دين الطيب مصطفى !ا

اعتقد يالاستاذ عثمان ميرغني انه من اروع ماكتبت في تحليل ونقد هذه المتنطع الذي يدعي الطيب مصطفي.وياليته كان قدر اسم المصطفي رسولنا الكريم.هذه الذي يغطي العنصريه بالدين الاسلامي.بالامس وحتي اليوم يهاجم الجنوبيين لانهم غير مسلمين.ولما تحقق الانفصال استل سيفه للاخوفف في جبال النوبه.نقدا لاذعا وكراهيه لامثيل ليه باسم الدين.والله الواحد يستحي ان تكون الصحافه السودانيه وصلت لهذا الدرك من شتم الناس والتقريع بهم وباسماءهم علنا دون حسيب.هل الدين الاسلامي كذلك!؟.لاشك ان الرجل يلقي كافه الدعم من اصحاب القرار في هذا البلد.واذكرهم هؤلاء اذا لم يتداركو هذا التوده العنصري البغيض فاءن السودان سيدخل في حرب عرقيه لانهايه لها.الطيب مصطفي بصراحه يكره العنصر الافريقي اي كان.وهو ناسي عليه ان يثبت انه عربي اولا.والاسلا م ليس دين للعرب فقط ولا لما كان وصله هنا في السودان.الاسلا م دين البشريه جمعاء.وكنانتمني ان نمون تحت هذه المظله كسودانيين شرق وغرب وشمال وجنوب.وانظر الي الطيب مصطفي انه يكره الجنوبيين حتي لوكانو مسلمين وهذا دليل واضح علي انه عنصري.لكنه مكار يغطي عنصريته هذه بثوب الاسلام

الطيب مصطفى له تأر مقتل أبنه في الجنوب عند الشعب السوداني عاوز يأخدو دي كل الحكاية وبس يعني القصة مش إسلام ولا غيرو ….

والله ياعثمان كلامك عين الحقيقة بس الطيب دلوكة دا فاكر نفسو من بيت ال هاشم او ال مخزوم هذا الرجل القمئ المنبوذ نشكر صحوتك بعد فوات الاوان

يا اخوانا

الليلة عثمان ميرغنى طلع من دينه…ودين الطيب ( دلـــوكة )

(طبعن) ودى مقتبسة من تنوين المبدع ساخر سبيل…..الطيب ( دلــوكة ) هاجم عثمان ميرغنى صاحب ود الخدر الذى لايظلم عنده أحد …المارجع للراجل الما إنتحر كشكو…ولا أولادو الطشو..فى المقال المرفق :

الفــهم قسمــة ونصــــيـب!!
بواسطة: مدير الموقع
بتاريخ : الخميس 16-06-2011 07:26 صباحا

زفرات حرى: الطيب مصطقى

عجبتُ أن الأستاذ عثمان ميرغني لم يجد في خطاب الوزيرة سناء حمد عبارة ينتقدُها غير قولها: إن 7،69 من جملة سكان السودان بعد الانفصال في التاسع من يوليو سيصبحون مسلمين وإنه بالتالي «لا مجال للسؤال بعد ذلك اليوم عن الهُويّة» بالرغم من أنَّ هذه العبارة تُعتبر الأعظم والأعمق والأفضل في كل الحديث الذي ورد على لسانها في تلك المناسبة، كما عجبتُ أن عثمان ميرغني عنون مقاله بعبارة «تصحيح مفاهيم» بالرغم من إني لم أجد عنواناً أردُّ به عليه أفضل من «الفهم قسمة ونصيب»!!
عثمان ميرغني مارس أستاذية ووصاية مُدهشة على الأستاذة سناء حمد وعلى الأمة جمعاء وهو يجرِّدها من حقها في أن تعبِّر عن أهم مكوِّنات هُويَّتها بل إنه قال إنه «مرتاع» من قولها الذي «تكرر على لسان أكثر من مسؤول ويتّسق مع ما قاله الرئيس البشير في خطابه الشهير في القضارف»!!
إذن فإن أستاذ الأجيال وعبقري الأزمان عثمان ميرغني مندهش و«مُرتاع» من الفهم القاصر لكل هؤلاء المسؤولين الأمر الذي دفعه لتصحيح مفهومهم القاصر والساذج!! بربِّكم هل أصفُ هذه الحالة بغير الأستاذية بل النرجسيّة الفارغة التي تجعل كثيراً من الخاتنات غير المختونات يفتحن «جزارة» داخل دُورهنَّ بالرغم من أنهنَّ الأحوج إلى الائتمار بما يأمرن به غيرهنّ وإلى الانصياع إلى ما يمارسنه على الآخرين أو الأخريات؟!
الأستاذ عثمان سأل في استنكار: «ما هي علاقة الهُوية بالدين؟ بل ما معنى الدين نفسه؟ هل هو خط تقسيم بين البشر»؟! ثم يقول ـ لا فُضّ فوه ـ الإسلام دين أممي.. كل نصوصه ومرجعياته وأدبياته تتحدّث عن الكل البشري!!
أقول لعثمان بل إن الدين هو أهم مكوِّنات الهُويَّة في هذه الدنيا وهو المكوِّن الوحيد للهُويَّة يوم يقومُ الناسُ لربِّ العالمين حيث لا يُسأل الإنسان عن جنسيته أو لونه أو مهنته وإنما عن دينه لا غير.. ثم إنه خطُّ تقسيم بين البشر فالمسلم الأمريكي أو الباكستاني أقرب إليَّ من غير المسلم السوداني تماماً كما أن بلالاً أقرب إلى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم من عمِّه أبي لهب وكما أن نبي الله يونس أقرب إلى الرسول الكريم من عبد الله بن أبي أو حيي بن أخطب اليهودي في دولة المدينة فالتقسيم عند الله وعند المسلمين عقدي وليس جغرافياً ذلك أن الجغرافيا من صنع البشر الذين قسَّموا الأرض وفق ما نراه اليوم أو من حين لآخر كما أن رباط الله تعالى أمتن من بيت العنكبوت المسمَّى بالوطن الجغرافي!!
صحيح أن الإسلام يُحرِّم حُرُمات الإنسان من حيث هو إنسان وصحيح أنه يستوعب الملل والنحل في دار الإسلام ويبر غير المسلم ويقسط إليه ما دام مسالماً «لا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ…» لكنه في ذات الوقت لا يرضى «خمج» عرمان والحلو وباقان كما لم يرضَ قديماً «خمج» يهود بني قريظة وبني قينقاع وبني النضير حينما شنّوا الحرب على دولة الإسلام فأخرجهم من المدينة و«خمج» عبد الله بن أُبي والمنافقين حين منعوا من الخروج مع المجاهدين «لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا» وحين نزل فيهم قوله تعالى: «إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ» أي تحت الكافرين، فهل يُعقل مثلاً أن يخرج «عرمان» مجاهداً مع القوات المسلحة وهو الذي قاتل قديماً ولا يزال في صفوف الجيش الشعبي ضد القوات المسلحة؟!
عجيبٌ أن يُنكر علينا عثمان ميرغني منطق الأغلبية الذي تذعن لإرادته الديمقراطيات الغربية ففرنسا تُعتبر مسيحية كاثوليكية وكذلك إسبانيا بالرغم من ملايين المسلمين من سكانها كما تُعتبر أمريكا دولة مسيحية بروتستانتية بالرغم من ملايين المسلمين وغيرهم من مواطنيها.
يقول الأخ عثمان إن عبارة الوزيرة تعني أن الإسلام يضيق بالأقليات ولستُ أدري من أين استلّ عثمان هذا الاستنتاج؟!
إن ما قالته الوزيرة هو ما يقوله كل إنسان طبيعي ذلك أن السودان أصبح مسلماً بغالبية مُطلَقة تُتيح له «ديمقراطياً» أن يحتكم إلى دينه وشريعته وهُويَّته الإسلامية فإذا كان السودان قبل استقلاله الحقيقي في التاسع من يوليو متنازعاً بين نظامين إسلامي وعلماني في جزئيه الشمالي والجنوبي فقد أصبح محكوماً بنظام واحد وهذا ما عنته الوزيرة فقد انتهى عهد التشاكس والابتزاز بالوحدة ثمناً لعلمانية الدولة الذي كانت تطرحه الحركة «وحدة على أسس جديدة» أو «مشروع السودان الجديد».
أما الحديث عن أن كل النصوص الإسلامية تتحدث عن كل بشري فهو مجرد تخليط وتضليل ذلك أن الخطاب القرآني في مجمله يخاطب المؤمنين خاصة «يا أيها الذين آمنوا» مع آيات ليست كثيرة تخاطب الكل البشري «يا أيها الناس».
حديث عثمان عن أن بريطانيا تصبح دولة إسلامية أكثر من بعض الدول الإسلامية التي هرب منها المسلمون إليها كونها أتاحت لهم حرية العبادة مجرد كلام فارغ لا يغني عن الحق شيئاً فمثل هذا الحديث يجرِّد الشريعة من معناها وأحكامها ويختزل الإسلام في الحريات التي تُبيح المحظورات بما فيها الشذوذ وكل الموبقات ولذلك فإن إطلاق الكلام على عواهنه بدون ضوابط فيه كثير من التجهيل والتضليل وليس تصحيح المفاهيم، فمثلاً قول عثمان متهكِّماً عن «إسلام يسع جنوب السودان وجبال النوبة ودارفور بلا ضجر لا إسلام ينتظر استكمال هُويته بعد طرد خُمس سكانه منه» أعتبره مجرد كلام سطحي ما كان من الممكن أن يقوله عن دولة المدينة حين خرج جزء كبير من سكانها اليهود المحاربين لكنها كسبت العافية بعد ذلك تجانساً ووحدة على قبلة واحدة ونورًا شعّ وانتشر من تلك البقعة المباركة التي امتلأت إسلاماً بعد أن نفت خبثها ووحَّدت هُويتها وحدّدت وجهتها.
على كلٍّ أعلم أن عثمان غير مقتنع بالانفصال حتى بعد أن صوّت له 79% من أبناء الجنوب «وطردوا أنفسهم» من السودان ولا أدري ـ وهو المقدِّس للوحدة الجاهز لتقديم كل شيء مهراً لها ـ موقع الشريعة في نفسه بعد هذا الكلام عن الإسلام «البريطاني» الظريف الذي أُوحي إليه به حتى يحوِّل المسلمون قبلتهم نحو لندن التي تسع الجميع!!
في نفس اليوم الذي كتب فيه عثمان ذلك الكلام العجيب قال زميلُه في العمود المجاور كلاماً أعجب ينتقد فيه الأخ هجو قسم السيد بل ينتقد الخبير القانوني الضليع محمد أحمد سالم الذي تحدَّث حديث العالم الدستوري عن معاني الخيانة العظمى ونادى بحظر الحركة الشعبية بالقانون باعتبارها تملك مليشيا عسكرية لكن هل يستحق أمثال هؤلاء التعقيب؟! على كلٍّ فإني موجوع من عثمان ميرغني الذي أصبح يتحرّج من مرجعيته القديمة أما هذا الأخير فهو لا في العير ولا في النفير ويصعُب أن تناقش التائهين الذين يخبطون خبط العشواء بلا بوصلة تهديهم إلى القبلة فالرجل ظل هكذا على الدوام عوناً للحركة الشعبية وبني علمان لا يهمُّه أن تحتلّ أرضَه أو تفتك بأهله ووطنه فذلك لن يغيِّر من قناعاته حتى لو تغيَّرت الجبال الراسيات فهذا وأمثاله من الذين خرّبت العلمانية أو الفكر اليساري الماركسي عقولهم غير مؤاخذين فيما يهرفون به يومياً ويلوِّثون به عقول السُّذَّج لكننا بحول الله لن نمكِّنهم من عقول شعبنا وسيُهزمون إن شاء الله.

هذا الطيب ولا اظنه كذلك يسرح ويمرح وينظر للسودان كأنه وصي عليه ..اتساءل لو كان شخص غيره يحمل مثل تلك الافكار الهدامة التفتيتية الداعية لتهييج النعرات القبلية والاساءات الشخصية سيسمح له أم لانه خال رئاسي كان الله في عنوك ياوطني

غايتو دين البشير ودين نافع ودين شيخ علي ودين الترابي ودين عبد الرحيم ودين قطبي ودين الكيزان قاطعنو من راسم….يارب عجل بالنصر وبالفرج

شكراً علي هذا المقال الرائع

الذى يفضح تنطع هذا العنصرى بانه حامى الدين و الدولة الشمالية

الطيب المشاتر لا يسوي شئ فى غياب ابن اخته الحاكم بعصره

مجرد بوق نتن و متعفن للعنصرية و القبلية و سوء الادب

سوف يكتب فى التاريخ انه داعية عنصرى بغيض دعى الى ابادة كل شعوب

السودان التى لا تنتمى لمنطقته:mad:

والله ياعثمان الزول دا حارقك شديد
يعنى جنوب كردفان ودارفور والانفصال كان سبب دين الطيب مصطفى
انتا الجنيت والله الزول مشاء الله ذكى وعرف الشعب السودانى المغلوب على امره بيحب شنو ويقول شنو عشان كدا صحيفة الانتباهه الاكثر رواجا حتى فى صفحات النت وانا كنت بجيب لوالدى الصحف الصباح ومن فترة غير بعيده والدى لا يقراء الى الانتباهه هو واصدقائه هذا مايدل على انهم متخلفين ام ماذا
قل كلمة حق او اصمت فالطيب مصطفى يقول الكلام الذى لايرضى الحركه ولا المتحركين فى الظلام مثل الخفافيش والرسول صلى الله عليه وسلم زى مكان يضع المواثيق مع اصحاب الرسالات ايضا قال انا المنافقين موجودون وهنا فى السودان كما تشتهى ولكن قيل من يقول الحق
وفى النهايه الجيش السودان هو الفخر لنا نحن السودانين وكل بيت فى السودان فيه احد من الجيش السودانى
لكن الحركات الدارفوريه والجنوبيه وحتى الكردفانيه هم العنصريين ومابيقبل غير القبيله عشان كدا لما يتم دحرهم يصرخ العالم ويقول انه تطهير عرقى
شكرا لتكرمك لقرأت هذه الكلمات
والحريه والمجد للسودان

هناك عناصر فقدت بوصلة العقلانية وتخطت مرحلة الجنون فما عاد يردعها دين – اى دين – او قيم او اخلاق
فى الجاهلية كانت هنالك عادة الثأر بين القبائل من الخطوط الحمراء التى لا يجب التغاضى عنها ولكن تحدث التاريخ عن تدخل العقلاء فى بعض الحوادث مما جعل البعض يتنازل عنها
ما حدث ويحدث الان هو انفلات فى توجهات هؤلاء – الذين اعتقد انه من الخطأوصفهم بالبشر – انفلات تسنده سلطة اعماها التهور وعدم التبصر فى الاشياء ومن المؤسف اننا لا نستطيع ان نقول ان هناك جهل -وهذه مصيبة المصائب -بل جماعة عالمهم وجاهلهم على مستوى من الدراية بالاحكام والاعراف والتقاليد
ايضا هناك سؤال ماهو المحرك لهذه الدعوات ماالذى سيكسبه الطيب مصطفى وزمرته من كل هذا
هل هو الثأر للابناء الذين قتلوا فى الجنوب لا اعتقد فالثأر مهما طال له حدود
هل هو التشفى كما فعلت هند بالصحابى حمزة -ايضا لا اظن لان التاريخ يروى ان هندا مضغت كبد حمزة ولكنها لفظتها لم تستطع اكلها رغم مابها من غل
انها حالة مرضية نفسية جديرة بالدراسة يمكن وضعها مع حالات ايفان الرهيب او دراكولا

الاستاذ: عثمان ميرغني … اليوم قرأت أجمل مقال في هذا العام وهو يصلح ان يكون مقدمة لدراسة نفسية الطيب مصطفي وهو نموذج رأئع في العنصرية أنني جنوبي الاصل وشمالي الهوي ولكن صدقني مافعله الطيب واسحاق هو عمل لن تستطيع اي قوة في الدنيا فعله الا هذان الاثنان !!! إذ لديهما المقدرة الاخاذة في إجترار الاحقاد الي سطح الوطن وفي صفيح ساخن مما دعم مشاعر الكثيرين بأن إنفصال الجنوب هو خير للوطن وركب الموجة ابنه عمر البشير وهو سيذكره التاريخ بكثير من المرح وخاصة رقصته الاخيرة والوطن في حالة فرفرة الزبيح هذا الشخص لديه من التصرفات لااعتقد ان دراسة حالته تخدم العلم في شئ ولكن كان يوماً ليته أهـ ثم أضف لها أهة أُخري هو يوم سيقف عنده التاريخ كثيراً لحظة الفجيعة أو زهول وطن …. حقيقة نحن شعب لا نستحق هذا الوطن لاننا لم نعمل من أجل رفعته !!!! نحن شعب نستحق أثر من هذا لاننا ندعي أشياء ليست مؤصلة فينا نحن شعب ….ألخ ولكن أُختم حديثي بحادثة الكشك وصديقك سعادة الوالي الذي لايظلم عنده أحد !!! هل أعاد الكشك !!!;) ;) ;)

احمد لله انك ما طفشت كمان لحقت الراجل صاحب الكشك

عثمان انت حى وسليم يا راجل والله خفنا عليك بدل ما نسأل من ود الخدر والكشك بقينا نسأل عليك ، انت سليم وما قطعوا لك اضنيك وحاجات ثانيه

يا خليفة

عليك الله تورينا عقدة الطيب دلوكة البعرفوها ناس كوبر وما حا تفارقو لمن يدخل قبره

هى زي عقدة …حسن…وحسين؟؟؟؟

يا أستاذ عثمان
كويس أنك ذكرت على الملأ أن مشكلة الطيب مصطفى مع الجميع بما في ذلك المسلمين من غير جماعته. نشكرك على ذلك وإن كان هذا هو دورك كصاحب جريدة يومية.
الطيب مصطفى بأي حال لا يعبر عن نفسه بل هو بوق النظام الحاكم وعلى رأسه خاله البشير. ما يردده عنصريو النظام سرا يستطيع الطيب مصطفى أن يقوله جهارا نهارا ليس شفاهة وإنما خطيا على صفحات انتباهته العنصرية. هذه الانتباهة لا يمولها الطيب مصطفى من جيبه بل يمولها المؤتمر الوطني. فالطيب مصطفى هو لسان حال النظام، يجب أن لا نتردد في قول هذه الحقيقة وإلا من يستطيع أن يفعل أفعاله في دولة تحترم نفسها، إن كانت هنالك دولة في الأساس. الطيب مصطفى جزء من العصابة المتحكمة في شعبنا وخلاص ما تبقى من وطننا وشعبنا يكمن في كنسهم جميعا.

اليخت الرئاسى معتوه ولايستحق الرد ويحتاج الى اعادة تاهيل
اسالو الله ان يشفيه
وليس على المريض حرج

عزيزى عثمان ….
لك التحية على هذا المقال الرصين … و الله يستر الجماعة ديل ما يقتلوك …

…. لكن …..
من قال لك بان الطيب مصطفى يفهم الدين بل الاسلام آصلاً ؟؟؟؟
… إن الواقع يقول بان ….
الدولة السودانية فى عهد الانقاذ آصبحت عنصرية و تمارس التطهير العرقى …

سيتشرزم السودان إربا من بعد إنفصال الجنوب و سيصبح صومال آخر مادام فية الطيب مصطفى و إبن آخته عمر البشير …

الحرب التى تدور الان فى جنوب كردفان لن تنتهى ببساطة لانها آصبحت مسالة بقاء هوية و عرق معين يريد ان يحمى نفسه من الاباده الجماعية و التطهير العرقى الذى ينارسه الطيب مصطفى و آبن آخته عمر البشير ……..

والله ياخي الكاتب لم نقراُ من كتابات الطيب مصطفي الا الحقايق وكل مايكتبه الرجل يصيب الحقيقه وماف اي عنصريه في الدعاء للانفصال.
واثبت الرجل من خلال كتاباته انه يقيم مصلحه السودان الشمالي تماما.

إنتا ود الخدر رجع للراجل المانتحر كشكو.. وللا قنعت منو ومن خيراً فيها…

أمزح..

:D :D :D

يا زول إحنا زمان كنا مع منبر السودان حقك.. الما عرفنو ليهو جيه..

وين وديت بنبرنا… نرجو إعادة البنبر من جديد..

الطيب مصطفى… مدعوم من النظام…

لكي نزرف الدموع على الجنوب المفقود..

ولكنها دموع الفرح..

والله لا أفهم ما يكتبه ذلك الخال…

ولا ما يكتبه إسحاق.. الإستخباراتي..

ما هي مرامي هذا….

فعلاً الآن .. الآن.. فهمت.. كما قاله بن علي..

يا باشمهندس…بصراحة مقال ولا اروع….بس قرض علي كده
قبل يومين في زول كان داير ينتحر (كان داير ينط من عمارة لانو ما قادر يدفع مصاريف علاج ابنو) وقال ما حينزل الا يجيبوا ليهو صاحبك الوالي الذي لا يظلم عنده احد والمارجع الكشك للزول الكان داير ينتحر ولسة ما انتحر والاولادو طشوا ولسة ما رجعوا

حمدالله علي السلامة ،،،،:crazy:

للاسف الشديد شوهو صورة الاسلام وكرهوا الناس في الدين وهم عملا اليهود الله ينتقم منهم جميعا ويخلص السودان من امثالهم:mad: :mad: :mad:

انتو بتتكلموا عن شنو؟؟؟ الحركة الاسلامية الان جيوشها و مجاهدنها محاصرين القدس و تل ابيب و بوارجها وصلت سواحل كاليفورنيا و فلوريدا !! و انتو ايها الخونة و العملاء و الطابور الخامس و بنى علمان اقعدوا ثبطوا فى الناس!!! و شعار الحركة الاسلامية هو اشداء على الكفار رحماء مع المسلمين!!!!! و اكان ما مصدقين الكلام ده اسالوا العنبة الرامية فوق بيتنا!!!! ياخى الحركة الاسلامية عار على الاسلام و المسلمين!!!!

يا جماعة ما تورونا الزول ده عقدتو من صغير في كوبر شنو ؟

وكيدهـــــــــــــــــــم في نحــــــــــــــــرهــــــــــم

يمهل ولا يهمـــــــــــــــل……………. والحمد لله.

استادي..الاخشبين في الطائف وليس مكة..واطباقهم كان سيقع علي اهل الطائف وليس قريش

الاستاذ القامة .. عثمان .. لك التحية والتقدير علي المقال الرائع .. هكذا الصحافة التي نريد .. تنصح من غير تطبيل ..او تضليل للرأي العام ولرسالة الصحافةالسامية .. لقد سئمنا من احقاد الطيب مصطفي .. وشبعنا من عنصريته البغيضة نسأل الله له الشفاء.. ولكن سؤالنا للحكومة لماذا تسمح لامثاله من بث سمومهم المغرضة.. وهي تعلم عظمة هذا الجرم الكبير .. كنا نأمل ان تكون الهويةوالوطن والنسيج الاجتماعي بعيدآ عن غزواته الفاشلة.. التي تجد هوى لدى بعض فراعنه النظام .. الذين يباركون تخاريفه بالصمت وبعض الابتسام بينما الوطن يعاني من ويلات الحرب الانقسام ويشهد ازمة مع المجتمع الدولي.. وفساد في السلطة

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الأستاذ عثمان
هذا المقال بصراحة تحفة ولكن أعيب عليك توجيهه للمدعو الطيب مصطفي .

هذا المقال يوجه لعمر حسن ونافع وعوض وحسن عبدالله وعلي وسوار ونهار وشمار وسمسار ومسار وغندور ومندور وحمرور وسيخة وبطيخة ووسيخة والتفل المعجزة وفاطنة وسعاد و سامية ورجاء وقيقم وترباس ومحمد ميرغني وشنان وجمال الوالي والمجنوني بتاع البرلمان .

مقالك يا عثمان يصلح أن يكون ضمن الدستور متل بتاعة نيفاشا ومافي حد احسن من حد .

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بصفتي أحد ملاك الاكشاك فانني ألتمس من الجمعية العمومية للكشيكين رفع الحظر وتجميد المطالبة بالكشك الطشا مؤقتا لحين التاكد من أن عصمان عاد له صوابه وتاب وفارق الطريفي ( أقصد الوالي )

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

هذا المقال من اروع ماكتب عثمان ميرغني ،نرجو ان يكتب بنفس اللغة والمنطق والنصح فكثير من بطانه هذا النظام يحتاجون الى هكذا خطاب حتى يرعووا عن افتراضهم الوصاية على هذا الشعب ويتركوا هذا العبث الذي يقولونه
شكرا لك مجددا
ونرجو ان تكون في مقام الصدق دائما في كل ما تكتب لانها امانه وستحاسب عليها
وان استمريت بنفس هذا النهج ، تاكد ان القراء سيسامحونك حول ما مضى من كتاباتك التي كانت مؤيدة لهؤلاء الشرزمة
وسيصفح لك قراء الراكوبة ما بدر منك حول ما قلت عن ود الخدر وبقية العصابة
ومن هنا ادعو الاخوة في رابطة ود الخدر والكشك ان يفكروا مليا بترك وتكرار هذه السخرية والنظر لكتابات عثمان ميرغني بجدية
ولكم تحياتي

الأستاذ/ عثمان مرغني
هذا من أروع المقالات التي قرأت منذ فترة طويلة في الصحف السودانية ، وقد اسمعت إذ ناديت حياً ……………..

اخى عثمان للاسف العنصرية اصبحت ثقافة للحاكمين من الشمال ونهر النيل

مقال في الصميم ويشخص تسخيصا دقيقا لحالة المعتوه المدعو الطيب مصطفي ، ولكن هيهات لمن كان في قلبه ران ان يتعظ او تعي الدرس قبل فوات الآوان

مقال يجب أن يوضع في كل اللافتات وفي كل الجامعات ويدرس لكل الأجيال لم أجد وصفاً مناسباً للمدعو الطيب مصطفى كما فعل عثمان ميرغني ولن يستطيع أحد صياغة وتصوير الواقع كما فعل عثمان اليوم في هذا المقال وحقيقة أوجزت وأفدت وضمدت الجراح ولا أقول غير شكراً أستاذي عثمان

والله ما في أي فرق بين كتابة الأستاذ/ الطيب مصطفي والأستاذ/ عثمان ميرغني … الشتيمه نفس الشتيمه ..بس شتيمة الاستاذ/ عثمان ميرغني فيها نوع من الرقه … هذا هو الفرق والناس البكتبوا ما يطلبوا لعثمان ميرغني . وصراحة أنا قريت الموضوعين .

الطيب مصطفى هو الاب الروحى للعنصرية فى السودان
وعلية لا بد للشماليين ان ينبذوا هذا الرجل العنصرى

الاخ عثمان نحن نسال المدعو الطيب مصطفى بربة اذا قدر اللة ان تكون الحركة الشعبية حاكمة للسودان طيلة حكم هذة الزمره باسم الدين هل سيكون حال البلد اسوا مما هو علية الان وهل كان يتصور اذا حمكم السودان غيرهم سيتبدل ديننا كلا اسوا حكومة مرت على السودان حكومة الانقاذ المزعومة التى اخطلط فيها الحابل بالنابل فى كل مناحى الحياة

هذا عين ما نريد أن ينتهجه الإعلامي .. كلام صادق و قوي و موجه إلى الذي لا هو طيب و لا هو مصطفى و هذه رؤيته عن الإسلام
المقال أدناه كتبته قبل اسبوغ إلا أنه لم يحظ بالنشر براكوبتنا بعنوان:

عثمان ميرغني .. أكتب عن البشير

احتجب عثمان ميرغني عن الراكوبة لأكثر من أربعة أيام متتالية فأرجو ألا يكون لحق بأبناء صاحب الكشك
قسما بالله مللنا الأسلوب الضبابي الذي يسمي الأشياء و لا يسمي الشخوص ,, كن شجاعا و أكتب و لو لمرة واحدة عن البشير بيت الداء … البشير هو المشكلة فدع عنك ترميزك و قلها لمرة واحدة و لك أن تعرف أن المواقف الشجاعة هي التي تصنع الصحفي العظيم
عثمان مرغني .. ظللت في كل كتابتك أو قل أغلبها توهمنا بأن القراء اتصلوا بهواتفك و أن بريدك الإلكتروني مزدحم برسائل القراء في هم من هموم المجتمع السوداني لكني أحس و معي كثيرون بأنك فاقد تماما القدرة على توطين نفسك كأنك تستفيد من التجربة المصرية التي غربلت كل أفراد المجتمع سيما مشاهيرهم من الفنانين و الأدباء و الممثلين و الصحفيين فقسمتهم قسمين لا ثالث لهما إما مع الثورة أو مع النظام البائد..كل أولئك الذين نعقوا قبل الثورة بالدفاع عن مبارك أصبحوا اليوم على الهامش تماما منبوذين و مكروهين و لم تشفع لهم نجوميتهم و لا مكانتهم الإجتماعية بنيل القبول من الثوار … عثمان ميرغني يريد و بفهلوة المصريين أن يلعب على الفرضيتين فرضية ألا تنجح الثورة ضد الحكومة الإنقاذية و بالتالي سيبقى مرضيا عنه من قبلها طالما أنه التزم بعدم الطعن بقلمه في أساسيات القضايا الواضحة وضوح الشمس و الفرضية الثانية هي أن تنجح الثورة فيطمع بكتاباته الخجولة أن تشفع له أمام الثوار حتى لا ينبذونه.
لا أنكر أن مقالاتك تلقى إهتماما من القراء بدليل عدد القراء و التعليقات التي تلي كل مقال لك في الراكوبة برغم أن غالبيتهم لا يوافقونك في طرحك بسبب إزدواجيتك و تمجيدك لرموز الإنقاذ كوصفك لوالي الخرطوم الذي لا يظلم عنده أحد … ما حيرني هو أنك لم تشر يوما إلى هذه الآراء الجريئة بل قابلتها بتجاهل كامل و بتعمد ذلك لأنه مهما كانت شواغلك و إزدحام جدولك فلن تمنعك من الرد.

يا عثمان شايف الناس ديل انت لما تكتب الصاح بيعزوك كيف ؟؟؟؟؟

و لما تكتب نفاق ما بيرحموك …… صاح؟؟؟ لانو مؤاملين فيك الخير…………. عشان كده ارجوووووك ما تخذلهم تانى ………. كويس يا عثمان !!!!

و بلاش صاحبك ………الوالى ود الخدر…….. المابنظلم عندو احد…… …و….. اللسع ما رجع للزول الما انتحر………. كشكو…… و…… اولادو ……الطشو

يا دوب عرفت يا استاذ عثمان ان دين المدعو العنصرى الطيب مصطفى ليس بدين الاسلام بل هو دين اخر يسمى بديانة الابالسة المؤتمر الوطنى الذى يجيز العنصرية والكراهية والكذب والظلم والربا والسرقة والنهب وووووووووووووووومن المحرمات

احسنت يا عثمان
لقد ظللت اقول … يا جماعة ربنا يوم القيامة لا يحاسب حاجة اسمها الحكومة وانما يحاسب الناس فردا فردا .. فالظلم لا يقع على عاتق الشخصية الاعتبارية وانما يبوء به صاحبه الذي جعل الظلم يحدث.
هوية الدولة لا تحتاج الي نصوص بقدر ما تحتاج الي سلوك. والا فليقل لي احدهم ان ما نمارسه من سلوك في علاقة الحاكم بالمحكوم هو اقرب للاسلام مما تمارسه الدول غير المسلمة في الغرب..؟ اين الهوية اذاً؟ عند من يدعيها في وثائقه ولا يجعلها سلوكاً ام عند من لا يدعيها بل يطبقها في سلوكه؟
اسلام الدولة يتحقق بصدق اسلام من يحكم وليس برفع الشعارات الجوفاء واتباعها بعلي الطلاق….!
لا اقول لا فائدة من مجادلة الطيب مصطفى ولكن اعتقد الاشكالية الاكبر هي في منطلقات الفهم واستيعاب الكليات قبل الجزئيات، وبدون ذلك سيكون الحوار كحوار الطرشان .. وآسف لاستخدام هذا التوصيف لان الطرشان يتفاهمون بافضل مما يتفاهم به غيرهم في كثير من الاحيان .. ولكن هكذا جاء المثل وهو يحتاج الي معالجة وتصحيح
اشكرك كثيرا يا عثمان والله العظيم شعرت وكأنني انا من كتب هذا المقال من فرط تعبيره عما في نفسي ومن فرط خيبتي في الطيب وزمرته المعلنين والمختفين.

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حبيبنا الزول الما زال سمح وسيظل

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لن نتركك وحدك . ونحن ككشكة او قل كشيكين او كشاوشة ( بس ما مكنكشين أو مكشكشين ) سنظل رافعين صوتنا عاليا لحد ما يجيب الدم .

يا يوم بكرة ما تسرع تجيب لي خبر كشكي ترررررم ترررروم … ترم .

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اتارى انا بقول ناس الانقاذ ديل بيعاملونا كدا ليه ؟؟!!! ان العبيد لانجاس مناكيد

بس بخاف عليك @ من عيون الناس @ والناس حساد@ الله يسترك من اللذين ياخذون الفتاوي من الكتب ما يجاهدو فيك ، يااستاذناالمخلص

بعد هضم أفكار هذا المقال الجيد والذي تفوق على التردد والزغل وعدم المبدئية …
بدور أقول لعثمان ميرغني مايلي :
إذا كان دين الطيب مصطفى على شاكلة ما وصفت ورسمت ياود ميرغني ,
يعني بدور برضو أقول كلمة ( طيبة ) في حق الزول ( التركي ) داك ..

دين الطيب مصطفي ……………………………. زاتو !!!!!
( )

الأجدر أو الأفضل بك يا عثمان كان تختار كلمة غير كلمة ( دين ) مثلا ( فهم )الطيب مصطفى أو (توجه ) أو ( عنصرية ) أو ( جهويه ) الطيب مصطفى عدييييييل لأن الدين أصلا واحد ما تخلو الدين بيناتكم حيطة مقصرة وأى زول فيكم يتلب فيه بهواه ومأربه —- ماتدينا إحساس إنو كلامكم دا كلام تنافس و تحاسد فى عدادات قروشكم العائدة من جرائدكم وخاصة عندما تتمشدقون بسقف عدد القرأء من عائد تراشق أعمدتكم 0

أخى الأستاذ عثمان
لقد وعيت وتحملت واحتسبت , ورديت فأفصحت وأبنت, فنم قرير العين يا هندسة, فالفهم قسمة ونصيب . فلعل الله بعد هذا أن يهيىء لولاتنا وبطانتهم أمرا رشدا . والله المستعان أولا ً وأخرً .