فجر السعيد … قلمك أرضاً ..وإلا..!

نعمة صباحي*

من محاسن تمدد براحات الإعلام المرئي في أفق العيون خلال العقدين الأخيرين .. انه قد عتق عقولنا من التحجر عند اللغة الأحادية للسينما والمسلسلات المصرية التي وإن كنا نحفظ لها حقها في الريادة ولكنها باتت تدور حول نفسها .. مما جعل إقتحام اللهجة السورية و الخليجية سهلا على اجتذاب الكثير من الأذواق وبصورة جعلت الأولى تتراجع الى المزيد من الإسفاف بدلا عن تطوير ذاتها استعدادا لنزال المنافسين الجدد باسلحة الطرح الجاد إلا فيما ندر من الأعمال المتباعدة !
وقد لفت نظري إسم الكاتبة الكويتية السيدة فجر السعيد كصاحبة احد الأقلام التي ترسم قصص بعض المسلسلات الإجتماعية وهي تصور واقع الحياة الخليجية لاسيما في عهد النفط وانعكاس الثراء سلبا بذات القدر الذي يشكله الفقر في بلاد أخرى إن لم يكن يتفوق عليه !
ولكن ذلك الإعجاب والدهشة بقلم تلك الكاتبة قد تبددا اليوم حينما لامست في غير وعي أو إدراك شوكة عقرب الكرامة السودانية التي تؤذي بسمها الزعاف كل من يتجرأ على استفزازها.. فكتبت مقالا مغرقا في البياخة والملل وضعت له عنوانا قادها الى المكان الخطأ الذي سيوقعها في معارك غير متكافئة من جانبها مع أقلام لن تجرو سنة قلمها الطرية على الصمود أمامها حتى إن كانت على مستوى القراء الذين يملكون من قدرة ثقافة التصدى ما يلقم كل فم يتقيأ بهتانا في حق السودان أرضا وشعباً .. حجرا كبيرا يخرسه قبل أن يتلقف راسه الدائخ من هم فرسان و مهيرات القلم السوداني الذي يكون وردة تنفث أريجا في حاسة شم من ينطق بسحر البيان الحلو .. ولكنه يغدو مطرقة ثقيلة الوقع في ذات الوقت على ذلك الراس متى من تجاسر على مناطحة شموخ عمامتنا و سخر من سمرة سحنتنا أو تهكم عن سترة ثوبنا !
فما لم تقرأه السيدة فجر في تاريخ بلادها القريب .. أن السودانيين هم من دافعوا عن الكويت و كانوا سدا منيعا لها وقف في وجه توجهات الزعيم عبد الكريم قاسم الرامية الى إعادتها بالقوة الى بيت الطاعة العراقي الذي لم يياس قادته حتى غزو الرئيس الراحل صدام حسين بالأمس للكويت عن المطالبة بما يعتبرونه حقا لهم فيها.
وحينما كان أحد المسئؤلين الكويتين يودع ضباط و جنود تلك المفرزة بعد إنتهاء مهمتهم النبيلة كان يسلم على الواحد منهم ويدس في كفه مظروفا منتفخا بالدينارات ..ولما إنتهى من ذلك الفعل الذي ظنه قمة التكريم وهو ما يزال واقفا يوزع البسمات أمام الكاميرات قريبا من أولئك الأشاوس.. فما كان من قائد تلك الوحدة إلا أن صرخ في قواته بتلك اللغة والنبرة العسكرية الصارمة الآمرة.. عساااكر إنتباه .. مظاريف أرضاً !
[SITECODE=”youtube 7AfvQHrWDJg”].[/SITECODE] فوضوعوا كل المظاريف بحركة رشيقة قريبا من أقدامهم وانتصبوا كالسيوف مرة أخرى .. لينفذوا تعليمات قائدهم .. بالإلتفات يمينا والتوجه الى الطائرة فورا تاركين وراءهم على مدرج المطار تلك العطايا السخية في مكانها.. وتحركوا وأصوات أحذيتهم كانت كالإيقاع تردد مع حناجرهم البطوليه نشيدا يقول .. لن نبيع النخوة لمن هم إخوة !
وسجلت كاميرا اللحظة بالصورة والصوت ذلك الموقف الذي جعل حكام الكويت يعرضون ذلك الشريط حتى الآن على زوراهم من أهل السودان وغيرهم تباهيا وتفاخرا وتندرا بكبرياء ذلك الجندي الذي تعتقدين جهلاً أنه سيرضى تسليم أو التنازل عن ذرة واحدة من تراب أرضه الطاهر لكائن من كان .. لو لا أننا نعيش في عهد رئيس ونظام حكم جائرين ..التراب عندهما أقل قيمة من ثمن طلقات الرصاص التي استهدفت حياة الرئيس المصري الأسبق السيد حسني مبارك !
نعيد اليكِ متطوعين مجاناً ذلك الموقف لتثقيفك بتاريخ وطنك قبل أن يتسع باع وعيك لإستيعاب تاريخ الغير.. و أنت تستجبين بقلم من يجهل تاريخنا التليد ونحن أول من صنع الحديد من مكنونات أرضنا الولود..لدعوة من خدعوك بكتابة العنوان غير المناسب لمسلسل مناشدة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بضم السودان للخارطة المصرية .. ولعلهم وقد بدأت الآن اشك حقيقة في أنهم من يسمكرون ويبجون لكِ حبكة مسلسلاتك التي لطالما خُدعنا فيها وفيك.. من منطلق فهمنا لمقولة أن لغة الكاش تقلل النقاش!
إن تقديرنا للكويت حكاما وشعبا هو ما يمنعنا من الغوص في لجة التاريخ البعيد منه والقريب .. ولعل صورة الرجل الشهم الراحل السفير السيدعبد الله السريع عليه الرحمة ستظل عالقة في كل العقول والعيون السودانية التي بادلته المحبة بمثلها ومنحته لقب عبد الله جوبا وهو الذي بذنا في سودانينتا بكل إعتزاز وقد صار يستمع لأحمد المصطفى وحسن عطية وعثمان حسين ويأكل بفرة الباباي وملاح النعيمية ويشرب منقوع الحلو مر بتلذذ الصائم الظاميْ.. بل ويستعذب معنا مرارة داء الملاريا !
فإن وضعتِ قلمك أرضا مع إنحناءة إعتذار خفيفة لن تشوه من قوامك السمهري .. ولكننا نأمل أن تقصر فيك من رقبة التطاول علينا والتي تبدو ساذجة الثقافة تماما كعنق الزرافة .. سامحناك و مددنا لك جدائل حنيتنا شبالا بتعظيم السلام لشجاعتك الأدبية .. أما إذا عدت ِ.. فسنعود ببسالة بنات بنونة بنت المك نمر التي نعت على شقيقها أن يموت في فراشه كالبعير الأجرب وكانت تتمنى له ان يستشهد بطلاً في حومة الوغى ذوداً عن عرضه وأرضه .. فأنشدت تخاطب جسده المسجى .. ( ما دايرالك الميتة أم رماداً شح … دايراك يوم لقُاء بدميكا تتوشح .. الميت مسولب والعجاج يكتح .. أحييي علي .. سيفه البسوي التح )
ولكي تفهمي تلك المفردات العجيبة عليكِ أن تزيحي لغة السح الدح أمبو قليلاً .في جانب من مساحة عقليتك الضيقة الأفق و القصيرة عموديا .. والتي حبستك في زاوية مطالعة العناوين فقط من كتب التاريخ بدلاً من السباحة بين دفتي بحورها العميقة التي يبدو أن أذرع إطلاعك النيئة لم تتعود إرتيادها أبداً .. وإلا لما كانت سقطة جوادك الذي كبا في عثرة ورطتك مع أهل السودان الذين يعرفون القراءة جيدا ويعلمونها للآخرين لذا فهم يجيدون الكتابة أيضا ويعادون بها من يتجرأ عليهم بسوء ..فهل وعيت الدرس أم نكتب لك في كراسة الإمتحان الذي ارتديه بارادتك ..عبارة راسبة في مادة التاريخ في دائرة حمراء كبيرة ؟

* سودانية .. ربة بيت حاليا مقيمة بالخارج .. تخصص إعلام..

تعليق واحد

  1. – مجموعة “أصداء” البريدية:
    ننقل إليكم هذه الحقيقة الكاملة حول الكاتبة المعروفة فجر السعيد، والتي رفضت الصحف نشرها أو مجرد التلميح بها منعا لحدوث المشاكل.. حيث قام أحد الأشخاص الموثوق بهم بتزويدنا بها مشكورا لنشرها حتى تتضح الحقيقة حول هذه الشخصية.

    فجر عثمان السعيد.. برز هذا الاسم في عالم التأليف الدرامي في الكويت في عام 1997 من خلال مسلسل درامي، وهو مسلسل”القرار الأخير”، والذي عرض في رمضان من ذلك العام بواقع ثلاثين حلقة.. ثم اكتسبت هذه الشخصية شهرة واسعة في الخليج بعد سلسلة من الأعمال الدرامية التي أنتجتها وعرضتها على مدى السنوات السابقة.

    إن هذه الكاتبة لم تكن هي في الواقع المؤلف الحقيقي للأعمال التي حملت اسمها كمؤلفة.. بل إنها لم تكتب شيئا من تلك الأعمال سوى بعض الإضافات البسيطة التي أضافتها عليها بهدف التطويل أو بهدف جعل النص متماشيا مع أجواء المجتمع الكويتي.

    بداية “الخديعة” عام 1997:
    بدأت القصة عام 1997 حين قام شريكها في الإنتاج بمؤسسة سكوب سنتر (الفنان حسين المنصور) بالوصول إلى أحد المكاتب التجارية السرية في القاهرة، حيث يضم ذلك المكتب مجموعة من المؤلفين لكتابة أبحاث وأعمال درامية وبيعها بمقابل مادي.. فتم الاتفاق بين الطرفين على تزويد مؤسسة سكوب سنتر سنويا بنص درامي من 30 حلقة يناسب المجتمع الكويتي.. ثم يحمل المسلسل اسم فجر السعيد كمؤلفة للعمل.

    وبدأ الاتفاق بمسلسل القرار الأخير الذي عرض أواخر عام 1997، ثم توالت بعده الأعمال كالتالي:
    -مسلسل دارت الأيام عام 1998
    -مسلسل دروب الشك عام 1999

    وبعد الخلاف الحاد بين فجر السعيد والفنان حسين المنصور عام 1999، خرج المنصور من الشركة وأعلن مقاطعته لفجر بعد خلافات مالية وإدارية كبيرة.. ثم وقعت فجر السعيد في ورطة حقيقية، حيث انقطع المصدر الذي كانت تحصل من خلاله على النصوص الدرامية عن طريق حسين المنصور.. وبقيت فجر سنة كاملة دون أن تقدم أي عمل جديد.. حيث مرّ رمضان عام 2000 دون أن تقدم فجر أي عمل جديد.. مما أثار الاستغراب!

    وبعد ذلك استطاعت فجر أن تتوصل إلى مصدر آخر يكتب لها النصوص الجاهزة من خلال شقيقها (مشعل السعيد) الذي له نشاط في مجال المسرح والإنتاج المسرحي.. حيث قام شقيقها مشعل بإرشادها إلى مصدر آخر لكتابة النصوص الجاهزة.. وبالفعل قامت فجر بالاتفاق مع ذلك المصدر على تزويدها سنويا بنص جديد.

    وكانت عودتها عام 2001 بالمسلسل الذي حقق نجاحا كبيرا (جرح الزمن).. ومن بعده مسلسل (ثمن عمري) عام 2002.
    وفي عام 2003 زاد نشاط المؤسسة فقامت بشراء عملين، أحدهما كوميدي، وهما مسلسل “الحيالة” ومسلسل “الحريم”.. واكتفت فجر بوضع اسمها في بند التأليف لمسلسل الحيالة فقط، ووضعت اسم الفنانة حياة الفهد في بند التأليف لمسلسل الحريم كي لا تثير الشكوك بها.
    وهكذا توالت أعمال فجر السعيد ومازالت تتوالى حتى يومنا هذا !!

  2. والله نحن نحبكم يا اهل جزيرة العرب ويشهد الله اننا ماتمسكنا بخيط العروبة الذي في دماؤنا -برغم اننا افارقة نفخر بها- الا لاننا وجدنا منكم هذا الحب والاحترام. ولاننا نحبك ياسيدي رسول الله ونحب اهل بيتك الاطهار ونحب صحابتك الميامين عليهم اجمعين رضوان الله لانفرق بين اهل بيت رسول الله واصحابه.

  3. اول حاجة خليتي الكاتبة الكويتية الشمطاء تبحث لها مختار الصحاح او اي معجم لغوي عشان تفهم بعض العبارات العميقة جدا والكاتبة السودانية رجعتينا الي العهد الجميل (رب ضارة نافعه) قالتها الوقحه الكويتية واستفاد كل الشعب السوداني وتجديد التاريخ والمج التليد اشكرك يمنة ويسري ,,,

  4. يا بنت العم خليها .. ما تشيلي في نفسك. والله الشغلانية ما تسوى حتى الرد عليها وتتعبي نفسك بالطريقة دي!!

  5. فالندع التاريخ جانبا والذي يحدد هل السودان جزء من مصر ام لا.. ونتأمل في اجوه الشبه بين مصر والسودان فلا عاداتنا ولا تقاليدنا مثلهم .. المصري لا يمانع ان رقصت امه او اخته فهذا فن بالنسبة لهم اما نحن فهذا عار وسفاقة فكيف نكون نحن جزء من مصر !! السرقة وخيانة الامانة عندهم فهلوه وعندنا نحن عيب وقلة تربية فكيف نكون نحن منهم !! التحرش واغتصاب النساء رجولة عندهم ونحن عندنا انتقاص للرجولة فكيف نشبههم !! هم ياكلون الملوخية بالارانب ونحن ناكلها باللحمة .. فعن اي شئ مشترك بيننا حتى تآمري السيسي بضم السودان إليه .. فاليجرب إذا استطاع ذلك .. ايتها الظريفة .

  6. الاعلامية هي ثقافة ووعي وادراك وعمق وتاريخ ولكن مابدر من هذه الرخيصة فجر السعيد يعكس ضحالة فكرها وقلة ثقافتها وغياب وعيها الكامل بتاريخ الشعوي واصبتت انها من اعلاميو الغفلة في زمن الفقر الابداعي لمعني الاعلام عكست انها بلا اهداف بل تعيش تسويف الرساله الاعلامية بلا ادراك ومن انتي وماهي جنسيتك ولمن تنتمي ولمن تطبلي ياماجورة ومن دفع لكي فالسودان لايشبة امثالك وامثالك كما زكرتي لاتطأ قدمها ارضنا فارضنا طاهرة شريفة لاتستقبل الساقطات مثلك وكم عكستي سطحية افكارك وانكي تعيشين درك سحيق من الخواء النفسي والروحي لتتفرغي للاسافير وتكتبي المسخ المشوه الذي يعكس لنا من انتي احيانا كثيرة لانحتاج لنتعرف علي الشخص ولكن تحدثي حتي اراكي كما قال سقراط ورايناكي مجردة بلافكر وبلا وعي وبلا تاريخ مجرد هلامية تعيش في وسط اعلامي مبني علي التسويف بعيدا عن المنهجية العلمية التي تصيء عتمت عقلك الفارغ والضحل تعيشين في لج الكتابه وانتي تفتقرين لابسط ادبياتها لان دواخلك مجرد رماد انظفأـ ناره بتمرغك في وحل الكتابه عن بلد اسيادك الذين حرروكم عندما تقدم اليكم صدام وفي اقل من ساعه غابت الرجالة والرجولة وكان السودان هو رد شرف الرجولة لكم ايتها الساقطه وطان السودان هو كنز الضياء الذي اضاء لكم عتمات الاحتلال واعاد اليكم مجدا غائبا …. اتتجرئي بالكتابه عن السودان الشموخ الرجولة ورجال دولتك يجاهرون بالمثلية والشذوذ الجنسي لينالوا حقوقهم ف يدولة مثلة من انتي لتكتبي عن السودان من انتي وماذا تمثلي؟؟؟؟؟ لا احد يعرفك نحن نعرف المميزين ومن يتركون الاثر الكبير علي مستوي الاعلام ورسالته وليس امثالك السودان بلد انتي لاتستطيعي قراءة تاريخة ولاثقافتة ولاوعي شعبة لان الثلاثة لاتنطبق عليكي وانتي مصابة بفقر دم ابداعي ومصابةبلوثة الكتابه السافرة البغيدة عن الاخلاق والقيم النبيلة والاعلامي عندما يكتب نري بيته وقيمة واخلاقة عبر السطور ووسط المفردات ونعرف اول مداخلة التربوية والسلوكية والثقافة ومن ثم اواصر اندماجة المجتمعي في السودان لدينا مثل يقول ( المابتلحقوا جدعو) وفعلا انتي لاتستطيعين اللحاق بالسودان ولامبدعية ولا اعلامية ورميتي بحجير ولكن سيعكر عليكي كل تاريخك الساقط في مجال الاعلام وستعرفي قيمة اسيادك الذين حرروكي اذهبي لاصلك ايران ولاتتجردي من جنسيتك نحن سودانين اسياد بلد نقعد نقوم علي كيفنا في وطن حدادي مدادي نغني لاحب مكان وطني السودان ولو وطني ليس بمقتوح الا للانقياء اصحاب الاخلاق والمثل العليا لقلنا لكي تعالي للسوداني لنربيكي من جديد ونعيد صياغتك الفكرية ونجدد خلايا الثقافةالضحلة التي تعيشين فيها ونعلمكي ماهو الاعلام وماهي رسالته ونعلمكي ماهي الكتابه ولله اصغر اطفالنا كان سيعلمكي ولكن نحن لانرهق صغارنا بالمريضين نفسيا الذي يبحثون عن الشهرة الفارغة ولكن فقط رسالة تادبي وتعلمي الاصول وهذبي قلمك الذي بلا اخلاق وعوةدي اصابعك ان تنير افقك الضيق ومن ثم تعلمي الكتابه فانتي مازلتي في الف باء تعليم الاعلام ونعذر حالتك النفسية وزهايمر الفكر الحائر الذي اصابك عفوا سودانا فوقك وفوق كل متطاول

  7. انتي التي تكتبين لغة الضاد بصورة صحيحه و اجزم انك تنطيقنها قولاً صائباً
    يا اختي بارك الله فيك و دعك من تلك الفخورة بالعروبه و السحنه .

  8. يا أهل الراكوبة أقترح اضافة ايكونة LIKE على المقالات ايضا بصراحة تعجز الكلمات احيان عن التعليق خشية التقليل من قيمة الموضوع ف LIKE انسب ما تعبر عن ااى حاجة جواك التى تكون أحيانا فوق الرائع..عن هذا المقال وغيره من المقالات

  9. تسلمي بنت بلادي نعمه انتي اكبر من ان تردي علي هذه الجاهله السافله المأجوره
    نعتزر منها ان ابويها انجبوها في ايام البترول
    واقول للسيده الليست سعيده بأن تبحث في التاريخ عن السودان وانسان السودان
    نحن اكبر من ان نسئ الي اي بلد من بلاد المسلمين او غير المسلمين
    فهذا تعلمناه منذ الصغر وشكرا ايتها الجاهله

  10. ينصر دينك هذه الفاجرة جعلتنا فى حوبة غضب نعمم ولكن هذه التى انداحت فى احضان المصريين فلا يمكن ان نتوقع منها الا ما كتبت لان اولاد بمبة يشكلون ويعجنون امثاللها كما يريدون فقد سقطت وسقطتها مدوية لذا فليعذرنا كل شهم صنديد كويتى لان هذه الفاجرة اصابتنا فى مقتل بادخال نفسها فى فوهة المصريين ولربما اجادوا اطلاق ذخائرهم من هذه الفوهة فى مؤخرتها لذا فهى مستانسة بهم هؤلاء يرقصون القرد فما بالهم لا يرقصون فجر السعيد عشرة بلدى اعتذارى للاخوة الكويتيين ولكن عليهم تاديب هذه الفاجرة ولكم من كل سودانى تحياتنا يا هل الكويت وكا يجب الا تتحدث هذه الغائبة ةالعقل عن السودان والعراق هم بضم بلدها على مرتين والثالثة ربنا يهون فمن سينجد هذه المدعية من براثن العراقيين مصر والله المصرى شعاره الرزق بيحب الخفية

  11. يا الله عليك يا نعمة صباحي وانت فعلا نعمة من نعم السودان يسلم لسانك , فقد اشفيتي غليلي من هذه الكويتبة الكويتية . امسك لساني عن شتمها احتراما للاخ السفير عبدالله السريع يرحمه الله رحمة واسعة بقدر ما قدم للسودان .

  12. لا تلومى الجاهل هى معروف عليها بتاعت شو واشاعات وسبق لها وزوجها لم ينجحا فى انتخابات البرلمان كما ان محطتها التلفزيونية لا يتابعها اى شخص فى دولة الكويت الشقيقة لضحالتها لاادرى لماذا دائما يزعجنا الجاهل وهل هى او من دعتهم قادرين على فعل ذلك فليتذكروا حرق اسماعيل باشا دعونا نركز على حلايب حتى لاتاخذنا مثل طروحات تلك السيدة الى امور ثانوية

  13. ما اجمل الذود عن الكرامه السودانيه والتراب السودانى الذى تخضب بدماء الأبطال وزانته جمالا كلمات بنونه ومهيره. التحيه والتجله لكى كاتبه المقال وحفيده العظماء والعظيمات فالسودان بلاد النور وارض الحضارات وطن الجمال والحب عصي على امثال المدعين والمدعيات وأشباه المثقفين والمثقفات. وستبقى ارض ترهاقا والمك نمر والمهدى شامخه عزيزه عصيه المنال وندعو الكاتبه الكويتيه محدوده الافق ان تقرأ لابو سليم والقدال ومكى شبيكه لكى تبصر نورا يزيل عتمه الافق لديها .

  14. لك التحية والتقدير يا أستاذة/ نعمة. لقد أصبتِ الهدف تماماً.وأخرستِ هذه الجاهلة التي تهرف بما لا تعرف!

  15. بعيدا عن كل شيء وخصوصا عن المثلث العراق الفتنة الكويت بصراحة تامة المنتفع الوحيد من السودان ومصر هم سكان حلايب يا جماعة السودان دولة فاشلة وشعبها كسيح ومدعي انا شخصيا لفيت أوروبا وأمريكا السوداني افشل شعب
    الواضح تماما السودان الي انقسامات وحروب ودمار ومصر سوف تنهار ولن تسعف الا بالسودان وعندها سوف تتضح الامور
    الرقاص نهب البلد وأولاد الوزراء نهبوا البلد وقروشهم بالخارج والآن تتم عملية غسل أموال مشاريع وهمية وبالمناسبة هي مشاريع للدعاية وبعدها يقولون بأننا نجحنا في المشاريع للتغطية علي الأموال المسروقة أموال الشعب البشير قال عندة مزرعة ههههههههاي
    بس سياتي يوما يحاسب فيه الشرطي والجندي والضابط ورجال الأمن والطبالين لأنهم ساعدوهم وصالة كبار الزوار
    تشهد والسفراء ونساء السفراء

  16. الاستاذة نعمة الصباحي صبحك الله بالخير هذا هو السودان الذي افتخرنا به وانت حواءه ، سياتي اليوم الذي ستدرك شبة الكاتبة هذه ان النعيم و الاستقرار الذي تعيشه الان للسودان يد فيه رغم المحن صابرين لابد يوم باكر يبقى اخير سوف ياتي ذلك اليوم

  17. غايتو الكاتبة الكويتية دي لقت ليها دعاية وحشد شعبي مجانا … واظن ده كان هدفا من البداية وتوقيتا ممتاز بعد حادثة دق الضباط الكويتين على يد الضباط السودانين … يعنى تشفي وفي نفس اللحظة دعاية وترويج لكاتبة مغمورة … فا ارخوها اخير ليكم

  18. نعمة … نعمتي ، لا فض فوك ولا انكسر يراعك . لقد القمتي الشمطاء صخرا بمفردات ستقف عاجزة دون فك رموزها ، هذه المهينة التي لا تكاد تبين .هذه التي تخطئ في كتابة اسمها مهينة نفسها بنفسها يوم أن كتبت بحروف لغة لا تتقنهافكتبته هكذا Fajer – فاجر – وهي تريد Fajr – فجر – . تلك إرادة المولى حتى لا نبوء بإثم التنابذ بالألقاب إن أطلقنا عليها اسم – فاجر – وهي التي سمت نفسها به .
    سلمت يداك يا فخر بلادي واخت بنونة بنت المك نمر وأكثر الله من أمثالك .

  19. انت فعلا نعمة على أهلك وعلى وطنك.كفيتي ووفيتي.
    أرجو ان كان لديك الصورة الفوتوغرافية للعميد الزيبق وهو يأمر جنوده الأشاوس برمي الظروف الدينارية أرضا، أن تنشريها في الراكوبة ليشاهدها الجميع.الصورة المنشورة مع هذا المقال يبدو أنها في وداع أو استقبال الجنود الأبطال في الخرطوم.نحن عايزين صورتهم في مطار الكويت وهم يرمون الأظرف ويعودون متوشحين بشرف الزود عن أراضي وطن عربي شقيق .

  20. الفاجرة السعيد لا تذكر قصة المظاريف التي اعطيت لجنودنا البواسل الذين هبوا لنجدة الشعب الكويتي لأن في تلك الحقبة من الزمن لم تكن اسرتها قد هاجرت من الهند للكويت

  21. نعم يا نعمه أسم علي مسمي وكفيتي ووفييتي جزاء الله كل خير

    أخرستي شمطاء الكويت لما كتبته عن السودان

  22. دعوها فانها مامورة, لاهى رقم ثقافى يمكن ان يعتد به, ولا هى سياسية من الذين يؤخذ بقولهم ويعمل لهم الف حساب باعتبار ان قولها مقدمة لما بعده, فقط هى تبحث عن الشهرة من اجل الشهرة, كل ما تملكه هو المال واجتماعيات مع اصحاب البلاط ورموز مجتمع تحاول ان تجد لنفسها موقع قدم بلا علم ولا تاريخ ولا امكانيات فكرية,,,,
    كل يوم يمر يثبت بان امثالها ما ارسلت لهم الديانات والانبياء الا لاخراجهم من بربريتهم وجهلهم ولكن لا حياة لمن تنادي.

  23. الله عليك الاخت نعمة كفو ما قصرت ابدا كفيتى و وفيتى و افتكر بعد مقالك ده خلاص ما فى داعى اننا نكتب او نعلق على الموضوع و يا ريت تكون الجهلول قرأت هذا المقال لتعلم من هم اهل السودان و تكون عرفت و سمعت بـ ( المكشن بدون بصلة ).

  24. يكفينا فخرا اختى نعمه بان السودان به الكثير من امثالك
    وعلى الرعناء فجر البحث فى قاموس اللغة لتفهم عباراتك الجميله وما ظن ان فجر العاريه الفاجره التى لم تفهم من تاريخ كويتها شي بان تعى كلامك وتصل لدرجة فهمه
    فلك التحيه والتجله
    والله لقد انصرفت اناملى عن الرد على هذه البدون عندما قرات ردك عليها فلك منى جزيل الشكر والتقدير مرارا وتكرارا
    امثالك يساوى لدينا الالف مولفه من هؤلاء قوم حواءهم فجر الفاجر

  25. كفيتى ووفيتى يا فخر السودان
    لك التحيه والتجلى يا استاذه
    وربنا يهدى فجر الفاجره
    التى لا تفقه شئ حتى عن تاريخ بلادها

  26. أنعم الله عليك بالخير و البركة.

    بت بلد و فخر للوطن.

    نرجو أن نرى مساهاماتك في جميع قضايا البلد و من منبر راكوبة الشعب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..