السنوسي: لا مقدمات لثورة شعبية..ضرر الثورة الشعبية الآن أكثر من نفعها، ما تطمح إليه الثورة ممكن أن يتحقق عبر الحوار

قدس برس
أكد أمين عام حزب “المؤتمر الشعبي” المعارض في السودان ابراهيم السنوسي، أن “الحوار بين الحكومة والمعارضة، هو الطريق الأسلم والأقصر لتحقيق ما يصبو إليه الشعب السوداني من حريات وصولا إلى انجاز الانتقال الديمقراطي المأمول”.
وأوضح السنوسي في تصريحات خاصة ، أن حزب “المؤتمر الوطني” الحاكم في السودان، برهن حتى الآن أنه معني بحوار سياسي ناجح يقود إلى توافق سياسي حقيقي بين الفرقاء السياسيين”.
وأشار إلى أن “من يعطل الحوار هم قادة بعض الفصائل المسلحة الموجودين في الخارج وفقا لشروط قال بأنه يصعب تحقيقها، من قبيل نقل الحوار السياسي إلى الخارج أو رفض رئاسة الرئيس عمر البشير للحوار الوطني وغيرها من القضايا”.
ولفت السنوسي الانتباه إلى أن ما يعزز من هذا الرأي أن الحكومة وقعت على خارطة الطريق الإفريقية، المدعومة من مجلس الأمن، وأن المعارضة المسلحة في الخارج رفضتها، مما يجعلها في دائرة المساءلة الدولية”.
وذكر السنوسي، أن “هناك قنوات اتصال مع الفصائل المسلحة لإقناعهم بالانضمام إلى الحوار السياسي القائم في الداخل بضمانات حقيقية، يقودها ثلاثة أطراف، هم حزب المؤتمر الوطني الحاكم و ثامبو أمبيكي رئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى التابعة للاتحاد الإفريقي، وحزب المؤتمر الشعبي”.
وأكد السنوسي أن “الملفات التي يمكن الحوار بشأنها في الخارج، هي المتصلة بالترتيبات الأمنية، مثل تبادل إطلاق سراح الأسرى، ووقف إطلاق النار وما إلى ذلك، أما الحوار السياسي فمكانه الداخل وليس الخارج”.
واستبعد السنوسي وجود مقدمات جدية لثورة شعبية تقود لإسقاط النظام، وقال: “نحن موجودون في الداخل، ونقرأ الاتجاهات العامة، ومع أننا لا نعلم الغيب، إلا أن القراءة الموضوعية تشير إلى عدم وجود مقدمات ثورة شعبية حقيقية، ولذلك نحن نفضل الحوار السياسي، ونعتقد أنه الطريق الأيسر والأقصر والأكثر قدرة على تحقيق ما يطمح إليه السودانيون من بسط للحريات العامة وصولا إلى الانتقال الديمقراطي الحقيقي”.
وأضاف: “نحن نرى أن ضرر الثورة الشعبية الآن أكثر من نوفعها، لا سيما وأن ما تطمح إليه الثورة ممكن أن يتحقق عبر الحوار”.
على صعيد نفى السنوسي وجود موعد محدد لانعقاد الجمعية العمومية للحوار، وقال: “ليست لدي معلومات دقيقة عن موعد التئام الجمعية العمومية للحوار، وأعتقد أننا مازلنا بحاجة لمزيد من الوقت، ليس فقط في انتظار ما ستسفر عنه جهود إقناع قادة الفصائل المسلحة بالمشاركة في الحوار، وإنما أيضا من التوافق حول عدد من القضايا التي لم نتوصل فيها بعد إلى نتائج نهائية”، على حد تعبيره.
يذكر أن الحكومة السودانية كانت قد وقعت، بشكل منفرد، أواخر آذار (مارس) الماضي، على خارطة طريق اقترحتها الوساطة الأفريقية التي تسعى إلى تقريب وجهات نظر الفرقاء السودانيين، بخصوص قضيتي الحوار الوطني وإيقاف الحرب في “النيل الأزرق” و”جنوب كردفان” و”إقليم دارفور”.
وجرت عملية التوقيع، في العاصمة الإثيوبية، أديس أبابا، بينما تحفظت عليها الأطراف المعارضة، بسبب عدد من التحفظات على الخارطة التي اعتمدت مخرجات الحوار الوطني، الذي انتهى أخيرا في الخرطوم، ولم تكن تلك الأطراف جزءا منه.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد افتتح في تشرين أول (أكتوبر) الماضي أعمال مؤتمر الحوار الوطني، وذلك بمشاركة أحزاب متحالفة مع الحكومة وأخرى معارضة.
وتعهد البشير أمام المشاركين بتنفيذ مقررات المؤتمر الذي يرمي ـ حسب الرئاسة السودانية ـ إلى إيجاد حل شامل للأزمة في البلاد.
لكن مبادرة الحوار الوطني لم توقف القتال الدائر بين القوات الحكومية السودانية وعدد من الحركات المسلحة في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق.
خسئت ايها المجرم .. يضرضر ليك الشطة فى عيونك انت والكيزان اجمعين .. يوم الخلاص والحرية قرررررب حينها سيعلم الذين ظلموا اى منقلب بنقلبون
الظاهر ياسنوسي انتو لسة بتحنوا لابناء جلدتكم من المؤتمر الوطني لانو نفس تصريحات المجرم كمال عمر… نحنا زاتو اغبياء البنصدق انكم بتعارضو في البشير والان وارد جدا انو تكون المفاصلة بينكم والمؤتمر الوطني تمثيلية
لكن بنحب نقوليك انت وكمال عمر الثورة ماضية والشعب قال كلمتو ما دايرين اي لصوص وحرامية اولاد حرام زي البشير واعوانه وكلاب امنه وعلى عثمان ونافع والمتعافي وعلي عثمان وعبد الرحيم وقوش وعطا وبكري وغازي ومصطفي وسيخه وكرتي وايلا والخضر وحميدتي وموسي هلال وقادة الجنجويد
ونضيف للقائمة السنوسي وكمال عمر وكل المخذلين يا جبناء يا صعاليق يا فاسدين وفاسقين… دة وقت تنظير وتثبيط الطلبة بموتو في الجامعات وانت بتقول ده ماوقت ثورة دارفور وجبال النوبة ومجزره هيبان وصعاليق الامن والفاقد التربوي استباحونا وانت بتقول ما وقت ثورة
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين عمر البشير واعوانه وكلاب امنه اللهم ارحنا منهم اللهم ارحنا منهم اللهم ارحنا منهم اللهم ارحنا منهم اللهم ارحنا منهم اللهم ارحنا منهم اللهم ارحنا
إقتباس – واستبعد السنوسي وجود مقدمات جدية لثورة شعبية تقود لإسقاط النظام، وقال: “نحن موجودون في الداخل، ونقرأ الاتجاهات العامة، ومع أننا لا نعلم الغيب، إلا أن القراءة الموضوعية تشير إلى عدم وجود مقدمات ثورة شعبية حقيقية،-
السنوسي بطمن في روحك ؟؟؟؟؟ أنت تعلم علم اليقين أنكم ستداسون بالأقدام قريباً جداً
تمام يا شباب المجد لكم …. الكيزان إلي مزبلة التاريخ .
لو القطية قدمت يجب هدها وتغير حطبها وقشها للاستفادة من المساحة الشغلاها
ولو تم التجديد بنفس قشها القديم ضياع زمن “الفهم درجات”
ننننننننننننننننننننننننننننننننننن
المؤشرات تشير لعدم وجود مقدمات لثورة قادمه ؟
بالله دا رأي سياسي عندو خبرة بالعمل العام والسياسه ولا رأي زول ننافق ؟
كل المؤشرات الأن تشير لحدوث انفجار من الشعب فى الأجل القريب وستري يا السنوسي
اقتصاد منهار
تعليم منهار
كبت للحريات
مصادرة للصحف
تكميم الافواه
الكهرباء وما صاحبها من دعايات وشعارات كذب
المياة سيئة
المواصلات كل المواطنين يعانون منها كل يوم صباحا ومساء.
غش نفاق من قبل الساسه
غير قضايا الفساد التي وضعت فى ادراج المكاتب وطويت من امام المساءله لكنها راسخه فى ذاكرة الشعب ولن تغفر .الحروب والقتل والتشريد والتهجير القصري واستخدام سياسة الارض المحروقه والجنجويد الذين يحاربون بالوكاله ويتبعون لرئاسة الجمهوريه مباشرة
السكة الحديد
مشروع الجزيرة
شركة الاقطان وفسادها
شركة الصمغ العربي
خط هيثرو وفسادة
فساد شركات مواصلات الخرطوم وشركة حريص التي تتبع لاخوان البشير الذين يسيطرون علي اسبيرات باصات اليوتونك
ياااااااا السنوسي تقولي ماف مؤشرات
واحد يزيد ليو بطني طمت
الثورة آتية أيها الضلالي الجاهل ، وعود القذافي في انتظارك .
دعك من وجود مقدمات لثورة شعبية أو عدمها . الشعب يطالبك بأسترداد منهوباته. وسيكون حسابك عسيرا ، وحتى الهروب لن يفيدك ، كما تخططون. كفاية ضلال ,ونفاق وكذب باسم الدين. حتى أنت جاهل بأمور الدين ، وأصلا لا علاقة لك بالدين ، وإنما تستخف بالجرزان من حولك بعمامة بيضاء ولحية ، كما كان يلبس شيطانكم الهالك.
الامر اصبح واضح لابد من تحرير السودان من هولاء اولا دعم المعارضة بالمال من كل فئات الشعب السوداني خصوصا الذين يتواجدون بالخارج وتجميع الجيش السوداني القديم اولا تشغيل قناة فضائية لتبصير الناس ثانيا شراء طائرات حربية لضرب المحتليين في عقر دارهم بالطيران المكثف لابد من نقل المعركة ل جحور الافعي اعتقد 27 سنة ضاعت في الكلام كفاية جدا لابد ان ننظر بجدية للجانب العملي التحرر التحرراكثر من عشرة مليون سوداني خارج السودان كيف نساهم مساهمة فعالة في تحرير السودان بجمع المال كل يتبرع حسب امكانياته من عشرة دولار للفرد والي اعلي في زمن وجيز نشتري طائرات ونبدا معركة تحرير البلد
الى السنوسى اعلم انكم تصنعون الاوهام والاكاذيب ثم تصدقونها وتعملون بها لانه ليس لديكم خيار اخر .الثورة قادمة لامحال ولكن الثورة السودانية سوف تكون غير..وستكون مختلفة عن جميع ثورات الربيع العربى.وان ثورتنا ليست ربيع عربى ولكنها خريف سودانى حصرى سوف تمطر وابل حتى تفيض على الارض ثم تخضر الارض من جديد بعد ان تقتلع الشر من جزوره ويجرف التيار كل الذين اجرموا فى حق الوطن والشعب.والثورة الحيقية تولد خرساء بكماء من رحم المستحيل وتشلع نيرانها فتلتهم هؤولاء الكذبة الدجالون الذين امتصوا دماء الضعفاء .ولكل ثورة قوانينها .فاذا قرائت كلامى هذا وسرت فى جسدك قشعريرة الخوف فاعلم ان هذه من اعراض الثورة.واعراضها كثيرة لايكذبها الا جاهل ومكابر
ترابي تايواني ، حتعمل شنو !
هو الأصلي كان الشؤم والخراب
الثورة وشيكة حتى لو كسرتوا تلج للبشير
يا السنوسي
نهديك قصة البردعة و الحمار منقولة و بتصرف لعلك تفهم
كانت الكيزان كلما أوقع الحمار ، أحدهم ، فأحدث الاصابات ، وكب الزواد وأتلف الزاد انهالوا جميعها ضربا في البردعة ..! ويروح أفرادها ينفثون تبرما وتزمرا من سؤ أ فعال البردعة ..،
ويصبون جام غضبهم ، وأكداس سخطهم علي البردعة ..!وبعد طول تشكي وهجاء .. يطالبون بضرورة تغيير البردعة ..
ويظلوا لسنوات يناد وا ويطالبوا بوجوب تغيير البردعة …وبعد لأي .. ، وعلي مضض ..، يتم تغيير البردعة
ويمضي الحمار كعادته في الرفس والعض وطرح الناس بالأرض .. محدثا بها الاصابات والممات ، وموقعا فوقها النكسات
ولا يتواني الكيزان عن الضرب في البردعة …وبعد طول سنين معاناة ، ونقد وتأفف ، يكثفون طلبهم بضرورة تغيير البردعة وتتغير البرادع .. ، بردعة ، تلو بردعة ، تلو بردعة …
وفي كل مرة ..، تبقيالأمور كما هي , بل وتزداد سوءا ..ولا يأتيهم عيد ، وفيه ثمة جديد ..
وتجدهم دائما يتركوا للحمار أمر تغيير البردعة ..وبالطبع فان الحمار لا يفهم في البرادع ، وانما :
في البرسيم والفول والنهيق والبرطعة …وتتغير البرادع ، وتتبدل ،البردعة والحمار هو الحمار
وتزداد الحماقات وتتفاقم الأضرار ..والناس لا شغل لهم سوي الشكوي والضرب في البردعة …
حتي صاروا مضربا للمثل لمن لا يعرف المصدر الحقيقي لمشاكله وبلاويه ..، فيطلق سهامه ويسدد ضرباته الي غير الهدف الصحيح الذي يفيده ويغنيه
بالله لو سكت ما كان ارحم ؟؟؟
مالك ومال السياسه انت كمان ؟؟؟
يا قيادة المعارضه بدل ما نسمع ونقرا كلام الاوباش الضلاليين ديل ، خليهم يسمعوا صوتكم وصوت الشعب السوداني، مافي ااي جهة او تنظيم يقوم بمبادرة قناه فضاييه ، انا علي ثقه ان الشعب السوداني وخاصه المغتربين و المهاحرين علي استعداد بالتبرع و جمع المساهمات لتسيير قناة معارضه …….مافي ثورة ح تحصل من غير قناة . كفايه كفايه كفايه
سبحان الله
انهم يعتقدون ان الشعب السوداني بتلك السذاجه بحيث يلدغ من جحر مرتين
قد لا اختلف معهم بان كقير من السودانيين مصابون بالغباء الجزئي وبعضهم بالغباء الكلي وليس لديهم سرعة البديهه لقراءه الامور كما ينبغي
ياساده
لقد تم الالتحام بنجاح فيما بين التوأمان السياميان مجددا بعد المفاصله وعادت الانقاذ سيرتها الاولى وهذه الهدف من سيناريو حوار الوثبه ( الحوار الوطني )
بعض الاذكياء قفزوا فوق هذه الحقيقه بعد ان ادركوا حقيقة الامور واتوا بمبادرة الشخصيات الوطنيه ولكنها شانها شان كل المبادرات الاصلاحيه
المؤتمران الشعبي والوطني منهمكان من اخمص قدميهم حتى شعر راسهم في ترتيب سيناريو الايام القادمه وكثيرا ما تسمعون بتوحيد الاسلاميين واهل القبله وما اليه من جمل غزليه للتمويه عن حقيقه ما جرى في الغرف المظلمه
البعض القليل من الاحزاب المشاركه في الحوار الوطني ادركت الحقيقه وهي تسعى سعيا دؤوبا لتحقيق مكاسب لها من كيكه السلطه والمال العام والبعض ما زال يتشدق بالحوار الوطني ومخرجاته جريا وراء السراب حتى يفيق ويجد نفسه على الرصيف والبعض من الاحزاب ما زال يحتفظ برجل مع السلطه ويشغل ابناء زعيمي حزبيهما وظائف سكرتاريه بالقصر الجمهوري مع بقاء ابائهم بالخارج .. رجل جوه ورجل بره ولم يستطع ان يدخل كلا رجليه ولم يستطع اخراج كلتا رجليه
خسئت . ﻓﺎﻟﻠﻪ ( ﻭﺍﻟﺸﻌﺐ ) ﻳﻤﻬﻞ ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻞ .
.1 ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﻄﻴﺢ بكم ايها ﺍﻟﺴﻔﻠﺔ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺍﺧﺖ ﺍﻛﺘﻮﺑﺮ ﻭﺍﺑﺮﻳﻞ : ﺭﺍﻗﻴﺔ ﻭﻗﺎﻃﻌﺔ ﻭﻋﺎﺩﻟﺔ ﻛﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺜﻮﺭﺍﺕ . ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻳﺎ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ :
ﺍﻵﺗﻲ :
ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﺳﻴﻨﻔﺬ فيكم :
١ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ( ﻭ ﺳﺘﻄﺎﻝ ﺭﺅﻭﺱ ﺍﻟﺤﻴﺔ ﺍﻝ 50 ﺍلي 100) ﺍﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻭﺻﻠﻮﻧﺎ ﻟﻤﺎ ﻧﺤﻦ ﻓﻴﻪ ﺍﻵﻥ . نريد من الوطنيين الناشطين في العمل السري بتجهيز هذا الامر بدقة وفعالية. نريد رصدا كاملا لبيوتهم وبيوت اقاربهم وحتي مخدويهم حيث يمكن عندها ان يختبون. نريد عندها من قوات جيشنا المسلحة المنحازة للشعب قطع طريق هروبهم الي خارج البلاد او الي داخل سفارات قطر او تركيا او ماليزيا او او طلبا للجؤ مستغلين بذلك حق السيادة الدبلوماسية لشل يد الثورة السودانية عن ان تطالهم. المداخل الي كل السفارات يجب ان تكون مواقع عسكرية استرتيجية في حسابات جيشنا عند انحيازه لصف الشعب. ثم نريد من الحيش الثائر المنخاز للشعب جمع هؤلاء المجرمين حتى قبل ان يخرجوا لنا ببيانهم الاول، او يلفتوا نظرنا لا نترقبه. نريد منهم نقل هؤلاء الي مكان محروس حيث يبقون في انتظار انفاذ العدالة الثورية. نقترح ساحة مفتوحة يسهل حراستها وحمايتها والدخول اليها، كدار الرياضة بامدرمان، او استاد الخرطوم. نريدهم في ساحات هذه الميادين، مقيدين الي عربات نقل عسكرية، في انتظار العدالة الثورية. نريد من الجيش الذي انحاز للشعب عندها تنظيم ومراقبة وحراسة دخول وخروج من سينفذون هذه العدالة الثورية فيهم باسم الشعب. ونريد ان يكون في مقدمة.الصف من اراق هؤلاء المجرمون دم ابنائهم وبناتهم مباشرة: ممثلي اسر الشهداء من مجدي وجرجس الي شهداء رمضان وسبتمبر ومجازر الدفاع الشعبي و اسر ضخايا الابدات الجماعية في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ووو. ننوقع من الجيش المنحاز للشعب ان يقوم بحراسة هؤلاء ليفعلوا بالمحرميين ما يشفي الغليل. واذا بقي في النازيين الاسلامويين بعد كل ذلك روح، فالدور علي الآخرين لفش الغليل، والا فيكفينا ان نري ذلك. ثلاث ايام قد تكفي. لا نريد بعدها منهم حيا. ونريد دمهم الآسن منتفرقا بين كل من قتلوا بغير حق. ولا يتدخلن شافع يقول “عفا الله عما سلف” او “جلدنا ما بنجر فيه الشوك” او “فلنسلمه الي لاهاي، حيث السجن بمقام فندق سوداني خمس نجوم، ومعاملة السحناء من ارقي ما تكون!”.
فقط عندها سيجهل الشعب السوداني فوق جهل الجاهلينا!
٢ . ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻟﻘﻀﺎﺋﻴﺔ ﻋﻠﻲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺗﻤﺎﻫﻲ ﻭﺳﺮﻕ ﻭﺍﺳﺘﻔﺎﺩ ﻋﻠﻲ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﻮﻃﻦ، ﻭﺑﺎﻉ ﻭﺍﺷﺘﺮﻱ، ﻭﺳﻠﺐ ﺍﻭ ﻗﺘﻞ ﺍﻭ ﺍﻏﺘﺼﺐ ﺍﻭ ﺍﻭ ( ﻭ ﺳﺘﻄﺎﻝ ﻛﻞ ﻣﻨﺴﻮﺑﻲ ﺍﺣﻬﺰﺓ ﺣﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﺍﺳﺮﻫﻢ، ﻛﻴﺰﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﻮ ﺍﻡ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﻭﻋﺒﻴﺪ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ )
٣ . ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻟﺴﺒﺎﺳﻴﺔ، ﻭﺳﺘﺸﻤﻞ ﺣﻈﺮ ﺍﻱ ﻋﻤﻞ ﺍﻭ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻟﻜﻞ ﺗﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﺯﻳﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻮﻳﺔ ، ﺑﺎﺧﺘﻼﻑ ﻣﺴﻤﻴﺎﺗﻬﺎ، ﻗﺒﻞ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺳﻤﻲ ﺑﺎﻟﻤﻔﺎﺻﻠﺔ، ﻣﺎ ﺑﻘﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ . ﻫﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ? ﻟﻼﺑﺪ . ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﻭﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ .. ﻭﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﺣﻈﺮ ﺍﻻﺣﺰﺍﺏ ﺍﻟﻨﺎﺯﻳﺔ ﻭﺍﻟﻔﺎﺷﻴﺔ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﺪﺳﺎﺗﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻭﺭﻭﺑﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ .
٤ . ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﺔ، ﻭﺗﺸﻤﻞ ﺑﺎﻟﻔﺼﻞ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺗﻢ ﺗﻌﻴﻴﻨﻪ ﻟﻴﺤﻞ ﻣﺤﻞ ﻣﻮﺍﻃﻦ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ ﻓﺼﻞ ﺗﺤﺖ ﻣﺴﻤﻲ ” ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻌﺎﻡ ” ﺑﻼ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺀ . ﻭﻣﻠﺊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﻇﺎﺋﻒ ﻋﻠﻲ ﺍﺳﺎﺱ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﺍﻟﻤﺤﻜﻮﻡ ﻓﻘﻂ ﺑﺎﻟﺠﺪﺍﺭﺓ .
٥ . ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، ﻭﺗﺸﻤﻞ ﺑﺎﻟﻌﺰﻝ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻟﻒ ﻭﺩﺍﺭ ﻓﻲ ﻓﻠﻚ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ، ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻨﺸﺮ ﻭﺗﻮﺛﻴﻖ ﻣﺎ ﺟﻨﺖ ﺍﻳﺪﻳﻬﻢ، ﻭﻣﻘﺎﻃﻌﺘﻬﻢ ﻭﻧﺒﺬﻫﻢ ﻛﺎﺷﺨﺎﺹ، ﻭﻧﺒﺬ ﺑﻀﺎﻋﺘﻬﻢ، ﻭﻛﺘﺎﺑﻬﻢ، ﻭﺻﺤﻔﻬﻢ، ﻭ ﻣﺸﺮﻭﻋﻬﻢ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻱ، ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﺬﻛﺮﻧﺎ ﺑﻬﻢ
أفتكر أنو الشيخ السنوسي، يمكن يكون جيد كرجل ثاني أو ثالث يتلقى التعليمات ويحسن تنفيذها … لكن قطع شك لا يمكن أن يكون شيخ السنوسي الرجل الأول … لأن بأنعدام المصدر الملهم للآلة لا تكون الآلة ذات جدوى
الثورة قادمة قادمة لو شفت مقدماتها أو ما شفتها وقد تنفجر بغتة بدون ما تشوف أي حاجة – لكن كل هذا خداع للنفس فهو يعلم أن الوثني لم يترك تدبير إلا واتخذه تحسباً لانفجار البركان فحاصر الطلاب في حرم الجامعة وعمل جاهداً لمنع خروجهم للشارع ولم يبدد ذلك خوفه من شرارة الانتفاضة طلاب الجامعات فقام بتعطيل الدراسة لأجل غير مسمى بل لازال الخوف يتملكه من عودة الطلاب لذويهم والاسهام في تفجير الانتفاضة فهو يرى الطلاب بعد طردهم من حرم الجامعات عبارة عن شرارات قد تطايرت واستقرت وسط الجماهير فعمد إلى اقتناصهم في بيوتهم ولو يمنعه الخوف منهم من انتهاك حرمات البيوت والأسرة لاعتقالهم لا يفرق بين الطالبة وأمها فتعدوا بذلك حتى حرمات الشرع الحنيف الذي يدعون الحكم باسمه – وانت يا سنوسي با من تتقمص شكل شيخك المرحوم والراس خاوي واللسان أرعن والقول فج فخليك في تغمص الشكل ونقطنا بسكاتك ما في حد سألك وانتظر انا معكم منتظرون.
برحيل الترابى انتفت العصلجة وروح الانتقام التي كان يفرضها, الكيزان الآن سيتحدوا فترقبوا ذلك.
الناس ديل خايفين من الحكومة ولا خايفين من الشعب الثورة لا مقدمات تقرأ بها فهى تندلع مثل تانكر سوق الشجرة يعنى فجأة ببب فثورة تونس اشعلتها صفعة شرطية و ليبيا القذافى ما كان مصدق و و السودان لم تكن هناك مقدمات لثوراته بس فى ركاب انتهازيين هم البنفسوا اللساتك
مخير الله وقادر الله العشر قام له شوك لا المؤتمر البطني ولا المؤتمر الشعبي ولا ناس الفته الله يفت مصارينون معنين بالهبة الشعبية انها سوغ تكون قريبا حضرة العيدان للكيزان وبس
الراجل خانوا التعبير هو يقصد ان التغير سيكون دموي لماذا؟ الغبن كبير جدا مابتنفع ثوره شعبيه؟ الكاهن قرأ الوضع جيدا..ومصلحه جماعتوا في الحوار عليه فهو لم يضع في الاعتبار الاقدار الربانيه ..مثلا اذا جأت اقدار الله في الرأس ذاتو فكيف إن كفرتم يوم يجعل الولدان شيبا هنا تكمن المشكله..لذا شيخنا سي سينوسي عارف الحوار افضل لاأنو هذا الحوار زيو زي حوار الاديان مافيهو فائده .والحقيقه المره هي مبنيه على القتل المروع الذي يصيب الناس ويتبعها إستباحه دوليه إن مجرد فكروا الكيزان في تغير الوضع القائم او حتي تغير المسار اه آه اه شرك وقعوا فيه والمخرج صعب وصعب جدا وإن تدخل القدر فلن ينجوا منها اي احد منهم إقرأو مابين السطور وستفهموا مقصد هذا الكاهن .حدث كبير سيقع في السودان شئتم ام ابيتم بعد ماتولى الله الكهنوتي الاعظم سيدنا تراب
الترابي رقم اثنين (( النسخة المقلدة )) بالله لو سمحت اوعك تقعد تقلد ضحكات المجنون الترابي وحركات وجهه المجنونة اوعك دي ماركة مسجلة حصريا للخيش الترابي اوعك يازول..يعني خلصنا من المخبول جانا الاعته منو ولله في خلقه شؤون
التحية للمناضلين الاشاوش في دارفور وجبال النوبة وربنا ارحم شهدائنا في دارفور وجبال النوبة وكل شهداء السودان الماتو ظلما بسبب فساد النظام
(ضرر القوة الشعبية اكثر من نفعها ) ياكلب يامتملق الشعب مطحون طحن ومقلوب علي امره غلاء وفقر وحرب مرض ولا خدمات تذكر طيب السؤال المهم ماهي الظروف الواجب توافرها للانتفاضة الشعبية ؟ الموت يخيم علي كل باب والشعب يهاجر ليل نهار والبلاد محاصرة لمدة 27 عاما وتتناقص الحدود عاما بعد عام حسبي الله ونعم الوكيل عليكم يا منافقيين أي اسلام تعتنقون واي شريعة تسلكون بل ماهي هذه الانسانية التي تمارسون انت ومن امثالك من جعلوا البلاد علي شفاء حفرة …. سوف تحاسبون كما يحاسب المؤتمر الوطني وزمرتة
مثلما ذكرت معلقا تحت خبر نشر هنا بتاريخ 24يناير2016م بعنوان:
بألمانيا..فشل اخر جولة للمفاوضات غير الرسمية لرفض الحكومة حل قضايا السودان والمنطقتين.
******
أكرر تعليقي السابق مرة أخرى وهو : قطاع الشمال هو الذي سيقرر ما إذا كان الحوار الوطني بالداخل سينجح أم لا.
الترابى الصينى
فى تاريخ الحياة ما شفت لى زول بنسى نفسو ويتقمص وينتحل شخصيات الآخرين زى الزول د !!! طريقة الكلام وحركات الراس واليدين وضحكات الإستهبال .. ياخى د بالغ فيها مرة واحدة ،، كل تلاميذ الشيخ ما انتحلوا شخصيتو زى الزول د .. الظاهر ابراهيم السنوسى د راسو فاضى لا علم ولا لغة ما عندو ، بس فالح فى الحركات والمحاكاة دى !!
عشان خايفين نذبحكم
لماذا قمتم ب (ثورة الانقاذ الوطنى ) طالما أن ما تطمح اليه الثورة يمكن أن يتحقق بالحوار ؟؟ لماذا لم تحاوروا الصادق المهدى حتى تحققوا ما يطمح اليه الشعب السودانى بدلا من الانقلاب عليه ؟