مقتل سوداني ضمن صفوف (داعش) بسوريا

الخرطوم :
قتل أحد الطلاب السودانيين المنتمين إلى صفوف تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بسوريا أمس الاول.وكان الطالب الذي يدرس بجامعة العلوم الطبية «مامون حميدة» ويدعى محمد معتصم الكنزي إنضم لـ (داعش) قبل اكثر من عام ، وغادر دون علم أسرته التي كانت تقيم في وقت سابق بجمهورية إيرلندا وحضر محمد للسودان بغرض الدراسة.وعلمت الصحيفة ان والد القتيل الذي يعمل طبيباً بدولة خليجية ، حضر امس لتلقي واجب العزاء بالخرطوم.
اخر لحظة
جابوهم من بلد الكفر ليدرسوا فى السودان ويتربوا حسب اعتقاد ابائهم تربية دينية صحيحة فقتلوا مع خوارج زمننا الحالي وهو مصير الخوارج فى كل زمن.
قال تعالي: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾
(سورة البقرة: الآية 62)
اتمنى من الله ان يقتلوا جميعأ ……
ربنا يهلك البقية….
ليه ما نقول ربي يهديهم جميعا للحق ويودوا لاحضان اهلهم واحبائهم
ضجة اعلامية واصطياد في المياه العكرة ما حقيقة داعش الا انعكاس للفراغ السياسي الذي حدث في سوريا وليبيا والعراق وربما وجودها في الاساس جاء لشيئ في نفس يعقوب فهي ورقة استثمار رابحة ومؤكد ان هؤلاء الشباب كانوا ضحية ولم يجدوا من يرشدهم وان الاسلام الحديث هو صناعة مختبرات وامتداد لتبعية سياسية عقيمة لم نستطيع النهوض منها نسبة للتخلف الثقافي والاجتماعي والتنموي
خلونا من الضكور
اخبار بناتنا الحبشيات في داعش شنو؟
طبعا كل الصوماليات والسودانيات بسموهم الحبشيات
وكما كان الحبشي ادني مرتبة في تاريخ الاسلام,فهؤلاء المعتوهات في مرتبة ما ملكت يمينيكم
امة يوم او ساعة حسب جهاد النكاح,وافجيعتاه علي السوداوات التقيات!
لا حول ولا قوة الا بالله، داعش فى كل مكان، ماالفرق بين من يتمنى موت الشخص، ومن يرديه؟؟؟
ولا اسفا علية
جابوهم من بلد الكفر ليدرسوا فى السودان ويتربوا حسب اعتقاد ابائهم تربية دينية صحيحة فقتلوا مع خوارج زمننا الحالي وهو مصير الخوارج فى كل زمن.
قال تعالي: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾
(سورة البقرة: الآية 62)
اتمنى من الله ان يقتلوا جميعأ ……
ربنا يهلك البقية….
ليه ما نقول ربي يهديهم جميعا للحق ويودوا لاحضان اهلهم واحبائهم
ضجة اعلامية واصطياد في المياه العكرة ما حقيقة داعش الا انعكاس للفراغ السياسي الذي حدث في سوريا وليبيا والعراق وربما وجودها في الاساس جاء لشيئ في نفس يعقوب فهي ورقة استثمار رابحة ومؤكد ان هؤلاء الشباب كانوا ضحية ولم يجدوا من يرشدهم وان الاسلام الحديث هو صناعة مختبرات وامتداد لتبعية سياسية عقيمة لم نستطيع النهوض منها نسبة للتخلف الثقافي والاجتماعي والتنموي
خلونا من الضكور
اخبار بناتنا الحبشيات في داعش شنو؟
طبعا كل الصوماليات والسودانيات بسموهم الحبشيات
وكما كان الحبشي ادني مرتبة في تاريخ الاسلام,فهؤلاء المعتوهات في مرتبة ما ملكت يمينيكم
امة يوم او ساعة حسب جهاد النكاح,وافجيعتاه علي السوداوات التقيات!
لا حول ولا قوة الا بالله، داعش فى كل مكان، ماالفرق بين من يتمنى موت الشخص، ومن يرديه؟؟؟
ولا اسفا علية
نسأل الله له الرحمة ولآله الصبر وحسن العزاء
لا شك في أن آبآء هؤلاء قد إجتهدوا ليوفروا لأبنائهم أفضل تربية وتعليم ما يصلح لهم دنياهم , مع حرصهم على الإحتفاظ بتقاليدهم ودينهم وقيمهم وما يصلح آخرتهم.
وهي معادلة صعبة في هذا الزمان يجعل المرء كمن يسير على حبل السيرك .
هؤلاء الأبناء تربوا على الصدق والتصديق .. لم ينالوا المناعة الكافية التي يتلقاها أبناء الدردحة في السودان الذين يعيشون ويرون الكذب والخداع والإستهبال منذ نعومة أظافرهم . يعتبر هؤلاء ( أو كثير منهم ) أن كل من إعتلى المنبر فهو أهل له وصادق لذلك وقعوا ضحايا لمتمرسي الضلال والنفاق والمنابر .
هذا ليس تبرير لهم ولكنه ربما محاولة تفسير لما أقدموا عليه .
نسأل الله أن يحفظنا ويحفظ أبنآءنا
راح وطى وهذا مصير كل من يسلك هذا الطريق – ربنا اهدى شبابنا
ردود قبيحة وساقطة هؤلاء الطلاب هم ضحايا نتحمل نحن وزر توجهاتهم لاننا لم نقم بتوعيتهم وانارة طريقهم بصورة مثلي وهم من قبل ومن بعد ابناءنا ةبناتنا ندعو الله ان يعيدهمم لاهلهم سالمين ويجب علي كل معلق ان يعلم بان لهم امهات واباء ينتظرون منا المؤازرة لا السفاهة
كان الله في عون أجيالنا الناشئة…
طبعاً ده نتاج طبيعي لمشروع حكومة الإنقاذ (صنع أجيالاً من الخواء الفكري) ..
جامعة مأمون حميدة ومعظم الجامعات الأخرى تنتهج منهج تلقي العلوم الأكاديمية فقط دون ممارسة السياسة بالجامعات والأهل يشجعوا هذا الموقف … وهنا يتخرج الطالب الجامعي لا يدري مما حوله شئ ولا يعرف الفرق بين الجماعات السياسية والدينية وليس لديه الجرأة أو تقنية البحث عن لب الحقائق