مليشيات حزب البشير تطلق الرصاص الحي..مقتل طالب بجامعة كردفان واصابة واعتقال العشرات – طالع القائمة

في امتداد لسجلها الدموي في التعامل مع طلاب الجامعات، أقدمت تشكيلات عسكرية محسوبة على حزب البشير ومدعومة من جهاز أمنه، على اغتيال الطالب بكلية الهندسة بجامعة كردفان ابوبكر الصديق محمد، وذلك بعدما اقتحمت مليشيات الدفاع الشعبي والاجهزة الامنية مدعومة بالشرطة، حرم الجامعة، واطلقت الرصاص الحي بشكل عشوائي علي الطلاب.
وقالت مصادر مطلعة لـ(الراكوبة) إن هجوم المليشيات المحسوبة على حزب البشير ادى لاصابة ٢٥ طالب في الظهر والكتف والرقبة، واشارت الى اسعاف بعضهم الى المستشفي لتلقي العلاج، غير ان الاجهزة الامنية وصلت الى المستشفي وحاصرت المصابين والجرحي ومرافقيهم بداخلها.
ولفتت المصادر الى ان مليشيات النظام قامت باخذ بعض الطلاب الذين اصيبوا بالرصاص، وقالت انه لا يُعرف وضعهم وسلامة حياتهم ولا يُعرف هل تلقوا العلاج ام لا. ونوّهت إلى إعتقال العشرات من الطلاب، بعدما قامت بمطاردتهم داخل الاحياء والشوارع والاسواق، بعدما قامت بإقتحام الداخلية وإفراغها من الطلاب.
وشملت قائمة الطلاب المصابين
1/ ايمن يحي محمد ساهل
(كلية التجارة)
2/ مصطفي التجاني
( كلية الهندسة)
3/ غسان سفيان
( كلية المختبرات)
4/ احمد نصر (خبير)
( كلية الهندسة)
5/ سليمان عيسي
6/ فيصل ادم
(كلية العلوم)
7/ عبدالله محمد الحسن
8/ ايمن حامد
9/ عبد الرحيم يعقوب
( كلية الهندسة)
10/ احمد الطيب
( كلية الطب)
11/ محمد محي الدين
12/ معتز العوني
13/ محمد حامد ابو العاص
اللهم عليك بالبشير واعوانه اللهم لاتغادر منهم احدا واحصهم عددا واقتلهم شر تقتيل واحشرهم في جهنم فردا فردا
أين المواطنيين الشرفاء؟ الى متى السكوت على الظلم وعلى الارهاب والتهديد ؟ ، سمعنا مقولة الشاعر الشابي اذا الشعب يوماً اراد الحياة …………… ألى متى يا اهل السودان الصبر والطاعة والسكون على هؤلاء الهمج الغوغا سفاه العصر والزمان
متى تهب الثورة وتقتلع المجرمين من جذورهم إن كان أصلاً لهم جذور ، يطلقون الرصاص الحي على أبناءكم الطلاب العزل بل يطاردونهم داخل الاحياء وانتم صامتون والله هذا عار واي عار ان يصل الحال بالناس الى هذا المأل .
اللهم عليك بالبشير واعوانه اللهم لاتغادر منهم احدا واحصهم عددا واقتلهم شر تقتيل واحشرهم في جهنم فردا فردا
أين المواطنيين الشرفاء؟ الى متى السكوت على الظلم وعلى الارهاب والتهديد ؟ ، سمعنا مقولة الشاعر الشابي اذا الشعب يوماً اراد الحياة …………… ألى متى يا اهل السودان الصبر والطاعة والسكون على هؤلاء الهمج الغوغا سفاه العصر والزمان
متى تهب الثورة وتقتلع المجرمين من جذورهم إن كان أصلاً لهم جذور ، يطلقون الرصاص الحي على أبناءكم الطلاب العزل بل يطاردونهم داخل الاحياء وانتم صامتون والله هذا عار واي عار ان يصل الحال بالناس الى هذا المأل .
لايفل الحديد الا الحديد يا اهل السودان ماذا تنتظرون والقتل تزداد وتيرته صباح مساء هل رضيتم بالدنية الموت هو الموت فالاكرم لنا جميعا ان نموت موتا جماعيا شهداء فى سبيل الوطن والحرية وكرامة اهل السودان ويا ايتها المعارضة المسلحة نرجوكم ان تاجلوا خلافاتكم حول رئاسة الجبهة الثورية والوطن الان يتشظى وانتم تشاهدون ان الهاوية ازدادت عمقا بسبب السكوت والخنوع غير المبرر فعصابة الرقاص نمر من ورق ولا تحسبون ان من وراءهم رجال يدافعون عنهم انها عصابة مجرمين التفت حول مصالح ومنافع نهبت من لقمة الجوعى وجرعة المرضى وهم يستخدمون المرتزقة لحمايتهم كما كان يفعل القذافى فهلا غيرتم استراتيجيتكم الحاليةواستبدلتوها باخرى اكثر نجاعة وقوة وتاثيرا حتى يرتاح شعبنا المغلوب على امره.
التعذيب والقتل دا كلو عشان القتله عمر وعصابته يحكموا بالقهر ليكم يومكم يا كلاب
الا لعنة الله علي الظالمين القتله الحراميه اولاد الكلب
لا يواجه السلاح الا بالسلاح
الله.. الوطن.. المساواة.. الإنسانية
الوحدة الطلابية جامعة كردفان
بيان مهم
إلى جماهير مدينة الابيض
إلى جماهير الشعب السوداني
إلى كل شعوب العالم
لقد تابعتم طيلة الفترة السابقة الهجمة الشرسة التي يتعرض لها طلابكم ،طلاب جامعة كردفان من قبل إدارة الجامعة، الحرس الجامعي، الشرطة وجهاز الأمن والمخابرات الوطني واذرعه في قطاع طلاب المؤتمر الوطني وغيرها من مليشيات النظام وأحداث مجمع خور طقت قبل أسابيع تشهد علي ذلك حيث تم إعتقال اكثر من 40 طالب وطالبة ،كل ذلك كان يبشر بأن النظام الحاكم وأجهزته القمعية يحيكوا مؤامرة كبيرة ضد الطلاب وذلك لتخويفهم من خوض إنتخابات إتحاد طلاب جامعة كردفان .
اليوم وفي تمام الساعة السادسة صباحا ذهب الطلاب لتسليم قوائم مرشحيهم للانتخابات امام دار إتحاد طلاب جامعة كردفان فتفاجأوا برتل من القوات الشرطية ،والامنية ، وغير النظامية مدججة بالأسلحة محاولين منع الطلاب من تقديم قائمتهم. وعندما أصر الطلاب علي أن الانتخابات استحقاق قانوني ولن يتنازلوا عنه حينها تم إطلاق الرصاص الحي علي الطلاب من قبل الشرطة وجهاز الأمن ومنسوبي حركة الطلاب الأسلاميين الوطنيين ليصاب اكثر من 10 طلاب إصابات خطرة ويتم إعتقال اكثر من 70 طالب وطالبة واكثر من 33 طالب مفقود حتى الأن و يسقط الشهيد أبوبكر صديق – الاول هندسة من طلاب الوحدة الطلابية وهنالك تعتيم من الأمن حول إستشهاد طلاب أخرين.
ونحن اذ نترحم علي شهدائنا الأبرار نرفض أن نستلم جثامينهم الطاهرة قبل تشريحها ومعرفة من تورطوا ومحاكمتهم ونحمل المسؤولية كاملة الي مجرم المحكمة الجنائية رئيس اللجنة الامنية بولاية شمال كردفان الوالي /أحمد هارون الذي تحدث قبل فترة بأن إتحاد طلاب جامعة كردفان (يجي بالدم) ، كما نحمل المسؤولية كاملة الي مدير جامعة كردفان د.احمد عبدالله عجب الدور ولجنة الإنتخابات والحرس الجامعي الذين تواطئوا في هذه الجريمة من أجل ضرب الطلاب العزل .
إننا ندعو كل جماهير الشعب السوداني عامة وجماهير مدينة الأبيض خاصة للوقوف مع الطلاب
وإيواء الجرحي والمصابين والضغط من اجل إطلاق سراح كافة المعتقلين.
كما نطالب المواطنيين والقوي السياسية والطلاب بضرورة الإنتفاض وإقتلاع هذا النظام المجرم.
ياتو رصاص ما عقبو خلاص
ياتو وطن دام للانجاس
الوحدة الطلابية جامعة كردفان
19 ابريل 2016
ان المؤتمر الوطنى الذى يحكمكم يا سادتى لم يأتى من السماء..
لم ينزلهُ اللهُ تعالى مع مطر الخريف الذى هدم منازلكم فى العام الماضى!.
بل قد خرج من بيوتكم المصونةِ نفسها..
من ذات جماجمكم التى بها دماغ ينادى على ابناء جنوبهِ بالعبيد!.
من اياديكم التى تدفع الرشاوى لتُمرر الاجراءات،
ومن الكاكى العسكرى لأبن عمك وهو ذاهب ليقتل اخاه فى غرب البلاد.
المؤتمر الوطنى قد خرج من وصايا جدك وجدى، وتبريكات تاريخنا الحزين.
كل شهاداتكم التى تعتزون بها عبارة عن سخف تاريخ المواد!..
حبرٌ لم يُوفر لكم غير الفول و ابنتهِ القِدرة التى ترونها فى كل يوم
امام دكان الحى ترونها وانتم فى طريقكم الى المواصلات..
المواصلات التى ستتأخر دهراً لتأتيكم بالغبار!.
فشكراً لأبناء شعبى الذين يصفعون ذواتهم فى كل صباح،
ولهم فى المساءِ دموع احباطٍ هى ماء النيل نفسهُ ولا يعلمون!.
ونحن اذ نترحم علي شهدائنا الأبرار نرفض أن نستلم جثامينهم الطاهرة قبل تشريحها ومعرفة من تورطوا ومحاكمتهم ونحمل المسؤولية كاملة الي مجرم المحكمة الجنائية رئيس اللجنة الامنية بولاية شمال كردفان الوالي /أحمد هارون الذي تحدث قبل فترة بأن إتحاد طلاب جامعة كردفان (يجي بالدم) ، كما نحمل المسؤولية كاملة الي مدير جامعة كردفان د.احمد عبدالله عجب الدور ولجنة الإنتخابات والحرس الجامعي الذين تواطئوا في هذه الجريمة من أجل ضرب الطلاب العزل .
الظاهر الأحزاب المعارضة منتظرة الشماشه عشان يطلعوا ليها في مظاهرات كما تعودنا ويسقطوا له النظام .. ثم تسارع تلك الأحزاب إلى ركوب الموجهة وتجيير التغيير لنفسها ونسب مظاهرات الشماسة وجهد اسقاط النظام لنفسها!!
ما عاد في شماسة .. الجنوب إنفصل والنوبة شايلين السلاح ضد النظام ..
يا قادة الأحزاب المعارضة .. أطلعوا مظاهرات وموتوا برصاص النظام في سيبل أن ينبلج صبح جديد لغيركم من أبناء السوداني ..
قال الله تعالى في كتابه العزيز :
بسم الله الرحمن الرحيم
(ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيماً)
صدق الله العظيم
مقتل القرشي أشعل ثورة اكتوبر..
والآن كل يوم يسقط شهيد ولا في اي تحرك..
هل هي أوامر هارون امسح اكسح حتى لا يزعجه شوية عيال بمظاهرات لا يتجاوب معها احد؟
أغثنا يا عبدالواحد؟
أين ثاراتكم يا جبريل؟
الحرب هي الحرب وبكل الوسائل وفي كُل الميادين!!
إن كنتم غير قادرين على نقلها للمركز ، فانقلوا النزاع إلى القلب الخرطوم مفاوضين بالأيدي العارية.
أنصاف الحلول لا تجدي شيئاً.
من أسوأ إلى أسوأ . بوجود هؤلاء النفر القتلة وأصرارهم على الحكم والاستمرار خوفا من الجنائية او المحاسبة داخليا تزداد بطشتهم على العزل . بالعقل كيف نحلها . واننا نعلم غدا أسوأ وكل تأخر خروجنا ازدادت الوطة .
كلاشنكوف يااحمد هارون فى صدور أمل السودان ( الطلبة) عليك من الله ماتستحق انت وزمرة المجرمين بدءا بكبيركم الذي علمكم السحل والقتل ( وماتجيبو زول حي ) كان الطيب صالح محق ( من اين اتى هؤلاء ) !!!!!! نحن نعلم من اين اتى هؤلاء الذين يتحكمون فى رقاب الشعب السوداني الاصيل ورجال امنهم ( رؤساء الامن فى الابيض افضلهم لم يدفن له جد فى تراب السودان حتى الان (ناس ابكرونا )،، فوالي كردفان يهون عليه سحل طلبة جامعة كردفان جميعا اذا ضمن بقاءه خادما لاسياده فى الخرطوم ( المهم البقاء على الحكم) ذلك لان بقايا حجاج غرب افريقيا الذين جاؤوا محمولين فى ا ثمال بالية على ظهور امهاتهم !!!! هؤلاء لايمكن الثقة بهم حتى يصبحوا ولاة على اهل البلد !!!!!!! لانهم بكل بساطة يعملون حسب المثل ( ثوبا ماثوبك جرو بالشوك)
قبل ايام ابناء الابيض السذج المتهافتين هنا بالسعودية وفى الرياض بالتحديد شغالين وسهرانين الليالي يستعدون لاستقبال ( مجرم الجنائية احمد هارون) وكانهم يستقبلون ( المعتصم بن هارون الرشيد ) واحتفالات واستقبالات بسفارة الكيزان بالرياض ، وترحيب وكبكبة لتكريم انسان اياديه ملطخة بدماء ابناء جنوب كردفان وقبل ان تطهر تلك الايادي الهاربة من العدالة اليوم يغسلها بدماء ابناء شمال كردفان ………. هذا الوالي المتهافت يحضر الى الرياض برفقة سوار الدهب ، فقط لتقديم الشكر الى احد رجال الاعمال ، نظير تقديم مساعدة لشمال كردفان … ارأيتم مثل هذه المهانة والمذلة والشحدة المخزية – والي بدرجة وزير ورئيس سابق للسودان ( سوار الدهب ) اي امتهان لكرامة البلد فى عهدهم واي ضياع لشرف الامة الباذخ فى زمانهم ال
رجالتكم وشجاعتكم في قتل الاطفال والشيوخ واغتصاب النساء وقتل الطلاب بالرصاص الحي يامنسوبي الدفاع الشعبي والاجهزة الامنية ياقتلة ياسفاحين ياابناء الحرام ياجبناء انتو رجالتكم وشجاعتكم دي ماتعملوها في حلايب وشلاتين والفشقة و ياانصاف الرجال والله انتو مارجال ذاتو وكلو مسجل ومعروف عمايلكم وبلاويكم ولا تعالوا ورونا ليها في كردفان والنيل الازرق غايتو من الان كلكم اهداف مشروعة ياانصاف الرجال
لقد حان وقت استخدام السلاح ضد القتله المجرمين من كلاب النظام من شرطة و أمن فمنتسبي الشرطه هم فاقد تربوي و أبناء زنا مثلهم مثل كلاب الأمن و سوف يفرون عند إطلاق اول رصاصه ضدهم. فلنذهب جميعا لحما يا اهلنا و طلابنا الشجعان لنقتلع نظام التطرّف و الاٍرهاب بقوة السلاح أسوة بإخواننا في النيل الأزرق و جنوب كردفان و دارفور.