة انسانية اصيلة..
ونقول للوالدة عوضية ولكل امهاتنا المناضلات شكرا لك وبارك الله في جهودك وربنا يأكلك عيش السلامة
وانا شخصيا كانت ولادتي تعمل الزلابية والطعمية وتبيع الفسيخ وكانت تعمل الهبابات وتضفر البروش رحمها الله رحمة واسعة واسكنها فسيح جناته.. وكثير من الامهات كن يعملن ويبعن الطواقي وما كان احد يتعرض لهن بالضريبة او الضرب الا في هذا العهد الذي نزعت انسياتهم بعد ان جعلوا ثلث السودانيين مهاجرين بالخارج ..
الحمد لله في 8000 بياكلوا حلال .
نساء الهامش يصنعن الأمل لسودان الغد أما نساء المؤتمر الوطنى فينهبن ما نهبه رجالهن اللصوص ويدعين أنهن سيدات الأعمال. لصوصية في لصوصية.
بقدر ما افرحتنا الشهادة و الجائزة لهذه السيدة المناضلة الشريقة عوضية و تكريمها من الادارة الامريكية و التى كان قد دنا عذابها فى بدايات عهد الانقاذ الا ان هذا التكريم له معنى اخر وهو ادانة و استحقار لنظام كان قد رفع شعار ناكل مما نرزع ونلبس مما نصنع ؟؟؟
لأن ببساطة انما حدث هو العكس فقد افقرت و جوعت حكومة الانقاذ الشعب السودانى و اصبحت السيدة عوضية بائعة الشاى و التى تطاردها سلطات المحافظة و شباب شارع الحوادث افضل للمواطن من كل حكومة الانقاذ …. التحية للسيدة عوضية و الخزى و العار لعمر البشير و انقاذه !!!!!!
هن نساء السودان !!!والكل يعيش فى امن وامان
اولا اهنىء السيده عوضيه على هذه الشهاده وهى تستحقها واكثر ولكن يجب علينا ان لا ننسى ان الوضع الذى فى المراءة السودانيه الان الاجر المتساوى للعمل المتساوى الخ وهو ثمرة كفاح امتد لمدة خمسين عاما قادته باقتدار ونكران ذات وتجرد الاستاذه فاطمه احمد ابراهيم وصاحباتها لهن ولها تحية اجلال وحب
بغض النظر عن القيمه الحقيقة لهذة التكريما لكن واقع الحال ينبىء مدى الافلاس الذى وصل اليه الامريكون فى وسائل التغطية على الجرائم الحقيقية التى ارتكبوها فى حق الشعوب هم وحلفاءهم وهل سينسيا مامارسهوا وقننوا له من اضطهاد للسود فى ديارهم ومساواتهم بالكلاب والسلسلة تطول ام دور البيض والى اليوم فى جنوب افريقا وعن من يحمون من اليهود فحدث ولاحرج انها حقا كقول الشاعر برز الثعلب يوما فى سياب الواعظينا ومشى فى الارض يهدى ويثب الماكرينا
يا سلام ربنا يديهم العافية هؤلاء الامهات المناضلات كان الاجدر ان نكرمهم فى بلادنا ونحتفى بهم ولكن نحمد الله تعالى ونسأله ان يلبسهم ثوب العافيه والتى هى اهم شى القروش تأتى وتروح لله درهم جميعا ورحم الله والدتك اخى عبدالرحيم ورزفها الجنه امين ووالدينا يا رب العالمين
التحية والإجلال للمرأة السودانية فى كل امتداد السودان ان شعب السودان فخور بكم
شكرا امريكا وهنيئا الوالدة المحتفى بها…. لكن يدل هذا على أن امريكا عينها على السودان وعارفة كل كبيرة وصغيرة هذا مغذى الرسالة … وقبلها قامت السفارة بايفاد مندوبة لتفقد الفنانين المرضى وحمدى بدر الدين ..
الرسالة (أننا نعلم كل ضئ).. يعنى بالواضح اخبار الحكومة والبلد كلها عندنا.. وممكن نصل للواحد فى سريرو …
هذا عمل مخباراتى … وحرب نفسية
توضيح مهم : سجنت السيدة الفاضلة عوضية سنوات عديدة ليس لأسباب سياسية بل بعملية إحتيال ونصب من قبل عصابة تخصصت فى عمليات نصب على البسطاء حيث إتهمت على ما أظن بإستلام مال مسروق او شئ من هذا القبيل وهى لا ناقة لها فيها ولا جمل بل هو صاحب الركشة الذى نصب عليها والمبلغ كبير جدا لم تستطيع تسديده رغم دعم عدة جهات لها ، وقد تم إجراء حوار معها فى عدة صحف سودانية ودافع عنها كثيرون جدا ولم نسمع ناشط معارض او قيادى حكومة تقدم للدفاع عنها لانها مدانة فى جريمة جنائية لم ترتكبها ، توخى الدقة ياناس ولا داعى للإلقاء الحديث على عواهنه ، فالمعارضة يجب ان تنضبط بضوابط أخلاقية حتى لو كانت تعليقا لان هذا يشوه صورتها .
هذه المرأة الفقيرة المكافحة التي تعيش في ظل الدكتاتور الظالم عمر البشير وعملائه من أمنجية وجنجويد وكيزان ووحدات جهادية (في غير الله) وشرطة عسكرية وغير عسكرية، الخ، وتقوم بتكوين جمعية تعاونية لستات الشاي – مثل هذه المرأة تستحق لقب أشجع إمرأة في العالم!
المفارقة يكرمها الاجانب ويقدرونها.. ويكشوها ويبهدلوها ويذلوها ناس النظام..
فضيحة للكيزان … بعد 27 عاماً من الحكم النساء فى السودان يعتمدن على انفسهم بعد فقدوا لامل فى ظل الاسلاميين الفجرة ….
إذا كان لوزير الخارجية الأمريكي وحكومته ذرة إنسانية فاليرفعوا الحصار المضروب على الشعب السوداني من قطع غيار للسكة الحديد والطائرات والجرارات والأدوية وقعط غيار المصانع وكافة متطلبات المواطن السوداني البسيط وهي التي تضرر منها المواطن وليس الدولة والمساعدة مباشرة في ربط السودان اجمع بالسكة الحديد والطرق المعبدة إن كانت لامريكا إنسانية بالإنسان أينما كان فقد تضرر المواطن بشكل لا يمت للإنسانية بصفة وامريكا كانت السبب في اتساع الفقر في السودان وكل الدول الافريقية جنوب الصحراء .
نحن لسنا بحاجة لهدايا مؤقتة تعطى هنا او هناك نحن كمواطنين نريد رفع الحصار المضروب حتى يخرج الوطن بأكمله من دائرة الفقر الجوع والحروب المستمرة .
ذلك من نريده بصدق من أي إدارة أمريكية تاتي :
فقط نريد رفع الحصار المضروب يا وزير الخارجية الأمريكي فالتعلم الحكومة الأمريكية ان النظام لم يتضرر من تلك الحروب بل المواطن السوداني أصابه الفقر والجوع والجهل من جراء ذلك الحصار المضروب :