أخبار السودان
الشرطة تلقي القبض على بعض منسوبيها بتهمة سرقة محلات التجار بالدبة
الدبة: نصرة عبد الرحمن
تمكنت شرطة الدبة من القبض على خمسة من منسوييها بتهمة سرقة (40) جركانة زيت طعام من محلات تجارية بمنطقة الدبة بالولاية الشمالية، وذلك بعد أن نصبت الشرطة كميناً للقبض على متهمين، بعد أن تلقت عدة بلاغات من التجار تفيد بأن هنالك مجهولين يقومون بسرقة محلاتهم التجارية، وبعد الرصد والمتابعه تمكنت الشرطة من القبض على (6) متهمين يتبعون لشرطة الدوريات، بعد أن أرشد عليهم تجار ضبطت بحوزتهم المسروقات، وقالوا إنهم قد اشتروها من اأفراد الشرطة فتم توقيفهم على ذمة القضية وحبسهم رهن، كما تم وضع عربه الشرطة التي استخدمت في عملية السرقة كمعروضات في البلاغ لحين تقديم المتهمين للمحكمة .
آخر لحظة
مبروك
حاميها حراميها
لكن هي خربانة من كبارها!!!
حاميها حراميها سلام يا بلد
هههه هذه الحكاية تذكرني برجل شرطة كان مكلفا بحراسة سوق في مدينة عبري وفي مرة من المرات لاحظ أن أقفال باب من الكاكين مفتوحة ومعلقة في الباب فقام بشراء عدد من نفس نوع الأقفال ووضعها بدلا من الأقفال الأصلية وفي المساء قام التاجر بقفل الدكان وأتى الشرطى ليلا وفتح الباب بالمفاتيح التي بحوزته وكسر الدرج وأخذ مبلغا محترما ولكن لغبائه ترك بصماته على الأقفال مما أدى الى ادانته واسترجاع المبلغ وفصله من الخدمة … اذا كان راتب العسكري 380 جنيه فكيف يؤتمن ؟
مبروك اول مرة الشرطة تعمل اجراء صحيح يعجب الناس ،، تعلن ان منسوبيها حرامية وكمان تحجز العربة التابعة لها كمعروضات في البلاغ ،، مدير الشرطة في الشمالية يستحق ترقية عاجلة لتطبيق القانون ،،، الظاهر المدير دا من الزمن الجميل وما تابع للجماعة ديل ،، اول مرة احترم الشرطة كمؤسسة
انتو الدبة دى ورانا ورانا ولده تاجر مخدرات وعساكرة حرامية والله دى مصيبة دى
يقال انو تم قبض احدى تجار البنقو ومعه قندول و حفظ القندول فى مخزن المعروضات حتى نظر القضية و عمك شاويش المعروضات كل يوم يجى يرفع القندول و يرميهو فى التربيزة يحت ليهو كم سيجارة و عندما عرض على القاضى لم يجدوا داخل القنول اى شئ و تم اطلاق سراح المتهم هههههها و الله قصة …
السلطة التى تُمارس لصٌوصيتها فى وضح النِهار
وتحمى طُغمتها الغارِقة فى اوحال الفساد ، حماية
تختلُ من اجلها موازين القضاء وتُنتهك القوانيين
وتُوصد ابواب الصُحف ويُلاحق فيها الشرفاء من
الكٌتاب
بُغية تكميم افواههم وكسر شوكة اقلامهم
لايُمكن ان تنتج شُرطة سوية على الإطلاق
اذا هى شرطة عهدهم العبوس
وبضاعتهم الكاسدة
ومشروعهم الحضارى المعطوب
وتلك هى الاخلاق التى
ظلت وعلى مدى ستة وعشرون عاماً عائقا
يهدم امنياتنا … ويسرق احلامنا بوطن مُستطاب
وهى الشُرطة التى ارتضوها لنفوسهم السقيمة
تحمى اباطرتهم
وتاكل من سحت موائدهم
تقتل وتنهب
وترقص على اشلائنا
فتباً لهم
ولسنواتهم العجاف
ياخي ديل بفطرو بكبدة
دي كانت تعليقات الناس زمان لمن شافو اتنين من عساكر البوليس طالبين كبدة
شي مؤلم انو عسكري البوليس محرم عليهو الكبدة لانو فقير ولانو مرتبو بوش ما
بكفي,ما ممكن تحرس كديس جعان كورية لبن
مبروك
حاميها حراميها
لكن هي خربانة من كبارها!!!
حاميها حراميها سلام يا بلد
هههه هذه الحكاية تذكرني برجل شرطة كان مكلفا بحراسة سوق في مدينة عبري وفي مرة من المرات لاحظ أن أقفال باب من الكاكين مفتوحة ومعلقة في الباب فقام بشراء عدد من نفس نوع الأقفال ووضعها بدلا من الأقفال الأصلية وفي المساء قام التاجر بقفل الدكان وأتى الشرطى ليلا وفتح الباب بالمفاتيح التي بحوزته وكسر الدرج وأخذ مبلغا محترما ولكن لغبائه ترك بصماته على الأقفال مما أدى الى ادانته واسترجاع المبلغ وفصله من الخدمة … اذا كان راتب العسكري 380 جنيه فكيف يؤتمن ؟
مبروك اول مرة الشرطة تعمل اجراء صحيح يعجب الناس ،، تعلن ان منسوبيها حرامية وكمان تحجز العربة التابعة لها كمعروضات في البلاغ ،، مدير الشرطة في الشمالية يستحق ترقية عاجلة لتطبيق القانون ،،، الظاهر المدير دا من الزمن الجميل وما تابع للجماعة ديل ،، اول مرة احترم الشرطة كمؤسسة
انتو الدبة دى ورانا ورانا ولده تاجر مخدرات وعساكرة حرامية والله دى مصيبة دى
يقال انو تم قبض احدى تجار البنقو ومعه قندول و حفظ القندول فى مخزن المعروضات حتى نظر القضية و عمك شاويش المعروضات كل يوم يجى يرفع القندول و يرميهو فى التربيزة يحت ليهو كم سيجارة و عندما عرض على القاضى لم يجدوا داخل القنول اى شئ و تم اطلاق سراح المتهم هههههها و الله قصة …
السلطة التى تُمارس لصٌوصيتها فى وضح النِهار
وتحمى طُغمتها الغارِقة فى اوحال الفساد ، حماية
تختلُ من اجلها موازين القضاء وتُنتهك القوانيين
وتُوصد ابواب الصُحف ويُلاحق فيها الشرفاء من
الكٌتاب
بُغية تكميم افواههم وكسر شوكة اقلامهم
لايُمكن ان تنتج شُرطة سوية على الإطلاق
اذا هى شرطة عهدهم العبوس
وبضاعتهم الكاسدة
ومشروعهم الحضارى المعطوب
وتلك هى الاخلاق التى
ظلت وعلى مدى ستة وعشرون عاماً عائقا
يهدم امنياتنا … ويسرق احلامنا بوطن مُستطاب
وهى الشُرطة التى ارتضوها لنفوسهم السقيمة
تحمى اباطرتهم
وتاكل من سحت موائدهم
تقتل وتنهب
وترقص على اشلائنا
فتباً لهم
ولسنواتهم العجاف
ياخي ديل بفطرو بكبدة
دي كانت تعليقات الناس زمان لمن شافو اتنين من عساكر البوليس طالبين كبدة
شي مؤلم انو عسكري البوليس محرم عليهو الكبدة لانو فقير ولانو مرتبو بوش ما
بكفي,ما ممكن تحرس كديس جعان كورية لبن
منو لله الكان السبب
كبار القوم فى حكومة الكذبة الكبيره يعيشون رفاه مواطني السويد وصغار موظفيهامن عسكرييين وموظفين ( ميري ) يعيشون معيشة نازحي دار فور ،، فكيف لايكون هناك حرامي من التصنيف التاني !!!! اذا كان رئيس البلد كان فى نفس مستوى هؤلاء العساكر قبل انقلاب البلطجة !!! واليوم يعيش عيشة امبراطور بروناي ، اذا العساكر ماسرقوا يكونوا مغفلين 0
والحاصل للبلد دي من شوية السرقة العلنية بواسطة كبار القوم والسرقات والاختلاسات لصغار موظفيهم ( المجبورين عليها لسوء الحال ) هذه الافعال هي انتجت ضنك المعيشة التي يكابدها الشعب ( خارج زريبة الكيزان ) لانه اي واحد مسجل فى اضابيرهم ماعنده مشكلة وهذه الفئة من نوعية ( سير سير بالبشير ) دول ناس تاكل عيش وهم يمثلون القول المأثور ( اذا حضروا لايستشاروا واذا غابوا لايسأل عنهم احد ) وعبر عنهم الفيتوري بقوله ( كمثل من رأت عيناك لا غابوا ولا حضروا ) وهم الضيعو السودان لانهم باعوا الوطن بملئ كروشهم !!! وهم للاسف فى كل اقليم ، عند زيارة احد مسئولي ا لدولة يخرجو بالالاف يستقبلوه بالهتافات وهم مجبورين من رؤساء مصالحهم ومهددين بالفصل اذا لم يشاركوا فى استقبال الزعيم !!!! وهي حقيقة معلومة لكل موظفي الدولة الميري .. والعملية كلها يمثلها المثل المصري الشعبي ( كله بدحك على كلو )
وفى نهاية المطاف وصلنا تحقيق المثل السائر عمليا ( حاميها حراميها ) وسير سير يالبشير !!!!!!!!
أرجو ما يكون أفراد الشرطة المجرمون من أقاليم أخرى ! لأن جزء من الشرطة في الأقاليم الأخرى تصل جرائمهم إلى حد الإغتصاب ولا ينصب لهم أحد كمين و لا الشمالية غير ؟!!!
دا الفقر والجوع والعوز صلحو ليهم مرتباتهم هم عندهم أسر ومتطلبات حاكمو الحراميه الكبااار!
والله ماعارف الواحد يبكي والله يضحك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المشروع الحضاري قوم لف لفاك قطر
ياناس الداخلية ..أوقفوا هذه الفضائح!!!!! في بحري وجنب الصينية بتاعة (منتزه الزوادة) واقفين اربعة عساكر مرور ومعاهم (ملازم ) وشغالين (نهب) من الناس غلطان ماغلطان يلبوس اي تهمة عشان ت(تدفع) وبكل جرأة العساكر بقولو للضابط أمشي انت ارتاح عشان (يملصوك) وانا عشت هذه الدراما اليوم 31/3/2016م وكنت راكب مع اولاد شباب جايين من ولاية نهر النيل لقضاء بعض الحاجات …. اتحرو براكم وشوفو بي عينكم والا تكونو انتو ذاتكم بتاخدو حقكم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
من جهه نقول حاميها حراميها وهي تجربه عشناها في الخرطوم قيل سنوات حين جند ت الداخليه خريجي السجون ومن خلال دوريات اصبحو هم ناس تلب في البيوت..ومن جهه تانيه نقول لو ماكانو محتاجين وشايفين واحدين مبحبحين باموال الحكومه ماكانو سرقو …مساكين الله يكون في عونهم في السجن الراجيهم ولعنة الله علي الكانو السبب
على الطلاق ده ما بتحصل حتى فى الصومال. حاميها حراميها. نتاج المشروع الحضارى و تربية المقبور الترابى و جنراله المجرم شوكة الحوت.
عادي الشرطة السودانية من اسواءشرطة في العالم في الرشاوي ونصر الظالمين دي بلد كم وكم وكم وكم من قتل المواطنين ونهب المواطنين
هيييييييييييي يكا وتناي يكا
هههههههه؟جاعو والله ….قولتو شنو ٤٠ جركانه زيت؟؟؟زيت فول ولا سمسسم ههههههههه ….بوليس مسخره هههههههه .إذا سرقت فأسرق جمل …انا محتار والله عكري في الجيش يسرق السلطه وعكري في البوليس يسرق زيت ؟؟؟؟؟؟؟؟بلد وصلت حد المسخره والغريبه بيصلو الله يطوطحكم من الراس للساس.
أكثر من ٩٠٪ ، من معتادي الإجرام ، يقومون بعلمياتهم بعلم أفراد مسيطرين من الشرطة ، و دونكم نزلاء السجون لتتأكدوا من ذلك.
وان حرن ماهن صفايح زيت!!