فرنسا تنشئ أكبر مركز في إفريقيا لتحسين الماشية السودانية

(سونا) – بحث اجتماع مشترك اليوم ضم والي ولاية الخرطوم فريق أول مهندس ركن عبد الرحيم محمد حسين وبروفسير موسى تبن وزير الثروة الحيوانية الاتحادي مع الوفد الفرنسي الخطوات العملية لانشاء مركز التلقيح الاصطناعي والنطف لانتاج جيل جديد من الحيوانات ذات إنتاجية عالية من اللحوم والالبان.
صرح بذلك د.محمد صالح جابر وزير الزراعة والثروة الحيوانية بولاية الخرطوم موضحاً أن هذه الخطوة تجيء في إطار مساعي الشركات الفرنسية في نشر ثقافة التلقيح الاصطناعي من خلال مركزين إقليميين تم إنشاء الأول في كينيا وتجرى الترتيبات لانشاء المركز الثاني في السودان كأكبر مركز في إفريقيا يخدم شمال ووسط إفريقيا، مضيفاً أن المركز يتم إنشاؤه بواسطة معهد ألس الفرنسي ويضم في عضويته كل المنتجين ويضع سياسات تطوير قطاع الثروة الحيوانية وتقوم شركة (إيفا ليوشن) الفرنسية وهي ثاني أكبر شركة في العالم لانتاج معدات التلقيح البشري والحيواني بتوفير المعدات المطلوبة للمركز .
وقال وزير الزراعة بالولاية إن هذا المركز سيكون له دور فعال في تدريب الكوادر العاملة في مجال الثروة الحيوانية على أحدث التقانات المستخدمة في تطوير عمليات التلقيح الاصطناعي ونقل الأجنة ويوفر المركز قاعدة بيانات تشمل كل مراحل القطيع منذ الولادة وحتى مرحلة الانتاج فضلاً عن ذلك فإن هذا الاتفاق سيتم بموجبه إدخال سلالات محسنة من الماعز ذات إنتاجية عالية من الالبان وذلك لتوزيعها على المنتجين في الريف لسد الفجوة الغذائية في الالبان .
الى ذلك أكد والي ولاية الخرطوم دعم الولاية اللامحدود للتعاون مع الجانب الفرنسي وتقديم كل التسهيلات وطالب الوالي الأجهزة المختصة بالشروع فوراً في اتخاذ خطوات عملية تنفيذية على وجه السرعة .
يعنى المشروع ده احق ليه ولايه ألجزيره
مثلا لكن طبعا الحكايه فيها عربات وتلاجات
وعفيتك لازم ناس التماسيح يضربوا عليها
السودان ما الخرطوم لابد من إعطاء الأقاليم
حقها هسع المعنى شنو
يعنى المشروع ده مفروض يكون فى ولأية ألجزيره مثلا
لكن طبعا الحكايه فيها عربات وتلاجات وعفش ناس الوالى
مضربين عليهم وإلا الفهم شنو .
هؤلاء الاغبياء لماذا ننتظر حتى ياتي الفرنسيين والسودان به من العلماء ما اعترفت به الدوائر العالمية
اما كان اولىً بهؤلاء الجهلاء ان يقوموا بتطوير الانتاج الزراعي بدلا من صافات واحد وغيره اما كان اولى من انساء جيتد وغيرة اما كان اولى من التصنيع الحربي اما كان اولى من خزان مروي الماسورة فنحن ليس لدينا اولويات فهناك شيء مهم واخر اهم
السودان لا ينقصه المال ولا الخبرات وانما ينقصه المخلصون
اين اموال البترول والذهب التي ذهبت ارصدة للحزب في دول العالم
خلاص قبلتم علي ماشيتنا الحلوة والجميليله المعروفة عالميه حرام عليكم مسختو علينا كل شي كان جميل الله يمسخ عليكم حياتكم وكل شي جميل عندكم ما تخلوا الطبيعه لخالقه ديل بعملوا دراسات وتجارب ليس الا والسودان اصبح اكبر مركز تجارب في العالم من غير اي واعز اخلاقي او ديني يعني بدل الفئران قبلوا علي الارض والحيوانات الناطقة والغير ناطقة فرنسا ما تمشي تشاد او دار فور بتاعتهم ليه اختارت الخرطوم إنشاءالله صاحب الفكره وكل من جاري وراء هذا المخطط الاجرامي ان تصيبهم عاهات لهم ولذويهم وكذلك الشركة وان لا يري النور هذا المشروع وان ينقلب عليهم جميعا السحر يا عديمي الأخلاق والضمير
وزير الثروة الحيوانية اسمه موسي تبن؟؟ والله بخت الحيوانات وما يسير خاطرهم الا طيب علي قول الخليجيين
كان البلد فيها وزير ثروة سابقا او حاليا البلد تستورد حليب ومشتقاته انتم لا تفقهون شيئا يا حكام ووزراء السودان آلا تخجلوا على أنفسكم بالله انتم فيكم عقول هولندا تزود العالم بالحليب والجبن ولديها ربع ثروتنا الحيوانية لانهم فيهم عقول أصحاب تلك الأقطار ونحن لدينا ثروة حيوانية لا يستهان بها ولكن ليس لدينا عقول حتى تدار بإخلاص .
البلد فيها خير ولكن تنقصها الإدارة والإخلاص لله ثم الوطن .
اوعى تطلع مثل اكبر مزرعة دواجن في افريقيا والناس تستورد دجاج وبيض يا حيوانات آلا تخجلوا بالله انتم وزراء في شنو ؟ في السفسفة والرشاوي اظن .
شاطرين جدا فيها لكن إداريا فاشلين والدليل هو نقص الشعب وعدم توفر معظم ضروريات الحياة .
قاتلكم الله .
مواشي السودان هسي مالها ؟
هي من اللحوم المرغوبة في كل العالم , لماذا تريدون تغير خصائصها وخلقتهاالتي أوجدها الله فيها والتي تتناسب وبيئتنا.
لقد أوجد لنا الله هذه الحيوانات ( الماشية السودانية) كما هي ملائمة لبيئتنا وطقسنا وأمطارنا. الموضوع إن كان تغذيتها لا غبار عليه لكن عملية تدخل في نطف وتلقيح صناعي وإنتاج جيل جديد فهذه هي المشكلة, إن تم ذلك تصبح هذه المواشية مثل القطن المحور وراثيا.
كردفان أجدر وأحق
تصور هجين الضان الحمري مع الأسترالي أو التركي مثلاً
وأبقار المسيرية العجفاء مع الفريزيان، ويا خبذا لو تم إنشاء مزارع للأعلاف بدل رحلة الشتاء والصيف عبر حقول الألغام
اجدر المناطق التي يجب قيام تلك المشاريع هي منطقة أبيي وما جاورها وغرب كردفان ومنطقة النيل الأزرق ومنطقة القضارف ودارفور يضقى غلنى تلك المناطق ثرية بالامطار والبطانة :
الدولة اليس بها علماء حتى نأتي بالغير هل وزراء الحكومة ليس منهم عباقرة ؟
يخرجون السودان وأهله من ضنك المعيشة والفقر متى تكون لنا دولة بالمعنى المعروف يا بلد؟
الأغرب أن خبراءنا درسوا نفس المواد التي درسها الخواجة والهندي والصيني في مرحلة الجامعة وما فوق الجامعة .. وعندما يأتي الوقت لإقامة مشاريع من شاكلة التلقيح الصناعي نأتي برصفاء خبراءنا من فرنسا والصين والهند ليقوموا بدراسة وتنفيذ تلك المشاريع ..
ما السبب ؟؟ أين العلة ؟؟ لماذا يستطيع الخبير الأجنبي تحويل العلم الذي درسه إلى مهارات ومعارف عملية يستطيع بها إنتاج خدمات وسلع منافسة في السوق المحلية والعالمية بينما لا يستطيع رصيفه السوداني الذي درس نفس العلوم فعل الشئ ذاته ؟؟
الاخ المعلق الفلفل الحار.. باين عليهم بعينو حسب الاسماء:
الجاز = البترول
تبن = الثروه الحيوانيه
غندور (اسم اجنبي) = الخارجيه
احمد بلال (مؤذن الرسول) = وزير الاعلام
مدثر عبد الغني (شرتيت) = وزارة الإستثمار
قالوكوما (اسم محترفين) = الشباب والرياضة
الطيب سيخه (سيخ الكيزان) = جهاز الامن
وزراء الدوله:
حامد وكيل (وكيل ترحيلات) = النقل و الطرق
اوشيك محمد احمد (شيك) = التجاره
عبد الحفيظ الصادق (حِـفِّـيـــــظْ) = التربية و التعليم
مصطفى تيراب (فرقة تيراب) = الثقافه
نزار المكاشفى (اسم شيوخ) = الارشاد و الاوقاف
المشكله العنقالي الكبير اسمو لا شغال لا داير يشتغل.. نقوم من شوم نقع في شوم.
ههههههه