عواصم عربية تتصدر قائمة أسوأ مدن العالم

احتلت العاصمة العراقية بغداد مركز الصدارة في قائمة أسوأ المدن التي يمكن العيش فيها، حسب تصنيف أصدرته”Mercer” وهي واحدة من أكبر شركات استشارات الموارد البشرية في العالم.
ونشر موقع “بيزنس أنسايدر” قائمة من 33 مدينة صنفت على أنها الأسوأ في العالم من حيث جودة الحياة فيها، والتي تصدّرتها مدن عربية.
وجاءت دار السلام في المرتبة 33، وهي العاصمة السابقة لتنزانيا، وتقع على الساحل الشرقي للبلد على المحيط الهند، وكانت تدعى مزيزيما، وهي تعد أكبر مدينة في تنزانيا من حيث عدد السكان، إذ يعيش فيها بحسب إحصاء العام 2012 الرسمي أكثر من 4.3 مليون نسمة.
وحلت لاهور الباكستانية ولوندا عاصمة جمهورية أنغولا، في المرتبتين 32 و31، فيما احتلت يانغون، العاصمة السابقة لبورما، ميانمار حاليا، المرتبة الثلاثين.
هذا وجاءت العاصمة الليبية طرابلس في المرتبة 15، حيث قال التقرير إن المدينة تفتت بفعل النزاع العسكري، ودُمر مطارها في صيف 2015، كما أغلقت السفارات الرئيسة، ويتدفق إليها كثير من اللاجئين والمهاجرين باعتبارها قريبة من أوروبا.
أما المرتبة 11 فاحتلتها نواكشوط في موريتانيا، وكانت عبارة عن قرية صغيرة بلا أهمية حتى العام 1958، إلى أن نمت بسرعة لتتحول إلى أكبر مدينة في الصحراء، لكن الاكتظاظ السكاني، والجفاف والفقر ملأ المدينة بالأحياء العشوائية.
وجاءت دمشق في المرتبة السابعة، فقد قال التقرير إنها شهدت استمرارا للعنف والهجمات الإرهابية، التي تثقل كاهل المواطنين والنازحين.
أما في الترتيب الخامس فنجد مدينة الخرطوم. واحتلت مدينة صنعاء المرتبة الثالثة، وهي أكبر مدينة يمنية تم تدميرها بفعل الحرب الدائرة هناك.
أما المدينة الأسوأ في العالم من حيث جودة الحياة فهي العاصمة العراقية بغداد، والتي دُمّرت بنيتها التحتية بسبب الحروب العديدة التي شهدتها، والعنف المتواصل حتى الآن، وتواصل تهديدات تنظيم “داعش”.
ويعد هذا التصنيف من بين الأكثر شمولية في العالم، كدليل يساعد الشركات متعددة الجنسيات.
تجدر الإشارة إلى أن التقرير بحث في 450 مدينة حول العالم، واعتمد على مجموعة من العوامل، في المقارنة بين جودة الحياة فيها، وهي البيئة السياسية (الاستقرار السياسي والجريمة ونفاذ القانون..) والبيئة الاقتصادية (أنظمة صرف العملات والخدمات المصرفية…) إضافة إلى البيئة الاجتماعية والثقافية من حيث توافر وسائل الإعلام والرقابة والقيود على الحرية الشخصية.
كما تم الأخذ بعين الاعتبار الجوانب الطبية والصحية من ناحية توفر الخدمات الطبية وانتشار الأمراض المعدية وأنظمة مياه الصرف الصحي والتخلص من النفايات وتلوث الهواء.
كما كان للتعليم تأثير في تقييم جودة الحياة في المدن من حيث المعايير المتبعة فيه، وتوافر المدارس الدولية في المدن التي تمت دراستها، بالإضافة إلى الخدمات العامة والنقل، مثل الكهرباء والمياه والنقل العام وازدحام حركة المرور.
وفيما يلي القائمة الكاملة بالتصنيف:
1- بغداد – العراق
2- بانغي ? جمهورية إفريقيا الوسطى
3- صنعاء ? اليمن
4- بورت برانس – هايتي
5- الخرطوم ? السودان
6- ندجامينا ? تشاد
7- دمشق ? سوريا
8- برازافيل ? الكونغو
9- كينشاسا ? جمهورية الكونغو الديمقراطية
10- كوناكري ? غينيا
11- نواكشوط ? موريتانيا
12- باماكو ? مالي
13- أنتاناناريفو ? مدغشقر
14- نيامي ? النيجر
15- طرابلس ? ليبيا
16- واغادوغو ? بوركينا فاسو
17- دكا ? بنغلادش
18- دوشانبي ? طاجيكستان
19- أبوجا ? نيجيريا
20- لاغوس ? نيجيريا
21- بيشكاك ? كورغيستان
22- هاراري ? زمبابوي
23- أشغاباط ? توركمانستان
24- أديس أبيبا ? إثيوبيا
25- أبيدجان ? كوت دي فوار
26- طشقند ? أوزباكستان
27- لومي ? طوغو
28- طهران – إيران
29- كاراشي ? باكستان
30- يانغون ? ميانمار
31- لوندا – أنغولا
32- لاهور ? باكستان
33- دار السلام ? تنزانيا
المصدر: “ميركر” و”بزنس أنسايدر”
(أما في الترتيب الخامس فنجد مدينة الخرطوم، وهي ثاني أكبر مدينة في السودان)
ماقدرت افهم الخرطوم ثانى اكبر مدينة في السودان .. هل يقصد المدن الثلاث ؟؟ ام الخرطوم التي تقع بين النيليين ؟؟
في كلا الحالتين يتولد السؤال : ما هي اكبر مدينة في السودان يعد الخرطوم ؟؟
جيد لى!! بشة الدورة دى جا خامس الفصل!!
تقرير دقيق جدا
ولم يشمل التقرير مدن الدولة الاكثر خطورة على وجه الارض بمعدلات قتل تتجاوز الملايين في خلال 20 عام، والسبب الذي حال دون ورود اسماء (المدن) في هذه الدولة، هو؛ ان جميع مراسلي المعهد المختصين بدراسة درجة خطورة هذه (المناطق) قد قتلوا حرقا بعد اغتصابهم وسرقة متعلقاتهم واموالهم من قطاع الطرق الذي يقودهم قاتل كبير مطلوب للمحكمة يختبي في ضاحية (كافوري) بالعاصمة الاسؤاء في العالم.
ولما لم يعود هؤلاء المراسلين اعتبرهم المركز في عداد المفقودين، وللشفافية لم يذكر التقرير مندن السودان على الاطلاق لان معدلات الخطر تتجاوز كل المقاييس الموضوعة للدراسة التي تعنى ب(المدن) فقط.
معقولة مدينة البشير الفاضلة في الحضيض؟
مدينة ابو ريالة شخشيا؟
انا اتصلت قبل شوية بكمال عمر وقال لي دي اوهام زلوط ساكت
من المؤكد ان تغالط حكومة المؤتمر الوطني في هذا التقرير وتتهم اسرائيل وامريكا بانها تقف وراءه وتدبيجه للاساءه للحكومة ومشروعها الحضاري وان المواطن السوداني يعيش الرفاه والكفايه وان المواطن السوداني اسعد مواطن في العالم
هل نحن فعلا اسوا من ليبيا من حيث الامن
وهل نحن فعلا اسوا من اديس من حيث الجريمة
طيب واين موقع جوبا عاصمة جنوب السودان من تلك العواصم
طهران قوة اقليمية ودولة مستقرة ومتقدمة اقتصادية عيبها الوحيد انها مشاكسة مع المجتمع الدولى
اعتقد ان هذا التقرير سياسي اكثر مما هو مهنى
الله يكون في عون رجل افريقيا المريض حتى تشاد تفوق السودان في الترتيب جسنا الله على ناس الانثاذ وعمر الشير و زمرتة
عصابة الإنقاذ الحرامية القتلي دمروا البلاد
يعني الهوت دوق والييتزا بتاعت البشير ما نافعة ؟
المدن الخطرة وليس الأسوأ لماذاء تتعمدون الكذب يا كاتب المقال إذن انت فرحان كون الخرطوم تكون الاخطر او الاسوأ
يارجل هذاء كلام فارغ جملة وتفصيلاً
(أما في الترتيب الخامس فنجد مدينة الخرطوم، وهي ثاني أكبر مدينة في السودان)
ماقدرت افهم الخرطوم ثانى اكبر مدينة في السودان .. هل يقصد المدن الثلاث ؟؟ ام الخرطوم التي تقع بين النيليين ؟؟
في كلا الحالتين يتولد السؤال : ما هي اكبر مدينة في السودان يعد الخرطوم ؟؟
جيد لى!! بشة الدورة دى جا خامس الفصل!!
تقرير دقيق جدا
ولم يشمل التقرير مدن الدولة الاكثر خطورة على وجه الارض بمعدلات قتل تتجاوز الملايين في خلال 20 عام، والسبب الذي حال دون ورود اسماء (المدن) في هذه الدولة، هو؛ ان جميع مراسلي المعهد المختصين بدراسة درجة خطورة هذه (المناطق) قد قتلوا حرقا بعد اغتصابهم وسرقة متعلقاتهم واموالهم من قطاع الطرق الذي يقودهم قاتل كبير مطلوب للمحكمة يختبي في ضاحية (كافوري) بالعاصمة الاسؤاء في العالم.
ولما لم يعود هؤلاء المراسلين اعتبرهم المركز في عداد المفقودين، وللشفافية لم يذكر التقرير مندن السودان على الاطلاق لان معدلات الخطر تتجاوز كل المقاييس الموضوعة للدراسة التي تعنى ب(المدن) فقط.
معقولة مدينة البشير الفاضلة في الحضيض؟
مدينة ابو ريالة شخشيا؟
انا اتصلت قبل شوية بكمال عمر وقال لي دي اوهام زلوط ساكت
من المؤكد ان تغالط حكومة المؤتمر الوطني في هذا التقرير وتتهم اسرائيل وامريكا بانها تقف وراءه وتدبيجه للاساءه للحكومة ومشروعها الحضاري وان المواطن السوداني يعيش الرفاه والكفايه وان المواطن السوداني اسعد مواطن في العالم
هل نحن فعلا اسوا من ليبيا من حيث الامن
وهل نحن فعلا اسوا من اديس من حيث الجريمة
طيب واين موقع جوبا عاصمة جنوب السودان من تلك العواصم
طهران قوة اقليمية ودولة مستقرة ومتقدمة اقتصادية عيبها الوحيد انها مشاكسة مع المجتمع الدولى
اعتقد ان هذا التقرير سياسي اكثر مما هو مهنى
الله يكون في عون رجل افريقيا المريض حتى تشاد تفوق السودان في الترتيب جسنا الله على ناس الانثاذ وعمر الشير و زمرتة
عصابة الإنقاذ الحرامية القتلي دمروا البلاد
يعني الهوت دوق والييتزا بتاعت البشير ما نافعة ؟
المدن الخطرة وليس الأسوأ لماذاء تتعمدون الكذب يا كاتب المقال إذن انت فرحان كون الخرطوم تكون الاخطر او الاسوأ
يارجل هذاء كلام فارغ جملة وتفصيلاً