الإمدادات: انسحاب الشركة الموردة بسبب الحظر الأمريكي أدى لانعدام بخاخات (الأزمة)

الخرطوم: ندى رمضان
كشف الصندوق القومي للإمدادات الطبية، عن أسباب انعدام وندرة بخاخات الأزمة خلال الفترة الماضية، وأرجعها لانسحاب الشركة الموردة بسبب الحظر الأمريكي، وأعلن عن تخفيض الغازات الطبية بفارق 70 جنيهاً للأسطوانة الواحدة، وكشف عن عقد اتفاقية مع الأمم المتحدة لتوفير الأدوية بصورة مستمرة وتجاوز مشاكل العملة الأجنبية والتحويلات البنكية.
وأكد مدير عام الصندوق القومي للإمدادات الطبية د. جمال خلف الله، عن وفرة دوائية بنسبة 93% على مستوى المخازن لأدوية البرامج والكلى والسرطان ومستهلكات الدم، وأشار لمساهمة الصندوق في تخفيض قيمة غسلات الكلى إلى 50% وتوفير ماكينات إضافية.
وشدد خلف الله على ضرورة ضمان وصول الدواء من رئاسة الولاية إلى الوحدة الصحية وفق الجدول المحدد، وأكد وجود فرق إشراف للتأكد من الالتزام بوصول الأدوية ووصول العلاج المجاني وعلاج الأطفال مجاناً، وأعلن تخصيص 150 مليون جنيه لشراء الأدوية للعام الحالي، وأكد دعم الحكومة لأدوية الأطفال دون سن الخامسة بمبلغ 750 مليون جنيه.
ونوه مدير عام الصندوق لوجود اتجاه لإدخال أدوية جديدة ضمن قائمة الأدوية، ووجه بمحاسبة المخالفين والمتجاوزين لأسعار الإمدادات بالولايات، ولفت لانخفاض أسعار أدوية الصندوق مقارنة مع الولايات بنسبة 47%.
الجريدة
كشف الصندوق القومي للإمدادات الطبية، عن أسباب انعدام وندرة بخاخات الأزمة خلال الفترة الماضية، وأرجعها لانسحاب الشركة الموردة بسبب الحظر الأمريكي
مصر ودول الخليج ملئية بالبخاخات لو تمم الطلب من أى مصنع محلى لكان وفر الكمية المطلوبة ولكن لا أعرف السلطة عداءها مع هذا الشعب إلى أين؟
يا خوى مصر القريبة الجبت منها ادوية السرطان بفاتورة صيدلية صغيرة و انضربت قروش الادوية مليانة بخاخات ازمة من جميع الانواع انت فاكر الناس كلها بفهمك الجيت بيهو قول ساى ما قادرين على تغطية الاصناف و لهط
الشركة اسمها شنو…………….
بالنسبة للكيزان، الحظر الأمريكي له عشرة فوائد، ثلاثة منها هي: أنه شماعة يعلق عليها الكيزان كل جوانب فشلهم في توفير أي دواء أو قطع غيار طبي أو خلافه، أما ما يحتاجونه هم الكيزان الملاعين من أي شيء فلا حظر أمريكي يقف أمامه! الثانية هي أن الحظر لم يمنعهم أبداً من سرقة المليارات وتوفير كل ما يريدونه لأنفسهم من كل طيبات الحياة! الثالثة أن الحظر لم يجعل الكيزان يفكرون إطلاقاً في ترك التعامل بالدولار أو إيقاف تصدير الصمغ العربي لأمريكا حتى تكون للكيزان ورقة ضغط على الأمريكان وهذا بسبب بسيط جداً، ألا وهو أن الكيزان أصلاً عملاء للأمريكان في السودان فكم دستوري يحمل جواز أمريكي أو أوروبي وهو يفتخر بأنه رجل أمريكا في السودان وإن كانت جنسية البشير المخفية أقرب إلى الصهاينة!
انتوا بتضحكوا على منو ؟ اى فشل يقولوا المقاطعة الأميركية . ياحمير يا بهم يا حرامية يا حثالة البشرية لو كان عندكم ثمن البضاعة لكنتم استوردتموها من اى دولة عربية أو جارة أو حتى دولة اريتريا أو من السوق الحرة فى جبل على فى دبى . روحوا الله لا يكسبكم دنيا وآخرة .
شماعة أمريكا أحلى شماعه أي فشل نسمع هذه السيموفونية ( الحظر الامريكي ) ان شاء الله رنا يحظركم من جنته زي ما حظرتو الناس من ابسط مقومات الحياة وهي المياه .. فوتوا تفوت فيكم صاقعة تخلي محلكم حفرة ايها الاوغاد