أوباما في عيد الأب : شعرتُ بغياب أبي وتأثيره كان صعباً – شاهد الصور –

تعليق واحد

  1. أتمنى للأخ الدكتور حيدر دوام الصحة والعافية وألف حمدا لله على السلامة…

  2. التحية و الإحترام للدكتور حيدر إبراهيم المفكر السوداني و الإنساني و نسأل الله أن يتم شفاءه و ينفع السودان و الإنسانية به. آمين

  3. ندعو الله بعاجل الشفاء للمفكر والسوسيولوجست حيدر ابراهيم. كما نشكر الأستاذ محمد شومان على هذه الإضاءات الرائعة لبعض من محطات ومراحل حياة الدكتور حيدر.. التحيــــة..

  4. أطال الله عمره ومتعه بالصحة والعافية وحفظه لخدمة وطنه حاملاً نور المعرفة وشعلة التنوير فهو رجل بحجم أمة .

  5. أدام الله عليك نعمة الصحّة و العافية و بارك الله فيك و في إنتاجك الفكري العميق و نفع به.

  6. حيدر النموذج الاسمى لانسان السودان وكفى .. كلماتك عن زواج الكنيسة والنظام فى اشارة لى علماء السلطان وتزلفهم لعلى عثمان ..وعفة وورع المشايخ لرفضهم شرب لبن الابقار التى كانت ترعى مراعى بغير اذن اهلها والحديث عن كتاباتك يطول ويطول ولا اخفى سراً إن بوحت بأن كتاباتك دبغت فكري وشخصيتي وربما ذلك يرجع لصفاء مشربك الصوفي الصادق … ارجو منك استاذي وشيخى دكتور حيدر تحقيق حلم انشاء فضائية سودانية تفضح هذا النظام وكذبه وفساد عقيدته …والمساهمة فى بلورت هذا العمل واخراجه للنور فأنا مؤمن ايماناً قاطعا بأن نصف الطريق أن لم يكن كله قد قطع بموافقتكم الكريمة وسامحني باذءك بربقة التكليف هذه وانت مازلت فى طور النقاهة.. ولكنه قدر الرجال هكذا دوماً (ألمَجْدُ عُوفيَ إذْ عُوفيتَ وَالكَرَمُ, وَزَالَ عَنكَ إلى أعدائِكَ الألَمُ. صَحّتْ بصِحّتكَ الغاراتُ
    وَابتَهَجتْ, بها المكارِمُ وَانهَلّتْ بها الدّيَمُ. وَرَاجَعَ الشّمسَ نُورٌ كانَ فارَقَهَا, كأنّمَا فَقْدُهُ في جِسْمِهَا سقم) والشكر الجزيل لكاتب المقال محمد شومان ونقول لك نيابة عن اهل السودان الشرفاء شكر ..ولا يعرف قدر الرجال الا الرجال

  7. الف حمدالله على السلامة المفكر العالم الفيلسوف د.حيدر ابراهيم.والف شكر محمد شومان على الاطلالة

  8. أقرأ كل ما يكتب فهو بحق كاتب وباحث مهتم بقضايا الوطن الجريح، امد الله في عمره ومتعه بالعافية ليظل قلما متجردا للحقيقة.

  9. الف حمدا لله على سلامتك أستاذ الأجيال نسأل الله ان يمتعك بالصحة والعافية لتواصل مشوارك التوثيقي وكتاباتك التنويرية فأنت ذاكرة الأمة والشكر موصول للأستاذ شومان على ما خطه بحق القامة السودانية الدكتور حيدر الذي نفخر به ونفاخر به الأمم

  10. ندعو الله بعاجل الشفاء للمفكر والسوسيولوجست حيدر ابراهيم. كما نشكر الأستاذ محمد شومان على هذه الإضاءات الرائعة لبعض من محطات ومراحل حياة الدكتور حيدر.. التحيــــة..

  11. أطال الله عمره ومتعه بالصحة والعافية وحفظه لخدمة وطنه حاملاً نور المعرفة وشعلة التنوير فهو رجل بحجم أمة .

  12. أدام الله عليك نعمة الصحّة و العافية و بارك الله فيك و في إنتاجك الفكري العميق و نفع به.

  13. حيدر النموذج الاسمى لانسان السودان وكفى .. كلماتك عن زواج الكنيسة والنظام فى اشارة لى علماء السلطان وتزلفهم لعلى عثمان ..وعفة وورع المشايخ لرفضهم شرب لبن الابقار التى كانت ترعى مراعى بغير اذن اهلها والحديث عن كتاباتك يطول ويطول ولا اخفى سراً إن بوحت بأن كتاباتك دبغت فكري وشخصيتي وربما ذلك يرجع لصفاء مشربك الصوفي الصادق … ارجو منك استاذي وشيخى دكتور حيدر تحقيق حلم انشاء فضائية سودانية تفضح هذا النظام وكذبه وفساد عقيدته …والمساهمة فى بلورت هذا العمل واخراجه للنور فأنا مؤمن ايماناً قاطعا بأن نصف الطريق أن لم يكن كله قد قطع بموافقتكم الكريمة وسامحني باذءك بربقة التكليف هذه وانت مازلت فى طور النقاهة.. ولكنه قدر الرجال هكذا دوماً (ألمَجْدُ عُوفيَ إذْ عُوفيتَ وَالكَرَمُ, وَزَالَ عَنكَ إلى أعدائِكَ الألَمُ. صَحّتْ بصِحّتكَ الغاراتُ
    وَابتَهَجتْ, بها المكارِمُ وَانهَلّتْ بها الدّيَمُ. وَرَاجَعَ الشّمسَ نُورٌ كانَ فارَقَهَا, كأنّمَا فَقْدُهُ في جِسْمِهَا سقم) والشكر الجزيل لكاتب المقال محمد شومان ونقول لك نيابة عن اهل السودان الشرفاء شكر ..ولا يعرف قدر الرجال الا الرجال

  14. الف حمدالله على السلامة المفكر العالم الفيلسوف د.حيدر ابراهيم.والف شكر محمد شومان على الاطلالة

  15. أقرأ كل ما يكتب فهو بحق كاتب وباحث مهتم بقضايا الوطن الجريح، امد الله في عمره ومتعه بالعافية ليظل قلما متجردا للحقيقة.

  16. الف حمدا لله على سلامتك أستاذ الأجيال نسأل الله ان يمتعك بالصحة والعافية لتواصل مشوارك التوثيقي وكتاباتك التنويرية فأنت ذاكرة الأمة والشكر موصول للأستاذ شومان على ما خطه بحق القامة السودانية الدكتور حيدر الذي نفخر به ونفاخر به الأمم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..