أمن مصر فوق ارواحنا ياسبدرات؟!

أمن مصر فوق ارواحنا ياسبدرات؟!
*الزميلة النابهة سارة تاج السر التقطت بحسها الدقيق نهج تفكير بعض مايجري تحت قبة البرلمان وكتبت :
*(أنحى النائبان بالبرلمان علي أبرسي وعبد الباسط سبدرات باللائمة على السودانيين الذين قتلوا على يد شرطة حرس الحدود المصرية، أثناء محاولتهم التسلل لإسرائيل، واعتبرا أن ما فعلته الشرطة المصرية يندرج تحت طائلة حماية أمنها وحدودها. واعتبر أبرسي أن هجرة السودانيين لإسرائيل من الخطورة بمكان، خاصة وأن التسلل يتم عبر منطقة سيناء المعروفة حساسيتها للمصريين، وأردف: (ما عارف البخلي السودانيين يمشوا إسرائيل شنو؟).
ومن جهته برر النائب عبد الباسط سبدرات اغتيال السلطات للسودانيين المتسللين الى إسرائيل وقال: (لو كانوا ماشين لي مكة كنت بتفهم( ولفت الى أن الأجهزة المصرية أطلقت النار عليهم حماية لأمنها وحدودها.)
*السادة على أبرسي وسبدرات يقدمان مرافعة بائسة دفاعاً عن الشرطة المصرية وهى تقتل شبابنا ، ويعتبران أن مافعلته الشرطة المصرية يندرج تحت طائلة حماية أمنها وحدودها !! ومايدعو للعجب أنهما لايريان الأرواح التى أزهقت بينما يشاهدان بشكل يكاد يضعهم موظفين لحرس الحدود فى برلمان السودان المنكوب ويحرصان على امن الحدود المصرية!! وإمعاناً فى السخف يقول أبرسي (أن هجرة السودانيين لإسرائيل من الخطورة بمكان، خاصة وأن التسلل يتم عبر منطقة سيناء المعروفة حساسيتها للمصريين، وأردف: (ما عارف البخلي السودانيين يمشوا إسرائيل شنو؟(النائب المحترم بدل ان يتحدث عن منهج يوقف الهجرة ينبهنا الى ان الهجرة لإسرائيل من الخطورة بمكان لحساسية سيناء عند المصريين ، فهل يعني اذا هاجروا لإسرائيل بجهة لاحساسية فيها فان الامر يكون جيدا لأبرسي؟
*وسيادته ماعارف البخلي السودانيين يمشو اسرائيل شنو ؟ ونجيبك ? رغم ان السؤال جاء على طريقة ماري انطوانيت الشهيرة ? فعندما يكون النائب البرلمانى بمستوى ذهنيتك وزميلك فان باطن الأرض تكون أفضل من ظاهرها ..وعندما تنهب البلد بشكل منظم ربع قرن وتنحصر ايراداتها فى نفر من القوم من جماعة الحزب الحاكم ومواليهم ومتواليهم ، ولمّا يظل الخريج بلاعمل ولاوظيفة منذ تخرجه وحتى كهولته ، ينتظر وينظر لعجزه وعوزه وفقره وعدم قدرته على المساهمة بحبة بندول لأمه ، ولما يرى القوانين المقيدة للحريات تكبله ربع قرن ، وعندما يري البرلمان يصفق لرفع الدعم ، وعندما يرى الحرب تأتى على أخضر ويابس بلادنا ، وعندما يرى النهب المقنن بكل وسيلة لاتسمى فى قاموس اللغة سرقة ، فى ظل هكذا واقع هل تركت الحكومة من سبيل غير أن يضرب فى الأرض ليموت شهيدا بسلاح شرطة الحدود المصرية او غيرها ؟ لكن السؤال ماذا انتم فاعلون تجاه الحلول بعد ان حددتم موقفكم من الأرواح؟!
*أما الأستاذ/ عبدالباسط سبدرات وهو المحامي بل ووزير العدل لعدد من السنين فى هذا البلد الكظيم فقد أورد الخبر{ برر النائب عبد الباسط سبدرات اغتيال السلطات للسودانيين المتسللين الى إسرائيل وقال: (لو كانوا ماشين لي مكة كنت بتفهم)، ولفت الى أن الأجهزة المصرية أطلقت النار عليهم حماية لأمنها وحدودها.) والله انه منتهى الخزي (يعني مكة او القتل؟) إذن لماذا صمت عن حلايب وشلاتين والفشقة أليست أرضاً سودانية انتهكت بالإحتلال ؟ لماذا لم يدع سيادته لقتل الغزاة ? وليسوا متسللين- حماية لأمن الحدود؟ وحتى لو كانوا ماشين تسللا لمكة فهل هذا يبرر فهم قتلهم؟أم ان وزير العدل الأسبق يقدم المبررات المجانية لإهدار الدم السوداني الغالي؟مؤكداً ان امن مصر اهم عنده من أرواحنا للاسف!!وسلام ياااااوطن..
سلام يا
(قال مدير إدارة صحة البيئة د. صلاح المبارك في فاتحة أعمال الاجتماع الدوري لمدراء صحة البيئة بالولايات إن السويد استفادت من استثمارات تدوير النفايات، وتسعى إلى استيراد النفايات من عدة دول من بينها السودان. ) ياسلام عليك يادكتور صلاح المبارك الله يبشرك بالخير .. يعني ماحيكون عندنا سياسيين ؟! وسلام يا..
الجريدة الاربعاء25/11/2015
سبدرات اللة يرحمك. ..في أقرب وقت اتركوا السودان يامافقين. ….
سبدرات احد خوازيق الري المصري،المتسللين لا يحملون سلاحا و اقصى ما يستطيعون فعله الهروب من قوى الامن المصري فلماذا يتم اطلاق الرصاص على هارب معلوم اسباب هروبه،هؤلاء المغتالون هم بني جلدتنا لا يهم من اي جهة من السودان لكن الاهم معالجة الاسباب التي تجعلهم يغامرون بحياتهم و امن بلادهم لا نعول على امثال سبدرات لانصاف مظلوم فهو في قمة وزارة العدل يتستر على مجرمي مواسير الفاشر و يتبنى المال(تلته ولا كتلته)
والله بيناتنا اخيب الناس مش يقبل الذل والمهانة و بس!وكمان يصفقوا للي بذلهم ويحتقرهم.
المدعو علي ابرسي كان مرشخا في الديمقراطية التي وادها الاخوان المسلمين بانفلابهم المشؤم لكن مصالخة نطابقت مع الكيزان والتافة الاخر يسعي لمصلختة 0 النعروف ان نائب البرلمان يكون صوتا للشعب ويدافع عنة وبيس بيكون بوق للسلطة الخاكمة ليتفرب منها وينال منافعها الا تبا لكم كلاب الصيد
يلا زغردوا يا بنات نفاياتنا قالوا طلعت ليها فيزا اغتراب للسويد … عقبال العاطله والخريجيين
أسوأ ما في الامر ان سبدرات رجل قانون و يتكلم بلغة من لا يحترمون القانون !!!!!
حيدر خيرالله
الكتابة بالمقاولة -من حميدة إلي الجبهة الثورية
ولكن مقاولة (ضد عرمان والشعبية) كانت جايبة حقها
ولذلك يواصل حيدر الكتابة والصياح بأعلي صوت –
أدوا الرئاسة لجبريل عندما قرأنا الحوار المنشور
في الجريدة وطريقة صياغة الاسئلة عرفنا قيمة الظرف
شينة منك – ماتقول دي شتيمة -الفيك معروفة -بس
مادايرين نقول كل البنعرفو عنك
لهذا ولمثل هذه الاقوال والافكار مصر تمد يدها ولسانها الى الشعب السودانى هل سمعتم بان حكومة قوية تتصدى وتتحدى وتجاهر وتنفخ وتهدد وتزجى وتعطى وتقدم الوعيد والثبور والويل وتؤشر الى القبور لتدفن كل من يتجرأ او يفكر ان يهين مواطنها مجرد تفكير ناهيك عما يفعله بنا حكومة توفيق عكاشة الحومة المصرية تتعامل معنا عندما تبرز امثال عكاشة وبقية الصعاليق اقتل القتيل وامشى فى جنازته وان دعت الحالة تسكب الدموع مدرارا وسخينا وفى الظرف المناسب تقدم الابتسامات فلا تظنن ان الليث يبتسم وكما للتغطية والغفلة ونحن بطبيعتنا غافلين ولو لا ذلك لما ضاعت حلفا وحلايب وشلاتين وللتمعن فى التغطية اول رحلة بعد استلام الحكومة التوجه صوب الخرطوم لان السودانى لديهم بطبعه طيب ولطيب فى قاموسهم خطوط وعروض وصفحات عندما يفسر فى صالح او عن كينونة السودانى السيسى اول رحلة بعد انقلابه جعلها الى السودان لانه يعلم طبيعتنا ونفرح بحلاوة مصاصة لنعرف كيف اننا شعب مهان من سياسيينا ومثقفينا ارجو الى دفاع جمال العنقرى فغى حلقة وفى حلقة اخرى الطاهر ساتى كيف انهما يذوبون فى باطن الكلمات والتفسيرات لبرروا سوءات مصر المحروسة تجاه شعب وارض السودان ولا انسى حكومة السودان افلم يكن يخاطب توفيق عكاشة رئيسا البشير بحاج البشير برضو ما قصر عندو ذوق وادب ….. فاروق ملك مصر والسودان لاحظوا لمن يعتبر او القى السمع وهو حسير مصر اسم والسودان اسم اخر ولكن المصرى بصلفه يجعل منهما اسم واحد ويستنكر علينا سودانيتنا لنكون تبعا لهم … الله يجازى سياسيينا وحكوماتنا التى شقاها الله بعقدة اسمها مصر الحروسة
انتو عارفين كتير من الناس كانوا مخدوعين في المدعو سبدرات دا.. عارفين ليه بس لانه لسانو كان حلو.. يعني كلامو زين وفعلو شين.. مافيش داعي للتفاصيل..وكلما يكبر بتدهور.. لغاية ما بقي كلامو شين وفعلو شين.. زي ابوالعفين بتاع الحكومة داك.. ســـــــــــــــــــــــــــــــــــلام..
سبدرات احد خوازيق الري المصري،المتسللين لا يحملون سلاحا و اقصى ما يستطيعون فعله الهروب من قوى الامن المصري فلماذا يتم اطلاق الرصاص على هارب معلوم اسباب هروبه،هؤلاء المغتالون هم بني جلدتنا لا يهم من اي جهة من السودان لكن الاهم معالجة الاسباب التي تجعلهم يغامرون بحياتهم و امن بلادهم لا نعول على امثال سبدرات لانصاف مظلوم فهو في قمة وزارة العدل يتستر على مجرمي مواسير الفاشر و يتبنى المال(تلته ولا كتلته)
والله بيناتنا اخيب الناس مش يقبل الذل والمهانة و بس!وكمان يصفقوا للي بذلهم ويحتقرهم.
المدعو علي ابرسي كان مرشخا في الديمقراطية التي وادها الاخوان المسلمين بانفلابهم المشؤم لكن مصالخة نطابقت مع الكيزان والتافة الاخر يسعي لمصلختة 0 النعروف ان نائب البرلمان يكون صوتا للشعب ويدافع عنة وبيس بيكون بوق للسلطة الخاكمة ليتفرب منها وينال منافعها الا تبا لكم كلاب الصيد
يلا زغردوا يا بنات نفاياتنا قالوا طلعت ليها فيزا اغتراب للسويد … عقبال العاطله والخريجيين
أسوأ ما في الامر ان سبدرات رجل قانون و يتكلم بلغة من لا يحترمون القانون !!!!!
حيدر خيرالله
الكتابة بالمقاولة -من حميدة إلي الجبهة الثورية
ولكن مقاولة (ضد عرمان والشعبية) كانت جايبة حقها
ولذلك يواصل حيدر الكتابة والصياح بأعلي صوت –
أدوا الرئاسة لجبريل عندما قرأنا الحوار المنشور
في الجريدة وطريقة صياغة الاسئلة عرفنا قيمة الظرف
شينة منك – ماتقول دي شتيمة -الفيك معروفة -بس
مادايرين نقول كل البنعرفو عنك
لهذا ولمثل هذه الاقوال والافكار مصر تمد يدها ولسانها الى الشعب السودانى هل سمعتم بان حكومة قوية تتصدى وتتحدى وتجاهر وتنفخ وتهدد وتزجى وتعطى وتقدم الوعيد والثبور والويل وتؤشر الى القبور لتدفن كل من يتجرأ او يفكر ان يهين مواطنها مجرد تفكير ناهيك عما يفعله بنا حكومة توفيق عكاشة الحومة المصرية تتعامل معنا عندما تبرز امثال عكاشة وبقية الصعاليق اقتل القتيل وامشى فى جنازته وان دعت الحالة تسكب الدموع مدرارا وسخينا وفى الظرف المناسب تقدم الابتسامات فلا تظنن ان الليث يبتسم وكما للتغطية والغفلة ونحن بطبيعتنا غافلين ولو لا ذلك لما ضاعت حلفا وحلايب وشلاتين وللتمعن فى التغطية اول رحلة بعد استلام الحكومة التوجه صوب الخرطوم لان السودانى لديهم بطبعه طيب ولطيب فى قاموسهم خطوط وعروض وصفحات عندما يفسر فى صالح او عن كينونة السودانى السيسى اول رحلة بعد انقلابه جعلها الى السودان لانه يعلم طبيعتنا ونفرح بحلاوة مصاصة لنعرف كيف اننا شعب مهان من سياسيينا ومثقفينا ارجو الى دفاع جمال العنقرى فغى حلقة وفى حلقة اخرى الطاهر ساتى كيف انهما يذوبون فى باطن الكلمات والتفسيرات لبرروا سوءات مصر المحروسة تجاه شعب وارض السودان ولا انسى حكومة السودان افلم يكن يخاطب توفيق عكاشة رئيسا البشير بحاج البشير برضو ما قصر عندو ذوق وادب ….. فاروق ملك مصر والسودان لاحظوا لمن يعتبر او القى السمع وهو حسير مصر اسم والسودان اسم اخر ولكن المصرى بصلفه يجعل منهما اسم واحد ويستنكر علينا سودانيتنا لنكون تبعا لهم … الله يجازى سياسيينا وحكوماتنا التى شقاها الله بعقدة اسمها مصر الحروسة
انتو عارفين كتير من الناس كانوا مخدوعين في المدعو سبدرات دا.. عارفين ليه بس لانه لسانو كان حلو.. يعني كلامو زين وفعلو شين.. مافيش داعي للتفاصيل..وكلما يكبر بتدهور.. لغاية ما بقي كلامو شين وفعلو شين.. زي ابوالعفين بتاع الحكومة داك.. ســـــــــــــــــــــــــــــــــــلام..
الرد السد يا عملاء ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه والله كنت حابي لكن حسا الليمونة وبس ههههههههههههههههههههههههههه
لا ادري ماذا تتوقعون من المصريين هل يقومون بالاحتفال بالسودانيين المتسللين ؟؟؟ هجرة السودانيين الى اي بلد غير اسرائيل كان الافضل دون ان يتعرضوا لاطلاق نار عليهم من اي دوله اخرى
شمائل النور احسن منك في الرد عليهما …