بشأن سرقة أدبية بصحيفة الانتباهة

د.إدريس لكريني
بلاغ بشان سرقة أدبية
اكتشفت بالصدفة مقالا منشورا بصحيفة الانتباهة بتاريخ 8 كانون الأول 2015 منسوبا للسيد صلاح الدين الحاج محمد تحت عنوان: فن إدارة الأزمات الدولية في عالم متحول؛ على الرابط:
[url]http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%B1%D8%A3%D9%8A/72239-%D9%81%D9%86-%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D9%85%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%B5%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A7%D8%AC-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF.html[/url] وهو في الأصل منقول بشكل حرفي من دراستي المنشورة في مجلة المستقبل العربي التي يصدرها مركز الوحدة العربية ببيروت؛ في العدد 287 / يناير 2003 تحت عنوان: إدارة الأزمات الدولية في عالم متحول ّ: مقاربة للنموذج الأمريكي في المنطقة العربية. كما توجد منشورة بالكامل أيضا؛ على الرابط:
[url]http://www.diwanalarab.com/spip.php?page=article&id_article=6188[/url] ورغم مراسلة رئيس تحرير جريدة الانتباهة لأكثر من مرة وإخباره بهذا العمل الشنيع وغير المقبول؛ وطلب متابعة الأمر التي تتطلب اعتذارا؛ مع نشر بلاغ توضيحي في الموضوع؛ لم أتلق أي رد أو توضيح في الموضوع.
وإذ أندد بهذا السلوك الذي يتنافى مع أخلاقيات مهنة الصحافة ورسالتها الإنسانية المفترضة؛ أرجو المساهمة في فضح هذا السلوك؛ فيما سأظل محتفظا لنفسي بمتابعة هذا السلوك قانونيا.
د.إدريس لكريني
المملكة المغربية
[email][email protected][/email]
تحياتى وتقديرى
هذا سلوك لا يستغرب من صحيفة الانتباهة فهى الصحيفة الأعلى صوتا في تمجيد العنصرية والاقل صوتا في الدعوة للحرية وحقوق الانسان والجريدة التي تنفك في مداهنة الديكتاتورية ، فما شأنها بالحقوق الأدبية والفكرية ، فهى تلتقط بضاعتها من اى سوق طالما تريد ان توحى للناس انها ذات مصداقية ، يكفى ان رئيس تحريرها ومالكها كان الطيب مصطفى ثم خلفه الرزيقى والاثنان تعيس وخائب رجا
أتمنى من الكاتب المسروق جهده وعصارة فكره ان يفضح هذه الجريدة في كل المحافل والمواقع الالكترونية ووسائط التواصل الاجتماعى والكيانات المحلية والدولية والمحاكم
بئسها من جريدة ومن بئس صحفييها
هؤلاء سرقوا بلد كامل عايزهم يعتذروا عن سرقة مقال!!!!!!!
* نموذج للنص الذي يدعي الدكتور لكريني علي صلاح الين الحاج محمد سرقته منه.
1- اقتباس من النص الأصل للدكتور لكريني، منقولا من موقع ديوان العرب:
#(وإذا كانت فترة الحرب الباردة التي شهدت أزمات دولية خطيرة كادت أن تفضي بالعملاقين (الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية) إلى مواجهات عسكرية مباشرة تعصف بالاستقرار العالمي (أزمة كوريا، أزمة الصواريخ الكوبية، أزمة برلين…) قد تميزت إجمالا بسهولة إدارة الأزمات نظرا إلى كون غالبيتها جاءت نتاجا للصراع بين الشرق والغرب, وتمكن الطرفين من تطويقها في إطار سياسة الردع المتبادل والمفاوضات الثنائية نظرا لغياب قوى دولية منافسة وفعالة حينئذ ونتيجة للشلل الذي أصاب الأمم المتحدة عامة ومجلس الأمن الدولي على وجه الخصوص بسبب الإقبال الكثيف على استعمال حق الاعتراض, فإن الأمر أضحى في غاية التعقد والصعوبة في عالم ما بعد الحرب الباردة مع بروز أزمات وصراعات متميزة لم تكن مألوفة في مجملها من قبل, كتلك المرتبطة بالصراعات الإثنية والقبلية الداخلية أو الناتجة عن تزايد المطالبة بالتغيير الديموقراطي واحترام حقوق الإنسان …)أهـ
1- اقهباس من نص الحاج:
#(شهدت فترة الحرب الباردة أزمات دولية خطيرة كادت أن تفضي إلى مواجهات عسكرية مباشرة تعصف بالاستقرار العالمي، ورغماً عن ذلك فقد تميزت إجمالاً بسهولة إدارة الأزمات نظراً إلى كون غالبيتها جاءت نتاجاً للصراع بين الشرق والغرب، وتمكن الطرفان من تطويقها في إطار سياسة الردع المتبادل والمفاوضات الثنائية، نظراً لغياب قوى دولية منافسة وفعالة حينئذٍ، ونتيجة للشلل الذي أصاب الأمم المتحدة عامة ومجلس الأمن الدولي على وجه الخصوص بسبب الإقبال الكثيف على استعمال حق الاعتراض، ولكن الأمر أضحى في غاية التعقد والصعوبة في عالم ما بعد الحرب الباردة مع بروز أزمات وصراعات لم تكن مألوفة في مجملها من قبل، كتلك المرتبطة بالصراعات الإثنية والقبلية الداخلية أو الناتجة عن تزايد المطالبة بالتغيير الديمقراطي واحترام حقوق الإنسان،…)أهـ
* المصادر حسب الرابطين اللذين عرضهما هنا الدكتور لكريني، فموقع ديوان العرب هو ناشر لكريني، و الانتباهة هي ناشر الحاج.
الاقتباس من عمل الغير شائع في كثير من الاعمال العلمية والادبية ولكن بشرط ذكر صاحب العمل الاصلي كمصدر ولا يقلل ذلك من شان المقتبس بشي لان المعلومة قد يطويعا النسيان والاهمال وظهورها في وقت معين بواسطة المقتبس قد يعطيها تاثير اكبر من ظهورها في وقتها الاصلي ولكن كما ذكرت لا بد ذكر صاحب العمل الاصلي وهذه حقه الادبي
تحياتى وتقديرى
هذا سلوك لا يستغرب من صحيفة الانتباهة فهى الصحيفة الأعلى صوتا في تمجيد العنصرية والاقل صوتا في الدعوة للحرية وحقوق الانسان والجريدة التي تنفك في مداهنة الديكتاتورية ، فما شأنها بالحقوق الأدبية والفكرية ، فهى تلتقط بضاعتها من اى سوق طالما تريد ان توحى للناس انها ذات مصداقية ، يكفى ان رئيس تحريرها ومالكها كان الطيب مصطفى ثم خلفه الرزيقى والاثنان تعيس وخائب رجا
أتمنى من الكاتب المسروق جهده وعصارة فكره ان يفضح هذه الجريدة في كل المحافل والمواقع الالكترونية ووسائط التواصل الاجتماعى والكيانات المحلية والدولية والمحاكم
بئسها من جريدة ومن بئس صحفييها
هؤلاء سرقوا بلد كامل عايزهم يعتذروا عن سرقة مقال!!!!!!!
* نموذج للنص الذي يدعي الدكتور لكريني علي صلاح الين الحاج محمد سرقته منه.
1- اقتباس من النص الأصل للدكتور لكريني، منقولا من موقع ديوان العرب:
#(وإذا كانت فترة الحرب الباردة التي شهدت أزمات دولية خطيرة كادت أن تفضي بالعملاقين (الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية) إلى مواجهات عسكرية مباشرة تعصف بالاستقرار العالمي (أزمة كوريا، أزمة الصواريخ الكوبية، أزمة برلين…) قد تميزت إجمالا بسهولة إدارة الأزمات نظرا إلى كون غالبيتها جاءت نتاجا للصراع بين الشرق والغرب, وتمكن الطرفين من تطويقها في إطار سياسة الردع المتبادل والمفاوضات الثنائية نظرا لغياب قوى دولية منافسة وفعالة حينئذ ونتيجة للشلل الذي أصاب الأمم المتحدة عامة ومجلس الأمن الدولي على وجه الخصوص بسبب الإقبال الكثيف على استعمال حق الاعتراض, فإن الأمر أضحى في غاية التعقد والصعوبة في عالم ما بعد الحرب الباردة مع بروز أزمات وصراعات متميزة لم تكن مألوفة في مجملها من قبل, كتلك المرتبطة بالصراعات الإثنية والقبلية الداخلية أو الناتجة عن تزايد المطالبة بالتغيير الديموقراطي واحترام حقوق الإنسان …)أهـ
1- اقهباس من نص الحاج:
#(شهدت فترة الحرب الباردة أزمات دولية خطيرة كادت أن تفضي إلى مواجهات عسكرية مباشرة تعصف بالاستقرار العالمي، ورغماً عن ذلك فقد تميزت إجمالاً بسهولة إدارة الأزمات نظراً إلى كون غالبيتها جاءت نتاجاً للصراع بين الشرق والغرب، وتمكن الطرفان من تطويقها في إطار سياسة الردع المتبادل والمفاوضات الثنائية، نظراً لغياب قوى دولية منافسة وفعالة حينئذٍ، ونتيجة للشلل الذي أصاب الأمم المتحدة عامة ومجلس الأمن الدولي على وجه الخصوص بسبب الإقبال الكثيف على استعمال حق الاعتراض، ولكن الأمر أضحى في غاية التعقد والصعوبة في عالم ما بعد الحرب الباردة مع بروز أزمات وصراعات لم تكن مألوفة في مجملها من قبل، كتلك المرتبطة بالصراعات الإثنية والقبلية الداخلية أو الناتجة عن تزايد المطالبة بالتغيير الديمقراطي واحترام حقوق الإنسان،…)أهـ
* المصادر حسب الرابطين اللذين عرضهما هنا الدكتور لكريني، فموقع ديوان العرب هو ناشر لكريني، و الانتباهة هي ناشر الحاج.
الاقتباس من عمل الغير شائع في كثير من الاعمال العلمية والادبية ولكن بشرط ذكر صاحب العمل الاصلي كمصدر ولا يقلل ذلك من شان المقتبس بشي لان المعلومة قد يطويعا النسيان والاهمال وظهورها في وقت معين بواسطة المقتبس قد يعطيها تاثير اكبر من ظهورها في وقتها الاصلي ولكن كما ذكرت لا بد ذكر صاحب العمل الاصلي وهذه حقه الادبي