كشف عن أسباب خلافه مع الترابي شيخ صادق : الحركة الإسلامية لم تحكم خلال “26” عاماً
الخرطوم: الهضيبي يس
قطع المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالسودان الأسبق الشيخ صادق عبد الله عبد الماجد بأن الحركة الإسلامية لم تكن حاكمة للسودان طيلة الـ 26 عاماً الماضية.
وقال عبد الماجد إن الحركة الإسلامية لم تكن تحكم السودان وإن الحكم في البلاد خلال فترة حكومة (الإنقاذ) لم يكن وفق منهج الحركة الإسلامية، وإن دمغ فترة الحكم هذه بالإسلام فيه انتقاص وظلم للإسلام. مشيراً إلى أن خلافه مع د. حسن الترابي في جماعة الأخوان المسلمين لم يكن حول السلطة.
وتحدث شيخ صادق عن تجربته مع الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي الراحل د. حسن عبد الله الترابي بمنزله أمس، مبيناً أن هناك من سعى في وقت سابق في هدم العلاقة بينه وبين الترابي “وقف وراء هذا المخطط بعض الأشخاص الذين ينتمون للحزب الشيوعي الذي ما يزال يستهدف الإسلاميين”.
وأضاف أن السودان بات مستهدفاً سواء من قبل تنظيمات ومجموعات داخل وخارج السودان، الأمر الذي يستوجب الحيطة والحذر وتفويت الفرصة على هؤلاء المتربصين من خلال التوافق على برنامج موحد لأهل السودان،ورأى أن مبادرة الحوار الوطني هي الأصلح لحل مشكلات السودان.
وأكد شيخ صادق بأن الخلاف الذي نشب بين قيادات الجماعة في الماضي وأدى إلى خروج الترابي لم يكن خلافاً على السلطة والرئاسة وإنما كان الأمر مرتبطاً بالفكرة التي جمعت الإخوان المسلمين فيما بينهم، مؤكداً أن الخلاف هو سمة من سمات المسلمين.
ولفت إلى أن البرنامج الاستعماري ما يزال موجوداً في حياة المجتمع السوداني من خلال الممارسة اليومية للنشاط السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وهو ما برز جلياً في تربية المجتمع، مشيراً الى أن الترابي كان يتمتع بعدة خصال أهلته لقيادة العمل العام منها الحنكة والطاقة الزائدة والقدرة على التحرك بالإضافة للتفكير فيما هو بعيد ومستقبلي.
الصيحة
البرامج الاستعماري هو وجودكم في السودان،،،،،
سوف ترون النجوم عز الظهر.
راجل كهل وكاذب ومثلما يقال سفاهة الشيخ لا حلم بعدها يمكننا أن نقول كذب الشيخ لا صدق بعده مهما صدق…
من الذين يحكمون طيلة الـ 26 عام هل هم أشباه وأشباح الحركة الإسلامية؟ هل اعتراف الترابي بالإنقلاب علي الحكم الذي كان قائما الاعتراف يعتبر كذباً؟ وقبل أيام اعترف الإسلامويين بأنهم هم من يحكمون كما أنك مما تحذرنا من الإستهداف ومن هم الجماعات ؟ مع العلم أن إبنك ومن صلبك كان داعشيا ومجرماً قاتلاً وهارباً عن العدالة ومطارداً ….وعطفاً علي ما فعله إبنك فأنت لست في مقام من تحذرنا ومقام من أن نحترمه ومن مقام أن تكون قدوة يمكن أن يحذوا الناس بحذوها ففاقد الشيء لا يعطيه كما يُقال… السؤال الذي يدور في أذهاننا لماذا كل الإسلامويين والجماعات الإسلامية يهوون ويمارسون الكذب علي الناس مع أن الحقائق بائنة للجميع؟
طبعا الشينة منكورة. ان لم تكن الحركة الاسلاموية هى الحاكمة خلال ال27 المنقضية فمن الحاكم اذا؟؟؟؟؟
هل هم الشيوعيين مثلا !!!!!!! أم هو تحالف المخبولين الملتحين المؤقت من كيزان واخونجية (على وزن برنجية) ووهابيين وسروريين وقاعديين وداعشيين بالتنسيق مع ابوات العفينين والغوشيين والعطائيين والغوغائيين وهلم جرا!!!!!!!!!!!!!!!!! أم هو ابليس اللعين!!!!!!!!!!! والذى نحسبه قمة البراءة مقارنة بشياطين الانس المتحالفين.
وأنت على بعد خطوات من اللحاق بتلميذكم الترابى بماذا تفسر لنا مشاركاتكم فى الانقاذ (شخصك ود. الحبر نورالدايم وعصام البشير او عصومة وغيركم)!!!!!!!!!! اوع كمان تقول زى (الصادق) الآخر بغية التغيير من الداخل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عالم تخاف ما تختشى!!!!!!!!!!
فهمتوا حاجه؟!! ما ظنيت زولا قراء الكلام الفارغ ده فهم اى حاجه !! وعيب يا شيخ صادق عبد الماجد تنهى حياتك بالكذب البواح ده ولسه ليكم نفس تحكموا البلد بنسخه إسلاميه مشوهة جديده بزعم حسن الترابى والبشير خدعوا الشعب السودانى وكمان عندكم عين لترمو بلاويكم على الحزب الشيوعى المغلوب على آمره والمؤامرات الخارجيه والداخليه !! ده كلام يا شيخ صادق الكنا بنقول عليك راجل عاقل ؟!!.
يا شيخ الفكرة الظلامية التى جمعتك مع الترابى هى التى فرقت بينكما
صادق عبد الله عبد الماجد
الشيوعين ديل خليهم بعيييييييد نحن ديل مجهزين ليكم عيدان الكتر فلقد دنا عزاب الإسلاميين . أنت لا تستحق لقب شيخ ولكن لقب م ..ص . فلم يدمغ أحد فترة الحكم بالإسلام إنتوا البتحاولوا تشويه الإسلام ب إدعاء أنكم مكلفين من الله بإقامة دولة دينية و وقعتوا في السرقة والإغتصاب والقتل !!!! فليس للكوز ديناً و ما تتلصقوا في الإسلام .
جذوره اللاويه كان ممكن تخليه خاخام كبير .. جد
والسته عشرين سنة الفاتت دي كان حاكمنا الجن الكلكي
أذكر أن السيد صادق عبدالله عبد الماجد رأيته السنوات الأولى للإنقاذ يزور المآتم بصحبة رئيس الإنقاذ ، مع الحرس بالطبع ، ولم يكن معهما أحد . هذا الحديث لا يصدقه أحد
صادق عبد الله عبد الماجد 98 سنة اختلف مع الترابي ويشهد له المقربون بالزهد وهو أمر نادر في هذه الفئة ولا ندري لماذا قال ما قال رغم أنه لا يؤمن به.
تأكد لي بما لا يدع مجال للشك بأن الإسلاميين السودانيين بتشكيلاتهم المختلفة رايح ليهم شيوعي. هسع الدخل الحزب الشيوعي شنو بين البصلة وقشرتها؟ والله حيرتنا، الشيوعي بقى ليكم زي اسرائيل اية مصيبة تحصل ليكم لازم تكون وراها اسرائيل حتى جعلتم منها إلها له القدرة على فعل كل شيء. يا شيخ الله يستر كبرك
مع اني ما شيوعي لكن الشيوعيين ديل تطير حالهم الشيئ لو كان انكسرت ترعة في مشروع الجزيرة يقولوا كسروها الشيوعيين الراجل دا اكيد مرات كتيرة بكون يدعو لان لا يتهم الناس جزافا طيب دا يسموه شنو واين دليله علي ذلك دي ذكرتني قصة حقيقية حدثت لنا احدي النساء قامت مشاجرة جامدة بين زوجها وابيها حدها كان الكلمات الجارحة المتبادلة ووجدت الزوجة نفسها في موقف صعب ولحسن حظها لمحت اخاها بالجانب فالتفت اليه قائلة كله منك انت ابجضوم قال ليها هسع ابجضوم ذنبه شنو
هسع نحن نقول الشيوعيين ذنبهم شنو
(وقف وراء هذا المخطط بعض الأشخاص الذين ينتمون للحزب الشيوعي الذي ما يزال يستهدف الإسلاميين”.)
انتهى
اكتفيت بقراء ما اقتبست !! فقراءة كل ما يقول هؤلاء لا يمكن الخروج منه بشئ من الحق !! وعلى المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالسودان الأسبق أن يعلم أمرين !! أولهما : أن الإسلاميين رغم اعتراضي على التسمية !! يستهدفون أنفسهم بأقوالهم التي تناقض أفعالهم !! وثانيهما : ليس الحزب الشيوعي المفترى عليه وان استهدفوكم فقد أثبتت أحداث التاريخ والواقع المعاش أنهم كانوا على حق !! ليس وحدهم بل أن الشعب السوداني كله يستهدف نيل حريته وإنهاء عهد الظلم والطغيان والاستعمار والفساد وهذا ما يسميه استهدافا لجماعتهم المقدسة !! بظلمهم وضعوا أنفسهم موضع المستهدف الذي يقف حجر عثرة لنيل الشعب حريته واستقلاله !! فهل هذا استهداف أم حق مشروع تنادي به كل شرائع الأرض والسماء !!
اولا هذا الرجل الوقور قليل كان افضل لو صمت ثانيا اذا لم تحكم الساحة دى رضيتو بيها ليه ثالثا كون يفرتقوكم شيوعيين معناها انتو اساسا ضعيفين و ابرئ الشيوعيين من هذا الاتهام و لست شيوعى و لكن هذا الحق فرتقكم مصالحكم
البرامج الاستعماري هو وجودكم في السودان،،،،،
سوف ترون النجوم عز الظهر.
راجل كهل وكاذب ومثلما يقال سفاهة الشيخ لا حلم بعدها يمكننا أن نقول كذب الشيخ لا صدق بعده مهما صدق…
من الذين يحكمون طيلة الـ 26 عام هل هم أشباه وأشباح الحركة الإسلامية؟ هل اعتراف الترابي بالإنقلاب علي الحكم الذي كان قائما الاعتراف يعتبر كذباً؟ وقبل أيام اعترف الإسلامويين بأنهم هم من يحكمون كما أنك مما تحذرنا من الإستهداف ومن هم الجماعات ؟ مع العلم أن إبنك ومن صلبك كان داعشيا ومجرماً قاتلاً وهارباً عن العدالة ومطارداً ….وعطفاً علي ما فعله إبنك فأنت لست في مقام من تحذرنا ومقام من أن نحترمه ومن مقام أن تكون قدوة يمكن أن يحذوا الناس بحذوها ففاقد الشيء لا يعطيه كما يُقال… السؤال الذي يدور في أذهاننا لماذا كل الإسلامويين والجماعات الإسلامية يهوون ويمارسون الكذب علي الناس مع أن الحقائق بائنة للجميع؟
طبعا الشينة منكورة. ان لم تكن الحركة الاسلاموية هى الحاكمة خلال ال27 المنقضية فمن الحاكم اذا؟؟؟؟؟
هل هم الشيوعيين مثلا !!!!!!! أم هو تحالف المخبولين الملتحين المؤقت من كيزان واخونجية (على وزن برنجية) ووهابيين وسروريين وقاعديين وداعشيين بالتنسيق مع ابوات العفينين والغوشيين والعطائيين والغوغائيين وهلم جرا!!!!!!!!!!!!!!!!! أم هو ابليس اللعين!!!!!!!!!!! والذى نحسبه قمة البراءة مقارنة بشياطين الانس المتحالفين.
وأنت على بعد خطوات من اللحاق بتلميذكم الترابى بماذا تفسر لنا مشاركاتكم فى الانقاذ (شخصك ود. الحبر نورالدايم وعصام البشير او عصومة وغيركم)!!!!!!!!!! اوع كمان تقول زى (الصادق) الآخر بغية التغيير من الداخل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عالم تخاف ما تختشى!!!!!!!!!!
فهمتوا حاجه؟!! ما ظنيت زولا قراء الكلام الفارغ ده فهم اى حاجه !! وعيب يا شيخ صادق عبد الماجد تنهى حياتك بالكذب البواح ده ولسه ليكم نفس تحكموا البلد بنسخه إسلاميه مشوهة جديده بزعم حسن الترابى والبشير خدعوا الشعب السودانى وكمان عندكم عين لترمو بلاويكم على الحزب الشيوعى المغلوب على آمره والمؤامرات الخارجيه والداخليه !! ده كلام يا شيخ صادق الكنا بنقول عليك راجل عاقل ؟!!.
يا شيخ الفكرة الظلامية التى جمعتك مع الترابى هى التى فرقت بينكما
صادق عبد الله عبد الماجد
الشيوعين ديل خليهم بعيييييييد نحن ديل مجهزين ليكم عيدان الكتر فلقد دنا عزاب الإسلاميين . أنت لا تستحق لقب شيخ ولكن لقب م ..ص . فلم يدمغ أحد فترة الحكم بالإسلام إنتوا البتحاولوا تشويه الإسلام ب إدعاء أنكم مكلفين من الله بإقامة دولة دينية و وقعتوا في السرقة والإغتصاب والقتل !!!! فليس للكوز ديناً و ما تتلصقوا في الإسلام .
جذوره اللاويه كان ممكن تخليه خاخام كبير .. جد
والسته عشرين سنة الفاتت دي كان حاكمنا الجن الكلكي
أذكر أن السيد صادق عبدالله عبد الماجد رأيته السنوات الأولى للإنقاذ يزور المآتم بصحبة رئيس الإنقاذ ، مع الحرس بالطبع ، ولم يكن معهما أحد . هذا الحديث لا يصدقه أحد
صادق عبد الله عبد الماجد 98 سنة اختلف مع الترابي ويشهد له المقربون بالزهد وهو أمر نادر في هذه الفئة ولا ندري لماذا قال ما قال رغم أنه لا يؤمن به.
تأكد لي بما لا يدع مجال للشك بأن الإسلاميين السودانيين بتشكيلاتهم المختلفة رايح ليهم شيوعي. هسع الدخل الحزب الشيوعي شنو بين البصلة وقشرتها؟ والله حيرتنا، الشيوعي بقى ليكم زي اسرائيل اية مصيبة تحصل ليكم لازم تكون وراها اسرائيل حتى جعلتم منها إلها له القدرة على فعل كل شيء. يا شيخ الله يستر كبرك
مع اني ما شيوعي لكن الشيوعيين ديل تطير حالهم الشيئ لو كان انكسرت ترعة في مشروع الجزيرة يقولوا كسروها الشيوعيين الراجل دا اكيد مرات كتيرة بكون يدعو لان لا يتهم الناس جزافا طيب دا يسموه شنو واين دليله علي ذلك دي ذكرتني قصة حقيقية حدثت لنا احدي النساء قامت مشاجرة جامدة بين زوجها وابيها حدها كان الكلمات الجارحة المتبادلة ووجدت الزوجة نفسها في موقف صعب ولحسن حظها لمحت اخاها بالجانب فالتفت اليه قائلة كله منك انت ابجضوم قال ليها هسع ابجضوم ذنبه شنو
هسع نحن نقول الشيوعيين ذنبهم شنو
(وقف وراء هذا المخطط بعض الأشخاص الذين ينتمون للحزب الشيوعي الذي ما يزال يستهدف الإسلاميين”.)
انتهى
اكتفيت بقراء ما اقتبست !! فقراءة كل ما يقول هؤلاء لا يمكن الخروج منه بشئ من الحق !! وعلى المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين بالسودان الأسبق أن يعلم أمرين !! أولهما : أن الإسلاميين رغم اعتراضي على التسمية !! يستهدفون أنفسهم بأقوالهم التي تناقض أفعالهم !! وثانيهما : ليس الحزب الشيوعي المفترى عليه وان استهدفوكم فقد أثبتت أحداث التاريخ والواقع المعاش أنهم كانوا على حق !! ليس وحدهم بل أن الشعب السوداني كله يستهدف نيل حريته وإنهاء عهد الظلم والطغيان والاستعمار والفساد وهذا ما يسميه استهدافا لجماعتهم المقدسة !! بظلمهم وضعوا أنفسهم موضع المستهدف الذي يقف حجر عثرة لنيل الشعب حريته واستقلاله !! فهل هذا استهداف أم حق مشروع تنادي به كل شرائع الأرض والسماء !!
اولا هذا الرجل الوقور قليل كان افضل لو صمت ثانيا اذا لم تحكم الساحة دى رضيتو بيها ليه ثالثا كون يفرتقوكم شيوعيين معناها انتو اساسا ضعيفين و ابرئ الشيوعيين من هذا الاتهام و لست شيوعى و لكن هذا الحق فرتقكم مصالحكم