ترحيل معتقلي جامعة الفاشر الى الخرطوم بواسطة جهاز الامن

تم يوم أمس الخميس ترحيل طلاب جامعة الفاشر الذين تم اعتقالهم بسبب حملة “الاستفتاء ليس خيارنا” الى العاصمة الخرطوم وعددهم خمسة طلاب وهم:

1/ الطيب عبدالشافع كلية الاداب المستوي الخامس قسم اللغة الانجليزية.
2/ عبدالله عيسي كلية الشريعة والقانون مستوي الثالث.
3/ عزالدين محمد كلية العلوم الصحية المستوي الاول.

وجاري التعرف على الأثنين. علما بأن الطلاب الثلاثة حالتهم الصحية حرجة جداً لأن لديهم سكري وألم في المعدة ويحتاجون لفحوصات يومية.

نناشد المنظمات الحقوقية والوطنية بالوقوف خلف هذه القضية الانسانية.

اعلام هيئة مناصرة ضحايا دارفور

تعليق واحد

  1. مايقوم بة جهاز الامن سوف يؤدى فى القريب العاجل الى ثأرات شخصية وباساليب مختلفة وقد تصل قريبا الى راس النظام وعصابية ورئيس جهاز الامن وعصابية ونقول لى ناس الامن فى موقف شندى بببحرى بلو راسكم فانتم الان مرصودون ولا عذر لمن انذر اللهم قد بلغت

  2. مايقوم بة جهاز الامن سوف يؤدى فى القريب العاجل الى ثأرات شخصية وباساليب مختلفة وقد تصل قريبا الى راس النظام وعصابية ورئيس جهاز الامن وعصابية ونقول لى ناس الامن فى موقف شندى بببحرى بلو راسكم فانتم الان مرصودون ولا عذر لمن انذر اللهم قد بلغت

  3. مايسمي بجهاز الامن عبارة مجموعة من الصعاليك والعطالي الماجورين،لا يوجد خيار الاالقضاء عليهم بقوة السلاح،اقترح ان يتسلح الاهالي ويكونا مليشيات اهلية لقتال هؤلاء الماجورين والمرتزقة

  4. “الاستفتاء ليس خيارنا”
    انتهى
    القصد من تقسيم السودان- وليس دارفور فقط – الى محليات وولايات هو كسر إرادة الشعب السوداني وتفريق كلمته !! وإدخاله بيت الطاعة الجبرية حذو القذة بالقذة لكانتونات اليهود بفلسطين المحتلة !! تعريف الكانتون : الكانتون هو عبارة عن تقسيم إداري والكانتونات صغيرة نسبيًا من حيث المساحة والسكان عندما تقارن بالتقسيمات الأخرى مثل المحافظات أو الإدارات أو الأقاليم. وإذا عرف السبب بطل العجب !!
    تعلم عصابة الإخوان المجرمين بداهة أنهم أقلية في السودان ولا تستطيع عصابتهم وضع أياديها القذرة على كل مفاتيح مقدرات البلاد إلا إذا طبقوا وصايا حكماء بني صهيون !! ولم يكن لهم بد من اتخاذ اليهود مثلا وهم ليس منهم ببعيد !! فطبقوا نظام الكانتونات بمسمى من مسميات المسيرة الفاسدة الكاسدة !! اختاروا مصطلح الكانتونات اليهودي لأنه يصب في مصلحتهم كما هو الحال عند اليهود في فلسطين المحتلة !! وإمعانا في (التكويز على وزن التهويد) طلعوا ادهي وأمكر من اليهود وقسموا الكانتون إلى أقسام (ولايات ومحليات) !! والغرض من هذا التقسيم تقليل ظل إرادة الشعب السوداني وكسر الإحساس الوطني !! ومد الظل الاستعماري المركزي وربطه بقنوات تابعة له قياما وقعودا وتهليلا وتكبيرا !! حيث جعلوا على كل ولاية (كوزا واليا) وعلى المحليات (كوزا معتمدا) ومن حولهم من روابض عصابة الإخوان المجرمين من وزراء إلى آخر عقد جريمة التمكين !! كما قسموا الأحياء الكبيرة شرقا وغربا !! وإمعانا في تفتيت وطنية الشعب السوداني وفصله عن تاريخه وهويته بتدمير كل الينابيع التي تغذي هذا الشعور الوطني الذي يخافون من تلاطم أمواجه !! كمثال بخت الرضا وحنتوب والسكة حديد والخطوط الجوية واخيرا ما اثير حول جامعة الخرطوم !! ليصبح السودان سجنا كبيرا يتكون من سجون بعدد الولايات وزنازين بعدد المحليات !! نحن مع أهلنا في دارفور أن الاستفتاء ليس خيارهم ولا خيار الشعب السوداني إن استفتوه فيما سبق من تقسيم قسري لأقاليم السودان لقال ليس خيارنا !!!!

  5. مايسمي بجهاز الامن عبارة مجموعة من الصعاليك والعطالي الماجورين،لا يوجد خيار الاالقضاء عليهم بقوة السلاح،اقترح ان يتسلح الاهالي ويكونا مليشيات اهلية لقتال هؤلاء الماجورين والمرتزقة

  6. “الاستفتاء ليس خيارنا”
    انتهى
    القصد من تقسيم السودان- وليس دارفور فقط – الى محليات وولايات هو كسر إرادة الشعب السوداني وتفريق كلمته !! وإدخاله بيت الطاعة الجبرية حذو القذة بالقذة لكانتونات اليهود بفلسطين المحتلة !! تعريف الكانتون : الكانتون هو عبارة عن تقسيم إداري والكانتونات صغيرة نسبيًا من حيث المساحة والسكان عندما تقارن بالتقسيمات الأخرى مثل المحافظات أو الإدارات أو الأقاليم. وإذا عرف السبب بطل العجب !!
    تعلم عصابة الإخوان المجرمين بداهة أنهم أقلية في السودان ولا تستطيع عصابتهم وضع أياديها القذرة على كل مفاتيح مقدرات البلاد إلا إذا طبقوا وصايا حكماء بني صهيون !! ولم يكن لهم بد من اتخاذ اليهود مثلا وهم ليس منهم ببعيد !! فطبقوا نظام الكانتونات بمسمى من مسميات المسيرة الفاسدة الكاسدة !! اختاروا مصطلح الكانتونات اليهودي لأنه يصب في مصلحتهم كما هو الحال عند اليهود في فلسطين المحتلة !! وإمعانا في (التكويز على وزن التهويد) طلعوا ادهي وأمكر من اليهود وقسموا الكانتون إلى أقسام (ولايات ومحليات) !! والغرض من هذا التقسيم تقليل ظل إرادة الشعب السوداني وكسر الإحساس الوطني !! ومد الظل الاستعماري المركزي وربطه بقنوات تابعة له قياما وقعودا وتهليلا وتكبيرا !! حيث جعلوا على كل ولاية (كوزا واليا) وعلى المحليات (كوزا معتمدا) ومن حولهم من روابض عصابة الإخوان المجرمين من وزراء إلى آخر عقد جريمة التمكين !! كما قسموا الأحياء الكبيرة شرقا وغربا !! وإمعانا في تفتيت وطنية الشعب السوداني وفصله عن تاريخه وهويته بتدمير كل الينابيع التي تغذي هذا الشعور الوطني الذي يخافون من تلاطم أمواجه !! كمثال بخت الرضا وحنتوب والسكة حديد والخطوط الجوية واخيرا ما اثير حول جامعة الخرطوم !! ليصبح السودان سجنا كبيرا يتكون من سجون بعدد الولايات وزنازين بعدد المحليات !! نحن مع أهلنا في دارفور أن الاستفتاء ليس خيارهم ولا خيار الشعب السوداني إن استفتوه فيما سبق من تقسيم قسري لأقاليم السودان لقال ليس خيارنا !!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..