التعليم العالي: لا اتجاه لبيع جامعة الخرطوم
البرلمان: سارة تاج السر
جددت وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي بروفيسير سمية أبو كشوة، نفيها القاطع لأي اتجاه لبيع جامعة الخرطوم، وقالت لدى استجوابها من لجنة التعليم والبحث العلمي بالبرلمان ” كل ما أشيع عن البيع لا أساس له من الصحة”.
واستدعت اللجنة، أبوكشوة، أمس، لمساءلتها بشأن ملابسات بيع جامعة الخرطوم، ونقل كليات الطب والعلوم الصحية لسوبا، وما فجره من احتجاجات رافضة خلال الأيام الماضية.
وأوضح رئيس اللجنة الخير النور المبارك، في تصريحات صحفية، أن الوزيرة طمأنت البرلمان على بقاء الجامعة في مقرها، وأشار الى اقتناع اللجنة باجابة الوزيرة، فيما تحفظ المبارك عن التعليق على الاحتجاجات المناوئة التي تفجرت على خلفية ما أثير حول بيع الجامعة، بحجة أنه شأن يخص السلطات الأمنية.
الجريدة
على الوزيرة ان تخت يدها على المصحف وتقسم بالله العظيم ان جامعة الخرطوم لم تباع وليس هناك نية في البيع..
بتاع انصار السنة ما بيكذب وكل الوزراء عارفين الحاصل …
هذا كلام ساكت من الوزيرة التي ليس في يدها أي قرار …القرار بيد مجلس الوزراء والرئيس وتراجع الحكومة شفاهة عن بيع الجامعة جاء بسبب وجود الخبير المستقل لحقوق الإنسان في السودان……لتستمر الإحتجاجات ترغم الحكومة باصدار قرار رقم كذا ونصه كذا ومن الجهات المسئولة مجلس الوزراء والرئيس الفاسد أما وزارة التعليم العالي وزارة فالصو كما هي وزارة التعليم أختها الأخري.
نطالب بترحيل القيادة العامة وثكنات الجيشارج ولاية الخرطوم
وتحويل مبانيها إلى مستشفيات وبركسات (كما فعل الإنجليز)
خلاص بيعو القصر الجمهورى ورحلو البشير حوش بانقا
يقول هؤلاء أن جامعة الخرطوم تمثل الإنجليز و هي رمز الإستعمار و الإهانة للسودان
و الأن عرفت لماذا دمروا مشروع الجزيرة لأنه صنيعة الإنجليز لكن المحير من بنى القصر الجمهوري احتمال يكون الكيزان . (فعلا الجاهل عدو نفسه)
نطالب بارجاع مل ما بيع في عهد الانقاذ
خط هثرو
الخطوط البحرية
النقل النهري
السكة حديد الخرطوم
المطبعة والمدبغة الحكومية
ومحاسبة الجهات التي قبضت الثمن لان هذه ممتلكات الشعب السوداني ولا يمبغي لاي كائن من كان ان بتصرف فيها
على الوزيرة ان تخت يدها على المصحف وتقسم بالله العظيم ان جامعة الخرطوم لم تباع وليس هناك نية في البيع..
بتاع انصار السنة ما بيكذب وكل الوزراء عارفين الحاصل …
هذا كلام ساكت من الوزيرة التي ليس في يدها أي قرار …القرار بيد مجلس الوزراء والرئيس وتراجع الحكومة شفاهة عن بيع الجامعة جاء بسبب وجود الخبير المستقل لحقوق الإنسان في السودان……لتستمر الإحتجاجات ترغم الحكومة باصدار قرار رقم كذا ونصه كذا ومن الجهات المسئولة مجلس الوزراء والرئيس الفاسد أما وزارة التعليم العالي وزارة فالصو كما هي وزارة التعليم أختها الأخري.
نطالب بترحيل القيادة العامة وثكنات الجيشارج ولاية الخرطوم
وتحويل مبانيها إلى مستشفيات وبركسات (كما فعل الإنجليز)
خلاص بيعو القصر الجمهورى ورحلو البشير حوش بانقا
يقول هؤلاء أن جامعة الخرطوم تمثل الإنجليز و هي رمز الإستعمار و الإهانة للسودان
و الأن عرفت لماذا دمروا مشروع الجزيرة لأنه صنيعة الإنجليز لكن المحير من بنى القصر الجمهوري احتمال يكون الكيزان . (فعلا الجاهل عدو نفسه)
نطالب بارجاع مل ما بيع في عهد الانقاذ
خط هثرو
الخطوط البحرية
النقل النهري
السكة حديد الخرطوم
المطبعة والمدبغة الحكومية
ومحاسبة الجهات التي قبضت الثمن لان هذه ممتلكات الشعب السوداني ولا يمبغي لاي كائن من كان ان بتصرف فيها