الناير خبير نظام البشير : الظروف الراهنة تتطلب إجراءات في المدى القريب أهمها جذب مدخرات المغتربين..

الخرطوم – بهرام عبد المُنعم
بصورة لافتة، قفزت أسعار الدولار في السوق الموازي، لتزداد الهوة القائمة أصلاً بين أسعار العملات الصعبة في السوق السوداء والبنك المركزي. وفي أعقاب انفصال الجنوب في العام 2011، واستئثاره بنحو (75%) من الإنتاج النفطي، عانت البلاد من تراجع عملتها الوطنية وارتفاع التضخم. وقال متعاملون في السوق الموازي للعملات في الخرطوم، إن سعر الدولار تخطى حاجز الـ(13) جنيها.
ويقول الدكتور محمد الناير، وهو أستاذ مشارك في جامعة المغتربين، وخبير اقتصادي، لــ(اليوم التالي)، إن هناك عدة أسباب أدَّت إلى ارتفاع أسعار الدولار أهمها عدم سداد حكومة جنوب السودان لجزء كبير من التزاماتها الخاصة بالبترول، وأن المعالجة الخاصة بسعر الصرف منذ انفصال الجنوب كالمعالجة التي حدثت في إحداث توازن في الميزان الداخلي، حيث أن الفجوة بين الصادرات والواردات ظلت كبيرة ما شكل ضغطاً على النقد الأجنبي، كذلك آثار الحظر الأمريكي المفروض على السودان الذي أدَّى إلى العديد من التعقيدات في التعاملات المصرفية من القطاع المصرفي السوداني والإقليمي والعالمي.
وظلت العملة الوطنية “الجنيه” في تراجع منذ يناير الماضي عندما كان الدولار يعادل نحو (11.5) جنيه ليقفز في فبراير ومارس إلى حاجز الـ(12) جنيهاً، قبل أن يواصل الارتفاع خلال أبريل الحالي. واعتبر بدر الدين محمود، وزير المالية في يناير الماضي، أن السوق الموازي للعملات الأجنبية، خارج دائرة القانون، ما يقتضي مواجهته بضوابط صارمة وفرض عقوبات رادعة على تجار العملة. ويؤكد محمد الناير لــ(اليوم التالي)، أن معالجة الأمر تتطلب إعادة بناء احتياطي مقدر من النقد الأجنبي بما يمكن بنك السودان المركزي من تلبية احتياجات البلاد من النقد الأجنبي، وهذا يتأتى عبر إجراءات، منها ما هو متوسط، وبعيد المدى مثل زيادة الإنتاج والإنتاجية بالتركيز على الإنتاجية التي تقود إلى خفض تكلفة الإنتاج بنسبة كبيرة. موضحاً أن الإجراء من شأنه أن يخفض فاتورة الواردات ويزيد من حصيلة متوسطة وبعيدة المدى لأنه يحتاج إلى بعض الوقت وتنفيذ برامج وسياسات محددة لتحديد ذلك، فضلاً عن تحقيقه للاستقرار المستدام.
وفي أغسطس الماضي سجل سعر الدولار أيضاً ارتفاعا مقابل الجنيه، الذي تراجع إلى مستوى غير مسبوق، ليبلغ (9.85) للبيع مقارنة بـ(9.50) جنيهات، فيما بلغ سعر الشراء (10) جنيهات. وأكد عدد من صغار التجار أن كبار المضاربين في سوق العملة يتحكمون في السعر، غير أنهم عادوا وقالوا إن العرض والطلب يعتبران عنصراً أساسياً في ارتفاع سعر صرف الدولار وانخفاضه.
في الأثناء يقول صاحب صرافة فضل حجب اسمه: “نحصل على كميات قليلة من بنك السودان وفي كثير من الأحيان لا تتوفر، لذا نشتري من السوق السوداء ونبيع مثلنا مثل غيرنا”. وأوضح أنهم في السابق كانوا يحصلون على (50) ألف دولار في اليوم، بينما تبلغ حصة بعض الصرفات أكثر من (100) ألف دولار في اليوم، ولكن الحصة تقلصت إلى (10) آلاف دولار وفي بعض الأيام لا تتوفر نهائياً.
ويشير محمد الناير في حديثه للصحيفة، إلى أن الظروف الراهنة تتطلب إجراءات في المدى القريب أهمها جذب مدخرات المغتربين التي لن تتأتى إلا بتقديم حزمة من الحوافز التشجيعية وفتح التحويل بالنقد الأجنبي، وهذا منصوص عليه في منشورات البنك المركزي ولكنه غير مُفعَّل. كذلك بالحصول على وديعة أو قرض لرفع ودعم ميزان المدفوعات من إحدى الدول الشقيقة والصديقة كدول الخليج أو السعودية، تؤدي إلى معالجة عاجلة لاستقرار سعر الصرف وتضييق الشُقة في السعرين في السوق الرسمي والموازي، وإسراع الخطى في تنفيذ رؤية وزاة المعادن حول إنشاء بورصة للذهب والمعادن لتعظيم الفائدة من إنتاج البلاد من الذهب والحد من ظاهرة التهريب وغيرها من المعالجات في المديين المتوسط والبعيد.
وبحسب خبراء، فإن الحظر المفروض على التحويلات البنكية، في إطار الحصار الاقتصادي الأمريكي على السودان، أسهم بقدر كبير في ارتفاع سعر الدولار، وخلق ندرة في العرض، إضافة إلى إسهامه بصورة مباشرة، في فتح مزيد من القنوات الموازية للنظام المصرفي. وقال عدد من المستثمرين إن التعامل مع النظام المصرفي في السودان، في تحويلات بالدولار أمر مستحيل، موضحين أن المستثمرين، لجأوا إلى تجاوز النظام المصرفي، للتعامل مع عملائهم في الخارج. وأفاد خبير اقتصادي أن “الحكومة فقدت معظم الموارد التي توفر عملات صعبة، واعتمادها على الذهب لا يحقق المطلوب، وتحتاج مدخلات كثيرة للدولار مثل الجازولين والقمح والعقاقير الطبية

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. الحل بسيط ومفيد 1 ايقاف استيراد جميع الكمليات بما فيه السيارات والاثاث 2 ايقاف استيراد السكر وزيت الطعام والحليب والحلويات والبسكويت وجميع انواع الجبن والملابس 3 تشغيل مصانع النسيج 4 دعم مصانع الاغذيه 5 فتح الباب لاستيراد مدخلات الزراعه بدون رسوم ولا ضرائب 5 فرض ضرائب عاليه علي شركات الاتصال لصالح الزراعه 6 رفع السعر الرسمي لدولار الي 10ج لمدة عام

  2. حلول في عالم الاحلام الهوائية. هذا موسم ارتفاع
    الدولار وسيستمر في الارتفاع طالما كان الخلل المالي
    والإداري موجود وهو السبب الأساسي ثم يأتي دور
    الخبراء عديمي القدرات في توظيف ألاموال واستثمار
    وجذب أموال المغتربين بالتراضي بخلق الفائدة المتبادلة
    حيث الإنتاج يحتاج لتسويق في النهاية وقبل التسويق
    هناك عجز في إمكانية حصاد الحبوب كما حصل للقمح
    ومع عدم مصداقية الأجهزة الحكومية في قراراتها
    وانفلاتها أدي لعدم الثقة في التعامل معها مع توفر
    فرص التحويل الخارجية بالثقة والفائدة والسرعةالمطلوبة

  3. ويؤكد محمد الناير : أن معالجة الأمر تتطلب (إعادة بناء احتياطي) مقدر من النقد الأجنبي

    من وين الاحتياطي ده ؟؟
    يا دكتور ، الدولة عاطلة .. لا(( إنتاج )) .. مصانع متوقفة .. مشاريع معطوبة .
    من أين يأتي هذا الاحتياط بالله عليك .. من بيع (ابوالقنفد) أم من تصدير (الزلابية) ؟؟؟

    الدولة باتت تعتمد على الجبايات ـ من ستات الشاي و اطفال الدرداقات ـ وهو المصدر الوحيد المتاح الآن امامها.

    الاجدر ان نقول .. بناء (حيط) وليس (احتياط) .

  4. الواجد لما يقرا آراء ومقترحات البقولو علي انفسهم اساتذة جامعات وخبراء
    حول اسباب تراجع قيمة الجنيه المريع امام الدولار الامريكي والعملات الاخرى بيتأكد انو علماء الاقتصاد والخبراء الاقتصاديين السودانيين الحقيقين فروا من السودان وتركوه لأنصاف المتعلمين والفاقد التربوى حتي ولو كانوا يحملون درجة الدكتوراة او البروفيسور او كانو اساتذه في الجامعات .

    مافي بلد في العالم الدولار عندو 15 سعر او يحدد سعره حسب الكميه والتاجر
    وكأنه بصل أو بطاطس الا في بلد العجائب الاسمو السودان .

    الحل لكل مشاكل البلد هو اجتثاث هذه العصابه بالخروج عليهم خروج رجل واحد
    وليموت من قدر له الله الموت ومن ثم القبض عليهم احياء وتسليمهم للشعب ليقرر
    مصيرهم في محاكمات ثوريه ناجزه بحيث تنتهي كل المحاكمات قبال الواطه تفلل.

    بعد كده مطلب من ابنائنا وبناتنا العلماء المتعلمين والمتعلمات ان يعودوا ليرتبوا البيت من أول جديد في ظل السودان دولة مدنيه علمانيه الوطن فيها
    للجميع والدين لله العلي العظيم الذى قال من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.

    ونحظر قيام أى احزاب سياسيه تقوم علي اساس ديني ونلم النصابين بتوعين الهجره الي الله والذكر والذاكرين وأى اسماء بتاعة دجل وشعوذه ونعمل ليهم عنبر كبير هناك تحت المرخيات ليقضوا فيه ماتبقي لهم من عمر ويطظر عليهم دخول العاصمه ولهم هناك ان يذكروا مع الذاكرين كيفما شاؤا او يهاجروا الي الله براهم.

  5. يا دكتور هذه الحلول تنفع في الايام العادية ومع الحكومات الشفيفةوانت تعرف الاسباب ولكنك لا تقولها وتعرف الحل
    الاسباب
    1- ارتفاع تكلفة الحرب حيث ان الطلعة الجوية الواحدة تكلف 30 الف دولار

    2- التوسع في الحرب والتوسع في شراء الذمم واحزاب التوالي ودعم البرلمانيين بعربات ورحلات خارجية
    3- سباق الكيزان فيي شراء المعروض من سوق العملة من البنوك بالسعر الرسمي

    4- تعطل الانتاج تمام وتوقف الشعب عن الانتاج بسبب سياسة الظلم التي تمارسها الدولة لمنسوبي المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية الداعمة للحكومة.

  6. يا دكتور النائر كلامك ده تنظير لا يقدم ولا ياخر وكلام غير منطقى فى ظل ما نعيشه قال شنو ناخد وديعة من دولة شقيقة واها حا تحل المشكلة لى متين وهل هى الحل يا دكتور الحل ان يذهب من دمر الانتاج والبلد الحل فى ذهابهم ولن ينجح اى حل فى ظل وجود الفاشليين الفاسدين نعم الحل فى الانتاج وقبل الانتاج وقف كافة الحروب ودخول فى مصالحة كاملة وبناء سودان يسع الجميع غير كده الدولار بيصل ال 20 فى غضون شهور وناسك ديل ضيعو والبلد ودمروها واكلو ثرواتها قال زيادة الانتاج قال والله ما بعرف شهادتكم دى بتجيبوها من وين واما عن المغنربين المؤمن لايلدغ من الجحر مرتين والمغتربين لدغو من هولاء مرات ومرات شي سندس وشي الوادى الاخضر وخداع وغش ومهما قالو بيدونا حوافز ما بنحول عن طريقهم الا يذهبون ويعود لنا وطننا المسلوب

  7. علي الاخوة المغتربين ان يسمعوا كلام خبراءئنا الميامين وما يكونوا ماديين وجشعين ويحولوا دولاراتهم ببنك فيصل وبنك صالح الكامل وبنك ببلوس اللبناني عشان شركائهم البشير وعصابته ينبسطوا ويسافروا دبي ومليزيا ويرجعوا سالمين غانمين وعليهم ان يتحملوا الفرق البسيط بين سعر الرسمي وسعر السوق الاسود؟؟؟ ويا بخت البنوك الأجنبية ويا حليل البنوك الوطنية ؟؟؟ وتخيلوا الاقتصاديين الاثيوبيين المغفلين وعورا يمنعوا البنوك الأجنبية ويشجعوا البنوك الوطنية ؟؟؟ إثيوبيا الآن تعد اسرع بلد نموا في افريقيا ولها شركة طيران عملاقة آخر طلبية لها 30 طيارة من احدث طراز للبوينق دريملاينر وسودانير الطيش عن ربه بعيش باعتراف مديرها عندها طيارة واحدة مستعملة ومؤجرة وركوبها يعد مغامرة شوفتوا كيف نحن بنشتم بلدنا الراحت ؟؟؟

  8. الحل بسيط ومفيد 1 ايقاف استيراد جميع الكمليات بما فيه السيارات والاثاث 2 ايقاف استيراد السكر وزيت الطعام والحليب والحلويات والبسكويت وجميع انواع الجبن والملابس 3 تشغيل مصانع النسيج 4 دعم مصانع الاغذيه 5 فتح الباب لاستيراد مدخلات الزراعه بدون رسوم ولا ضرائب 5 فرض ضرائب عاليه علي شركات الاتصال لصالح الزراعه 6 رفع السعر الرسمي لدولار الي 10ج لمدة عام

  9. حلول في عالم الاحلام الهوائية. هذا موسم ارتفاع
    الدولار وسيستمر في الارتفاع طالما كان الخلل المالي
    والإداري موجود وهو السبب الأساسي ثم يأتي دور
    الخبراء عديمي القدرات في توظيف ألاموال واستثمار
    وجذب أموال المغتربين بالتراضي بخلق الفائدة المتبادلة
    حيث الإنتاج يحتاج لتسويق في النهاية وقبل التسويق
    هناك عجز في إمكانية حصاد الحبوب كما حصل للقمح
    ومع عدم مصداقية الأجهزة الحكومية في قراراتها
    وانفلاتها أدي لعدم الثقة في التعامل معها مع توفر
    فرص التحويل الخارجية بالثقة والفائدة والسرعةالمطلوبة

  10. ويؤكد محمد الناير : أن معالجة الأمر تتطلب (إعادة بناء احتياطي) مقدر من النقد الأجنبي

    من وين الاحتياطي ده ؟؟
    يا دكتور ، الدولة عاطلة .. لا(( إنتاج )) .. مصانع متوقفة .. مشاريع معطوبة .
    من أين يأتي هذا الاحتياط بالله عليك .. من بيع (ابوالقنفد) أم من تصدير (الزلابية) ؟؟؟

    الدولة باتت تعتمد على الجبايات ـ من ستات الشاي و اطفال الدرداقات ـ وهو المصدر الوحيد المتاح الآن امامها.

    الاجدر ان نقول .. بناء (حيط) وليس (احتياط) .

  11. الواجد لما يقرا آراء ومقترحات البقولو علي انفسهم اساتذة جامعات وخبراء
    حول اسباب تراجع قيمة الجنيه المريع امام الدولار الامريكي والعملات الاخرى بيتأكد انو علماء الاقتصاد والخبراء الاقتصاديين السودانيين الحقيقين فروا من السودان وتركوه لأنصاف المتعلمين والفاقد التربوى حتي ولو كانوا يحملون درجة الدكتوراة او البروفيسور او كانو اساتذه في الجامعات .

    مافي بلد في العالم الدولار عندو 15 سعر او يحدد سعره حسب الكميه والتاجر
    وكأنه بصل أو بطاطس الا في بلد العجائب الاسمو السودان .

    الحل لكل مشاكل البلد هو اجتثاث هذه العصابه بالخروج عليهم خروج رجل واحد
    وليموت من قدر له الله الموت ومن ثم القبض عليهم احياء وتسليمهم للشعب ليقرر
    مصيرهم في محاكمات ثوريه ناجزه بحيث تنتهي كل المحاكمات قبال الواطه تفلل.

    بعد كده مطلب من ابنائنا وبناتنا العلماء المتعلمين والمتعلمات ان يعودوا ليرتبوا البيت من أول جديد في ظل السودان دولة مدنيه علمانيه الوطن فيها
    للجميع والدين لله العلي العظيم الذى قال من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر.

    ونحظر قيام أى احزاب سياسيه تقوم علي اساس ديني ونلم النصابين بتوعين الهجره الي الله والذكر والذاكرين وأى اسماء بتاعة دجل وشعوذه ونعمل ليهم عنبر كبير هناك تحت المرخيات ليقضوا فيه ماتبقي لهم من عمر ويطظر عليهم دخول العاصمه ولهم هناك ان يذكروا مع الذاكرين كيفما شاؤا او يهاجروا الي الله براهم.

  12. يا دكتور هذه الحلول تنفع في الايام العادية ومع الحكومات الشفيفةوانت تعرف الاسباب ولكنك لا تقولها وتعرف الحل
    الاسباب
    1- ارتفاع تكلفة الحرب حيث ان الطلعة الجوية الواحدة تكلف 30 الف دولار

    2- التوسع في الحرب والتوسع في شراء الذمم واحزاب التوالي ودعم البرلمانيين بعربات ورحلات خارجية
    3- سباق الكيزان فيي شراء المعروض من سوق العملة من البنوك بالسعر الرسمي

    4- تعطل الانتاج تمام وتوقف الشعب عن الانتاج بسبب سياسة الظلم التي تمارسها الدولة لمنسوبي المؤتمر الوطني والحركة الاسلامية الداعمة للحكومة.

  13. يا دكتور النائر كلامك ده تنظير لا يقدم ولا ياخر وكلام غير منطقى فى ظل ما نعيشه قال شنو ناخد وديعة من دولة شقيقة واها حا تحل المشكلة لى متين وهل هى الحل يا دكتور الحل ان يذهب من دمر الانتاج والبلد الحل فى ذهابهم ولن ينجح اى حل فى ظل وجود الفاشليين الفاسدين نعم الحل فى الانتاج وقبل الانتاج وقف كافة الحروب ودخول فى مصالحة كاملة وبناء سودان يسع الجميع غير كده الدولار بيصل ال 20 فى غضون شهور وناسك ديل ضيعو والبلد ودمروها واكلو ثرواتها قال زيادة الانتاج قال والله ما بعرف شهادتكم دى بتجيبوها من وين واما عن المغنربين المؤمن لايلدغ من الجحر مرتين والمغتربين لدغو من هولاء مرات ومرات شي سندس وشي الوادى الاخضر وخداع وغش ومهما قالو بيدونا حوافز ما بنحول عن طريقهم الا يذهبون ويعود لنا وطننا المسلوب

  14. علي الاخوة المغتربين ان يسمعوا كلام خبراءئنا الميامين وما يكونوا ماديين وجشعين ويحولوا دولاراتهم ببنك فيصل وبنك صالح الكامل وبنك ببلوس اللبناني عشان شركائهم البشير وعصابته ينبسطوا ويسافروا دبي ومليزيا ويرجعوا سالمين غانمين وعليهم ان يتحملوا الفرق البسيط بين سعر الرسمي وسعر السوق الاسود؟؟؟ ويا بخت البنوك الأجنبية ويا حليل البنوك الوطنية ؟؟؟ وتخيلوا الاقتصاديين الاثيوبيين المغفلين وعورا يمنعوا البنوك الأجنبية ويشجعوا البنوك الوطنية ؟؟؟ إثيوبيا الآن تعد اسرع بلد نموا في افريقيا ولها شركة طيران عملاقة آخر طلبية لها 30 طيارة من احدث طراز للبوينق دريملاينر وسودانير الطيش عن ربه بعيش باعتراف مديرها عندها طيارة واحدة مستعملة ومؤجرة وركوبها يعد مغامرة شوفتوا كيف نحن بنشتم بلدنا الراحت ؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..