أخبار السودان

المؤتمر الشعبي : مستعدون لأي محاسبة تاريخية… في الديمقراطية الإسلاميين سيكونون هم خيار الشعب

أعلن المسؤول السياسي بحزب المؤتمر الشعبي المعارض، كمال عمر عبدالسلام، استعداد المؤتمر الشعبي لأي محاسبة تاريخية من أي جهة، كما أبدى ثقة حزبه في أنه حال إقرار أي ديمقراطية في البلاد فإن الإسلاميين سيكونون هم خيار الشعب.

وقال القيادي بالحزب كمال عمر، في مؤتمر صحفي بدار حزبه بضاحية المنشية الإثنين، إن المؤتمر الشعبي لا يرفض مبدأ المحاسبة، وهو على استعداد لذلك.

إلى ذلك، أعلن عمر عن لقاء مرتقب بين اللجنة الرباعية، من جانب آلية الحوار الوطني (7+7) وتحالف قوى المستقبل للتغيير الأسبوع المقبل، بجانب لقاء آخر مع القيادي بحزب الأمة القومي المعارض مبارك الفاضل، لمناقشة رؤاهم حول الحوار الوطني وقضاياه المطروحة.

وجدّد عمر، انتقاده لدعوة قوى المعارضة بشقيها السياسي والمسلح للقاء التحضيري بالخارج. وقال “أي حديث عن لقاء تحضيري للحوار بالخارج انتهى وإن رئيس الوساطة الأفريقية ثابو أمبيكي اقتنع بذلك”.

وأعلن استعداد آلية الحوار لمقابلة الحركات المسلحة بالخارج وحزب الأمة القومي بزعامة الصادق المهدي، للتافكر حول طرحهم للاتفاق على برنامج التحول الذي رسموه سوى حكومة انتقالية أو حكومة قومية. وتابع “نريد برنامجاً حقيقياً لمرحلة قادمة”.

ودافع عمر، عن الحوار الوطني الذي أنهى مرحلته الأولى. وقال “الحوار ليس ناقصاً وسنجلس مع قوى المعارضة الممانعة للحوار لنبلغهم بأن رفضهم لمجريات الحوار غير موضوعي”.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. استعداد المؤتمر الشعبي لأي محاسبة تاريخية
    طيب نبداء قول واحد. قتلتم الالاف من الشعب السوداني باءسم الجهاد وهذا مخالف للدستور سرقة مليارات من اموال الشعب
    وقلتو خلوها مستورة

  2. هو منو الفاضي ليكم تاني.منتظرين قناة الجزيرة قريبا
    حتى تتضح الرؤيا بعدين نقرر .الزم الجابرة.
    جاتكم تارة.

  3. سقط الاسلام السياسي السوداني في غيابت الجب — جب الفشل و الفساد و الاستبداد و جب الكراهية و النغور و الازدراء —
    لن يستطيع اي تنظيم للاسلام السياسي ان يقيم ندوة جماهيرية واحدة في اي مدينة سودانية كانت — و سوف تهجم عليهم الجماهير الغاضبة و تفتك بهم و قد يتعرضون الي فقدان ارواحههم —
    و من اراد ان تثكله امه و ييتم ابنائه و يرمل زوجته من جماعات الاسلام السياسي ان يظهر نفسه و يدعو الي الناس الي حزبه —
    و نصيحتنا لهم للحقيقة و التارخ ان يتواروا عن الانظار و يلزموا بيوتهم و قصورهم و فللهم او الخروج المبكر الي ملازات آمنة في مليزيا و الخليج و تركيا —
    ارض السودان لن تسع الشعب السوداني و جماعات الاسلام السياسي مرة اخرى —

  4. قول و الله الشعب السوداني العزلكم ده انتو يا المتأسلمين نسيتوا دائرة الصحافـــــــــــــة !!!!!

  5. قبل الديمقراطيه ايها الكلب الجاهل فان الاسلاميين سيحزمون حزم السلم ويضربون ضرب غرائب الابل ….
    انت عايش وين ؟؟؟؟؟؟؟؟

  6. أن الحال يغنى عن السؤال ؟
    ما أل اليه الوطن و المواطن الذى استبشرا خيرا فى الافساد الوثنى و شعاراتهم التى رفعوها و فى أول خطاب لرئيس الغفله و تعريفه بنفسه بأنه من بيت متواضع و أبن جل فقير من عامة الشعب و رفاقه الاشرار اذين تسورو القصر و ولجوا اليه يشكون الى طوب الارض ما اوصلهم اليه النظام الحاكم حينها و الذين انتخبهم الشعب بمحض ارادته ليكونوا حكاما لنا و يضعون جل أهتمامهم بالوطن و المواطن و ما يعانيه من نقص فى الغذاء و الوقود و الدواء والصراع القائم بين الحكومه و مجلس السيادة و احزاب المعارض تحت قبة البرلمان و سحب الثقة من الحكومة و تشكيل حكومة أئتلافيه من الاحزاب الظائفية و لم تدم شهرا او شهرين و الا يحدث خلاف بينهم و تعود حليمه لى قديمه و تسحب الثقة و تشكل حكومه و هكذ دواليك ؟
    كان أخوان الشواطين أكثر الاحزاب مكرا و دهاء و عمملوا على ترتيب اوضاعهم و استقطبوا جيل كامل من مختلف اصقاع السودان ليكون كادرا مهيأ و مشبع بروح الفداء و التضحيه و مسير و ليس بمخير و مبرمج بحماية حائط جدارى يصعب أختراقه او تهكيره ؟
    منهم من الحق بالقوات المسلحه و الشرطة و الامن القومى و منهم من غادر الى الخارج و عاد أدراجه الى أيران ليدرس فنون الاشتباك و القتال فى الادغال و التعذيب و التحقيق و التجسس و التنصت و الاستخبار و جمع المعلومات دون أن يثير شكوك الاخرين او اقرب الناس اليه ؟
    ابيس الهالك أستفاد من فشل الانتفاضات و عودة العسكر الى السلطه مرة أخرى بوجه أخر و انتماء الى جماعه بعينها كما حدث فى مايو و غيرها من انقلابات على السلطة الشرعية ؟
    أحكم سيطرته على القوات المسلحه و هم الاكثرية بعد أن زرع كوادره بين الطلاب المتقدمين للالتحاق بالكلية الحربيه والشرطة و خريجى الجامعات تجدهم مشبعين بالفكلر الماسونى و لا خيار لهم الا رد الجميل الى من أهلهم و قدم لهم الدعم المادى و المعنوى و الحقهم بالجامعات محليا و دراسات عليا على نفقة الدولة فى اوربا و أمريكا و عادوا الى ارض الوطن و هم أكثر تمسكا بالفكر الماسونى و على أهبة الاستعداد لرد الجميل الى الاب الروحى و المفكر الارعن الهالك الذى زرع فى هؤلاء المغرر بهم عقيدة تتنافى و ما جاء فى كتابه الحكيم و هذا هو الذى نراه اليوم ممن يحملون شهادات و القاب رنانه و لكن فى الفقه و الشريعه كالحمار يحمل اسفارا لن يستخدم عقله بل ينفذ و لن يتراجع عن الفعل كان خطأ ام صح ؟
    من اختلف مع الهالك من أخوان الشواطين و هم قله لديهم مأرب أخرى و السلطه هى مبتغاهم ليس خلاف عقدى و لا الفتاوى التى أفتاها ابليس بل الصعود الى اعلى و السيادة و القيادة لهذا القطيع من الانعام التى تجوب العاصمه و الاقاليم مدججه بالسلاح من أجل حماية أخوان الشواطين و يا للعار ؟
    الخلاصه يا كما عمر بقاء أخوان الشواطين على سدة الحكم أمرا من المستحيلات و الاستمرارية لهذا النظام و بسياسته التى انتهجها من الصعوبة بمكان و الجيل المؤدلج الذى بنى عليه أخوان الشواطين انهكه المسير و قتل منهم الكثير عمدا او قضاءا و قدرا و ما تبقى منهم لديه من الخيرات و المال و حياته فى قمة السعادة على دماء الابرياء و اصبح مشغولا بالدنيا و لا هم له الا يتنعم بما حصده من اموال حراما أم حلالا و يعيش فى بحبوحه من العيش ؟
    الجيل الحالى ابتعد عن هذا المسار الذى أدى الى خلق طبقتين عليا و دنيا و الاغلبية من الدنيا أى بما يعادل 95% من الشغب ؟
    7+7 ليست هى الحل لمعضلتنا و لا الصادق المهدى يحمل الحل و لا المعارضة المتعاركة و لا الحركات المسلحه لديها القدرة على أعادة الوطن الى المربع الاول و فض الصراعات و ـاهيل المواطن البسيط الى ما كتن عليه قبل هذا النظام والذى خسف بنا الارض و شرد و أذل و أهان و سفك دماء و هجر القاطنين فى قراهم و مستغلا العنصرية كمنهج و التفرقة بين الاخ و أخيه و الابن و ابيه و لم يرحم أحدا الا كوادره انتهى عهد الخنوع و الخضوع و الخروج الى الشارع هو الحل جون قيادة و لا ساسه ولكن الظروف التى نعيشها هى التى تدفعنا دفعا لاسقاط هذا النظام الفاشستى بأذن الله .

  7. والله يا كمال عمر وانا بحلف صادق لو جات ديمقراطية والله البسويهو فيكم الشعب السودانى القرض فى الجلود ما عملوا تقول لى خيار الشعب يا اخى انتو اتفه من مر على الشعب السودانى بلاء يخمكم

  8. وين هي الدمقراطية فى زمن الشيوعية كان عنف فى الجامعات والاحزاب الحالية البتنادى بالدمقراطية الصادق المهدى 48 سنة رئيس حزب الميرغنى كذلك اما الحزب الشيوعى حتى الان ببكي على اطلال الشيوعية وزمن الشهيد القرشي الكتلوهو اى دمقراطية ياعالم ياوهم قال معارضة وراكوبة زمان المهازل الراكوبة غير الشتائم ماعندها فكر ولا مخ ارحمو الشعب السودانى مين قالكم اتحدثوا باسمنا قاعدين فى الفنادق فى الخارج وتكبوا تعالو بلدكم وناضلو من الداخل ياجبناء عيشوا معاناة الشعب

  9. )أعلن المسؤول السياسي بحزب المؤتمر الشعبي المعارض، كمال عمر عبدالسلام(
    )إن المؤتمر الشعبي لا يرفض مبدأ المحاسبة، وهو على استعداد لذلك(
    )”أي حديث عن لقاء تحضيري للحوار بالخارج انتهى وإن رئيس الوساطة الأفريقية ثابو أمبيكي اقتنع بذلك”(
    )وأعلن استعداد آلية الحوار لمقابلة الحركات المسلحة بالخارج(
    )”الحوار ليس ناقصاً وسنجلس مع قوى المعارضة الممانعة للحوار لنبلغهم بأن رفضهم لمجريات الحوار غير موضوعي”(
    انتهى
    جملة واحدة تنسف كل مصداقية ما تم اقتباسه وتلقي ظلالا سوداء كثيفة على كل ما ورد من شبكة الشروق !!
    وهي جملة (حزب المؤتمر الشعبي المعارض) مع تحفظي على كلمتي (شعبي وحزب)!! ومن اعترض ليدلي بدلوه !!!

  10. اي محاسبة يطلبها كمال عمر يكفي الانقاذ التي يتجادل معها وهي صناعة شيخه الذي توفي ..

    اي ديموقراطية يتكلم عنها كمال عمر .نسخة من الموجود ولاتنقيح لها.كل الذي ارتكبته الانقاذ انتم مسؤولون عنه ويكفيكم هذا الاثم لتحاسبوا به.
    مالكم لاتختشون .باي الوجوه ليكون خيار الشعب الاسلاميين اذا اتت الديموقراطية فطلبكم المحاسبة غير مقبول وهذه صنيعتكم ماثلة امامكم بهذا الوجه السافر .
    وسؤال ما هو اصل المؤتمر الشعبي …..
    اي حد يعلم هو ابن من واباه من
    نحن شعب متسامح اكتر من اللازم واذا ما اعيد النظر في درجة التسامح هذه سنظل تحت نير الذين لا يخافون الله ومصير النار تصبح رماد…

  11. استعداد المؤتمر الشعبي لأي محاسبة تاريخية
    طيب نبداء قول واحد. قتلتم الالاف من الشعب السوداني باءسم الجهاد وهذا مخالف للدستور سرقة مليارات من اموال الشعب
    وقلتو خلوها مستورة

  12. هو منو الفاضي ليكم تاني.منتظرين قناة الجزيرة قريبا
    حتى تتضح الرؤيا بعدين نقرر .الزم الجابرة.
    جاتكم تارة.

  13. سقط الاسلام السياسي السوداني في غيابت الجب — جب الفشل و الفساد و الاستبداد و جب الكراهية و النغور و الازدراء —
    لن يستطيع اي تنظيم للاسلام السياسي ان يقيم ندوة جماهيرية واحدة في اي مدينة سودانية كانت — و سوف تهجم عليهم الجماهير الغاضبة و تفتك بهم و قد يتعرضون الي فقدان ارواحههم —
    و من اراد ان تثكله امه و ييتم ابنائه و يرمل زوجته من جماعات الاسلام السياسي ان يظهر نفسه و يدعو الي الناس الي حزبه —
    و نصيحتنا لهم للحقيقة و التارخ ان يتواروا عن الانظار و يلزموا بيوتهم و قصورهم و فللهم او الخروج المبكر الي ملازات آمنة في مليزيا و الخليج و تركيا —
    ارض السودان لن تسع الشعب السوداني و جماعات الاسلام السياسي مرة اخرى —

  14. قول و الله الشعب السوداني العزلكم ده انتو يا المتأسلمين نسيتوا دائرة الصحافـــــــــــــة !!!!!

  15. قبل الديمقراطيه ايها الكلب الجاهل فان الاسلاميين سيحزمون حزم السلم ويضربون ضرب غرائب الابل ….
    انت عايش وين ؟؟؟؟؟؟؟؟

  16. أن الحال يغنى عن السؤال ؟
    ما أل اليه الوطن و المواطن الذى استبشرا خيرا فى الافساد الوثنى و شعاراتهم التى رفعوها و فى أول خطاب لرئيس الغفله و تعريفه بنفسه بأنه من بيت متواضع و أبن جل فقير من عامة الشعب و رفاقه الاشرار اذين تسورو القصر و ولجوا اليه يشكون الى طوب الارض ما اوصلهم اليه النظام الحاكم حينها و الذين انتخبهم الشعب بمحض ارادته ليكونوا حكاما لنا و يضعون جل أهتمامهم بالوطن و المواطن و ما يعانيه من نقص فى الغذاء و الوقود و الدواء والصراع القائم بين الحكومه و مجلس السيادة و احزاب المعارض تحت قبة البرلمان و سحب الثقة من الحكومة و تشكيل حكومة أئتلافيه من الاحزاب الظائفية و لم تدم شهرا او شهرين و الا يحدث خلاف بينهم و تعود حليمه لى قديمه و تسحب الثقة و تشكل حكومه و هكذ دواليك ؟
    كان أخوان الشواطين أكثر الاحزاب مكرا و دهاء و عمملوا على ترتيب اوضاعهم و استقطبوا جيل كامل من مختلف اصقاع السودان ليكون كادرا مهيأ و مشبع بروح الفداء و التضحيه و مسير و ليس بمخير و مبرمج بحماية حائط جدارى يصعب أختراقه او تهكيره ؟
    منهم من الحق بالقوات المسلحه و الشرطة و الامن القومى و منهم من غادر الى الخارج و عاد أدراجه الى أيران ليدرس فنون الاشتباك و القتال فى الادغال و التعذيب و التحقيق و التجسس و التنصت و الاستخبار و جمع المعلومات دون أن يثير شكوك الاخرين او اقرب الناس اليه ؟
    ابيس الهالك أستفاد من فشل الانتفاضات و عودة العسكر الى السلطه مرة أخرى بوجه أخر و انتماء الى جماعه بعينها كما حدث فى مايو و غيرها من انقلابات على السلطة الشرعية ؟
    أحكم سيطرته على القوات المسلحه و هم الاكثرية بعد أن زرع كوادره بين الطلاب المتقدمين للالتحاق بالكلية الحربيه والشرطة و خريجى الجامعات تجدهم مشبعين بالفكلر الماسونى و لا خيار لهم الا رد الجميل الى من أهلهم و قدم لهم الدعم المادى و المعنوى و الحقهم بالجامعات محليا و دراسات عليا على نفقة الدولة فى اوربا و أمريكا و عادوا الى ارض الوطن و هم أكثر تمسكا بالفكر الماسونى و على أهبة الاستعداد لرد الجميل الى الاب الروحى و المفكر الارعن الهالك الذى زرع فى هؤلاء المغرر بهم عقيدة تتنافى و ما جاء فى كتابه الحكيم و هذا هو الذى نراه اليوم ممن يحملون شهادات و القاب رنانه و لكن فى الفقه و الشريعه كالحمار يحمل اسفارا لن يستخدم عقله بل ينفذ و لن يتراجع عن الفعل كان خطأ ام صح ؟
    من اختلف مع الهالك من أخوان الشواطين و هم قله لديهم مأرب أخرى و السلطه هى مبتغاهم ليس خلاف عقدى و لا الفتاوى التى أفتاها ابليس بل الصعود الى اعلى و السيادة و القيادة لهذا القطيع من الانعام التى تجوب العاصمه و الاقاليم مدججه بالسلاح من أجل حماية أخوان الشواطين و يا للعار ؟
    الخلاصه يا كما عمر بقاء أخوان الشواطين على سدة الحكم أمرا من المستحيلات و الاستمرارية لهذا النظام و بسياسته التى انتهجها من الصعوبة بمكان و الجيل المؤدلج الذى بنى عليه أخوان الشواطين انهكه المسير و قتل منهم الكثير عمدا او قضاءا و قدرا و ما تبقى منهم لديه من الخيرات و المال و حياته فى قمة السعادة على دماء الابرياء و اصبح مشغولا بالدنيا و لا هم له الا يتنعم بما حصده من اموال حراما أم حلالا و يعيش فى بحبوحه من العيش ؟
    الجيل الحالى ابتعد عن هذا المسار الذى أدى الى خلق طبقتين عليا و دنيا و الاغلبية من الدنيا أى بما يعادل 95% من الشغب ؟
    7+7 ليست هى الحل لمعضلتنا و لا الصادق المهدى يحمل الحل و لا المعارضة المتعاركة و لا الحركات المسلحه لديها القدرة على أعادة الوطن الى المربع الاول و فض الصراعات و ـاهيل المواطن البسيط الى ما كتن عليه قبل هذا النظام والذى خسف بنا الارض و شرد و أذل و أهان و سفك دماء و هجر القاطنين فى قراهم و مستغلا العنصرية كمنهج و التفرقة بين الاخ و أخيه و الابن و ابيه و لم يرحم أحدا الا كوادره انتهى عهد الخنوع و الخضوع و الخروج الى الشارع هو الحل جون قيادة و لا ساسه ولكن الظروف التى نعيشها هى التى تدفعنا دفعا لاسقاط هذا النظام الفاشستى بأذن الله .

  17. والله يا كمال عمر وانا بحلف صادق لو جات ديمقراطية والله البسويهو فيكم الشعب السودانى القرض فى الجلود ما عملوا تقول لى خيار الشعب يا اخى انتو اتفه من مر على الشعب السودانى بلاء يخمكم

  18. وين هي الدمقراطية فى زمن الشيوعية كان عنف فى الجامعات والاحزاب الحالية البتنادى بالدمقراطية الصادق المهدى 48 سنة رئيس حزب الميرغنى كذلك اما الحزب الشيوعى حتى الان ببكي على اطلال الشيوعية وزمن الشهيد القرشي الكتلوهو اى دمقراطية ياعالم ياوهم قال معارضة وراكوبة زمان المهازل الراكوبة غير الشتائم ماعندها فكر ولا مخ ارحمو الشعب السودانى مين قالكم اتحدثوا باسمنا قاعدين فى الفنادق فى الخارج وتكبوا تعالو بلدكم وناضلو من الداخل ياجبناء عيشوا معاناة الشعب

  19. )أعلن المسؤول السياسي بحزب المؤتمر الشعبي المعارض، كمال عمر عبدالسلام(
    )إن المؤتمر الشعبي لا يرفض مبدأ المحاسبة، وهو على استعداد لذلك(
    )”أي حديث عن لقاء تحضيري للحوار بالخارج انتهى وإن رئيس الوساطة الأفريقية ثابو أمبيكي اقتنع بذلك”(
    )وأعلن استعداد آلية الحوار لمقابلة الحركات المسلحة بالخارج(
    )”الحوار ليس ناقصاً وسنجلس مع قوى المعارضة الممانعة للحوار لنبلغهم بأن رفضهم لمجريات الحوار غير موضوعي”(
    انتهى
    جملة واحدة تنسف كل مصداقية ما تم اقتباسه وتلقي ظلالا سوداء كثيفة على كل ما ورد من شبكة الشروق !!
    وهي جملة (حزب المؤتمر الشعبي المعارض) مع تحفظي على كلمتي (شعبي وحزب)!! ومن اعترض ليدلي بدلوه !!!

  20. اي محاسبة يطلبها كمال عمر يكفي الانقاذ التي يتجادل معها وهي صناعة شيخه الذي توفي ..

    اي ديموقراطية يتكلم عنها كمال عمر .نسخة من الموجود ولاتنقيح لها.كل الذي ارتكبته الانقاذ انتم مسؤولون عنه ويكفيكم هذا الاثم لتحاسبوا به.
    مالكم لاتختشون .باي الوجوه ليكون خيار الشعب الاسلاميين اذا اتت الديموقراطية فطلبكم المحاسبة غير مقبول وهذه صنيعتكم ماثلة امامكم بهذا الوجه السافر .
    وسؤال ما هو اصل المؤتمر الشعبي …..
    اي حد يعلم هو ابن من واباه من
    نحن شعب متسامح اكتر من اللازم واذا ما اعيد النظر في درجة التسامح هذه سنظل تحت نير الذين لا يخافون الله ومصير النار تصبح رماد…

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..