طلب العلم من السودان.. حصول آلاف الاردنيين على درجات البكالوريس من الجامعات السودانية بما فيها جامعة ابوجا،

جمال الشواهين
وصل الامر الى شراء شهادات ثانوية عامة توجيهي سوداني، بعد حصول الآلاف على درجات البكالوريس من الجامعات السودانية بما فيها جامعة ابوجا، والاكثر اثارة للاستهجان درجات الدكتوراة في العلوم الانسانية، واعرف احد النواب الذي يحمل واحدة منها رغم تخرجه اردنيا من ثالث اعدادي راسب!
ولو يكشف ديوان الخدمة المدنية للناس عن حملة الشهادات السودانية الذين نالوا ترقيات بسببها، وهم على رأس عملهم، لتم ادراك حجم التهاون، وكيفية الالتفاف على القوانين، وليشر أحد الى راسب من الجامعات السودانية وهو ليس موجودا، لأن الدفع مقدم لتأمين النجاح، والمعدل حسب القيمة النقدية، واكثره مقبول ومتوسط طالما يكفي الغرض.
أغرب ما في قصة التوجيهي السوداني لأردنيين اعتماده الجامعات الاردنية، رغم تحصيله من غير مغتربين فيه، والامر يذكر بالتوجيهي المصري الذي كان في وقت ما مخرجا للراسبين بالتوجيهي الاردني، ولولا فضيحة بيع الاسئلة لهذا الموسم لما اكترث احد للذي يجري، والطامة انه لم يتم الاكتفاء بتوجيهي مقابل دفع، بل أكثر من ذلك بتأمين علامات عالية ايضا، وكل بسعره، ولولا انتشار الخبر سودانيا لما اكترثت السلطات السودانية، واحتجازها المتورطين محاولة لحفظ ماء الوجه وحسب.
هناك العديد من المتابعات المحلية حول جودة التعليم الجامعي الاردني ومخرجاته، وافضت جميعها الى وجود ضعف حد الأمية للمستوى الجامعي، وتجري جراء ذلك محاولات لمداواة الامور، وحل المعضلة، ولم تنته القصة بعد، وان هذا حال ما يمكن اعتباره الافضل، فما البال بالخريجين من السودان!
وعليه بالقياس؛ فإن أفضل الأفضل إنما هم الخريجون من كليات الهندسة والعلوم الطبية من جامعتي الاردنية والعلوم والتكنولوجيا، باعتبار عدم تلوثها الا قليلاً جدا فقط، وينطبق الحال على قلة من باقي التخصصات بفعل المجهود الشخصي لهم.
وقد تبين ان اصل الداء فساد التعيين، وحال الجامعة الاردنية بيّن ومعلوم منذ تعيين رئيسها المنتهي الصلاحية، ويذكر الناس حجم الاحتجاجات على تنصبه رئيسا ليس من الطلبة وحسب، بل من الاكاديميين دكاترة واساتذة وقد تم تطويعهم جميعا، فأي منتظر هنا ليأتي افضل منه من السودان.
السبيل
ماذا تتوقعون فى بلد يحكمها مجرم حرب؟ والله العظيم في السودان لو عندك قرش ممكن تشتري وزارة الدفاع زاتو لأن الدولة كلها فوضي في فوضي …دولة يحكمها مرتزقة
جامعة ابوجا دي وين؟!!..
والله البيحصل دا زادنا مغصة على مغص!!.. معقولة يعني الملطشة دي؟!..
وكمان يجيك واحد كوز ويلغلغ نحنا عملنا وعملنا خرطمية جامعة وتعريب مناهج وطراش قرف زي دا..
فاسدين فاسدين فاسدين تجار الدين.. افسدتوا كل ما هو عظيم وجميل في البلد..
كلام خارم بارم
ان حال السودان فى كل المجالات اصبح حال يرثى له , والله انه حال التعليم فى السودان ومن ينكر ذلك هو مكابر , نعم الشهادات والدرجات العلمية للبيع ناهيك للاجانب ولكن حتى للسودانيين داخل السودان تباع لهم الاسئلة وتباع لهم الدرجات العلمية حتى درجة الدكتوراة هى تباع فى السودان , وعلى بقية العالم ان يعى هذا ويبعد عن التعليم فى السودان لقد ذهب التعليم فى السودان الى غير رجعة , انظر الى رئيس الدولة نفسه وستعرف كيف هو حال البلد ,
خريج الجامعة السودانى الان لا يستطيع ان يكتب 4 اسطر باللغة العربية ستجد اخطاء نحوية واملائية فى هذه الاربعة اسطر فقط , ودونك الاطباء السودانيين الان والله لا تستطيع ان تثق فى دواء او علاج يكتبه لك واحد منهم …
على حكومة الاردن ومصر ان تفهم جيدأ ان الذين ياتون لامتحان الشهادة السودانية هم ياتون مخصوص لانهم يعرفون جيد ان النجاح مضمون فى السودان , اذا وما السبب الذى يجعل اردنيين ومصريين ياتون بالعشرات فى ظاهرة غريبة لم يعرفها السودان من قيل ان ياتى طالب من دولة اخرى ليتقدم للحصول على الشهادة الثانوية السودانية ؟؟ اليس هذا شى يثير الاستغراب ويسنوجب التحرى والتقصى لمعرفة سبب هذه الظاهرة ؟؟ ولكن من يتقصى ومن يتحرى ؟؟ هم مشغولين بالمؤتمر الوطنى ولا احد يعرف شى …؟
يا حكومة الاردن ويا حكومة مصر امنعوا ابنائكم من امتحان الشهادة الثانوية السودانية ان كنتم تهتمون لمستقبل ابنائكم .. فالسودان الان دولة فاسدة فى كل النواحى , وتحكمها زمرة فاسدة لا يهمهم شى ولا يفقهون شى …
واسفاه على مدرسة حنتوب الثانوية وخور طقت ووادى سيدنا وايام الشهادة الثانوية .. لقد تم تحويلهم لمعسكرات لاعداد القوة ورباط الخيل لارهاب اعدا الله , لقد غاصوا فى وحل الوهم حتى رؤسهم وساقونا الى ما قبل القرن الاول الميلادى ..
المؤسف ان أتي بها نظام المؤتمر الوطني الحقير..ونحن السودانيون الشرفاء الأمناء الذين يشهد لنا العدو قبل الصديق.. نحن من لا ناقة لنا ولا جمل فيما حدث من بيع الامتحانات وتسريبها لأجانب ندفع الثمين من كرامتنا وسمعتنا.زبل ندفع الثمن..تبخيسا لنا..واستفزازا واستهتارا بنا..ندفع الثمن ذلة واهانة ومهانة ولم يترك لنا النظام وسيلة للزود والدفاع..لقد كبلنا هذا النظام البائس الحقير ليجعل من اسم السودان الوطن ملطشة من امثال الخيطان..وتشويهاوتمثيلا بسمعته من امثال هذا الشواهين.. لعنة الله على من جعل جعل السودان والسوداني عزيز قوم ذل..
ليس دفاعا عن التعليم السوداني فقط وليس عن الشهادة السودانية المعترف بها دوليا وتاهل حاملها لكل جامعات العالم رغما عن انف الاردنيين والمصريين وتريقتهم وتقليلهم من شان شهاداتنا لان ابنائهم ضبطوا يمارسون القش باحدث الوسائل السمعية والبصرية في العالم في بلد البسطاء ,,نقول لهم ايها الفراعنة والاردنيين القشامة خذوا ابنائكم القشاشين والفاشلين اكاديميا وحلوا عن سماء السودان تبا لكم من وقحين
ياخ قوم لف بلا شواهين بلا لعب معاك
انتو عندكم شنو عشان تتفاصحو …الاردن فاسده من رئيسها لاصغر مسؤول جاي تتكلم علينا نحنا ياوهم
صبرا ننكس وسخ الانقاذ ونفضي ليكم انتو والمصريين يا…..
للاسف الاسيف لم يتبقى لنا من الوطن الا اثمال خرقه نتستر بها و ارث توارثناه من جد الى أب يرمز الى أن من يرتدى هذا اللباس المميز سودانى المنشأ و المنبت و يحمل بين جوانحه من الطيبه و النخوة و الشهامه و الكرم و التواضع و وقوة الشخصيه و الامانه و سرعة البديهه ما لم تجده فى العالم أجمع حتى اولئك الذين اشتهروا عالميا بما ابتكروه من ادهزة حساسه الدقيقه و غظزا العالم بمنتجاتهم التى اصبحت لا غنى عنها و شىء اساسى فى حياتنا العامه و الخاصه .
الانظمة الحاكمه تعمل دوما الى الاهتمام بالتعليم بمختلف مراحله لياخرج جيل بعد جيل ليكون من بينهم علماء فى علم الحيوان والزراعه و الاقتصاد و الكهربا و الطب و الصيدله و الميكانيكا و الفضاء و الادارة و يساهموا فى بناء دولة تعتمد على بنيها فى بنائها و تشجع اصحاب الابتكارات و الاختراعات و تهيئة المناخ و المواد الاساسيه و مراطز التدريب و المشرفين عليها من أولى الخبرات فى هذا المجال تسجيل براءات اختراع لتكون محفزا لمذيد من المخترعين فى شتى المجالات ؟
نظام الافساد الوثنى لا يمتلك من مقومات النظام الا صفرا و الدليل على ذلك الانهيار الذى نشاهده فى التعليم و الخدمات و الاقتصاد و الزراعه و التصنيع و الادارة و الحكم المحلى و الاقليمى و كل من يتقلد منصبا يكون خاوى الوفاض لا يمتلك من المؤهلات التى تعينه على أداء وظيفته و لا سابق خبره تمده بالحلوول الانيه و وضع البرامج و الخطط المستقبليه لادارة وزارته التى تصبح عبئا على موازنة الدولة و لم تستطيع تغطية رواتب موظفيها ناهيك عن الوزير الزير الذى يأكل اللحم و يقزقز بالعضم وينتظر المخصصات ؟
عليه اصبح التعليم عندنا فى خبر كان و سيواجه الخريج من جمهورية السودان الفتيه الافسادية الشيطانية صنوفا من العذاب و هو يحمل شهاداته و السيرة الذاتية بحثا عن وظيفة أى كانت و سنصل الى الصفة الملازمة لبعض خريجى الدول شهادة مضروبة او مشتراة من سوق الموسك ورلك أستر …
جامعة أبوجا؟؟؟ أوع المقصود هو جامعة جوبا؟
جامعة ابوجا دي يكون قاصد بيها جامعة جوبا؟ ماتزعلو كلامه فيه جانب من الصحة وامشوا شوفو الكيزان وعقده الدكتوراه وامدرمان الاسلامية العملت حسبو جنجويد دكتور ولا جامعة الجزيرة المنحت البشير ابلد سوداني على مر العصور شهادة ماجستير.
١-
وشهد شاهد من اهلها علي فساد النظام:
المرضي وزير العدل الأسبق :
معظم الكوادر التي تحتلّ مراكز مهمّة
بالدولة دخلوا الجامعات بشهادات مزوّرة.
**************************
المصدر;- “الراكوبة” – “اخر لحظة”-
-06-20-2010-
——————-
***- حذّر خبراء قانونيون من مغبة اتّساع ظاهرة جرائم تزوير المستندات الرسميّة، والتي أصبحت هاجساً يؤرق مؤسسات الدولة. وأكّد مولانا محمد علي المرضي، وزير العدل الأسبق ،تزايد الظاهرة بصور مزعجة، وسط بعض المحامين. وقال المرضي، الذي تحدّث في سمنار حماية المستندات الرسمية من التزوير، الذي عقد أمس، بمركز الشهيد الزبير للمؤتمرات: إنّ معظم الكوادر التي تحتلّ مراكز مهمّة بالدولة، التحقوا بالجامعات بشهادات مزورة، مؤكداً أنّ أكثر جرائم التزوير تمّت في توكيلات الأراضي والتوثيقات. من جانبه أكّد اللواء، عابدين الطاهر حاج إبراهيم، مدير الإدارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية، أنّ التزوير سبب أساسي لفقدان الثقة في المستندات. مشيراً إلى أنه سبب فقدان الدولة لمصداقيّتها تجاه الأوراق الحكومية، موضّحاً أنّه تم التحقيق في حالات كثيرة، مؤكّداً أنّ التزوير ارتبط بالمستندات والتزييف بالعملة. وأوضح الطاهر أنّ إدارته كونت مباحث أطلقت عليها اسم مباحث الظلّ، لتوصيل المعلومات إلى إدارته، كاشفاً عن استيعاب (22) ألف عنصر يعملون في مؤسسات الدولة والمواصلات، وكافة الأنشطة، مشيراً إلى أهمية تقرير الثقة في الأوراق الرسمية؛ تحقيقاً للأمن والسلامة.
٢-
«434» حالة تزوير وتزييف العام الماضي
منها «93» جواز سفر، و«134» شهادة سودانية
*****************************
-نشر في الرأي العام يوم 02 – 07 – 2010-
٣-
تزوير الشهادات فوق الجامعية عندما
تتراجع الثقة قدح في مؤسسات التعليم
*******************
نشر في “الصحافة” يوم -01 – 10 – 2012-
*———————————*
أتى الى مكاتب الصحيفة والنهار قد انتصف .. يحمل رزمة من الاوراق كدنا نتتوه معها لو لم يساعدنا الرجل في فك طلاسم التشفير .. الامر يتعلق بعدد من الشهادات المزورة بعضها بدرجة بروفيسور يتدرج صاحبها في الترقي على مقامات التزوير الى ان نال هذه الدرجة العلمية، تفاصيل عدة ساقها محدثنا العميد السابق لكلية الهندسة والدراسات التقنية بجامعة الامام المهدي الدكتور جلال الدين محمد خليفة الذي ذكر جملة من المخالفات في أوراق احد الاساتذة من المنتمين الى الجامعة العريقة وتقلد فيها مناصب ادارية عليا.
المستندات اوضحت ان الشهادة السودانية التي تحمل اسم ذلك الاستاذ مزورة وفق المعايير الفنية للشهادات، كما أنه يستخدم اكثر من اسم، وحتي شهادات الدبلوم العالي والماجستير والدكتوراة لم تكن قانونية، مستدلاً بأن الرجل يحمل درجات علمية في تخصصات غير موجودة بالجامعة التي منحته الشهادات، وقد تدرج ذلك الاستاذ اعتماداً على تلك الشهادات المزورة حتى نال درجة الاستاذ المشارك بالجامعة، وكشف دكتور جلال انه سبق أن قام بفتح بلاغات قانونية بحادثة التزوير في تلك الشهادات حال اكتشافه لها، وانه اخطر وزارة التعليم العالي، غير ان الشكوى ذهبت أدراج الرياح.
٤-
شهادات مزورة
***********
-04-12-2014-
الكاتب:- د . احمد محمد عثمان ادريس-
——————–
***- كنا في السابق لم نكن نسمع عن الشهادات(المضروبة)او المزورة داخل السودان ولكن في الايام الاخيرة،ولجت الينا روائح(نتنه)عبر بوابة التعليم العالي، فكانت في السابق كل من مصر ولبنان مصدرة للشهادات المزورة،واليوم انضمت الخرطوم الى قائمة الدول المصدرة للشهادات المزورة واصبحت جميع الشهادات الصادرة من السودان مصدر تساؤل أي فيها الكثير من الشبهات،
***- كنت ولازلت اقوم بتصميم السيرة الذاتية لطالبي العمل من السودانيين والسودانيات في ارض الغربة فاغلبهم يذكروا لي بان الشهادات الجامعية التي بحوزتهم(مضروبة)وهي مؤثقة من السفارة السعودية بالخرطوم، وكما انني شاهدت احد السودانيين تم قبضة بسبب تزوير الشهادات الجامعية من احدى الجامعات السودانية وكانت نقطة اكتشاف هذا التزوير تنحصر في ان مسمى القنصل او الملحق الثقافي في السفارة السعودية بالرياض وهو بالاصل غير موجود بسفارتهم بالخرطوم ولم يعمل بها،لذا تم القبض عليه والتحقيق معه ولكن سرعان ما هرب المذكور بعد اخلاء سبيله وقام باخذ تاشيرة خروج وعودة ولم يعد مرة اخرى الى السعودية بحكم الورطة التي وقع فيها،مع العلم ان السعودية بدأت في البحث عن صحة جميع الشهادات التي بحوزتها والصادرة خارج نطاقها الجغرافي وكانت هناك العديد من الشهادات المضروبة وبخاصة في المجالات الحساسة والدراسات العليا.
***- اما اليوم اصبحت السفارة السعودية بالخرطوم تاخذ الحيطة هي الاخرى في نفس هذا الموضوع عند توثيق جميع الشهادات الصادرة من السودان وبخاصة الجامعية منها وقد تأخذ مدة شهر كامل بالسفارة تجري فيها الملحقية الثقافية السعودية في البلد المذكور من مصدر الشهادة للتأكد من صحتها وبعدها يتم التوثيق وذلك لكثرة الشهادات المزورة المستخرجة من الخرطوم بخاصة،كما انه اخبرني احد المعارف بان اخيه لديه دبلوم في النجارة من معهد مهني بالسودان ويعمل حالياً في عدد(2) جامعتين بالخرطوم بقسم الكمبيوتر بالاضافة الى احدى المنظمات الدولية العاملة في السودان بعد استخراج شهادة مضروبة من مصر(ماجستير في علوم الكمبيوتر)، ولديه مركز كمبيوتر في كل من يورتسودان والخرطوم وكادقلي.
***- عموماَ ويستمر مسلسل الشهادات المزورة في السودان ليصعد اليها ايضا حملة الدكتوراه وبخاصة جامعات الاقاليم،وهذا يدل على فشل التعليم العالي في ضبط الشهادات المضروبة واحكام الرقابة عليها، والله الموفق ..
المصيبة ان هولاء الزلمات يدرسون في جامعاتنا مجانا ، هذه المقاعد اولي بها السودانيين ، هولاء الاشوام من ارادنة وفلسطنيون لاتنفع فيهم الحسنة.
كل من علق على المقال اثبت ان السودان اسما فقط تبقى لنا,فإذا لم نسرع بالحلول هذا الاسم نفسه قد نفتقده يوما ويصبح كما يراه خال الرئيس.
زى ما قالوا المصريين/ حاطى إيديك على خدك متمحن .حاتفضلوا لحدى امتى زى الولايا كده؟.(الولايا جمع وليه- والوليه هى البتولول عندما يموت وليها)
قال تزوير شهادة بروفسيور، ياربي بروفسيور دي شنو؟؟؟ الظاهرة عالمية، وحالنا والله افضل من غيرنا، والكل يعلم.
مرحباً بالبرلمان الاردنى فى السودان مع باقى القطيع ….
ماذا تبقى لنا من الاخلاق. فليعلم اى انسان نال دخل بواسطة تزوير هذة الشهادات ان مصدر رزقة حرام.
شئ مؤلم ان يتطاول عليك كل من هب و دب ،،، الله يلعن الكيزان دنيا و آخره ، الله يلعنك و يقصم ظهرك يا عمر البشير و علي عثمان ، فقد كنتم أسوأ من تولى الأمر على مر تاريخ السودان ، فوليتم معكم كل من هب و دب و صرخ يهلل لكم ، انتم من إبتدعتم تولى المناصب و المسئولية على مبدأ الولاء قبل الكفاءة ، فكانت هذه هي النتيجة الحتمية لسياسة التمكين التي مكنت للفساد ، الله يذلكم كما تسببتم في يتطاول علينا مثل هذا الوقح ، المهين ، سليل بائعي فلسطين .
هناك العديد من المتابعات المحلية حول جودة التعليم الجامعي الاردني ومخرجاته، وافضت جميعها الى وجود ضعف حد الأمية للمستوى الجامعي، وتجري جراء ذلك محاولات لمداواة الامور، وحل المعضلة، ولم تنته القصة بعد، وان هذا حال ما يمكن اعتباره الافضل، فما البال بالخريجين من السودان!
______
كنت اتمنى لو الإعلام السودانى ينتفض ويتخندق للرد على مستوى هذا القول الذى جعل من التعليم فى البلاد أسوأ من السيىء ويعرّف مثل هذا النوع المكابر من الكتاب بتاريخ التعليم فى السودان وتاريخ التعليم فى الأردن ..
لو كان الفقر رجل لقتلته …
الجوع كافر …
كان يا ما كان في شيْ أسمه السودان
أخلاق ..ذمة .. ضمير.. رجولة ..الخ
ياقراء الراكوبة بس كفاية تنكيل بالبلد
الناس تساهر خمسه سنه فى الغربه وتجوع و **** يطلع فى غرب اوروبا . ولمن تجى السودان تلقى نفسها فى الشارع .
والسفهاء من ابنا الكيزان نايمين ويلقى نغسو بروفسور … سبحان الله .
اى شهاده سودانيه اكتر من بكلاريوس يجب ان تلغى فورا ويتم فيها تحقيق دقيق .
يجب ان لا ندع كراهيتنا للانقاذ وعمر البشير تقودنا لإساءة سمعة التعليم في السودان . لأن هذا ما يريده كاتب المقال الاردني .
ردود :
ها آ خوى التنكيل ما جايباهو الراكوبه . التنكيل جبتوهو لينأ من أقصى الارض .وكلكم بقيتو دكاتره وبروفسيرات ….هس جمال الشويهان ده سودانى واللا العيطانى دنقلاوى ….
ده معناها السنوات الفاتت كلها كان فيها غش وتسريب البمنع شنو موش ياها الوشوش زاته وغرة الصلاة والدقينة وربط الراس لنساوينم وما بالكم كمان بامتحانات الجامعات والمعاهد معناها تشتريها من الطبلية ههههههههههههههههه
ديل اذا سربوا امتحان الثانويه المهم والكبير فما بالك بامتحانات الجامعات
قال جامعة * أبوجا * هههههه تستاهل دكتوراه مصلحه من السودان .
ليس عيبا ان ارسب في مدرسة وانجح في الاخري معظم العلماء
لم يكملوا دراستهم حسب النظام.
واكملوها بانفسهم ونجحو ا
وكل العالم يشيد ويمتثل تجاربهم
وخلونا نتكلم بالمنطق
ماذا تتوقعون فى بلد يحكمها مجرم حرب؟ والله العظيم في السودان لو عندك قرش ممكن تشتري وزارة الدفاع زاتو لأن الدولة كلها فوضي في فوضي …دولة يحكمها مرتزقة
جامعة ابوجا دي وين؟!!..
والله البيحصل دا زادنا مغصة على مغص!!.. معقولة يعني الملطشة دي؟!..
وكمان يجيك واحد كوز ويلغلغ نحنا عملنا وعملنا خرطمية جامعة وتعريب مناهج وطراش قرف زي دا..
فاسدين فاسدين فاسدين تجار الدين.. افسدتوا كل ما هو عظيم وجميل في البلد..
كلام خارم بارم
ان حال السودان فى كل المجالات اصبح حال يرثى له , والله انه حال التعليم فى السودان ومن ينكر ذلك هو مكابر , نعم الشهادات والدرجات العلمية للبيع ناهيك للاجانب ولكن حتى للسودانيين داخل السودان تباع لهم الاسئلة وتباع لهم الدرجات العلمية حتى درجة الدكتوراة هى تباع فى السودان , وعلى بقية العالم ان يعى هذا ويبعد عن التعليم فى السودان لقد ذهب التعليم فى السودان الى غير رجعة , انظر الى رئيس الدولة نفسه وستعرف كيف هو حال البلد ,
خريج الجامعة السودانى الان لا يستطيع ان يكتب 4 اسطر باللغة العربية ستجد اخطاء نحوية واملائية فى هذه الاربعة اسطر فقط , ودونك الاطباء السودانيين الان والله لا تستطيع ان تثق فى دواء او علاج يكتبه لك واحد منهم …
على حكومة الاردن ومصر ان تفهم جيدأ ان الذين ياتون لامتحان الشهادة السودانية هم ياتون مخصوص لانهم يعرفون جيد ان النجاح مضمون فى السودان , اذا وما السبب الذى يجعل اردنيين ومصريين ياتون بالعشرات فى ظاهرة غريبة لم يعرفها السودان من قيل ان ياتى طالب من دولة اخرى ليتقدم للحصول على الشهادة الثانوية السودانية ؟؟ اليس هذا شى يثير الاستغراب ويسنوجب التحرى والتقصى لمعرفة سبب هذه الظاهرة ؟؟ ولكن من يتقصى ومن يتحرى ؟؟ هم مشغولين بالمؤتمر الوطنى ولا احد يعرف شى …؟
يا حكومة الاردن ويا حكومة مصر امنعوا ابنائكم من امتحان الشهادة الثانوية السودانية ان كنتم تهتمون لمستقبل ابنائكم .. فالسودان الان دولة فاسدة فى كل النواحى , وتحكمها زمرة فاسدة لا يهمهم شى ولا يفقهون شى …
واسفاه على مدرسة حنتوب الثانوية وخور طقت ووادى سيدنا وايام الشهادة الثانوية .. لقد تم تحويلهم لمعسكرات لاعداد القوة ورباط الخيل لارهاب اعدا الله , لقد غاصوا فى وحل الوهم حتى رؤسهم وساقونا الى ما قبل القرن الاول الميلادى ..
المؤسف ان أتي بها نظام المؤتمر الوطني الحقير..ونحن السودانيون الشرفاء الأمناء الذين يشهد لنا العدو قبل الصديق.. نحن من لا ناقة لنا ولا جمل فيما حدث من بيع الامتحانات وتسريبها لأجانب ندفع الثمين من كرامتنا وسمعتنا.زبل ندفع الثمن..تبخيسا لنا..واستفزازا واستهتارا بنا..ندفع الثمن ذلة واهانة ومهانة ولم يترك لنا النظام وسيلة للزود والدفاع..لقد كبلنا هذا النظام البائس الحقير ليجعل من اسم السودان الوطن ملطشة من امثال الخيطان..وتشويهاوتمثيلا بسمعته من امثال هذا الشواهين.. لعنة الله على من جعل جعل السودان والسوداني عزيز قوم ذل..
ليس دفاعا عن التعليم السوداني فقط وليس عن الشهادة السودانية المعترف بها دوليا وتاهل حاملها لكل جامعات العالم رغما عن انف الاردنيين والمصريين وتريقتهم وتقليلهم من شان شهاداتنا لان ابنائهم ضبطوا يمارسون القش باحدث الوسائل السمعية والبصرية في العالم في بلد البسطاء ,,نقول لهم ايها الفراعنة والاردنيين القشامة خذوا ابنائكم القشاشين والفاشلين اكاديميا وحلوا عن سماء السودان تبا لكم من وقحين
ياخ قوم لف بلا شواهين بلا لعب معاك
انتو عندكم شنو عشان تتفاصحو …الاردن فاسده من رئيسها لاصغر مسؤول جاي تتكلم علينا نحنا ياوهم
صبرا ننكس وسخ الانقاذ ونفضي ليكم انتو والمصريين يا…..
للاسف الاسيف لم يتبقى لنا من الوطن الا اثمال خرقه نتستر بها و ارث توارثناه من جد الى أب يرمز الى أن من يرتدى هذا اللباس المميز سودانى المنشأ و المنبت و يحمل بين جوانحه من الطيبه و النخوة و الشهامه و الكرم و التواضع و وقوة الشخصيه و الامانه و سرعة البديهه ما لم تجده فى العالم أجمع حتى اولئك الذين اشتهروا عالميا بما ابتكروه من ادهزة حساسه الدقيقه و غظزا العالم بمنتجاتهم التى اصبحت لا غنى عنها و شىء اساسى فى حياتنا العامه و الخاصه .
الانظمة الحاكمه تعمل دوما الى الاهتمام بالتعليم بمختلف مراحله لياخرج جيل بعد جيل ليكون من بينهم علماء فى علم الحيوان والزراعه و الاقتصاد و الكهربا و الطب و الصيدله و الميكانيكا و الفضاء و الادارة و يساهموا فى بناء دولة تعتمد على بنيها فى بنائها و تشجع اصحاب الابتكارات و الاختراعات و تهيئة المناخ و المواد الاساسيه و مراطز التدريب و المشرفين عليها من أولى الخبرات فى هذا المجال تسجيل براءات اختراع لتكون محفزا لمذيد من المخترعين فى شتى المجالات ؟
نظام الافساد الوثنى لا يمتلك من مقومات النظام الا صفرا و الدليل على ذلك الانهيار الذى نشاهده فى التعليم و الخدمات و الاقتصاد و الزراعه و التصنيع و الادارة و الحكم المحلى و الاقليمى و كل من يتقلد منصبا يكون خاوى الوفاض لا يمتلك من المؤهلات التى تعينه على أداء وظيفته و لا سابق خبره تمده بالحلوول الانيه و وضع البرامج و الخطط المستقبليه لادارة وزارته التى تصبح عبئا على موازنة الدولة و لم تستطيع تغطية رواتب موظفيها ناهيك عن الوزير الزير الذى يأكل اللحم و يقزقز بالعضم وينتظر المخصصات ؟
عليه اصبح التعليم عندنا فى خبر كان و سيواجه الخريج من جمهورية السودان الفتيه الافسادية الشيطانية صنوفا من العذاب و هو يحمل شهاداته و السيرة الذاتية بحثا عن وظيفة أى كانت و سنصل الى الصفة الملازمة لبعض خريجى الدول شهادة مضروبة او مشتراة من سوق الموسك ورلك أستر …
جامعة أبوجا؟؟؟ أوع المقصود هو جامعة جوبا؟
جامعة ابوجا دي يكون قاصد بيها جامعة جوبا؟ ماتزعلو كلامه فيه جانب من الصحة وامشوا شوفو الكيزان وعقده الدكتوراه وامدرمان الاسلامية العملت حسبو جنجويد دكتور ولا جامعة الجزيرة المنحت البشير ابلد سوداني على مر العصور شهادة ماجستير.
١-
وشهد شاهد من اهلها علي فساد النظام:
المرضي وزير العدل الأسبق :
معظم الكوادر التي تحتلّ مراكز مهمّة
بالدولة دخلوا الجامعات بشهادات مزوّرة.
**************************
المصدر;- “الراكوبة” – “اخر لحظة”-
-06-20-2010-
——————-
***- حذّر خبراء قانونيون من مغبة اتّساع ظاهرة جرائم تزوير المستندات الرسميّة، والتي أصبحت هاجساً يؤرق مؤسسات الدولة. وأكّد مولانا محمد علي المرضي، وزير العدل الأسبق ،تزايد الظاهرة بصور مزعجة، وسط بعض المحامين. وقال المرضي، الذي تحدّث في سمنار حماية المستندات الرسمية من التزوير، الذي عقد أمس، بمركز الشهيد الزبير للمؤتمرات: إنّ معظم الكوادر التي تحتلّ مراكز مهمّة بالدولة، التحقوا بالجامعات بشهادات مزورة، مؤكداً أنّ أكثر جرائم التزوير تمّت في توكيلات الأراضي والتوثيقات. من جانبه أكّد اللواء، عابدين الطاهر حاج إبراهيم، مدير الإدارة العامة للمباحث والتحقيقات الجنائية، أنّ التزوير سبب أساسي لفقدان الثقة في المستندات. مشيراً إلى أنه سبب فقدان الدولة لمصداقيّتها تجاه الأوراق الحكومية، موضّحاً أنّه تم التحقيق في حالات كثيرة، مؤكّداً أنّ التزوير ارتبط بالمستندات والتزييف بالعملة. وأوضح الطاهر أنّ إدارته كونت مباحث أطلقت عليها اسم مباحث الظلّ، لتوصيل المعلومات إلى إدارته، كاشفاً عن استيعاب (22) ألف عنصر يعملون في مؤسسات الدولة والمواصلات، وكافة الأنشطة، مشيراً إلى أهمية تقرير الثقة في الأوراق الرسمية؛ تحقيقاً للأمن والسلامة.
٢-
«434» حالة تزوير وتزييف العام الماضي
منها «93» جواز سفر، و«134» شهادة سودانية
*****************************
-نشر في الرأي العام يوم 02 – 07 – 2010-
٣-
تزوير الشهادات فوق الجامعية عندما
تتراجع الثقة قدح في مؤسسات التعليم
*******************
نشر في “الصحافة” يوم -01 – 10 – 2012-
*———————————*
أتى الى مكاتب الصحيفة والنهار قد انتصف .. يحمل رزمة من الاوراق كدنا نتتوه معها لو لم يساعدنا الرجل في فك طلاسم التشفير .. الامر يتعلق بعدد من الشهادات المزورة بعضها بدرجة بروفيسور يتدرج صاحبها في الترقي على مقامات التزوير الى ان نال هذه الدرجة العلمية، تفاصيل عدة ساقها محدثنا العميد السابق لكلية الهندسة والدراسات التقنية بجامعة الامام المهدي الدكتور جلال الدين محمد خليفة الذي ذكر جملة من المخالفات في أوراق احد الاساتذة من المنتمين الى الجامعة العريقة وتقلد فيها مناصب ادارية عليا.
المستندات اوضحت ان الشهادة السودانية التي تحمل اسم ذلك الاستاذ مزورة وفق المعايير الفنية للشهادات، كما أنه يستخدم اكثر من اسم، وحتي شهادات الدبلوم العالي والماجستير والدكتوراة لم تكن قانونية، مستدلاً بأن الرجل يحمل درجات علمية في تخصصات غير موجودة بالجامعة التي منحته الشهادات، وقد تدرج ذلك الاستاذ اعتماداً على تلك الشهادات المزورة حتى نال درجة الاستاذ المشارك بالجامعة، وكشف دكتور جلال انه سبق أن قام بفتح بلاغات قانونية بحادثة التزوير في تلك الشهادات حال اكتشافه لها، وانه اخطر وزارة التعليم العالي، غير ان الشكوى ذهبت أدراج الرياح.
٤-
شهادات مزورة
***********
-04-12-2014-
الكاتب:- د . احمد محمد عثمان ادريس-
——————–
***- كنا في السابق لم نكن نسمع عن الشهادات(المضروبة)او المزورة داخل السودان ولكن في الايام الاخيرة،ولجت الينا روائح(نتنه)عبر بوابة التعليم العالي، فكانت في السابق كل من مصر ولبنان مصدرة للشهادات المزورة،واليوم انضمت الخرطوم الى قائمة الدول المصدرة للشهادات المزورة واصبحت جميع الشهادات الصادرة من السودان مصدر تساؤل أي فيها الكثير من الشبهات،
***- كنت ولازلت اقوم بتصميم السيرة الذاتية لطالبي العمل من السودانيين والسودانيات في ارض الغربة فاغلبهم يذكروا لي بان الشهادات الجامعية التي بحوزتهم(مضروبة)وهي مؤثقة من السفارة السعودية بالخرطوم، وكما انني شاهدت احد السودانيين تم قبضة بسبب تزوير الشهادات الجامعية من احدى الجامعات السودانية وكانت نقطة اكتشاف هذا التزوير تنحصر في ان مسمى القنصل او الملحق الثقافي في السفارة السعودية بالرياض وهو بالاصل غير موجود بسفارتهم بالخرطوم ولم يعمل بها،لذا تم القبض عليه والتحقيق معه ولكن سرعان ما هرب المذكور بعد اخلاء سبيله وقام باخذ تاشيرة خروج وعودة ولم يعد مرة اخرى الى السعودية بحكم الورطة التي وقع فيها،مع العلم ان السعودية بدأت في البحث عن صحة جميع الشهادات التي بحوزتها والصادرة خارج نطاقها الجغرافي وكانت هناك العديد من الشهادات المضروبة وبخاصة في المجالات الحساسة والدراسات العليا.
***- اما اليوم اصبحت السفارة السعودية بالخرطوم تاخذ الحيطة هي الاخرى في نفس هذا الموضوع عند توثيق جميع الشهادات الصادرة من السودان وبخاصة الجامعية منها وقد تأخذ مدة شهر كامل بالسفارة تجري فيها الملحقية الثقافية السعودية في البلد المذكور من مصدر الشهادة للتأكد من صحتها وبعدها يتم التوثيق وذلك لكثرة الشهادات المزورة المستخرجة من الخرطوم بخاصة،كما انه اخبرني احد المعارف بان اخيه لديه دبلوم في النجارة من معهد مهني بالسودان ويعمل حالياً في عدد(2) جامعتين بالخرطوم بقسم الكمبيوتر بالاضافة الى احدى المنظمات الدولية العاملة في السودان بعد استخراج شهادة مضروبة من مصر(ماجستير في علوم الكمبيوتر)، ولديه مركز كمبيوتر في كل من يورتسودان والخرطوم وكادقلي.
***- عموماَ ويستمر مسلسل الشهادات المزورة في السودان ليصعد اليها ايضا حملة الدكتوراه وبخاصة جامعات الاقاليم،وهذا يدل على فشل التعليم العالي في ضبط الشهادات المضروبة واحكام الرقابة عليها، والله الموفق ..
المصيبة ان هولاء الزلمات يدرسون في جامعاتنا مجانا ، هذه المقاعد اولي بها السودانيين ، هولاء الاشوام من ارادنة وفلسطنيون لاتنفع فيهم الحسنة.
كل من علق على المقال اثبت ان السودان اسما فقط تبقى لنا,فإذا لم نسرع بالحلول هذا الاسم نفسه قد نفتقده يوما ويصبح كما يراه خال الرئيس.
زى ما قالوا المصريين/ حاطى إيديك على خدك متمحن .حاتفضلوا لحدى امتى زى الولايا كده؟.(الولايا جمع وليه- والوليه هى البتولول عندما يموت وليها)
قال تزوير شهادة بروفسيور، ياربي بروفسيور دي شنو؟؟؟ الظاهرة عالمية، وحالنا والله افضل من غيرنا، والكل يعلم.
مرحباً بالبرلمان الاردنى فى السودان مع باقى القطيع ….
ماذا تبقى لنا من الاخلاق. فليعلم اى انسان نال دخل بواسطة تزوير هذة الشهادات ان مصدر رزقة حرام.
شئ مؤلم ان يتطاول عليك كل من هب و دب ،،، الله يلعن الكيزان دنيا و آخره ، الله يلعنك و يقصم ظهرك يا عمر البشير و علي عثمان ، فقد كنتم أسوأ من تولى الأمر على مر تاريخ السودان ، فوليتم معكم كل من هب و دب و صرخ يهلل لكم ، انتم من إبتدعتم تولى المناصب و المسئولية على مبدأ الولاء قبل الكفاءة ، فكانت هذه هي النتيجة الحتمية لسياسة التمكين التي مكنت للفساد ، الله يذلكم كما تسببتم في يتطاول علينا مثل هذا الوقح ، المهين ، سليل بائعي فلسطين .
هناك العديد من المتابعات المحلية حول جودة التعليم الجامعي الاردني ومخرجاته، وافضت جميعها الى وجود ضعف حد الأمية للمستوى الجامعي، وتجري جراء ذلك محاولات لمداواة الامور، وحل المعضلة، ولم تنته القصة بعد، وان هذا حال ما يمكن اعتباره الافضل، فما البال بالخريجين من السودان!
______
كنت اتمنى لو الإعلام السودانى ينتفض ويتخندق للرد على مستوى هذا القول الذى جعل من التعليم فى البلاد أسوأ من السيىء ويعرّف مثل هذا النوع المكابر من الكتاب بتاريخ التعليم فى السودان وتاريخ التعليم فى الأردن ..
لو كان الفقر رجل لقتلته …
الجوع كافر …
كان يا ما كان في شيْ أسمه السودان
أخلاق ..ذمة .. ضمير.. رجولة ..الخ
ياقراء الراكوبة بس كفاية تنكيل بالبلد
الناس تساهر خمسه سنه فى الغربه وتجوع و **** يطلع فى غرب اوروبا . ولمن تجى السودان تلقى نفسها فى الشارع .
والسفهاء من ابنا الكيزان نايمين ويلقى نغسو بروفسور … سبحان الله .
اى شهاده سودانيه اكتر من بكلاريوس يجب ان تلغى فورا ويتم فيها تحقيق دقيق .
يجب ان لا ندع كراهيتنا للانقاذ وعمر البشير تقودنا لإساءة سمعة التعليم في السودان . لأن هذا ما يريده كاتب المقال الاردني .
ردود :
ها آ خوى التنكيل ما جايباهو الراكوبه . التنكيل جبتوهو لينأ من أقصى الارض .وكلكم بقيتو دكاتره وبروفسيرات ….هس جمال الشويهان ده سودانى واللا العيطانى دنقلاوى ….
ده معناها السنوات الفاتت كلها كان فيها غش وتسريب البمنع شنو موش ياها الوشوش زاته وغرة الصلاة والدقينة وربط الراس لنساوينم وما بالكم كمان بامتحانات الجامعات والمعاهد معناها تشتريها من الطبلية ههههههههههههههههه
ديل اذا سربوا امتحان الثانويه المهم والكبير فما بالك بامتحانات الجامعات
قال جامعة * أبوجا * هههههه تستاهل دكتوراه مصلحه من السودان .
ليس عيبا ان ارسب في مدرسة وانجح في الاخري معظم العلماء
لم يكملوا دراستهم حسب النظام.
واكملوها بانفسهم ونجحو ا
وكل العالم يشيد ويمتثل تجاربهم
وخلونا نتكلم بالمنطق