الافراج عن 43 طالباً أردنياً ومصرياً
أنهت الحكومة السودانية الثلاثاء، أزمة طلاب دولتي الأردن ومصر الذين تم توقيفهم في حالات غش في امتحانات الشهادة السودانية للعام الحالي، وأخلت سبيل 43 طالباً، واكتفت بمعاقبتهم تربوياً وذلك بحرمانهم من نتيجة الشهادة السودانية.
وكشفت وزارة التربية والتعليم السودانية، الثلاثاء الماضي، أن السلطات الأمنية تحتجز 117 طالباً أجنبياً على ذمة حالات غش في امتحانات الشهادة الثانوية، 62 طالباً منهم من الأردن و55 طالباً مصرياً.
ونفى وزير الدولة بوزارة التربية والتعليم عبدالحفيظ الصادق في مؤتمر صحفي مشترك بين وزارته والخارجية، نفى وجود أي اتجاه لإعادة امتحانات الشهادة السودانية.
ووصف ماتم من خروقات بالحالات الفردية والتي تم التعامل معها وفقاً لما تقتضيه اللوائح المنظمة، مبيناً أنه تم إخلاء سبيل نحو 23 طالباً أردنياً و20 طالباً مصرياً، قائلاً إنهم سيغادرون البلاد خلال ساعات.
وأبان الصادق أن أعمال تصحيح الامتحانات ستبدأ في السابع من الشهر الجاري بعدد خمسة آلاف معلم ومعلمة على أن يتم إعلان نتيجة الشهادة السودانية بعد شهر رمضان المعظم.
إلى ذلك، قال وزير الدولة بوزارة الخارجية كمال إسماعيل، إن وزارته اتخذت الإجراءات كافة المتعلقة بالقضية والاتصال بالجهات المختصة في كل من دولتي مصر والأردن.
وأشار إسماعيل إلى تعرض السودان لحملة إعلامية من الأردن على الرغم من انتماء الطلاب المتورطين في أعمال الغش لها.
شبكة الشروق
يبدو اننا بدلا عن حنفوق العالم اجمع اصبحنا فى قاع العالم اجمع.فاذا كان شوية طلبة فاشلين عاجزين عن ان يحصلوا على الشهادة الاعدادية فى بلادهم يجوا لبلدنا ويستخدموا تقنيات حديثة تعجز ختى وزيرة التعليم عندنا عن مجرد توصيفها ويخترقوا بيها تامبن اكبر امتحانات بالسودان بكل الفرقعة الاعلامية التى صاحبتها عن اكتمال التجهيزات وتوفير حماية وتامين وكلام كثير ظهر اخيرا انه مجرد بالونات فى الهواء.والمصيبة انه بعد انكشاف امر الغش والتسريب لا احد يريد ان يتحمل المسؤولية ولا احد يقال من منصبه على الاقل ليبتعد الجهلاء ويستوزر من يفهمون فى التقنيات الحديثة. ليحموا الشهادة السودانية اما المصيبة الاكبر انه بعد ان استغفل هؤلاء الشفع اليفع الوزيرة وطاقمها وضحكوا على كل نظام تامين الشهادة السودانية واساءوا هم وسخرت دولهم وحقرت الشهادة السودانية .بعد كل ذلك نستجيب للضغوطات الخارجية والابتزاز ونطلق سراحهم دون محاكمات.بالله ياخوانا فى فشل اكثر من كده..وفى كلمة اقولها وارددها غير حسبنا الله ونعم الوكيل .
يا مساكين يا غلابه اطلقتوا سراح 43 وين الباقي، منتظرين حجز السفر طبعا بالكرم السوداني اديتوهم تذاكر سفر ،بالله كم كلفونا مدة الحجز الاكل كان من امواج والتحليه من أفخم محلات الحلويات الشاميه ،وين كرامة البلد واموال البلد
يا حقراء،،،، العمليه بسيطه الوليدات المصرين والارادنه وصلوا عشان الغش في بلد دستوره الغش ،وين كرامة البلد يا عالم يا وسخ ،انتو وسخ ياحكامنا وتعيشوا علي الوسخ وتنفسوا وسخ قتلكم الله لقد مرمطوا البلد!!!!
,بعيدا عن السياسة لان الاحزاب ستذهب وان طال الزمن ويبقى السودان والشهادة السودانية محترمة ولها جذور
بس قصة اعتقال طلاب للغش دي باي قانون او لائحة وبالطبع الطالب لذي يغش له عقوبة محددة اما امن واحتجاز فالامر تعدى الحدود ويحتاج تفسير
اختراق وكشف الامتحانات موضوع خطير ويبدو ثبت والا كيف الحرمان من النتيجة
اذن لم لا تعترف الدولة وتعاقب المسئولين
مهما كانوا وبمن احتموا والاحتياط ختى لا يتكرر الامر
يا سادة لعنة الله على التمكين اذ ابعد الكفاءات واتي بالمحميين الذين لا يهتمون ولا يجودون ويتطلعون لمواقع ارفع وصلها غيرهم دون كفاءةط
السيد الرئيس قال منذ سنوات انتهى عهد التمكين ولكنة ما زال باقيا
اللهم الطف بنا
حتي الآن لم يعرف الشعب السوداني ما حدث في أمر الإمتحانات هل هو ( غش ) أم تسريب وإن إقتنع الشعب بأن ما تم كان حالة غش وعطفا علي تصريح رئيس البرلمان السوداني بأن ما حدث يعتبر خط أحمر فهل عقوبة المهددات الأمنية والقومية والوطنية هي عقوبات تربوية وحرمان الطلاب المتهمين من نتيجة الإمتحانات ؟
وكان في وداعهم بمطار الخرطوم السيد/ وزير الخارجية وسفيري دولتا مصر والاردن بالخرطوم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يبدو اننا بدلا عن حنفوق العالم اجمع اصبحنا فى قاع العالم اجمع.فاذا كان شوية طلبة فاشلين عاجزين عن ان يحصلوا على الشهادة الاعدادية فى بلادهم يجوا لبلدنا ويستخدموا تقنيات حديثة تعجز ختى وزيرة التعليم عندنا عن مجرد توصيفها ويخترقوا بيها تامبن اكبر امتحانات بالسودان بكل الفرقعة الاعلامية التى صاحبتها عن اكتمال التجهيزات وتوفير حماية وتامين وكلام كثير ظهر اخيرا انه مجرد بالونات فى الهواء.والمصيبة انه بعد انكشاف امر الغش والتسريب لا احد يريد ان يتحمل المسؤولية ولا احد يقال من منصبه على الاقل ليبتعد الجهلاء ويستوزر من يفهمون فى التقنيات الحديثة. ليحموا الشهادة السودانية اما المصيبة الاكبر انه بعد ان استغفل هؤلاء الشفع اليفع الوزيرة وطاقمها وضحكوا على كل نظام تامين الشهادة السودانية واساءوا هم وسخرت دولهم وحقرت الشهادة السودانية .بعد كل ذلك نستجيب للضغوطات الخارجية والابتزاز ونطلق سراحهم دون محاكمات.بالله ياخوانا فى فشل اكثر من كده..وفى كلمة اقولها وارددها غير حسبنا الله ونعم الوكيل .
يا مساكين يا غلابه اطلقتوا سراح 43 وين الباقي، منتظرين حجز السفر طبعا بالكرم السوداني اديتوهم تذاكر سفر ،بالله كم كلفونا مدة الحجز الاكل كان من امواج والتحليه من أفخم محلات الحلويات الشاميه ،وين كرامة البلد واموال البلد
يا حقراء،،،، العمليه بسيطه الوليدات المصرين والارادنه وصلوا عشان الغش في بلد دستوره الغش ،وين كرامة البلد يا عالم يا وسخ ،انتو وسخ ياحكامنا وتعيشوا علي الوسخ وتنفسوا وسخ قتلكم الله لقد مرمطوا البلد!!!!
,بعيدا عن السياسة لان الاحزاب ستذهب وان طال الزمن ويبقى السودان والشهادة السودانية محترمة ولها جذور
بس قصة اعتقال طلاب للغش دي باي قانون او لائحة وبالطبع الطالب لذي يغش له عقوبة محددة اما امن واحتجاز فالامر تعدى الحدود ويحتاج تفسير
اختراق وكشف الامتحانات موضوع خطير ويبدو ثبت والا كيف الحرمان من النتيجة
اذن لم لا تعترف الدولة وتعاقب المسئولين
مهما كانوا وبمن احتموا والاحتياط ختى لا يتكرر الامر
يا سادة لعنة الله على التمكين اذ ابعد الكفاءات واتي بالمحميين الذين لا يهتمون ولا يجودون ويتطلعون لمواقع ارفع وصلها غيرهم دون كفاءةط
السيد الرئيس قال منذ سنوات انتهى عهد التمكين ولكنة ما زال باقيا
اللهم الطف بنا
حتي الآن لم يعرف الشعب السوداني ما حدث في أمر الإمتحانات هل هو ( غش ) أم تسريب وإن إقتنع الشعب بأن ما تم كان حالة غش وعطفا علي تصريح رئيس البرلمان السوداني بأن ما حدث يعتبر خط أحمر فهل عقوبة المهددات الأمنية والقومية والوطنية هي عقوبات تربوية وحرمان الطلاب المتهمين من نتيجة الإمتحانات ؟
وكان في وداعهم بمطار الخرطوم السيد/ وزير الخارجية وسفيري دولتا مصر والاردن بالخرطوم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
العقاب مفروض مش بس يحرموا من النتيجة وكمان مايختوا رجلهم تانى فى السودان بلاش قرف زهجنا من الاساءة لوطنا الحبيب اخبار حلايب شنو؟