الراكوبة تكشف تفاصيل وأسرار إجتماع رئاسي بحضور مدير جهاز أمن النظام بعد المظاهرات الأخيرة

استراحه محارب
لنري معدن الانسان السوداني الاصيل رغم فعل الانقاذ واللا اسلامين فينا طوال ربع قرن

جاء في جريده عكاظ اليوم الاحد 5/1….رفض راعي سوداني لاغراءت ماليه لتمكين ارهابي في بيشه من سياره واتصال بجواله

(وفيما وقفت «عكاظ» أمس (السبت) على موقع الحدث، أكد صاحب الحظيرة محمد مبارك الشهراني التي حاول الإرهابيان التخفي فيها أنه تلقى ظهر أمس الأول (الجمعة) اتصالا من عامله «سوداني الجنسية» يبلغه بوجود مسلح يغريه بالمال لتمكينه من مفتاح مركبة متوقفة، داعيا إياه لمساعدته في مواجهته.
وقال «بادرت مع ثلاثة من أبنائي بالذهاب إلى الموقع فوجدنا الرجل المسلح ما زال هناك فحاولنا تجنبه إلا أنه أشهر سلاحه باتجاهنا، ليبادر ابني عبدالله بالاتصال بالجهات الأمنية في بيشة التي باشرت الموقع فورا عندها بدأ الإرهابي بإطلاق النار عشوائيا علينا وعلى الدورية الأمنية فور وصولها والحمد لله لم يصب أي منا ولا من رجال الأمن بأذى، ليفر هاربا مختفيا في أحد الجبال القريبة من المزرعة والتي لا تبعد سوى 1000 متر تقريبا، حتى وصلت فرق قوات الطوارئ وتمت ملاحقته وتبادل إطلاق النار معه مما نجم عنه مقتله».

أي فشل وتخبط أكثر من هذا؟

ألم تنقلب الإنقاذ على حكومة الصادق والميرغني؟ والآن يستجدونهم المُشاركة؟؟

عجبي

إنها العودة إلى المربع رقم واحد.

كل هذه الاستعدادات من النظام لقمع الثورة لا تحل الاشكال القائم و اذا كان الامور تحل بهذه الحلول الفارغه يجب على الاخوان يرحلوا بدون دم اذا كانوا ناس عاقلين و الصادق لا يحل و لا يربط اذا تم الاتفاق معه و الامر ليس بيده و ايضا ابن الميرغنى و الامر اكبر من ذلك و المواطن السودانى لا يستطيع ان يتحمل اكثر و الامور صارت واضحه ان يرحل النظام بدون رجعه و الفطام صعب على نظام ظل 26 سنه يرضع فى السودان حتى صار عاقر و الثوره قائمه , و مع العصيان المدنى يجب ان تتكون حكومة ظل تقود الثوره و تكون مرجعية و يجب التنسيق ما بين الحركات المسلحه و الضباط الشرفاء لتكوين جيش سودانى وطنى يحمى الثوره و لا تعولوا على مليشيات الاخوان و تعتقدوا انها جيش سودانى و الجيش قد تم نحره من زمااااااااان . لماذا يرهن السودان من اجل واحد قاتل و سارق و دمر البلد و لا يستطيع ان يسافر الى لدول الجوار و مطلوب دوليا و ليس عار علينا كسودانيين ان يحكمنا واحد مطارد دوليا؟ بكره اذا ذهب البشير كل الامور سوف تحل و يتعافى الاقتصاد السودانى- العصابه لازم ترحل و ليس هنالك حل ثانى ما دام سالت دماء الوطنيين الاحرار و تقدم الصفوف شباب قدموا ارواحهم من اجل الحريه و العبوديه التى نعيشها و نحن غرباء فى وطننا الذى اخطتتف كم قبل التنظيم الدولى للاخوان الحراميه .

عوووووووووك
قناه فضائيه لمده ثلاثه شهور فقط….ايجار قناه ثلاث شهور تفضح الكيزان وتدعو للعصيان المدني …بسواعد الشباب فقط

هم ﻻيملكون شئ لتقديمه للشعب فى مايخص اﻻزمات اﻻقتصاديه والغلاء وكل مشاكل الصحه والتعليم التى يعانى منها المواطن السودانى وكيفية توفير لقمة العيش الكريمه له او كيفية ايقاف تلك الحروبات العبثيه التى اشعلوها وما سببته من مآسى او حريات الناس بل حتى لم يضعوه كأجنده لمناقشته ووعد الناس بحلول – وهى قطعا كاذبه – حتى هذه لم تكن مما يشغلهم بل كل همهم كان كيفية تأمين بقاءهم .. وطالما استنفروا قوتهم اﻷمنيه معناه ليموت كل الناس ونبقى نحن ؟؟ وهم خدر السلطه ووهم أنهم جاءوا ليبقوا نسوا او تناسوا أن إرادة الشعوب ﻻتقهر وأن الشعب السودانى قد وصل نقطة اللا عودة الى الوراء وأنه قد صبر عليكم أيها السفله فوق طاقته وأن الثوره قد إنطلقت لكنسكم الى مزبلة التاريخ وأن الجيش السودانى برغم التجريف الذى مارستوه عليه فقد خرج من صلب هذا الشعب وهم ابناؤنا وﻻبد أن ينحازوا الى إرادة أهاليهم ويحمونه من نظام سرق مقدرات وطنه وحولها الى مصالحه الشخصيه ..!!

تحية التجلة والاحترام للسيد الرئيس وهو يحمل كل هموم الوطن علي كتفيه.

اﻻسبوع القادم سيكون اﻻسوأ على النظام وستهرب عائلاتهم للخارج وتهريب اموالهم ايضا .. اﻻن التنسيق على قدم وساق للانتفاضة بالشكل المطلوب والعصيان المدنى .. البشير ليس امامه خيارات ﻻنه يدرك تماما ان لحظة الثورة اﻻن قد بدات فعليا بعدما عجز عن تقديم وفعل شئ يحافظ على الوطن وشعبه المنهك بالحروب والمجاعات وضنك العيش واﻻمراض واﻻسعار والعطالة .. اﻻن كل الملفات الحيوية قد تم نسفها وﻻ بديل لهم ﻻحتواء ازماتها .. اﻻ الرووووب او الهرووووب ﻻ ثالث لهما .

اجتماعاتهم اﻻمنية لم تتوقف منذ 27 عاما .. وهى التى انهكتهم باﻻمراض والزهللة وعدم النوم وقلة الراحة ..قال تعالى ( وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون ) .

الكيزان ممكن يعملوا كل شي في سبيل الحفاظ على السلطة وحفاظهم على السلطة من اجل حاجتين اساسيتين
1- حبهم للسلطة والظهور والتعالى على الناس فهم ماسونين في ثياب اسلامية ومثال ذلك زعيمهم الراحل الترابي وامين حسن عمر وقطبي المهدي الم نرى في الصورة كيف يقوم بتعيدل ربطة العنق الغربية الى امين حسن عمر .

2- ثانيا خوفهم من الفضيحة فهم يقفون على اسرار وتعاملات مريبة تهدم ادعائهم الاسلام جملة وتفصيلا ومن القتل الممنهج والتعامل مع المخابرات الغربية بكل انواعها اسرائيل – النرويج – امريكا وفرنسا في وبيع اسرار الحركات الاسلامية في غرب افريقيا وشمال افريقا ..

وتعاملاتهم المريبة مع المخابرات الشرقية وعلى رأسها ايران – السوفيت والصين وارمينيا

هؤلاء الكيزان هم اظلم من ظلم وأسوأ من حكم
هؤلاء الكيزان لا يرقبون في مؤمن الاً (الإل يعنى النسب او القرابة او عهد الله وميثاقه) ولا ذمة (اي ولا عهد).

هؤلاء الكيزان حياتهم الدولار والكنز
هؤلاء الكيزان حياتهم وديدنهم قتل الابرياء في سبيل السلطة
هؤلاء الكيزان حياتهم وشعارهم تشتيت البلاد وتقسيمها الى احزاب وبث الفتنة بين الاحزاب لتكون لهم الكبرياء على الاخرين

هؤلاء الكيزان يفرقون بين الناس ويحاولون ان يظهرووا للأخرين انهم متحدين

هؤلاء الكيزان يستخدمون اموال الدولة بطريقة غير مباشرة او بطريقة مباشرة لبناء دور المؤتمر الوطني في الاقاليم بحيث تكون جميلة وواضحة والمعروف انها دور اسست على المكر والعدوان والكذب

هؤلاء الكيزان لا يعرفون عقد المواطنة ويعملون من اجل التنظيم الدولي للأخوان المسلمين بالخارج .. فهم اذا لم يستطيعوا ان يوحدوا بلادهم فيكف يوحدون العالم تحت اي راية اخرى كما يدعون..

المشكلة ان نعاج الكيزان تقودها كباش الماسونية العالمية من حيث يعلمون او لا يعلمون

اللهم انا نعوذ بك من شر الكيزان
اللهم انا نعوذ بك من شر الماسونية العالمية
اللهم انا نعوذ بك من شر الاشرار (الكيزان) وفجر الفجار(الماسونية)

اللهم عليك بالظالمين تجار الدين الذين طغوا في البلاد
واكثروا فيها الفساد
اللهم صب عليهم صوت عذاب
وانج السودان من شرهم
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

الله اكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين
اللهم عليك باهل النفاق
واهل الشقاق

هاهو التاريخ يعيد نفسه عندما تكثر هوائم الجيش هذا يعني ان النظام اصبح غير مرغوب فيه من الجيش الا ايناء دار المايقوما وامثالهم من زبانية النظام .. الان الانقاذ بدات عدها التنازلي ومن لابعلم ذلك فانظروا الي الحكومات السابقة كيف كانت مع شعوبها قهرت الشعوب الا ان الله سبط عليها غضبا فخرجت الشعوب الي الشوارع وسقطت الحكومات الان قادة الانقاذ في ابراج عاجية لا يهتمون بالشعب ةلكن ستاتي اللحظة الحاسمة التي سيهرب فيها هؤلاء مثل ما هرب بن علي ومبارك والقذافي الذي ذبح بسكين بصل .. عندما اراد الله ان باتي بناس البشير وتغيير الحكم تساقطت المدن بالحنوب مدينة مدينة ها هو الان الجيش ينهزم في كافة الجبهات والعساكر يهربون من العدو لذلك ياقادة الانقاذ ان لكم ان تهربوا حتي لا يكون مصيركم مصير الرؤساء الذين اذلعم الله وسيذلكم الله ..

(ان الاجتماع ترأسه البشير؛ وحضره كل من بكري حسن صالح ومدير جهاز الامن محمد عطا ومساعد رئيس الجمهورية ابراهيم محمود حامد).

** بالله د اجتماع..ولا قعدة؟!! ثلاثة ورابعهم(***).. مخرجات الاجتماع وتوصياته زي بتاعت الناس المساطيل..المفروض تناقشوا كيفية الهروب الناعم…

طول ما نحن نتكلم بالجهوية والقبليه والاثنية شمال جنةب ش غ عمرنا ما حنتقدم سؤؤل الملك لمن ؟؟ لله رب العالمين ومن الذي يعطيه ويسلبه ؟؟ برضو الله رب العالمين يعني الحكاية لاشمال ولاجنوب ولا ابيض واسود هؤلاء مجرد جنود شطرنج نصحا ونقول الله يولي الاصلح لانو طالما دي افكارنا والذي في دواخلنا يطلع السنتنا والله علام الغيوب وهويعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور فهو الذي يبدل ويغير لان الارض لله يورثها لمن يشاء من عباده والعاقبة للمتقيييييين

ربنا يكضب الشينة ( وجهزوا العود ياشباب وليكن عود سلم تحشروه للاخر وما ينكسر ولا يكون عود عشر)

يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب نصوم رمضان بدون كيزان

كما تدين تدان

لا تختلفوا فتذهب ريحكم . اولادنا تموت بدم بارد ونحن حارسين صلبت النسوان .لازم تتوقف الحياة بعصيان مدنى ولا لدفع الجبايات حاصة الماء والكهرباء وماندفعه للتعليم والعلاج فى المستشفيات التى تخص الدولة او ماشيدناه بعون ذاتى .ويجب ان تتوقف حركة السير من بورسودان الى داخل السودان وفى كل الاتجاهات .

ياجماهيرشعبنا الوفية ايتها الجموع الصابرة لن يخذلكم الشرفاء من القوات النظامية في هذا الوطن والله سبحانه وتعالي حرم الظلم علي نفسه ولايقبل ظالم ولو طال الزمن.

قال مساعد رئيس الجمهورية إبراهيم محمود حامد: (ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻻ ﻳﺴﻘﻄﻬﺎ ﻣﻘﺘﻞ ﻃﺎﻟﺐ) نقول له كذبت لأن الجزيرة و أخواتها تتحمس و تبذل قصار جهدها الدعائي و الترويجي لنشر يوميات (الترابي) في عدة حلقات و إعادة أكثر من مرة وفي أوقات مختلفة لنفس الحلقات وإتاحة هذا الكم الهائل من المساحة الزمنية لأخبار عملاء حكومة الإحتلال في بغداد في نشرات الأخبار و خارج النشرات مع تخصيص قناة خاصة لمصر و نشر و ترويج لتظاهرات الأخوان المحدودة و تضخيمها مع الإهتمام اليومي و المتكرر لأحداث الثورة في سوريا و تطورات أحداث اليمن الشقيق و في نفس الوقت تجاهل مريب و صارخ و التكتم على إحتجاجات و مظاهرات و الجرائم التي يرتكبها نظام البشير في مختلف أنحاء السودان من قتل المحتجين العزل الأبرياء بدم بارد في الخرطوم و الأبيض و دارفور و جبال النوبة و النيل الزرق و صمت مريب من الجهات القانونية و العدلية المحلية و الإقليمية و الدولية على كل جرائم النظام و حتى محكمة الجنايات الدولية التي جرمته من قبل لم تسطيع أن تفعل أكثر من ذلك حتى الآن مما يؤكد على وجود تآمر دولي و إقليمي منحاز لدعم النظام ضد معارضيه من مختلف قطاعات الشعب مما يسهل له التصدي وتجاوز هبة الإنتفاضة الشعبية الحالية كما إجتاز إنتفاضة سبتمبر 2014 م السابقة ولكن بتوفر هذا الدعم السري الخارجي المادي و المعنوي من دول إقليمية و دولية لها مصلحة خاصة في بقاء و إستمرار هذا النظام في السلطة حاليا و ليس بقدرته هو على البقاء لإنه نظام فاشل آيل للسقوط في اي لحظة خاصة عندما ترفع عنه القوى الخارجية الداعمة له يدها عنه فلن يسطيع البقاء يوما واحدا لأنه مثل زميليه نظام (العبادي و بشار) في العراق وسوريا الذين يعتمدون في بقائهم في السلطة على الدعم و الإسناد الخارجي من أعداء الأمة الأقليميين و الدولين مثل الدعم الفارسي و الروسي و يدمرون بلاده و يقتلون شعبهم من أجل البقاء في السلطة وعلى جماجم و دماء شعبهم تماما كما يفعل (البشير) في السودان فلنوحد جهودنا و لنطور برامجنا و أساليبنا النضالية و خططنا العملية حتى إسقاط النظام و إقامة البديل الوطني الديمقراطي وحتى لا تتحول إنتفاضاتنا المتكررة لمواسم للتنفيس عن غضبنا و غببنا في صورة جماعية فقط و يبقى النظام معتقدا أنه إنتصر علينا أو كما قال مساعد الرئيس (ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻻ ﻳﺴﻘﻄﻬﺎ ﻣﻘﺘﻞ ﻃﺎﻟﺐ)!!!

لاجتماع اوصى بأهمية التعجيل بخطوات الحوار الوطني؛ وفتح قنوات تواصل مع زعيم حزب الامة القومي الامام الصادق المهدي. ووجه الاجتماع بضرورة تقديم تنازلات للسيد الحسن الميرغني للعودة للخرطوم

لا خلاث حليتوا المشكله تب ايشروا بالخير هههههههههههههاي

يا شباب واصلوا الثورة و تضييق الخناق على الكيزان خائفين جدا و ترتعد فرائصهم فزعا الآن من ثورة يقودها الطلاب قد تنتهي بإضراب وعصيان مدني و إنتفاضة شعبية تسقط نظامهم الديكتاتوري الإرهابي المنهار (ولهذا إجتمع مجلس الأمن و الدفاع المدني بقيادة البشير نفسه ليتداركو الموقف) فسيفعلون كل شيء لإحتواء غضبة الطلاب حتى يمكن أن (يقفلوا الجامعات كلها و يتنازلوا عن قيادة الإتحادات ويطلقوا صراح المعتقلين وينكروا بيع جامعة الخرطوم و سيدعون أن ثورتكم ليست سوى إحتجاجات معزولة لعناصر مندسة من تنظيمات دارفور المسلحة وسط الطلاب) في محاولة لصرفكم عن مواصلة المعركة ضدهم بإشعال الفتنة العنصرية ضد طلاب دارفور و يتوقع كذلك إعلان حالة الطواريء و حظر التجوال في العاصمة لإنهاء المظاهرات و الإحتجاجات !!!

فلا تستكينوا لهم و لا تنخدعوا فالثورة مستمرة و الشعب يريد إسقاط النظام فعلا الشعب يريد إسقاط النظام فليكن هذا شعارنا..

إنتفاضة و ثورة شعبية لتحرير مقدرات الوطن و الجيش من ديكتاتورية نظام الأخوان الإرهابي الساقط… ثورة ثورة حتى النصر…