تعميم صحفى حول زيارة المتهم عمر البشير الي دارفور

,والله ليست لنا علاقة لا بالحكومة ولا بالمعارضة المسلحة أو غير المسلحةولكننا كرهنا وسئمنا هذه الحرب المشتعلة فى دارفور وموت المواطن السودانى سواء كان من الحكومة أو المعاضة فالفاقد الاول والاخير هو السودان . نحن نقول لاهل دارفور لكم قضية ولكم مطالب شرعية ولكن نحن كذلك لنا أمل ورجاء فيكم بأن نبحث عن حلول أخرى تجنب أهلنا فى دارفور ويلات هذه الحروب المدمرة أنا متأكد توجد عقول مفكرة وتجارب عميقة لدى الحركة ولن تعدم طرح الحلول ولو الحلول المؤلمة بما يعيد لدافور عزها ومجدها ولكم فى التجارب الدولية المماثلة إسوة حسنة عسى ولعل الله يهدينا جميعا لما فيه الخير لوطننا السودان . مواطن سودانى

إقتباس~ وهذه المجموعات المستجلبة وتاتي هذه الخطوة في محاولة من النظام للضغط علي المجتمع الدولي
يا راجل المجتمع الدولي يريد هؤلاء الدواعش في السودان بعد فشله في وضعهم في سيناء ولكي يكونوا البعاتي الذي يهدد بقية الدول العربية .

يا كافي البلا البشير حام ورقص
ومافي راجل فيكم ساكت رماهو بحجر
سلاحكم ده خاتينو لليوم الابيض ولا لزفات العرس؟
يخسي عليكم يا رمدانين

الاخ سليمان صندل لقد كنت في الميدان لسنيين عددا ولم تفعل اي شئ سوي المشاركه الفاعلة في الخراب والحرب العبثيه وتاجيج الفتن والصراعات بين ابنا دارفور واخيرا” هربت الي اوربا…. فمن الافضل تتفرغ للتوبه والي ما ينفعك في اخرتك اما الهرجله السياسيه االورقيه لا معني لها…

تم تعريف حميدتي في الفاشر بالمجاهد الغيور يعني ما شادي مرتزق والبشير قال تاني ما داير امية هجائية ولا دينية يعني امثال حميدتي والجنجويد ورجرجة المؤتمر الوطني وقال داير يجمع السلاح من قبائل دار فور دي ما فهمناها ممكن تكررها ثاني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والألف الطلعوا استقبلوا البشير ديل من وين ولا ديل الناس الجابوهم من النيجر

بيان ركيك لا يشبع ولا يغنى من جوع الحكومة اعلنت نهاية التمرد وانت تصيغ بيانا يزيد طينتكم بلة لقد ولى زمن استكرات الناس العالم صارقرية واحدة هذه من عيوب السياسيين يعتقدون بان الشعب فى عينه غشاوة انت بالذات كنت سببا رئيسا فى محو اثار جنود التمرد بغبائك الاستخباراتى وعدم معرفتك ببواطن امور التكتيك والاستراتيجية العسكرية ففى نصف ساعة انهيت قوتك فى قوز دنقو فصار جنودك الاغبياء منك كالفراشة تقع فى النيران انت لا تصلح قائدا وان كانت فيك وطنية بهزيمة قوز دنقو كان عليك الاستقالة والتوارى وتقديم نفسط الى محاكمة فى سبيل ازهاق ارواج ليس بالعشرات انما بالمئات لسوء تخطيطك كان الله فى عوننا لاننا متاخرين عن الركب منذ الاستقلال وقد سبقنا دول كانت لا تسوى شيئا فى الالمقارنة ولكنها اليوم فى مصاف دول يشار اليها بالبنان ونحن نخرج من تمرد الى اخر .. . اتقوا الله جميعا فى ارواح الناس

كلام و السلام

تعالو جوه
الحل الشامل جوه
الناس كلها عايزه البشير يطير بس السلاح لا
شردتو اهل دارفور وجيل كامل فقد فرصتو فى حياة طبيعيه
خلاص كفايه دارفور هسي اكتر ولايه انكبت فيها قروش والوزرا فى المركز والولايات يعادلو نص خريجي دارفور من الجامعات
اى واحد اتخرج لبس بدله وكرفته ومشي قطر جاء وزير مركزى او ولائى
السودان لا يمكن تغيير النظام بالسلاح
اذا كانت الجنينه عصيه متين ننتظركم تدخلو الخرطوم
لما جيلنا كلو يمشو الدار الاخره والاودكم يكونو اخدو الجنسيات الانجليزيه والفرنسيه
قرفنا والله

أليس لديكم ما هو أنجع من البيانات؟

ضاع دم شقيقك خليل هدراً.

مالكم ومال جبل مرة لانه جبل مرة معقل عبدالواحد ولو فى كلام هو اليقول وذىماقال دفعالله اهو كلام والسلام

ندين نشجب نستنكر ونطالب … هذه التصريحات تسبب القثيان دين مين وتشجب مين وطالب مين استحوا على وجهوكم معارضة مسلحة تجيب الدم .. ومعارضة مدنية تجيب الهم .. لا خلاص للشعب السودان الا بالنزول الي الشوارع والميادين للمظاهرات ليل نهار والاعتصامات … اذا دخل معانا المعارضين من القيادات العسكرية والمدنية لله الحمد و الا … لا مجال لكم في اي تغير ..

سألوا ﻫﺘﻠـــﺮ : ﻣﻦ ﺃﺣﻘﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ
ﻗــﺎﻝ : ﺍﻟــﺬﻳﻦ ﺳﺎﻋﺪﻭﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﺣﺘﻼﻝ ﺃﻭﻃـــﺎﻧﻬﻢ
ﻓﺴﺤﻘـــــــﺂ ﻟﻤﻦ ﺑﺎﻉ ﻭﻃﻨـــــﺔ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻣﺎﻝ ﻟﻦ ﻳــــــﺪﻭﻡ ﻟﻪ
🌷

من قيصر الروم إلى معاويه..

علمنا بما وقع بينكم وبين علي بن ابي طالب..
وإنا لنرى أنكم أحق منه بالخلافه فلو أمرتني أرسلت لك جيشا يأتون إليك برأس علي بن أبي طالب..

فرد معاويه “من معاويه إلى هرقل”

أخوان تشاجرا فما بالك تدخل فيما بينهما..
إن لم تخرس أرسلت إليك بجيش أوله عندك وأخره عندي ، يأتونني برأسك أقدمه لعلي..

عندما كنا مسلمين
…….حقا

زيارة السفاح الى غربنا الحبيب و الطائرات تجوب السماء مخلفة ضحايا ابرياء زهقت ارواحهم دون جريرة ارتكبوها بل لانهم من المستضعفين فى الارض و مهمشين و لا يسحقون أن يكونوا مواطنين من الدرجة الرابعه وفقا لنهج النظام الفاشستى الحاكم الذى شرع لكتائبه و اصدر توجيهاته لكل جنده و عسكره و أمنه بمسح الارض من كل من يمشى على قديمن وحتى الانعام لم تسلم من هذا السفاح الذى أتى بما لم تأتيه به أسرائيل مع الفلسطنين ؟
ما يضر الميت من الضرب لقد قتل المواطن فى هذا الوطن الفسيح وما نحن فيه من قتل و سفك للدماء و فرض سياسة الامر الواقع و بقوة السلاح و الخضوع و الخنوع للدولة البوليسيه واستعباد البشرية جمعاء دون تمييز و الا ممن ينتمون الى هذا الكيان الفاسد و المكروه من كل الشعب السودانى و يحاول أن يتجمل و يتجول بين الاحياء و الفرقان و المدن العامرة باهلها المغلوبين على أمرهم و هم أهل الوجعه و يتفاخر و يستشهد بمن اصبح مطبلا و مكبرا و مبجلا لسفاح قتل من اهله و جيرانه و اقاربه و كل هذا من أجل الوظيفه التى تقلدها ترضية لشخصه و كبت حريته و يصيح مدافعا عن النظام و زبانيته ؟
الاستفتاء لدارفور لم يكن خيار المواطن و ما هو الا لخلق وظائف و تقديمها الى من أتى طائعا و طامعا و ذليلا و راكعا لينال من الكعكه نصيبه و المخصصات و الاموال الطائلة من حقوق هذا الشعب اليتيم و التنقل جوا بين الخرطوم و نيالا و زالنجى و كتم ناسيا متناسيا عمدا اصحاب الحاجة الى تقديم المساعده و الدعم و السكن و اخلاء المعسكرات و أعادة توطينهم فى مناطقهم التى نزحوا منها مكرهين و هذا هو الذى مفترض أن يحدث و بذلك للمواطن الدارفورى حق التصويت و لا الرفض ؟
لنا فى السيسى و ابو قردة المثال الذى سوف يحزو حزوه كل من عاد الى حضن الوثنى و المواطن خارج أجندة النظام و هو عرضه للقتل وسفك الدماء العزيزة بحجة الحركات المسلحه و هذا لا يعطى هذا النظام الحق فى ازهاق الارواح و تشريد الامنين من قراهم و ما يرفع الضغط هؤلاء الذين تجمهروا راجلين و على الدواب و بالحافلات و اللوارى لاستقبال السفاح الذى سفك دماء اولادهم و اغتصب بناتهم و لم يرجف له جفن و هو على قمة السلطه ؟
الجرائم التى ارتكبت فى هذا الوطن لن تنتهى بالتقادم و التاريخ حافل بكل جرم ارتكب و الحساب و العقاب وارد و فى أى لحظة او أى ساعة سيجد هؤلاء الشواطين انفسهم امام القضاء العادل للقصاص و الاقتصاص لاولى الدم و لن نرحم أحدا ابدا …

لمتى تنتظركم دار فور بعد 13 سنة عجاف ولا وجدنا عدل ولا مساوة وبعد فشل العدة والعتاد العسكري وبعد ضياع مئات الشباب منهم من قضى نحب ومنهم ينتظر في السجون كفاية غرور حلم في اليغظة احسن تكون المعاضة من الداخل اخير من الخارج يا عمي صند الفايح وما شمينا له روائح

شبعنا بيانات وشجب وإدانة