“الذراع الطويل” تجربة قابلة للتكرار

بسم الله الرحمن الرحيم
جبريل إبراهيم محمد
بمناسبة مرور ثمانية أعوام على عملية “الذراع الطويل” التي نفذتها حركة العدل و المساواة السودانية إلى العاصمة السودانية في العاشر من شهر مايو عام 2008، أُزجي التحايا الخالصة إلى شهداء الثورة السودانية على مر العصور الذين ضحّوا بأرواحهم لينعم شعبهم بالأمن و الاستقرار و الحياة الكريمة. و تحية خاصة أوجهها إلى قادة و قوات حركة العدل و المساواة السودانية الذين أقدموا على تنفيذ تلك العملية الجسورة المقدامة بكفاءة متميّزة، و على رأسهم الشهيد الدكتور خليل إبراهيم محمد الرئيس المؤسس للحركة. و تحية إجلال و تقدير لأسرى الحركة الذين تحمّلوا تبعات العملية في غياهب زنازين النظام و أغلاله منذ ذلك التاريخ و الذين لحقوا بهم. و التحية لشبابنا الأشاوس القابضين على الزناد الذين ما لانوا و لا استكانوا ينتظرون النصر أو الشهادة دون قضيتهم. ثمّ تحية تقدير و إعزاز لشعبنا الأبي الصابر على ما هو أمرّ من الصبر.
تمرّ علينا اليوم ذكرى ملحمة الذراع الطويل، و شعبنا يعاني بطش النظام الدموي و ضنك العيش و الفساد الذي إستشرى حتى طال منابع الاستنارة و العلم . و بعد إغتيال الطلاب في جامعتي كردفان و الأهلية أمدرمان بدم بارد و بصورة هزت الوطن و أخرجت الناس إلى الشوارع، في هبّة كسرت حاجز الخوف و أعطت إشارات قوية بأن الانتفاضة على هذا النظام الغاشم المستبد ممكن، أقدم النظام على ارتكاب مجزرة جديدة و بشعة بكل المقاييس في أطفالنا في هيبان بجنوب كردفان بقصفه الجوي العشوائي المعهود على المدنيين العزّل، في جريمة لا تكفي معها عبارات الشجب و الإدانة التي لا بد منها، و لكن صار لزاماً على الناس جميعاً العمل على حظر سلاح الطيران في الأقاليم الملتهبة، ثم البحث عن الحل الجذري الذي لا يتأتى إلا بإسقاط هذا النظام بثورة شعبية عارمة أو بغيرها.
أقول في ذكرى عملية الذراع الطويل: أن العملية و إن تقاصرت عن تحقيق كل أهدافها التي أرادتها لها الحركة و على رأسها إسقاط النظام الدموي الغاشم الجاثم على صدر الشعب، إلا أنها حققت أهدافاً مهمة و أرسلت رسائل بليغة ما كانت لتصل بمعزل عن تنفيذ عملية الذراع الطويل منها:
1- أثبتت الحركة أنها قادرة على تخطيط و تنفيذ عمليات كبيرة و معقّدة و جريئة بإمكانيات محدودة للغاية. و قد أعطت عملية الذراع الطويل قادة الحركة و قواتها ثقة كبيرة في نفسها مكنتها من الاقدام على تنفيذ عمليات على ذات النسق و لم تكن بذات الهالة الاعلامية في أزمنة لاحقة، من بينها عملية “وثبة الصحراء”.
2- برهنت قيادة الشهيد الدكتور خليل إبراهيم للعملية بنفسه، أن القيادة من الأمام و استعداده القادة للتضحية بالنفس قبل الغير، تصنع المعجزات، و تعبّر عن مدى جدّية الثائر و إيمانه بقضيته.
3- نقلت عملية الذراع الطويل الثورة السودانية من الإقليمية الضيقة إلى ساحات القومية الأرحب، و من مطالب أقرب إلى النقابية إلى دعوة لتغيير شامل لتركيبة الحكم في البلاد. كما أكّدت العملية أن القضية السودانية واحدة و إن تعددت جغرافية و مواقيت تمظهراتها، و أن الحلّ في مركز اتخاذ القرار في الخرطوم و ليس في الأطراف.
4- نبّهت العملية النظام بأنه ليس بمنجاة عن الويلات و العذابات التي يذيقها لأهل الأطراف دون أن يرف له جفن، و أن الحرب يمكن نقلها إلى عقر داره.
5- كشفت العملية للأهل السودان و للمحيط الإقليمي و الدولي أن النظام مجرد نمر من ورق. و أنه عاجز حتى عن حماية نفسه و مقر حكمه. و أنه جاهز فقط للفرار إذا حمي الوطيس.
6- الانجاز الأهم لعملية الذراع الطويل أنها أثبتت للشعب السوداني في العاصمة و خارجها أن الثورة لا تستهدفه و لا تحمل ضده مشاعر الحقد أو الكراهية أو التشفّي، و لا تسعى للانتقام منه أخذا إيّاه بجرائر النظام. فقد برهن السلوك الحضاري الراقي الذي تعامل به قوات الحركة مع أهليهم في مدينة أمدرمان، و شهد بذلك الكثير من أهلها بأن الحركة تعرف عدوّها بدقة ولا تعادي سوى النظام العنصري الظالم. و بالأمس القريب صدع بهذه الشهادة الأستاذ محمد ضياءالدين الناطق الرسمي باسم حزب البعث العربي الإشتراكي بصفته شاهد عيان، و هي شهادة تعتز الحركة بها، و نتوشّح بها نحن وساماً في صدورنا، و تطمئننا بأن جهود طمس الحقيقية و تزييف الواقع التي بذلها النظام أوهن من أن تحجب شمس الحقيقة أو أن تنطلي على وعي شعبنا اللمّاح. و قرار الحركة بالانسحاب من مدينة أمدرمان رغم ما تملك من آلة تدمير، و أوامر الرئيس الشهيد الصارمة بعدم استخدامها حرصاً على سلامة المواطنين و ممتلكاتهم، دليل قاطع آخر بأن ما يروّجها النظام من ترهات عنصرية لتخويف الشعب من الثورة لا وجود لها في قاموس الثورة. فثورتنا للشعب و به، و لا تستهدف غير النظام الغاشم و زبانيته الذين يقتّلون الأطفال و النساء، و ينتهكون الأعراض دونما وازع من دين أو ضمير أو أخلاق.
و في ختام مقالي القصير هذا أقول: أن الحركة استفادت من تجربة عملية الذراع الطويل في تخطيط و تنفيذ عملية “وثبة الصحراء” من صحاري شمال كردفان و شمال دارفور إلى العاصمة الليبية طرابلس عبر مسار وعر متطاول، قطعت قواتنا خلاله ما يقرب في مجمله من عشرة آلاف كيلومتر لانقاذ رئيسها الشهيد الدكتور خليل إبراهيم و العودة به إلى أرض الوطن سالماً. كما شاركت الحركة بهذه الخلفية أخواتها في الجبهة الثورية السودانية في تخطيط و تنفيذ عملية “الفجر الجديد” إلى أم روابة و “أبوكرشولة” في صيف عام 2013 بنجاح كبير. و ما تقوله هذه الأمثلة هو: أن بإمكان الحركة و الجبهة الثورية تنفيذ عمليات على شاكلة عملية الذراع الطويل بتوقيتات مختلفة إذا تمادى النظام في البحث عن حلول عسكرية أمنية لقضية ذات طابع سياسي، و أصرّ على فرض إرادته على الشعب بحد السيف.
فعلا فى عملية الزراع الطويل لم يكن هنالك قتلى من المواطنين بل كلهم من الامنجية بعكس مظاهرات سبتمبر
اسم العملية الحقيقى هو ( الذراع المقطوع) , من اهم نتائج هذه العملية هو تشزدم الحركة العنصرية وتكسير اجنحتها , وهروب وانسلاخ كثير من اعضائها , وكانت من اهم نتائجها هى ان وضعت فائدها السابق خليل ابراهيم كهدف رئيس الى ان تم قتله ..
هذه العملية ( الذراع المقطوع ) كان الهدف منها هو اثارة الفوضى فى شمال السودان بعد ان زعزع هؤلا اهلهم وشتتوا شملهم فى دارفور يريدون ان يروعوا المواطنين فى شمال السودان ايضأ , بالمناسبة مواطنى امدرمان عدا المناطق الطرفية كانوا سند ودعم كبير فقد ساعد الاهالى القوات النظامية بالمعلومات وكان لهم دور كبير جدأ فى تشتيت شمل هؤلا الاوباش ..والقبض على كثير منهم .
شهدا شنو وزراع شنو ياهو ناسكم القصر الغشتوهم ديل الجوعي الحياري المابفرقو بين الازاعة والمزرعة البكتلو الابرياء في شوارع امدرمان العاثو نهب في سوق امدرمان .
عمليات شنو ومعقدة شنو اختشو ع انفسكم واحترموها وماعندكم طريقة الا السلام او البندقية . انتو غير السلطة م عاوزين حاجة كل تلاتة عاملين حركة باسم اهل دارفور والله قروش السلاح البتحاربو بيو يجعل من دارفور دبي ولكنكم باسم دارفور دايرين تطيرو السماء . مع انو اطيب وابسط ناس ناس دارفور . كسائر اهل السودان .
المجد والعزة والكرامة لي السودان .
والخزي والعار لمن ارادو هدم عاصمة السودان التاريخية والسياسية
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
ياخي كونه قطعتوا 1600 كلم من ام جرس حتى قلب ام درمان ده براهو انتصار!!!
ذراع طويل جديد أنجح ما يكون في ظل الاحتقان الشعبي العام…
كنت اود نقل مقطعين مسجلين للمدعوة طراجى و سليمان صندل صندل يتحدث و ينفى صبغة الحركة العنصرية و انها لا تستهدف الجعليين و لا الشايقية و انما تستهدف على عثمان و ليس الشايقية و البشير و ليس الجعلية بالنسبة لهذا المقطع فهو ادانة واضحة لعنصرية الحركة مهما حاولت النفى والا عليها لاثبات عكس ذلك دمج الحركة فى داخل الحركة الشعبية و تبقى القيادات العسكرية حسب كفائتها و السياسية حسب الديمقراطية اما المقطع الخاص بطراجى فهى تهاجم سليمان صندل و تتهمه بتصفية قيادات و تهميش الميدوب ما يهمنى ليس تهميش او تصفية و لكن ما يقرفك ان هذه المرة اصبحت فى كل مقاطعها تضرب على وتر التفريق العنصرى و اجزم بالله انها لا دور سياسى لها الان و لا مستقبلا فلتقبض الwellfair من حكومة كندا و لتهنئ بجوازها فهى زهبت الى مزبلة التاريخ بتمجيدها حكومة الخرطوم و بأن سجون هى 5 نجوم بمعتقلات العدل و المساواة …فى الخلاصة و لا جبريل و لا عقار ولا عرمان ولا الحلو لن يكون لهم انتصارات اذا ما ابتعدوا عن عنصرية الحركات و الشعب السودانى مهئ ان يتقبل اى شخص رئيسا عليه ديمقراطيا من غرب او شرق او شمال او جنوب و اذا عاش قرن ربما كان الان رئيسا للسودان فاعلموا بدون قومية المعارضة المسلحة لن تنتصروا و بدون ترك بعض مظاهر الفساد لن يكتب النصر و بدون اشراك الجميع لن تتقدموا و سوف تظل اختراقات امنية و حربية محدودة مهما بلغت داخل العمق السودانى و اتعظوا من حركة 76 و الذراع الطويل
انها عملية الزراع الطويل الغوريلا.. ناجحة بكل المقاييس ومفروض تدرس لضباط الكيزان في كلياتهم .. يحكي لي احد الذين دفنوا فطايس جهاز الامن غرب ام درمان اعداد مهولة من موتى جهاز الامن حفروا لهم بالجرافات لدفنهم وكانت الشوارع مليئة بجثث افراد جهاز الامن قرب كبري امدرمان وكذلك كرري .. وبعد المعركة وفي الصباح الباكر الحكومة عملت حظر تجول لكي تلملم جثث فطايسها من الشوارع – عملية الزراع الطويل لم تستهدف مواطن قط كما يروج جداد الامن والمنتفعين الفاسدين تجار الدين القتلة – هناك فرق شاسع بين قوات حركة العدل وكلاب الامن والشرطة هذه القوات دربت لقتل المواطنين وتعذيب الطلاب واختطافهم سلوك جنود العدل والمساواة كان مثالي للحد البعيد وهؤلاء هم جنود المستقبل لهذا الوطن الذي تحتل كل اراضيه وبالامس المصريين ضموا حلايب وشلاتين
لكن العمليتين عبارة عن تهور وفشلتا فشل زريع وأعطت الحكومة الدفع والقوةولم تنل رضاء المواطنيين وادخلت الهلع بينهم، والان الحكومة تختلف عن 2008 أو 2013 فلديها القوات الخفيفة الحركة القادرة على الوصول الى اى هدف والاشتباك معه. فعليكم البحث عن سلام عبر الوساطة الافريقية أو اتفاقية الدوحة.
والله جماعة العدل والمساواة أهون على هذا الشعب البسيط الذي يعاني الظلم من نظام الكيزان الوسخان الذي يستبيح دم الطلاب العزل والمهمشين في هيبان وأطفالها الأبرياء …..النظام يقتل ويضرب النساء والصحفيين ويستبيح مكاتب الشرفاء من المحامين وكل من يرفض الظلم ….ليكم يوم يا وسخانين …العاصمة الوطنية إستباحها النظام وعاث فيها فسادا من قتل طلاب الجامعات ومطاردة ستات الشاي وغيره
لا ذراع ولا كراع
الحل هو تضامن الجميع على الدميقراطية
و الحكم الفيدرالى …
الناس تطلع على الكيزان من جميع الاتجاهات ..
بس اول كونوا حكومة ظل بالاسماء والمهام
لمدة خمسة سنوات تطهر البلد من الفساد
تخرج العسكر من المدن و السياسة عنوة
و تعمل دستور دائم للسودان وتقوم الانتخابات
انته مواطن سودانى حقوقك محفوظة كاملة
و اي حزب لا يقل عن 5% لنزول الانتخابات
الاحزاب لها دستور عام لا يتغير و تلتزم به جميعا
ولها دعم من الدولة تحاسب عليه ..
من الرئيس الى المراسلة موظفين يحاسبوا
على التقصير و الفساد …
عملية ناجحة وننتظر عمليات أخرى وتكون مركزة في مناطق تواجد المسئولين الكلاب واستهادفهم مباشرة وللعلم الاسلامويون فككوا الجيش لكي لا تقوم أي انقلابات عسكرية ولكي تنفذ انقلاب ناجح ليس كما في السابق الجيش يستهدف القيادة العامة والمطار والقصر والتلفزيون والاذاعة بل يجب استهداف مناطق تجمع المسئولين اولا وهي المجلس الوطني والقصر الجمهوري ومجلس الوزراء والمقر الرئيسي للامنجية جوار القيادة العامة ـ ان تمت السيطرة على تلك المناطق ستسقط حكومة الكيزان .
)نبّهت العملية النظام بأنه ليس بمنجاة عن الويلات و العذابات التي يذيقها لأهل الأطراف دون أن يرف له جفن، و أن الحرب يمكن نقلها إلى عقر داره)
يعني يا جبريل حا تقتلونا تاني في العاصمة
المشكلة حتى ولو استلمتو القصر ما عندكم حاضنة شعبية الا في بعض الاحياء ومعروفة للكافة
قال انسحب من ام درمان، الهالك خليل ابراهيم اندس زي الجرذ
بعد ان نجحت قوات الدعم السريع في تحقيق انتصارات مشهوده على الحركات المسلحه ولكنها لم تقض عليها تماما فانه مما لاشك فيه ابدا ان الحركات المسلحه ستقوم بترتيب اوراقها باتباع اسلوب مختلف تماما من الذي فشلت فيه وتلقت الهزيمه من قوات الدعم السريع ومن المرجح ان تعتمد هذه الحركات اسلوب الاذرع الطويله وليس الذراع الواحد وقد تشهد الايام القادمه اسلوبا جديدا ومختلفا تماما وقد تنتقل حرب العصابات الى معاقل النظام لتصبح اشبه بحرب الشوارع والتصفيات السياسيه خصوصا ان الحركات المسلحه الرئيسيه لمتنخرط في الحوار الوطني ولا تؤمن به مطلقا نسبة لانعدام الثقه التام فيما بينها والنظام الحاكم وانها ستنظر للامر من واقع اكون اولا اكون وهذا يرجع لتقديرات النظام الحاكم الذي له من الخبره ما يكفي في القتال ضد هذه الحركات …والله اعلم
دي عملية الذراع المكسور لانها مغامرة فاشلة منذ البداية هذاء ماقاله الميدان عندما إحمر الوطيس
ولاذت فلول المرتزقة بالفرار وتركوا وراؤهم قتلاهم وعتادهم الكاتب يغالط الحقائق ان هذه العملية لم تستهدف المواطن فحسب بل
إستهدفت حتي أئمة المساجد وطلاب الخلاوي لذلك ربنا قصم ظهرهم وأوردهم الهلاك,,,بالمناسبة أين كنت إنت من هذة العملية أظنك من الذين عردوا
زراع الطويل بتاع شنو انت فضل ليك زراع ولا كراع انت في كوز دنقو مافضل ليك شي ولا حتي اصبع
فعلا فى عملية الزراع الطويل لم يكن هنالك قتلى من المواطنين بل كلهم من الامنجية بعكس مظاهرات سبتمبر
اسم العملية الحقيقى هو ( الذراع المقطوع) , من اهم نتائج هذه العملية هو تشزدم الحركة العنصرية وتكسير اجنحتها , وهروب وانسلاخ كثير من اعضائها , وكانت من اهم نتائجها هى ان وضعت فائدها السابق خليل ابراهيم كهدف رئيس الى ان تم قتله ..
هذه العملية ( الذراع المقطوع ) كان الهدف منها هو اثارة الفوضى فى شمال السودان بعد ان زعزع هؤلا اهلهم وشتتوا شملهم فى دارفور يريدون ان يروعوا المواطنين فى شمال السودان ايضأ , بالمناسبة مواطنى امدرمان عدا المناطق الطرفية كانوا سند ودعم كبير فقد ساعد الاهالى القوات النظامية بالمعلومات وكان لهم دور كبير جدأ فى تشتيت شمل هؤلا الاوباش ..والقبض على كثير منهم .
شهدا شنو وزراع شنو ياهو ناسكم القصر الغشتوهم ديل الجوعي الحياري المابفرقو بين الازاعة والمزرعة البكتلو الابرياء في شوارع امدرمان العاثو نهب في سوق امدرمان .
عمليات شنو ومعقدة شنو اختشو ع انفسكم واحترموها وماعندكم طريقة الا السلام او البندقية . انتو غير السلطة م عاوزين حاجة كل تلاتة عاملين حركة باسم اهل دارفور والله قروش السلاح البتحاربو بيو يجعل من دارفور دبي ولكنكم باسم دارفور دايرين تطيرو السماء . مع انو اطيب وابسط ناس ناس دارفور . كسائر اهل السودان .
المجد والعزة والكرامة لي السودان .
والخزي والعار لمن ارادو هدم عاصمة السودان التاريخية والسياسية
الله اكبر الله اكبر الله اكبر
ياخي كونه قطعتوا 1600 كلم من ام جرس حتى قلب ام درمان ده براهو انتصار!!!
ذراع طويل جديد أنجح ما يكون في ظل الاحتقان الشعبي العام…
كنت اود نقل مقطعين مسجلين للمدعوة طراجى و سليمان صندل صندل يتحدث و ينفى صبغة الحركة العنصرية و انها لا تستهدف الجعليين و لا الشايقية و انما تستهدف على عثمان و ليس الشايقية و البشير و ليس الجعلية بالنسبة لهذا المقطع فهو ادانة واضحة لعنصرية الحركة مهما حاولت النفى والا عليها لاثبات عكس ذلك دمج الحركة فى داخل الحركة الشعبية و تبقى القيادات العسكرية حسب كفائتها و السياسية حسب الديمقراطية اما المقطع الخاص بطراجى فهى تهاجم سليمان صندل و تتهمه بتصفية قيادات و تهميش الميدوب ما يهمنى ليس تهميش او تصفية و لكن ما يقرفك ان هذه المرة اصبحت فى كل مقاطعها تضرب على وتر التفريق العنصرى و اجزم بالله انها لا دور سياسى لها الان و لا مستقبلا فلتقبض الwellfair من حكومة كندا و لتهنئ بجوازها فهى زهبت الى مزبلة التاريخ بتمجيدها حكومة الخرطوم و بأن سجون هى 5 نجوم بمعتقلات العدل و المساواة …فى الخلاصة و لا جبريل و لا عقار ولا عرمان ولا الحلو لن يكون لهم انتصارات اذا ما ابتعدوا عن عنصرية الحركات و الشعب السودانى مهئ ان يتقبل اى شخص رئيسا عليه ديمقراطيا من غرب او شرق او شمال او جنوب و اذا عاش قرن ربما كان الان رئيسا للسودان فاعلموا بدون قومية المعارضة المسلحة لن تنتصروا و بدون ترك بعض مظاهر الفساد لن يكتب النصر و بدون اشراك الجميع لن تتقدموا و سوف تظل اختراقات امنية و حربية محدودة مهما بلغت داخل العمق السودانى و اتعظوا من حركة 76 و الذراع الطويل
انها عملية الزراع الطويل الغوريلا.. ناجحة بكل المقاييس ومفروض تدرس لضباط الكيزان في كلياتهم .. يحكي لي احد الذين دفنوا فطايس جهاز الامن غرب ام درمان اعداد مهولة من موتى جهاز الامن حفروا لهم بالجرافات لدفنهم وكانت الشوارع مليئة بجثث افراد جهاز الامن قرب كبري امدرمان وكذلك كرري .. وبعد المعركة وفي الصباح الباكر الحكومة عملت حظر تجول لكي تلملم جثث فطايسها من الشوارع – عملية الزراع الطويل لم تستهدف مواطن قط كما يروج جداد الامن والمنتفعين الفاسدين تجار الدين القتلة – هناك فرق شاسع بين قوات حركة العدل وكلاب الامن والشرطة هذه القوات دربت لقتل المواطنين وتعذيب الطلاب واختطافهم سلوك جنود العدل والمساواة كان مثالي للحد البعيد وهؤلاء هم جنود المستقبل لهذا الوطن الذي تحتل كل اراضيه وبالامس المصريين ضموا حلايب وشلاتين
لكن العمليتين عبارة عن تهور وفشلتا فشل زريع وأعطت الحكومة الدفع والقوةولم تنل رضاء المواطنيين وادخلت الهلع بينهم، والان الحكومة تختلف عن 2008 أو 2013 فلديها القوات الخفيفة الحركة القادرة على الوصول الى اى هدف والاشتباك معه. فعليكم البحث عن سلام عبر الوساطة الافريقية أو اتفاقية الدوحة.
والله جماعة العدل والمساواة أهون على هذا الشعب البسيط الذي يعاني الظلم من نظام الكيزان الوسخان الذي يستبيح دم الطلاب العزل والمهمشين في هيبان وأطفالها الأبرياء …..النظام يقتل ويضرب النساء والصحفيين ويستبيح مكاتب الشرفاء من المحامين وكل من يرفض الظلم ….ليكم يوم يا وسخانين …العاصمة الوطنية إستباحها النظام وعاث فيها فسادا من قتل طلاب الجامعات ومطاردة ستات الشاي وغيره
لا ذراع ولا كراع
الحل هو تضامن الجميع على الدميقراطية
و الحكم الفيدرالى …
الناس تطلع على الكيزان من جميع الاتجاهات ..
بس اول كونوا حكومة ظل بالاسماء والمهام
لمدة خمسة سنوات تطهر البلد من الفساد
تخرج العسكر من المدن و السياسة عنوة
و تعمل دستور دائم للسودان وتقوم الانتخابات
انته مواطن سودانى حقوقك محفوظة كاملة
و اي حزب لا يقل عن 5% لنزول الانتخابات
الاحزاب لها دستور عام لا يتغير و تلتزم به جميعا
ولها دعم من الدولة تحاسب عليه ..
من الرئيس الى المراسلة موظفين يحاسبوا
على التقصير و الفساد …
عملية ناجحة وننتظر عمليات أخرى وتكون مركزة في مناطق تواجد المسئولين الكلاب واستهادفهم مباشرة وللعلم الاسلامويون فككوا الجيش لكي لا تقوم أي انقلابات عسكرية ولكي تنفذ انقلاب ناجح ليس كما في السابق الجيش يستهدف القيادة العامة والمطار والقصر والتلفزيون والاذاعة بل يجب استهداف مناطق تجمع المسئولين اولا وهي المجلس الوطني والقصر الجمهوري ومجلس الوزراء والمقر الرئيسي للامنجية جوار القيادة العامة ـ ان تمت السيطرة على تلك المناطق ستسقط حكومة الكيزان .
)نبّهت العملية النظام بأنه ليس بمنجاة عن الويلات و العذابات التي يذيقها لأهل الأطراف دون أن يرف له جفن، و أن الحرب يمكن نقلها إلى عقر داره)
يعني يا جبريل حا تقتلونا تاني في العاصمة
المشكلة حتى ولو استلمتو القصر ما عندكم حاضنة شعبية الا في بعض الاحياء ومعروفة للكافة
قال انسحب من ام درمان، الهالك خليل ابراهيم اندس زي الجرذ
بعد ان نجحت قوات الدعم السريع في تحقيق انتصارات مشهوده على الحركات المسلحه ولكنها لم تقض عليها تماما فانه مما لاشك فيه ابدا ان الحركات المسلحه ستقوم بترتيب اوراقها باتباع اسلوب مختلف تماما من الذي فشلت فيه وتلقت الهزيمه من قوات الدعم السريع ومن المرجح ان تعتمد هذه الحركات اسلوب الاذرع الطويله وليس الذراع الواحد وقد تشهد الايام القادمه اسلوبا جديدا ومختلفا تماما وقد تنتقل حرب العصابات الى معاقل النظام لتصبح اشبه بحرب الشوارع والتصفيات السياسيه خصوصا ان الحركات المسلحه الرئيسيه لمتنخرط في الحوار الوطني ولا تؤمن به مطلقا نسبة لانعدام الثقه التام فيما بينها والنظام الحاكم وانها ستنظر للامر من واقع اكون اولا اكون وهذا يرجع لتقديرات النظام الحاكم الذي له من الخبره ما يكفي في القتال ضد هذه الحركات …والله اعلم
دي عملية الذراع المكسور لانها مغامرة فاشلة منذ البداية هذاء ماقاله الميدان عندما إحمر الوطيس
ولاذت فلول المرتزقة بالفرار وتركوا وراؤهم قتلاهم وعتادهم الكاتب يغالط الحقائق ان هذه العملية لم تستهدف المواطن فحسب بل
إستهدفت حتي أئمة المساجد وطلاب الخلاوي لذلك ربنا قصم ظهرهم وأوردهم الهلاك,,,بالمناسبة أين كنت إنت من هذة العملية أظنك من الذين عردوا
زراع الطويل بتاع شنو انت فضل ليك زراع ولا كراع انت في كوز دنقو مافضل ليك شي ولا حتي اصبع
الزراع الطويل بتاع شنى يامتخلف والله دى ماجاءت الاصبع الصغير – وما حدث رغم فشله لن يتكرر – ارعوا بى قيدكم
.Be careful we are sleeping
التحية لمقاتلي العدل والمساواة النبلاء
لم يقتلوا او يسلبوا مدنيا في ام درمان
ستتكرر عمليات دهم العدو في الخرطوم
من الحركات او جنود وضباط صف الجيش
قبل اسبوع تكتمت الحكومة علي اعتقال ضباط مفصولون للصالح العام
وبعض ضباط الصف بتهمة التخطيط لانقلاب.
تم نقل كتيبتي دعم سريع من النيل الازرق رغم حدة العمليات وتسكينها
في منطقة جبل جاري وبكامل اسلحة المعاونة لحسم اي تحرك عسكري في الخرطوم
زيارة السفاح الي يوغندا تمت بضغط من الجهاز الامني لطمأنة جرذان الحكومة المهلوعين
ان كل شي تمام,خاصة بعد ان قام كبار ضباط الامن باخلاء اسرهم للاقاليم
Dear Dr Gibreal,,,Sorry to say that it was a “total failure”, your forces have done the hard bit which is invasion the capital, and failed the easy one which is topple the regime of KEZAN, many “excuses” can be mention to justify the unsuccessful operation, nevertheless, KEZAN regime has to be defeated militarily, you know that there are no other options available
بيان لا يثمن ولا يغنى من جوع اشخاص يمجدون تهورات مضت عليها ثمانية سنوات ان كان كما تدعون فلم لم تتكرر اللواء المنسلخ من حركة العدل والمساواة عندما كان برقته فريق استضافهم الطاهر التوم حكى عن الكثير ومن الضمن ما سمى بعملية الذراع الطويل فذكر بانه نهى خليل عن ذلك ولكنه قال له يا بانى اسكت سنجازف تخيلوا عقلية قائد يصر على المجازفة فيهلك جنوده ويستبعد التكيك والاستراتيجية ويقود جنوده كما الغنم وقد اعترف هذا القائد بان الجنود ما كانوا يعرفون الى اين هم ذاهبون الا وهم على مشارف امدرمان الى كل غاضب وهم كثر ويهاجمون دون وعى وبعنصرية وتخلف لم اقل ما ذكرته ومن لا يصدق فليرجع الى مضابط حوار الحلقة السابقة ليسمع باذنيه ماسى ما لحق بمواطنين سسودانيين يقادون كالانعام الى محارق جيش منظم ومدرب ومتى انهزم الجيش السودانى لكى ينتصر عليه خليل او عقار او عرمان او اى من هؤلاء الذين يدعون البطولة الوهمية وهم يسحقون كالجراد من قوز دنقو وجبل مرة وابو كرشولا وهل ما فعله المتمردون فى ابى كرشولا يمت للانسانية بصلة ودونهم وعلى مرمى اعينكم جزار المدينة يذبح ويكوم كلحم الخروف اى انسانية هذه ويا ترى ماذا يقول خليل وهو الرجل المتعلم الدكتور لربه وقد زهق ارواح فى شوارع امدرمان وغيره من قتل نفسا بغير حق فكانما قتل الناس جميعا …. وسفك دماء امرىء مسلم اهون عند الله من هدم الكعبة حكومة كانت او معارضة مسؤولون امام الله هو زهقت روح واحدة بغير وجه حق عبدالواحد وخليل وعرمان وعقار وكل هؤلاء صاروا لعبة فى يد الاعداء وهم يرفلون بنعيم دولارات الغرب والاعداء الاخرين ومن ورائهم من يساندون مثل هذه الافعال يا عالم افهموا اى حكومة فى الدنيا لا ترشق المتمردون عليها بالحلوى والورود وربنا يقول لنا كمسلمين واطيعوا اولى الامر منكم لذا على المعارضين وحاملى السلاح رافة بنا كشعب فليجتمعوا ويتفقوا لان الله سائلهم جميعا عما يلحق بالابرياء والمساكين يا ترى كم من طفل يتيم وكل من ارملة وكم من ابن وابنة فقد والده او والديه اتقوا الله فى الناس اهلنا فى دارفور وفى جنوب كردفان وفى النيل الازرق يصطلون بويلات الحرب والفى ايدو فى الموية ليس كمن ايدو فى النار الكلمات مهما كان معناها او هدفها او قصدها ومقصدها لا تسمى ولا تغنى من جوع ما يعانيه اهلنا فى مناطق العمليات وارجو من الكل تفهم واتخاذ ادب الحوار وسيلة لانها تجدى وتنفع اكثر من الفاظ تدل على وضاعة قائلها احترموا اراء بعضكم البعض وليس المؤمن بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذىء هذه قضايا تهم البلد وانسان هذا البلد فيجب علينا داول الحوار بادب ولا داعى بان يبرز لنا احد سوء تربيته والكلام الطيب بخور البطن الشتائم لا حل ماساة او مشكلة فنحن فى ماساة واهنلنا فى بقاع شتى متضايقون والحرب يؤذيهم فتادبوا فهم فى حوجة الى تضامنكم ومد يد العون لهم ليت كل واحد منا يمدهم ولو بجنيه بدلا من كلمات لا تودى ولا تجيب
العملية كانت قاشلة مئتين في المية .. ومجرد تهور وغباء من جبريل .. لماذا لم تتمكنوا من الاستياء على كبكبية أو نيالا أو حتى الجنينة وتفكروا في غزو الخرطوم على بعد مئات الكيلومترات .. والله خليل هذا أغبى قائد عسكري لان كان يجب الموازنة بين النتائج والخسائر .. ولكن الحركة دفعت أبناءها إلى محرقة وفقدت كل شيء
وكرر نفس الغباء سلفه بعد موت جبريل .. وأحرق ما تبقى من قواته في معركة القوز الأخيرة
من عندكم أي شيء وقياتكم فاشلة كل يوم انشقاق .. اقعدوا اتكلموا بس في الاعلام والكذب .. والله كل حركات دارفور فاشلة أي واحد انشق وكون حركة في تحت شجرة ومنتظر يكون رئيس السودان ..ولا يهمكم شيء .. لا تعليق حتى مجرد تعليق لعمليات الاغتصاب والقتل اليومية في دارفور .. ورونا انت قايدين وين .. الرئيس تجول في كل دارفور في المدن والقرى ما شفنا حركة واحدة قالت مج مجمجة
كلكم ناس مصالح الله يلعنكم
موش بطال نحن بانتظاركم ايها الابطال، احرجتم الانقاذ، واثبتم قدرة على المبادرة والتخطيط
لكن طبعا العملية كانت فاشلة خالص
سطر البطل المناضل الشهيد الدكتور خليل ابراهيم اسمة باحرف من ذهب بقيادتة عملية الزراع الطويل و دخولة مدينة ام درمان نهارا جهار عندما فروا بنات المك نمر كما فر ابوهم النمر وترك بناتة ونسائة فر هاربا كاول قائد عسكرا يدخل ام درمان في 24 ساعة فقط ***** الجيش و الامن احتموا بالمواطنيين الابريا لانهم يعرفوا ان حركة العدل والمساوة لا يستهدف الابرياء مهما كانت ولكن بعد اليوم نحن لكم بالمرصاد كل الخونة الظالمين العنصرين اهربوا والا ستروا بعيونكم ما لا تسمعة اذانكم يا خونة عنصرين /// بيت بيت دار دار