أكاديميون قلقون من تفشي المخدرات وسط الطلاب السودانيين بماليزيا

أبدى أكاديميون سودانيون في ماليزيا، بالغ قلقهم من انتشار ظاهرة تعاطي المخدرات خاصة في الوسط الطلابي السوداني، بسبب الانفتاح وبسط الحريات هناك، محذرين من انزلاق الطلاب في أتون المخدرات التي وصفوها الخطيرة.
ونظم تضامن بين الأساتذة والطلاب السودانيين، ورشة بجامعة إكرام بالعاصمة الماليزية كولالامبور، تحت رعاية السفارة السودانية، وسط حضور كبير من الجالية السودانية.
ونقل موفد (الشروق) إلى ماليزيا، أن المتحدثين في الورشة تناولوا الانعكاسات السالبة للمخدرات وسط شريحة الطلاب وأثرها على التحصيل الأكاديمي.
وقال الأستاذ في الجامعة الإسلامية بماليزيا مالك بدري، إن الكثير من الطلاب السودانيين الذين يأتون إلى ماليزيا، فجأة يجدون الحرية والانفتاح، ويجدون أنفسهم في وضع مختلف في بلد فيها الحريات المفتوحة.
تأثير الصداقات
وأضاف بدري أن هذه (المخدرات موجودة) بسبب التأثير عبر الصداقات المختلفة التي تجعلهم ينزلقون في أتون المخدرات التي نعتها بالمنزلق الخطير.
من جهتها، قالت الأستاذة بجامعة ملايا الماليزية ليندا زين العابدين، إن فكرة الورشة نشأت من مجموعة من الطلاب جلسوا معي وتباحثنا في كيفية تسليط الضوء على مشاكل الطلاب في ماليزيا.
وتابعت “الحقيقية أن مشكلة المخدرات ليست هي الهاجس الوحيد الذي يسبب أزمة في ماليزيا فحسب، منوهة إلى تكوين مجموعة الطلاب لتكتل اسموه (قلبي على بلدي). وقالت إن الطلاب قرروا مناقشة القضايا كافة التي تحيط بالسودانيين.
بدوره، قال عميد كلية القانون بالجامعة الإسلامية بماليزيا هنود أبيا قدوف، إنه تناول الوضع القانوني للمخدرات والقانون الماليزي وصعوبته في تناول هذه المشكلات. ورأى أن المخدرات تعريفها أوسع من القانون السوداني ومن القانون الأميركي.
شبكة الشروق
لو كان هؤلاء الطلبه يدرسون بالمال الحلال واطعموا بالمال الحلال لم يقربوا المخدرات.
هؤلاء اولاد الوزراء واعضاء المؤتمر الوطني.
وهذا هو جزء من العذاب يا حكومة الظلم.
انتو خليتو السودان والمخدرات البجيبها الحكومة وبداتوا تحاربوا المخدرات من ماليزيا, اختشو وابتدوا من السودان و الا ما بتقدروا؟ قالوا الجفلن خلهن بس اقرع الواقفات.
في ناس بتكوس لي كباية شاي ما لاقياها ورغيفة قروض وحبة زلابية وين تفوتو من عذاب الله يا ظالمين
إقتباس :
“تأثير الصداقات
وأضاف بدري أن هذه (المخدرات موجودة) بسبب التأثير عبر الصداقات المختلفة التي تجعلهم ينزلقون في أتون المخدرات التي نعتها بالمنزلق الخطير.”
ما أكثر الصداقات في السودان ,,, وهي صداقات بصدق بحسب المجتمع السوداني الحميم في علاقاته ,,, صداقات تنشأ من مجموعات “البوش ” , يتناولون طعامهم الجماعي في ود وانسجام وفكاهة ومرح ويتناقشون في اكاديمياتهم وشئونهم الخاصة وكذلك الطالبات يخلقن صداقات بنكهة البيت السوداني ويتزاورن في البيوت فتستعد الأسر لتهيئة الجو لهن باعداد متكأ منفصل هادئ لهن ,,,
صداقات لا تعرف المخدرات ولا الانحرافات ,,,
فماذا تقصدون بالصداقات والحريات وما يتخللها من مخدرات؟؟؟؟
وعن الحريات ,,, هل المجتمع الجامعي في السودان غير حر في علاقاته ,,, بمعني آخر : هل هنالك قيود علي علاقات الطلاب والطالبات بعضهم ببعض ,,,
السودان من أكثر البلدان ميزة في علاقات مكونه الاجتماعي وخاصة المجتمعات الطلابية,,, علاقات تنبع من الفطرة السليمة للمواطن السوداني الاجتماعي المزاج , غير المنغلق.
ابحثوا عن مشكلة ماليزيا ومشكلة الطلاب والطالبات السودانيات ,,, وشخصوها تشخيصاً دقيقاً ثم ابحثوا عن حلول بعيداً عن هذه الفذلكات ومسح الدهن في الصوف.
نعم , في السودان,,, مشكلة المخدرات وفي وسط بعض الطلاب أمر لا ينكر وجوده أحد ,,, وهي مشكلة لها أسبابها ,,, الدولة هي أس البلاء ,,, فإذا ما راجعت الدولة سياساتها وطهرت صفوفها من المفسدين والتزمت بواجباتها تجاه المواطن والتعليم والصحة ,,, بعد أن تملصت منها وما زالت تتملص حتي صارت عارية تماما,,,
عندها سيرجع المجتمع بكل مكوناته وطهره.
حفظ الله فلذات أكبادنا من هذه الشرور المستطيرة .
صدقت كلو نبت شيطانى بالحرام الا من رحم ربي عشان طلعو كلهم فاشلين وكلهم اولاد الموتمر الوثني من مال الشعب زى ولد الوزيرة قال طلبة ديل حتالة الشعب السوداني دمرتو البلد ودايرين توسخو سمعتنا برة خارج السودان الله ينتقم منكم وجميعا والبشير اولكم الله لا كسبكم اجر
ليس بنستغرب أن ينحرف الطالب السودانى بجامعات ماليزيا و السواد الاعظم منهم من بيوت شيطانية و يأتيهم الدعم المالى من مال الشعب الغلوب على أمره و يتصرف فيها الطالب كمن لا يخاف الفقر و هو يعلم علم اليقين بأن المعين لن ينضب و لن يتوقف الاغداق عليه بالدزلار فى ظل هذا النظام الشيطانى الذى رهن الوطن و المواطن لاشباع رغباته و ملذاته و رفاهية أسرته و قبيلته و كل من لهم صلة قرابة وحتى الكيف الذى يعتبرونه من الموبقات و من مساوى العلمانية و أجندة أستخدمها الكفار لابعاد هؤلاء المغرر بهم و خروجهم من الدين الى الدنيا التى ما هى ملهاة تغوى المسلم و تبعده عن مسلك المسلم الشيطانى و مشروعهم الحضارى و يتلبسه الشيطان او افكار بعضا من الاحزاب الطائفية و الحزب الشيوعى الذى ابعد من البرلمان فى عهد لم يبلغ أخوان الشواطين سدة الحكم بل نوابا فى البرلمان بعدد يحسب على اصابع اليد و بدعم من حزب الامه و الصادق المهدى الساس و الرأس و هو صاحب القرار و المتفذ بحكم رئاسته للوزراء ؟
هذا الذى نرى فيه انحراف هؤلاء الشواطين و العار الذى جلبوه الى اسرهم و هم لا ينظرون الى ما اصابهم من عار او دمار لفلذات أكبادهم من المؤكد أن يحملون أطراف أخرى معارضة بالسبب فى تدمير اولادهم و بناتهم و الحقيقه التى يحهلونها أن المال الحرام يبارك المولى عزا وجل فيه ليرتكب هذا المنافق المذيد من المعاصى و الاثام و هناك رقيب و حسيب يدونون فى لوحه المحفوظ كل شاردة و واردة الى يوم معلوم حيث لا ينفع مال و لا بنون و لا سلطه و مليشيات أنه الموقف العظيم ؟
وهذا العقاب الدنيوى و الانحراف و الادمان و ممارسة كل ما حرم الله جزء قليل من الجرم الذى ارتكبتهمو فى حق الوطن و المواطن و خمو وصورو و الاتى أشد و أعظم أن شاء الله .
لو كان هؤلاء الطلبه يدرسون بالمال الحلال واطعموا بالمال الحلال لم يقربوا المخدرات.
هؤلاء اولاد الوزراء واعضاء المؤتمر الوطني.
وهذا هو جزء من العذاب يا حكومة الظلم.
انتو خليتو السودان والمخدرات البجيبها الحكومة وبداتوا تحاربوا المخدرات من ماليزيا, اختشو وابتدوا من السودان و الا ما بتقدروا؟ قالوا الجفلن خلهن بس اقرع الواقفات.
في ناس بتكوس لي كباية شاي ما لاقياها ورغيفة قروض وحبة زلابية وين تفوتو من عذاب الله يا ظالمين
إقتباس :
“تأثير الصداقات
وأضاف بدري أن هذه (المخدرات موجودة) بسبب التأثير عبر الصداقات المختلفة التي تجعلهم ينزلقون في أتون المخدرات التي نعتها بالمنزلق الخطير.”
ما أكثر الصداقات في السودان ,,, وهي صداقات بصدق بحسب المجتمع السوداني الحميم في علاقاته ,,, صداقات تنشأ من مجموعات “البوش ” , يتناولون طعامهم الجماعي في ود وانسجام وفكاهة ومرح ويتناقشون في اكاديمياتهم وشئونهم الخاصة وكذلك الطالبات يخلقن صداقات بنكهة البيت السوداني ويتزاورن في البيوت فتستعد الأسر لتهيئة الجو لهن باعداد متكأ منفصل هادئ لهن ,,,
صداقات لا تعرف المخدرات ولا الانحرافات ,,,
فماذا تقصدون بالصداقات والحريات وما يتخللها من مخدرات؟؟؟؟
وعن الحريات ,,, هل المجتمع الجامعي في السودان غير حر في علاقاته ,,, بمعني آخر : هل هنالك قيود علي علاقات الطلاب والطالبات بعضهم ببعض ,,,
السودان من أكثر البلدان ميزة في علاقات مكونه الاجتماعي وخاصة المجتمعات الطلابية,,, علاقات تنبع من الفطرة السليمة للمواطن السوداني الاجتماعي المزاج , غير المنغلق.
ابحثوا عن مشكلة ماليزيا ومشكلة الطلاب والطالبات السودانيات ,,, وشخصوها تشخيصاً دقيقاً ثم ابحثوا عن حلول بعيداً عن هذه الفذلكات ومسح الدهن في الصوف.
نعم , في السودان,,, مشكلة المخدرات وفي وسط بعض الطلاب أمر لا ينكر وجوده أحد ,,, وهي مشكلة لها أسبابها ,,, الدولة هي أس البلاء ,,, فإذا ما راجعت الدولة سياساتها وطهرت صفوفها من المفسدين والتزمت بواجباتها تجاه المواطن والتعليم والصحة ,,, بعد أن تملصت منها وما زالت تتملص حتي صارت عارية تماما,,,
عندها سيرجع المجتمع بكل مكوناته وطهره.
حفظ الله فلذات أكبادنا من هذه الشرور المستطيرة .
صدقت كلو نبت شيطانى بالحرام الا من رحم ربي عشان طلعو كلهم فاشلين وكلهم اولاد الموتمر الوثني من مال الشعب زى ولد الوزيرة قال طلبة ديل حتالة الشعب السوداني دمرتو البلد ودايرين توسخو سمعتنا برة خارج السودان الله ينتقم منكم وجميعا والبشير اولكم الله لا كسبكم اجر
ليس بنستغرب أن ينحرف الطالب السودانى بجامعات ماليزيا و السواد الاعظم منهم من بيوت شيطانية و يأتيهم الدعم المالى من مال الشعب الغلوب على أمره و يتصرف فيها الطالب كمن لا يخاف الفقر و هو يعلم علم اليقين بأن المعين لن ينضب و لن يتوقف الاغداق عليه بالدزلار فى ظل هذا النظام الشيطانى الذى رهن الوطن و المواطن لاشباع رغباته و ملذاته و رفاهية أسرته و قبيلته و كل من لهم صلة قرابة وحتى الكيف الذى يعتبرونه من الموبقات و من مساوى العلمانية و أجندة أستخدمها الكفار لابعاد هؤلاء المغرر بهم و خروجهم من الدين الى الدنيا التى ما هى ملهاة تغوى المسلم و تبعده عن مسلك المسلم الشيطانى و مشروعهم الحضارى و يتلبسه الشيطان او افكار بعضا من الاحزاب الطائفية و الحزب الشيوعى الذى ابعد من البرلمان فى عهد لم يبلغ أخوان الشواطين سدة الحكم بل نوابا فى البرلمان بعدد يحسب على اصابع اليد و بدعم من حزب الامه و الصادق المهدى الساس و الرأس و هو صاحب القرار و المتفذ بحكم رئاسته للوزراء ؟
هذا الذى نرى فيه انحراف هؤلاء الشواطين و العار الذى جلبوه الى اسرهم و هم لا ينظرون الى ما اصابهم من عار او دمار لفلذات أكبادهم من المؤكد أن يحملون أطراف أخرى معارضة بالسبب فى تدمير اولادهم و بناتهم و الحقيقه التى يحهلونها أن المال الحرام يبارك المولى عزا وجل فيه ليرتكب هذا المنافق المذيد من المعاصى و الاثام و هناك رقيب و حسيب يدونون فى لوحه المحفوظ كل شاردة و واردة الى يوم معلوم حيث لا ينفع مال و لا بنون و لا سلطه و مليشيات أنه الموقف العظيم ؟
وهذا العقاب الدنيوى و الانحراف و الادمان و ممارسة كل ما حرم الله جزء قليل من الجرم الذى ارتكبتهمو فى حق الوطن و المواطن و خمو وصورو و الاتى أشد و أعظم أن شاء الله .