جمهورية السودان الإسلامية جدا..!!

رشا عوض
(الإسلام بهذا المعنى ليس مجرد بطاقة تشهر ولا سياسة تعلن.. ولا (هوية!) في ديباجة الدستور.. هو مجموعة المبادئ تلك.. إذا وجدت وجد الإسلام.. وإذا غابت، غاب الإسلام، ولو رسمنا على (علم السودان) صورة المصحف الشريف.. وغيرنا اسم الدولة ليصبح (جمهورية السودان الإسلامية جداً(!! هذا ما قاله الأستاذ عثمان ميرغني في عموده المتميز حديث المدينة بصحيفة التيار عدد أمس، في سياق تعليقه على حديث وزيرة الدولة بوزارة الإعلام الأستاذة سناء حمد العوض في جلسة عصف ذهني دعت لها الإذاعة السودانية لبلورة رؤية لما يجب أن تكون عليه الإذاعة بعد التاسع من يوليو
(موعد إعلان استقلال الجنوب بصورة رسمية حيث قالت (إن السودان (طبعاً بعد 9 يوليو) يصبح 96.7% من جملة سكانه مسلمون.. وبالتالي لا مجال للسؤال بعد اليوم عن الهوية)، وأضاف الأستاذ عثمان ميرغني في سياق تعليقه( لو كان الأمر زلة لسان لكان سهلاً تجاوزه لكن ذات الأمر تكرر على لسان أكثر من مسؤول.. وتتسق مع ما قاله الرئيس البشير في خطابه الشهير في مدينة القضارف قبل عدة شهور. )
في الحقيقة ليست الإذاعة وحدها التي تحتاج إلى عصف ذهني استعدادا لما بعد التاسع من يوليو بل إن كل مؤسسات (ما تبقى من الدولة السودانية) بعد ذلك التاريخ تحتاج إلى عصف ذهني ومراجعة جذرية لكل الأفكار والمفاهيم ومناهج العمل التي أديرت بها الحياة العامة في السودان قبل ذلك التاريخ الفصل(9 يوليو 2011)، والسبب ببساطة شديدة هو أن تلك الأفكار والمفاهيم والمناهج قادت إلى انقسام الوطن الواحد إلى وطنين متنافرين، وهناك مؤشرات بل دلائل قاطعة على أن التمسك بها سوف تكون نتيجته الحتمية انقسامات جديدة!ولكن المصيبة أن أهل الحزب الحاكم يريدون تغيير الدلالة التاريخية لحدث انفصال الجنوب من (هزيمة ساحقة للمنهج القديم في إدارة الدولة السودانية وبالتالي هزيمة ساحقة لحزبهم الذي انفرد بحكم البلاد لأطول فترة زمنية في تاريخها المستقل مجسدا ذلك المنهج أي منهج الهيمنة المركزية والأحادية الفكرية والاستعلاء العرقي والإقصاء السياسي والقمع العنيف للهامش، وتجسيد خصائص ملة الاستبداد والفساد بامتياز وبالتالي هزيمة المشروع الإسلاموي الذي على أساسه كان الانقلاب على النظام الديمقراطي)
! يريد أهل الحزب الحاكم الالتفاف على هذه الحقيقة وقلب الطاولة تماما والزعم بأن انفصال الجنوب هو مكسب عظيم للشمال الذي سيهنأ بهويته الإسلامية الخالصة! والسؤال المنطقي المطروح أمام الذين يزعمون أن الهوية الإسلامية ستوحد الشمال وتجعله مستقرا هو: لماذا لم توحد هذه الهوية الحركة الإسلامية نفسها وتعصمها من الانشقاق إلى شقين بينهما ما صنع الحداد! ناهيك عن السودان ككل! إن الشمال بعد انفصال الجنوب سيكون متعطشا لإحلال السلام في جنوبه الجديد الذي يشتعل نارا الآن في جنوب كردفان على أساس تعاقد اجتماعي وسياسي جديد، وسيكون متعطشا إلى الحكم الراشد والتنمية المتوازنة، وإلى استئصال السل والملاريا والكلزار والبلهارسيا، وقبل ذلك استئصال داء الفساد وقبله الاستبداد، أما التهويمات الفضفاضة عن الهوية الإسلامية والشعارات الخاوية فهي لا تبشر الشمال بخير بل تنذره بمزيد من الدكتاتورية والقمع والاحتراب، هذا ما حصدناه منها على مدى اثنين وعشرين عاما جعلت كل من له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد يدرك أن السودان يحتاج إلى(جمهورية مدنية ديمقراطية جدا) وآخر ما يحتاجه هو(جمهورية إسلامية جدا) على مستوى الشعارات والضجيج الإعلامي ولكنها خاوية على عروشها من كل قيمة أخلاقية سواء بمعايير الإسلام نفسه أو بأية معايير إنسانية.
كلام فى الصميم استازة رشا تسلمى
اذا اردتم السودان فاسقطوا عمر البشير ومؤتمره الوطني
واي تفكير بخلاف ذلك سيؤدي الى ضياع ما بقي من السودان
الدولة الاسلامية هي التي تحتكم الي شرع الله في كل شئ ولا حل سوي الاسلام والشريعة معروف انها تحترم حقوق غير المسلمين وانت عارفة انو القرآن فيهو خبر ماقبلنا وحكم مابيننا ونبا مابعدنا وعارفة انو الدين حدد اوجه المعاملات كلها من سياسة واقتصاد واجتماع وتجارة وجيش وكل اوجه الحياة
اختي رشا الاسلام هو الحل
وفساد الدولة والسلطة بي شكلها الفي نظرك هي دولة لادينية انت حرة في الحكم عليها ولكن دا مابيديك الحق في التعدي علي الاسلام
أها
شن قولكم
دايرين اجابة تعتمد على 1 1=2
المسألة مافصاحة ساكت
البلاد تدار بالعقول وليس بالغيبيات
ذكر لي احد الاخوان انهم كانوا يعملون في احدي دول اوروبا ومعهم وبنفس الشركة زملاء من جنسية اخري منبوذة المهم طيلة فترة عملهم كانوا هم الاوائل في كل شيئ بالذات في الامانة ولما تم الاستغناء عن الجنسية الاخري ظهرت عيوبهم هم لدرجة انهم اكتشفوا في بعضهم صفات ذميمة لم تكن موجوده في منافسهم والذي تم الاستغناء عنه بمباركة منهم ان لم يكونوا هم السبب ولقد ذكر لهم صاحب العمل انه تفجا بطباعهم ونفس هذا سينطبق علي بعض الاخوة في الشمال بعد انفصال الجنوب طالما كان اسلامهم بهذه الطريقة والله يستر 0
يا سلاااااااااام !!!!!! كلام في الصميم ولكن مين يفهم مثل هذا الكلام المختصر المفيد ؟ لك الله يا وطن .
لا يغرنكم ما فعل كلاب الجبهة الإسلامية بالسودان وبالدين من إنحراف بقيمه لقيم ملء الجيوب وإقصاء الآخرين , ونفاقهم الواضح ورفع أصابعهم الملوثة بدم الغلابة . لا يغرنكم قولهم فهم للكفر أقرب منهم للإسلام . العدل ,العدل ,العدل هو ما نريده في بلدنا .الإهتمام بالمواطن بتوفير العلاج والتعليم والمهنة الكريمة , هي ما نريد وما تنادي به كل الأديان وعلى رأسها الإسلام , ولكنهم سرقوه أيضا وأسروه بضاعة يكيلون فيها بمكيل واحد لهم هم فقط . لعنة الله على الظالمين الذين أهانوا أنفسهم وأهانوا دينهم .
لا فض فوك
انا احب كتاباتك يا رشا ربنا يحفظك
والله يا اخت رشا ما شهدناه في حكومة الانقاذ الاسلامية ادعاءا ما شاهدنامن قبل – الفساد – المحسوبية – الانحلال الخلقي – وفي الايطار الضيف تحولت بيوت الدعارة التي اغلغها نظام مايو الى بيوت اشباح وفي المقابل بيوت دعارة على مستوى فنادق خمس نجوم ودار المايقومة تشهد بذلك !!!
الديمقراطية هي الحل.;) ;) ;) ;) ;) ;) ;)
العلمانية او الطوفان
ا لشعب السودانى واللة مسكين لانو الناس ديل حرامية وفاسدين وقالو الطريقة الوحيدة لكى نستولى ونظل فى الحكم نضرب فى وتر الشريعة وفعلا نجحو فى البداية ولم نسمع الا ديك جلدوها وداك وجدو فى وضع فاضح والواحد يلقوة مع ااختو فى السوف ويطلبو منة ان يثبت صلة القرابة
السياسة شئ والدين شئ ويوم القيامة الحساب فردى وليس بالجماعات
لذلك ماتبقى من السودان نحافظ علية بالعلمانية ونبعد شعار الدين عن السياسة
والهدف ان نوفر للانسان الاكل والصحة والتعليم والامن وبعدها على كيفة
ونحن نكون شنو من الدول الاخرى
أين التعدي على الإسلام يا jilane في كلام الأستاذة ؟ الأستاذة تعني أنه ليس هنالك أحد مؤهل لتطبيق الشريعة سواء في المؤتمر الوطني أو الشعبي أو أي مؤتمر أوحزب… هذا حسب فهمي المتوضع أما أنت فعليك بمراجعة المقال وفهمه ثم التعليق يا كوز.
د الكلام ولا بلاشك
قف قف اخى الراكوبى
على كرتى وزير الخارجية يتزوج باجمل موظفة بوزارة الخارجية السودانية ويتم تعيينها سفيرة باسبانيا
ودايرين تحليلاتكم هل وافقت بالزواج منة مقابل تعينها سفيرة او تم تعينها لانها زوجتة ولاتوجد اجابة ثالثة
مصدر الخبر موظف بالخارجية زعلان
الاسلام كأساس للدولة أن تتأسلم فى كل شىء ويأتي بعد رفاهية المواطن ويتمثل فى عدلها واحترام مواطنها كإنسان وهذا ما يفتقده حكامنا وهناك من ليس بمسلم ولا ديني حتى ولكن يحترم الاسلام كدين ويحترم ماجاء به كأساس للمعامله وحين قال نبينا الكريم الدين المعامله وليس الدين أن تظلم ولا تعدل و تأخذ حقوق الناس بالباطل وتسعى لاخراجهم من ملة الاسلام التى عرفوها وهي الخمسة التى بني عليها وكلنا نعرفها ولكن أن تجاهر الدولة وتفاخر بكل ما هو ضد الاسلام وما لم يأتي به الاسلام فى شىء وما يتداوله المجتمع من فساد فى الاخلاق على مستوى أناس يفترض أنهم قدوة وعلى هرم السلطة (الزواج العرفي لمن يزرزروهم ناس الأمن بتاعينهم ويقولو ليهم أشهروه وأنكروه ولا نوديكم لكبيركم عشان (يطقطقكم – يقرص الأضان بس) يقوموايتحايلوا على الإسلام والقانون ويعملوا بوصية الكبير (يشهروه ثم ينكروه) زي ما عمل وزير الدين (الإسلام) بتاعنا الأنتو عارفين اسمو كلكم غشى البت وطلعها مجنونة فى النهاية . دي بلد دي قال إسلام قال والله أبليس ود أبليس ود أبليس ما قاعد يعمل كده ،حسبي الله ونعم الوكيل ، حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل .
الاخت رشا لك التحية
هؤلاء القوم لايريدون اسلاما ولا دينا بالمعنى العام
هم طلاب سلطة وجاه بمطية الاسلام فقد عرفهم هذا الشعب كثيرا وتأكد من معرفته لهم بعد ان حكموا البلاد !!!
اما المستوى الفكري الذي تتحدثين به عن قيام الدولة الحديثة — دولة المواطنة والحرية والمساواة والديمقراطية فهذا لا يمكن ان يدخل في ظلامات العقول المنغلقة احادية التفكير !!!!!
ستظل كلمات او عبارات مثل الاسلام هو الحل وتطبيق الشريعة وامثالها شعارات تدغدغ عواطف الناس بلا تفصيل يقدم من هذا الاسلام ما فيه من خير ، فيكون الفشل الفكري زادا للفشل العملي عند التطبيق لان العمل بلا فكر ونموذج هو كالجسد بلا روح ميت ميت
هذا السودان بلد بحجم العالم من حيث التعدد والتنوع في كافة المجالات ، بل هو في الحقيقة العالم مصغرا ،،،، يحتاج لمن يقرأه اولا ليدرك حجم الامر وعمقه قبل ان يفكر في حكمه .
انتهى زمن الشعارات الفضفاضة ودغدغة المشاعر باشواق الناس وعواطفهم وجاء زمن العلم والفكر وتقديم الحلول المفصلة لمشاكل الناس في الاقتصاد والسياسة والاجتماع والا فلا فلنكرر الفشل مرة تلو اخرى
لك التحية وانت تخوضين في بحار الظلمات تلك تبحثين عن الحرية لك ولهم ولكل سوداني جميل مثلك .
كلمة الوطن
القدوةَ القدوةَ.. يا سيادة رئيس البرلمان..!
يسألونك عن التقشف
لماذا لا تبدأ بنفسك.. ولماذا لا تنصح الحكومة..؟!
أطلق رئيس البرلمان «والعضو القيادي بالمؤتمر الوطني، مولانا أحمد إبراهيم الطاهر، رسالة تشاؤمية تضاف إلى «الرسالة المبكرة» التي «فكاها» وزير المالية، السيد علي محمود.
اشكرك يارشا
فكتاباتك تخاطب العقول وتقارع بالحجة و المنطق ..لا بالقول ابزيئ كما يفعل شيخهم نافع ….
المصيبة في هؤلا يا رشا انهم لا يتعلمون رغم سنوات حكمهم الطوال .. والدروس والعبر لا تزيدهم الا جهلا وضلال ……
الدين في عرفهم مآزن عالية ترفع ومساجد بفخامة مجمع النور حتى وان كانت خالية من المصلين …. او حتى لو زاد عدد المتسولين الجوعى خارجه على عدد المصلين بداخله ..
ينسى هؤلاء ان العبادة لله هي الشكر والحمد لله على نعمتي ((( الاطعام والامن ))))
حسبنا الله فيهم
كلام الوزيرة سناء حمد في المليان وقبله تصريح الرئيس البشير في القضارف
لان الاغلبية هي التي تحدد مسار الدولة حسب النظم الديمقراطية
ومدام اغلب سكان السودان مسلمون اذن فان الهوية قد حسمت بتعاليم الاسلام مع وضع في الاعتبار حقوق الاقليات الاخري مسيحية وثنية شيوعية علمانية وهلم جرا
وهو مامعمول به في الغرب حيث نجد ان امريكا دولة مسيحية (بروتستانت ) وفرنسا كاثلوكية وحتي دولة جنوب السودان الوليدة هي دولة علمانية
ولم تتجرا الاستاذة رشا عوض علي انتقادها لان ربيبة تلك الدولة (صحيفة اجراس الحرية )
اما انفصال الجنوب فنحن نحي القيادة الشجاعة في حكومة الانقاذ التي اعطت جنوب السودان حق تقري المصير لجنوب السودان بهدف السلام
لان المسائل التي تفرق بين الشعبين اكثر من تلك التي تجمع اختلاف في الدين ــ العادات ــ التقاليد وكان يمكن التعايش مع هذه الاختلافات ولكن كيف يمكن التعايش مع الحروب المستمرة استنزاف الطاقات والموارد وقتل الاباء والابناء الذي لايوجد بيت في شمال السودان والا وبه شهيد في حرب الجنوب لعن الله الحرب
اما المؤتمر الوطني فليس مسئول وحده عن انفصال الجنوب وانما كل الاحزاب الشمالية التي اعطت جنوب السودان حق تقرير المصير (موتمر اسمرا للقضايا المصيرية )
الكلام الان اصبح بعد محصور وبالتحديد ف السودان بعد 9 يوليو قالوا ان السودان سيتوحد بعد ان اصبح جل سكانه مسلمين ! ! والله ثلاثا ماضر السودان وفصله وقطع اوصاله الا هؤلاء الذين يتشدقون بالاسلام ويتكلمون عن الشريعة والدين والذين يدعون بانهم مسلمين اتمنى صادقا ان تحكما شرذمة كافرة عادلة همها نهضت الشعب ورفع اسم السودان عاليا خفاقا وتخرجه من دائرة الفقر والعوز هذه منذ ان كنا بالابتدائى نسمع بأن السودان رجل افريقيا المريض وليته بقى على مرضه ولكنه اصيب بالسرطان بعد حكومة الكيزان الفاسدة العنصرية فقد تاجروا بالدين والاخلاق ولفسدوا العباد وافقروا الشعب ودمروا التعليم والصحة ويتكلمون عن نهضة مزيفة وبضعة كبارى وطرق اكلوا معظم اموالها ولا يعلمون ان ما كان يصرفه النميرى وبعده الصادق من اجل التنمية البشرية والتعليمية لهذا المواطن يساوى قيمة كباريهم وطرقهم هذه الاف المرات هل تعلم عزيزى ان ميزانية داخلية جامعة الخرطوم (فقط ) ولمدة سنة واحدة تساوى قيمة كباريهم هذه واكثر ناهيك عن باقى الجامعات والثانويات والمتوسطات والابتدائيات . ما صرفه النميرى وحكومة الاحزاب فى سنة واحدة على هذه الداخليات والتعليم يساوى ما عملهى هؤلاء الكيزان لمدة العشرين سنة واكثر هذا غير الرسوم والجبايات التى لا نعرف اين تذهب لقد ظلموا هؤلاء الكيزان وافسدوا وتطالوا فى البنيان وتركوا الشعب فقيرا معدما هذه هى سياستهم جوع كلبك يتبعك لكن هيهات هيهات الايام دول والظلم لا يدوم فسوف ياتى اليوم الذى تندمون فيه وتفقدون فيه دنياكم واخرتكم ايها الخنازير الكذابين المتاجرين بالدين
ياوابو على كلام البشير والوزيرة وانت فى الفاضى ساكت انتم الذين سرقتم قوت الشعب وسكنتم العمارات وركبتم السيارات الفارهة تقولون ذلك اما نحن الغلابة لانرى ذلك ومسلمين اكثر منكم ولانتاجر باسم الدين
انتم ناس انانيين وهمكم انفسكم
هل سمعت ان بنت نافع لديها قصر بالرياض مربع ستة وزوجها ابن الزبير
هل سمعت باخوان البشير وممتلكاتهم
وعلى كرتى وقصورة
ومصطفى اسماعيل وممتلكاتة فى الشجرة
ووداد وفلل اولاد النفيدى وبنك ام درمان
ومعتصم عبدالرحيم وال165مليون
واهل البشير وحى كافورى
و.و.و.و.و.وو.و.و.و.و.وو.و.و.و.و.وو.و.و.و.و.وو.و.و.و.و.وو.و.و.و.و.واو.و.و.و.و.و
و.و.و.و.و.وو.او.و.و.و.و.و
و.و.و.و.و.ووخليك من حال الشعب الفقير المريض .
هل هذة هى الشريعة ياابو على
إلي كل من ردَ علي تعليقي علي المقال احب ان أوضح
إنو فهمي للمقال هو تمثيل الدولة الإسلامية في شخص نظام البشير ومن هنا كان ردي عليهو
إنو الدولة الإسلامية هي دولة الخلافة ونحن كمسلمين مرجعيتنا فيها القرآن
أما الحديث عن الإنقاذ وبلاويها وعدم رضاكم بيها أو رضاي انا بيها دا مابيديك الحق في انك تفضل الدولة المدنية وهي بمفهومها المعروف علي دولة مرجعيتها شرع ربنا
الدولة الإسلامية فيها حرية الاختيار حتي في امامة الصلاة وارجعوا تفقهوا في دينكم واعرفو مبادئ الدولة الاسلامية
انا ماكتبت دفاعا عن حكومة البشير ولكن دفاعا عن ديني الذي هو عصمة امري
يا ناس الراكوبة ورونى واحد من الاسماء دى فيهو صفات المسلم الترابى حاج نور على الحاج الحاج على البشكيرالرقاص اخوه عبدالله دبابيرنافق غندور مندور قطبى ربيع عبد الرحيم ريالة اسامة سد الصوارمى رد حمدى مثلث كبرمواسير مضوى ضهرعبدالحى كشة الكودة كوندوم ابوزيد سنة الجاز طاقة هارون ترمس كمال حقنة على حديقة الحيوانات المتعافن استثمارودالخدرابقارسامية الصكرية بدرية دخان بكرى كبنقا غازى حمالات امين خنفس كرتى اسمنت الطيب سيخة مصطفى شحدة قوش طردة سوار دكوة وداد سند فاطمة ام المؤمنــــــــــــــــــــــــــــــين
فكرت أن اعلق بمأثور الحديث – لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين – والمؤمن كيس فطن – وبمأثور العرب – لست بالخب ولا الخب يخدعني – ثم تذكرت جيلاني وتذكرت أبو على ومن على شاكلتهم وعرفت أن رؤوسا حفظت فى ثلاجة الشعارات عقودا لن تفهم هذه النصوص ، ولن تفهم القصد من إيرادها – فألغيت الفكره .
اشكرالاستاذة رشا علي شجاعتها في طرحها لمثل هذة المواضيع الشائكة, واضيف انة لا وجود للدولة الاسلامية الا في خيال هولاء,,,,,,
ارجو ان يترك الناس سفاسف الامور وان يفكروا في ابعاد هولاء المجرمون والذين يخجل اي وصف من ان يستطيع ان يبرز صفاتهم من علي رؤوسنا, وان يوجدوا دستورا جديدا ليكون امل كل انسان في ان يعيش صحيحا معاف, كريما, ينعم بخيراتة وحقوقة الكاملة. يعبد ربة بطريقتة كان مسلما او مسيحيا او وثنيا او لا شي. تحمية مواطنتة وليس دينة او لونة, كفاية اننا سودانيين:cool:
يا شباب الايام دي في كوز اسمو (ابوعلي) حايم تحت الراكوبة تم توجيهه من قبل حزبه الفاسد المفسد نرجو الاهتمام به كما كان مع ابو الشيماء …
يا ناس واللة انا زول سوداني ( لوني اسود ونخرتي مغطسة وشعري قرقدي خشن شديد وانا متكيف من الحاجات دي كلها وكل حاجاتي البيولوجية ………
والزي كتار اكان دايريريننا نعيش الايام البسيطة الجاية دي مع بعض اخطونا من تحليل السودان بعد انفصال الجنوب حيكون هوية اسسسسسسسسسسسلامية ونحنك باقي الزغاوة والفور والتاما والنوبة والهدندوة والحلفاوين والدناقلة والبني عامر والمساليت والفلاتة والغمر والمحس ………….الخ
ونمشيها كدولة عربية ,,,,,,,,,
الناس ديل رجالة رجالة ونسوان نسوان انتو عرب دايرين تسرقوا بيوليجيتنا كمان
هوي وتاني هوي اخير تقولوا السودان ( السودان ويس )
شكرا الاستاذة رشا للتنوير
يا جماعة والله كلامكم ده كلوا صاح البشير وذمرته الضالة المضلة التي جمعة الثروة عبر جوع ودم وعرق القلابة بنكرهم لحد الكره ونحتقرهم كل الإحتقار وليهم يوم بس لكن كونوا واحده هبلة وصفاة الهبالة بادية على ملامحها وكتاباتها تكون هي الموجه لنا فهذا ما لا نرضاه دققوا في ملامحها والله شكلها متخلف بل التخلف نفسوا ناس الإنقاذ قاعدين لحدي هسع عشان زي دي هي المفكرة بتاعتنا والموجهة لي ثورتنا
يجب الا يكون قادة رأينا مثل هذه الطفلة المتخلفة كما تكونوا يولا عليكم بلاهي دي فرقها من عبد الرحيم ريالة شنو
نعم للدين قدسية
ولكن لا توجد قدسية لمن يدعي تطبيقه
هذه حقيقة لا يجادل فيها إلا أخطل
السؤال الذي يفرض نفسه لمن يقولون أنهم يريدون تطبيق الدولة الدينية؟
أين هو النموذج الذي من المفترض علينا إتباعه في عالم اليوم وأي دولة تقصدون لنا ان نتحذي حذوها!!
طبعاً، لا أريد إجابة هروبية من شاكلة دولة المدنية المنورة لأننا لم نعرفها إلا من خلال كتب السيرة…ولأننا على بعد 14 قرن منها
نريد إجابة من شاكلة الدولة الفلانية
فإذا عجز من يدعون الورع والتقوى والذين نحسبهم كذلك
عليهم الاجابة على السؤال التالي: طالما أن لا توجد دولة دينية في عالم اليوم نستطيع الاقتباس منها
هل نحن شعب السودان فئران تجارب كي تجربوا فينا…أصبتم أم أخطئتم!!!
ومن الذي أعطاكم هذا الحق
Islam has nothing to do with those blood suckers, "Albashir" regime exploiting Islam for political purposes only, this is fact, war must be declare on them , immediately , any way they wont survive for long, their miserable end is looming
يا أخوانا الدين وينو
السيد وزير الداخلية بقول ماتظلموا المحششين البنقو ما مخدرات
والكودة بقول ما تنزلوا في الطين حفايا البسوا (الكندوم)
ومجمع الفقة بقول الربا حلال
لازلت اصر وأؤكد بان حكومة الانقاذ ليس بها مسؤول يقول قلبي علي وطني
ولو كانت الوزيرة تحس بأدني مسؤولية تجاه الوطن لما صدر عنها ما صدر .
العلاقة بين الدين والدولة
علي مر الدهر يحاولون رجال الدين الراغبين في السطلة علي السيطرة على الدولة, بغض النظر اذا كانوا موحدين او مسيحين او يهود, والآن المسلمين . في عصر الفراعنه كان الكهنه هم الذين يمسكون بزمام الامور , مستغلين جهل الشعوب بعلوم السحر والكتابة والقراءة , وبعد ظهور الانبياء عند اليهود , كان رجال الدين هم الذين استخدموا الدين للسيطرة عاي السلطه ولمصالحهم الخاصة , وكل ما يرسل لهم رسول يحاولون قتله , الي ان غضب الله عليهم.
في العصور الوسطي باوربا وصلت العلاقة بين الدين والدولة ذروتها واستخدمت اسوأ استخدام , كان نتيجتها صحوه وبداية تاسيس الحضارة الاوربيه بمجموعة من الفلاسفة والعلماء والملحدين ( نيتشه , كارل ماركس الخ), ومصلحين للدين امثال ( مارتن لوثر في المانيا). وبعد أن سادت في الدول الغربية القوانين الدينية المسيحية، وجابهتها حركات التحرر من المسيحية، واستبدالها بالأنظمة العلمانية، أخذت الدول الإسلامية تحاول استعادة دور الدين والشريعة القرآنية، إما لإنشاء دول إسلامية، أو دول تستوحي تشريعاتها من القرآن، كلياً أو جزئياً.
المشكلة تكمن في الآتي :اولا ان رجال الدين الذين يحاولون تطبيق الشرائع الدينية غير معصموين من الخطأ , وثانيا انهم عندما يصلوا للسلطة تستخدم لمصالحهم الشخصية , مستخدمين جهل عامة الشعب بامور دينهم , وتكون الفتاوي الدينية تصب في مصلحتهم الشخصية .
لكي لا يفهمني بعض القراء خطا , المشكلة ليست في الدين , بل في الذين يدعون تطبيقه , وجهل الشعوب بامور دينه
الاخت رشا إنتى عسل وكلامك عسل . المستغرب الانقاذين بيفكترو أنقذو الناس من الكفر الى الاسلام يأ سعادة الوزيرة نحن فى السودان مسلمين مسيحين وثنين بالفطرة وبالتالى قضية الاديان محسومة ومنتهية من يوم وجد السودان لا داعى للتسويف والمتاجرة باسم الاسلام هل تريدون أدخال خلق الله بالقوة فى دين الله الاسلام . أم هى بالموعظة الحسنة وبالتى هى أحسن.. أم أن تكرهو الناس ليدخلو الاسلام . و هل من ينظر أفعال إسلام الانقاذ فى أدارة أمور الدولة بقتل الناس وتعذيبهم وتشريدهم من مصادر رزقهم وتطبيق العنصرية والمحسوبية والجهوية والقبلية والحزبية والثراء من مال الدولة المحرم أكله من الرئيس للغفير والعشعشة من المنفذين لأراضى الدولة والمواطنين بغير وجهة حق بأسم سلطتهم الناجزة وفتاوى شيوخهم الموافقة لفقه السترة وأغتصاب الفتيات فى مراكز أمنهم دون مسائلة وخج صناديق الانتخابات ليفوزو بالتزوير ورئيس حلاف بالكذب وحنث اليمين كل الوقت ووصف الخصوم بأبشع القول وضياع ثلث الوطن وأحتلال أراضى السودان
ووجود قوات اجنبية مدجج بكل أنواع الاسلحة محددا كل أمن الوطن للخطر هل هذا المشروع الحضارى الذى يريدوننا أن نرتضيه ونتبع بئس الاتباع لبنى السودان وبئس القيادة أنت الانقاذ .. حكومة يحكم بالكلام .. أقوال بلا أفعال أعلنو فشلكم فى كل شيىء وأتركو الوطن وأهله كفاكم نفاق وغش الشعب . مقابل كل فشل كذبة جديدة كلام كذب قبل الانفصال وكلام كذب جديد بعد الانفصال لإطالة عمرهم الذى إنتهى صلاحيته وأصابه الشيخوخة والخرف والوهن والملل ….
استاذه رشا والرفاق الاعزاء تحت ظل الراكوبة سأكون واضحا واقولها لا للدولة الدينيه ,,, ونعم لفصل الدين عن الدولة ولا يعنى ذلك فصلها عن المجتمع (كما قال الدكتور عبدالله النعيم فى كتابه الاسلام والدولة العلمانيه) ,,, فانا لا اريد من الدولة ان تبنى لى مسجدا او كنيسه !! استطيع ان اعبد الله فى العراء وتكون العباده صحيحه ولكن لا استطيع ان اتعالج فى غير مستشفى ولا استطيع ان ادرس فى غير جامعه وهكذا باقى الخدمات لا تستطيع ان تحصل عليها فى غير منشئآتها
إذاً للدولة واجبات محددة والمسؤلون ينالون مرتباتهم ومخصصاتهم لقاءها من عرق المواطن ولا اعتقد ان إدخالنا الجنة من ضمن تلك الواجبات
لك التحية والتقدير الاخت رشا عوض لموضوعك الشيق القيم اولأ هؤلاء الابالسة ليس لهم علاقة بالدين لا من قؤيب ولا من بعيد فقط مجرد تجار دين منافقين خونة أكلى اموال الناس بالباطل وثم سؤال من هى الوزيرة سناء والله انه زمن المهازل فى غفلة من الزمن تجد مثل هذه القرادة وزيرة والله انها لا تصلح لأن تكون بياعة كثرة ناهيك عن وزيرة انهم مجرد أرزقية غنم المؤتمر الواطى كل من هب ودب يطلع وزير وسبق لنا ان شاهدنا لقاء لهذه الوزيرة التحفة مع تلفزيون سلطنة عمان كان قمة المسخرة والمهزلة التحية لنساء بلادى المناضلات المكافحات فى جميع الميادين وربنا يبعد من الشعب السودانى الطيب هؤلاء الشرذمة السفلة
تحيه طيبه اخت رشا . لبت المواطن السوداني يعي حقوقه لان مايجري في الوطن اكبر مؤامره علي الشعب ومع الاسف تتم من خلال قدسية الدين الحنيف لاستغلال موارد ومقدرات الوطن لصالح قله استغلت هذا الدين اسواٌ استغلال ولطخته بكل الغذارات التي تفتق عنها عقل بل تم اسغلال كثير من المواطنين المخلصين لهذا الدين وذلك برفع الشعارات الدينيه الفضفاضه .مع الاسف فان اغلب المسلمين ليس في السودان وحده بل في انحاء العالم اجمع لايجتهدون في التعمق في فهم الدين بل تركوا امرهم لمدعي الفقه لقيادتهم وهذا من الاسباب التي تمكن كل صاحب اجنده خاصه للخوض في ما يحلو له وتلطيخ سمعة العقيده غير مبال باطلاق فتاوي ليست من الدين في شئ في سبيل الوصول لاهدافه الدنيئه وقد اصبحنا كمسلمين لانبالي من تربص الاخرين بديننا والعبث به وكل ذلك نتاج لجهلنا بالقواعد الصحيحه للدين. مثلا الغالبيه العظمي من المسلمين ينحصر فهمها للشريعه الاسلاميه في تطبيق الحدود وهو الشق الاضعف من التطبيق وهوالعقوبه علي الفعل اما الفعل نفسه الدافع لتفعيل هذه العقوبه فلا احد يذكره وهو العمود الفقري للحكم الاسلامي انه العدل لقوله تعالي (واذا حكمتم بين الناس فاحكموا بالعدل ) ولنا اسوه حسنه في الخلفاء الراشدين اما من يظلم ويقتل ويسرق ويبرركل ذلك بانه يطبق امر الله فلايجب علينا اتباعه ولااحترامه ولاالخضوع لسلطانه لانه مفسد في الارض والله اعلم