سيارات الحسن.. وشقيقه الصادق!!
عثمان ميرغني
قَـــرأت أمس في بعض الصحف تصريحاً منسوباً إلى مصدر رفيع في القصر الجمهوري.. يُؤكِّد فيه أنّ سيارات السيد محمد الحسن الميرغني مساعد أول رئيس الجمهورية لم تُسحب منه.. لكن السيارات الرئاسية التي كانت عُهدة شقيقه المساعد الأسبق لرئيس الجمهورية السيد جعفر الصادق لم تُسلّم حتى اللحظة.. رغم مرور حوالي عام كامل على خروجه من المنصب الرئاسي الرفيع.
ورغم أنّ (الغُلاط) حول سيارات مع السيد الحسن يرسم صورة قاتمة أمام شعب ينتظر ما هو أكبر كثيراً من حكاية (سحب السيارات).. إلاّ أنّ المُحَّير فعلاً أمرٌ آخر..!!
عندما يتسلّم أيِّ موظف عام عُهدة حكومية.. هل استعادة العهدة أمر متروك لدماثة خُلُقه وطبعه وحرصه على رد الأمانة؟
ليس على مُستوى مساعد رئيس الجمهورية بل على أدنى مُستوى حكومي.. هل إرجاع العهد الحكومية أمرٌ متروكٌ لمحاسن الأخلاق والتصرف؟
فإذا رغـــب الموظف العام في إعادة العهد فهو (والله ما قصّر).. وإذا تأخّر أو لم يردها مطلقاً.. فهو (والله إتلوّم..) لا أكثر.. وحتى (اللوم) لا يأتيه إلاّ إذا بادر هو بشكوى أو جاءت (السيرة) في ذات مُناسبة وصُدفة.
بكل يقين من المُفترض أنّ العُهد والأمانات الرسمية التي هي مِلكٌ للشعب ومن أمواله؛ تُسلّم وتُستعاد حسب اللوائح والضوابط وليس حسب (حسن السير والسلوك).. فإذا لم يرد المساعد السابق السيارات الحكومية التي في عهدته، فطبيعيٌّ أنّ الحكومة لن تنظر (ذات تصريح من شقيقه) لتقول للشعب إنه لم يرد العهدة.. لكن عندما يقرأ الشعب تصريحاً أنّ المساعد السابق لم يرد السيارات التي في عهدته فسيرتفع حاجب الدهشة ليس من تصرف المساعد بل من صمت وانتظار القصر.
ضوابط التعامل مع المال والأصول العامة هي واحدة من أول وأهم مقاييس (الحكم الرشيد).. أن يدرك أيِّ مسؤول حكومي أنّ المال العام الذي في عهدته محروسٌ بأعين لا تنام.. وأنّ عصمة المال العام ليست من بنود لائحة (اختياري).. ولا يَتَحَقّق ذلك إذا أصبح التداول في تسليم عهدة سيارات المساعد السابق أمراً أقرب إلى (الملامة) والعتاب في تصريحات صحفية بدلاً عــن إجراءات تنفيذية حقيقية ترد المال العام.
وعلى كل حال.. غريبٌ جداً أن تكون بضع (سيارات)!! موضع قيل وقال لأسرة تمتلك نصف أراضي السودان.
التيار
بالله ماذا قدم هذان السيدان للسودان
لم نعرف لهما اي اسهام سياسي أو مهنى او اجتماعى او ثقافى
الدوله توزع الدوله لهذين السيدين و امثالهما و مئات الالوف من شبابناالذى اجتهد و على استعداد للعمل لا يجدون فرصه للعمل
بل والادهى ان الدوله تقتل و تزج بالشباب فى المعتقلات و توزع الفارهات على العاطلين…يا ساده اختشوا
ورثة عقلية الغنائم
العربات براها قصة. خليك من ان يكون معها كل المخصصات الاخري من بنزين و سواقين وغيره. سبحان الله اخر الزمان اي واحد فيهم ما عنده اي مؤهل ليكون فراش في القصر خليك من ان يكون مساعد. الواحد فيهم جضوموا كبار وراسه فاضي وعايش في فقاعة من الدجل و الغش و الجهوية. ود سيدنا جاء و ودسيدنا مشي. استغلال بابشع صوره لطيبة و تدين و ورع و جهل اهل بلادي.
من متى يحرصون هؤلاء على مال الشعب ؟ كيف يكونوا اسياد لو لم ينتفخ الجلباب و الجضوم و ترهلت الكروش من هذا المال السايب؟
هؤلاء خُلقوا ليسرقوا و يأكلوا أموال الشعب.. كلنا نعلم كيف كان كبيرهم يبيع الوطن و يبايع الإنجليز مرورا بالمتنعمين المرفهين باموال السيادة المنهوبة.
متى سمعنا بهولاء يشاركون الغبش اهل السودان أفراحهم و أحزانهم !!!!!
متى سمعنا بالميراغنة يوما يشاركون اهل المعارضة او غيرهم مناسباتهم المختلفة من حيث يقيمون في مصر او بريطانيا!!!
تم أنتقاد رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون لوجود ماكينة صنع القهوة -و ثمنها لا يتعدى 50 جنيها استرلينيا – فى مكتبه و تم اتهامه بشراءها من مال الدولة – الى أن أظهر لهم فاتورة شراءها من ماله الخاص !!!!!!!!!!!!!!!!!!
البلد بلدنا و نحن سياد قالها الانصار جهرا و اعتباطا و مارسها الختمية سرا و مكرا ، هذا ليس بجديدا على هؤلأ الارزقية غربا او شمالا او شرقا حيث نهبوا و امتصوا دماء من تبعهم جهلة الامة .
و المؤسف ان هنالك من جهلة الامة لازال يحج الى قبة المهدى فى امدرمان و هنالك من يحمل براطيش سيده .
وزير فى حكومة المحافظين البريطانى يحكى عن نفسه فى التليفزيون بانه عندما خسر حزبه الانتخابات ومشو لوداع الملكه كأجراء تقليدى خرج من اجتماع الملكه ووجد ان سيارته الحكوميه قد سحبت . فاضطر ان يركب عربة تاكسى الى منزله !!!!!!!!!
بين شفافية دولة اسرائيل وحكومة الانقاذ هناك فرق
قصة زي دي لو حصلت في اسرائيل كان الرئيس ذات نفسه استقال وقدم من بحوزته السيارات لمحاكمة ناهيك عن الاثر السياسي لهكذا فعل
ورغم ذلك يشن عليك الطيب مصطفى هجوما عندما تتحدث عن الشفافية
الرئيس عبود..كان يرجّع باقي النثرية التي فاضت عن تكاليف السفرية الى خزينة الدولة!!!
هنا تلوم الدولة ياكاتب وليس ابناء الميرغني وقوانين المؤتمر الوطني هي الضيعت حق المواطن ومال الدولة والسيارات والامانات ملحوقة ومعروفة طالما معترف بها لكن شوف لينا حرامية المؤتمر الوطنى النهبوا مال الشعب وينكرونه شوف لينا فساد نافع والجاز والكاروري خليك من هؤلاء فهم اولاد عز وملك ليس عن طريق الغش بل عن طريق جهل الشعب الدي ملكهم اراضي واموال وهو راض ومن طوع نفسه
مفارقات
وزيرة القضاء الفرنسية تقدم وتخرج من مبنى القضاء وتمتطى عجلتها الخاصة
الحسن قال العربات عندنا من سنة 27 . ودي سرقة اجدادهم لاجدادنا واليوم بتفاخر
بيها علينا . واليوم عاوزين يكررو السرقة عشان احفادهم يتفاخرو علي احفادنا!
خدعوا اجدادنا بأدعاؤهم انهم احفاد الامام الحسن العسكري بن علي . في حين ان الامام
الحسن العسكري لم يزكر له وريث !
لو كان سيدي رسول الله بجلالة قدرة يعيش بيننا . فهل تجدو له خدم وحشم واملاك
وسرايا وارصده بنكية ؟؟
فما بالكم بهؤلاء القوم الذين يزورو الانساب للضحك علينا !
افهم ترشد ..
كل بلاوي البلد من السيدين( المهدي..الميرغني)….تخيلوا معي لو ترك الأمر للخريجين منذ الاستقلال…ولم يتدخل البيتين في السياسة …كيف يكون حال البلد اليوم؟؟؟؟؟
وسخ في وسخ
لا توجد فى السودان اسس الدولة الرشيدة، او بالأحرى دمرت هذه الأسس فى الأسابيع الأولى لقيام الأنقاذ.الغيت كل الجهات التى كانت اولى مهامها الحفاظ على مال الدولة الذى هو فى النهاية مال الشعب.هل يعرف الحسيب النسيب مصلحة النقل الميكانيكى؟ وهل يعرف المخازن و المهمات؟ و هل سمع يوما بديوان المراجع العام؟ لا اظنه.اذن لماذا يرجع هذه العربات لمن دمروا كل الجهات الرقابية عن قصد حتى لا يكون هنالك شئ اسمه مال الشعب.انما و حسب مفهومهم المال مال الله وهم خلفاؤه فى الأرض.اما ما يسمى الشعب فهذه من ترهات العلمانيين.
هي بقت علي عربيه او حتي عشره ما بال المرتبات والبدلات وغيرها بعدين انت رجعت تكتب في توافه الامور ما تشوف الحراميه الكبار زي وزير الماليه اللي مشتري بيت ب 2مليون دولار والوالي اخضر اللي نهب الملايين بل المليارات
ونافع الحرامي قليل الادب ومهدي ابراهيم الوافد يقل أدبوا علي الشعب قال صبرنا عليكم اكتر من نسوانه اكتب عن العصابه الحاكمة السودان مجموعه صعاليك اراذل وقله أدب فاتت الحدود لكن تقعد تضيع الوقت في عربات ما رحعوها
أكتيب عن جيوش الوزراء والدستوريين التنابله العطاله و الجهلاء اكتب عن عربات أعضاء البرلمان وعن الفساد وانهيار الدوله والله خايف من علقه تاني اكتب عن انهيار السكه الحديد والخطوط البحريه والناقل الجوي وانهيار التعليم والصحه
والجزيره والمخدرات وبيع الجامعات والوالي ابو رياله القاعد يفتش في المحلات الفاضيه اكتب عن عوض الجاز الحرامي الاكبر والغراب علي عثمان أزيدك واللا كفاك وان عدتم عدنا
السودان موروث من قبل اجيال ورثوا الفوضة والعيش على عرق جبين الاخرين
فابناء الامين والختميين والاسلامين تربوا على هذ وديل الحكام الجدد الى ان الله ينهى حكمهم
سأل اين ابناء العشائر الذين يسهرون الليل ويفترشون الارض من اجل الضيوف ان تنعم
إذا كان الدوله دولة حراميه ونصابين ,, غير السرقه وأكل مال الدوله ومال الشعب ماعندهم شيء بل ويتفاخرون ,, بعدد سرقاتهم .,, من أصغر رأس في الدوله لاكبر واحد ,, يعنى , بالعربى كده البلد بقت هامله ,, بلد الحراميه والسماسره هبر وقلع وخطف ,, وكل شيء جائز في شرع الكيزان ,, وطالما أن اشعب صامت صمت الحملان ,, فاليفعلوا ما يشاؤون ,, ومن أمن العقوبة أساء الادب
#(وعلى كل حال.. غريبٌ جداً أن تكون بضع (سيارات)!! موضع قيل وقال لأسرة تمتلك نصف أراضي السودان.)أهـ
*الأغرب هو أنك لم تكمل السؤال، و هو كيف امتلكت تلك الأسرة (نصف أراضي السودان)! و كيف يستغرب حرص سليل تلك الأسرة علي (بضع سيارات)، و أسرته (الشريفة؟) تحرص علي انتزاع قيمة اللقمة، و ثمن الحليب من أفواه أطفال الأتباع بما يعرف بـ(الزيارة)، و تسخرهم في الأعمال الشاقة المؤبدة في ضيعاتهم،
بل المستغرب هو لو جال بخاطر هذا (البو) المنطرح بالقصر أن تلك السيارات هي عهدة أو أمانة مستردة؛ لأن في يقينه أن الشعب و ماله كله ملك تحت تصرفه،
لقو ناس الانقاذ استباحو كل حرمه …. فقالو نحن اولى .
الفهم الخلاهم يمتلكوا نص مساحة السودان،هو الخلاهم ما يرجعوا سيارات القصر،و بعد دا كلووووووو ولد الباشا مما اتعين لافي في الخارج ،و امتيازات المنصب و النثريات من ظهر الشعب الغلبان، استحي يا سليل الدوحة الشريفة
الدرب ده فتحه (الفَاَتِيِة) حسين خوجلي ، قبل حوالي ٣٠ عاماً ، و إستنكره المجتمع وقتها ، لأنه كان لا زال محتفظاً بتقاليده و أخلاقياته ، ثم تدريجياً بدأ يسقط ثوب الحياء الذي كان يزينا ، و أصبحت شرائح منا تستحم في جدران من زجاج.
البلد أصبحت مشكلتها سيارات أبناء السيدين ، خلصت كل مشاكلك و مسرحيات الإعتصامات و نضال الإضراب عن الطعام ، و مسرحيات إغلاق و فتح جريدتك ، و فضيت لشغل الفاتِيِّات القواهر الذي سبقك فيه حسين خوجلي!!
من يوم جبت سيرة الجلابية ، أمورك جاطت.
مصيرك تنكشف كل أمورك ، و سيعريك نظامك ، كما ذاكر أحدهم ، إنهم ذهبوا ثلاثة لشيخكم الترابي ، و ذكرك منهم (ثالث إثنين) ، و فصل المقال بخباثة ، لكنه كان يرمي لتعريتك ، أمام الرأي العام و يكشف المخفي ، يا أبو جلابية!!
الصادق المهدى كان بيوصلوه بسيارات الرىاسه التابعه لعبد الرحمن ابنه يوم يمشى يتمرن فى نادى التنس.. على حسن البشير خم اكتر من ناس الجاز وكرتى.. الختميه اخير منهم ناس الموتمر الوطنى.. نقد رحمه الله لا جاب لا جدع..
الله ينجدنا من الجهل والقبليه
اوﻻ انت صحفى ويجب عليك ان ترد المعلومه صحيحه وتملك الوثائق التى تؤكد تلك المعلومه ( ان احتجت لذلك ) فقد اوردت ان اسرة ( المساعدين ) تمنلك نصف اراضى السودان ..!! فهل هى حقيقة ام انك تريد اﻻثارة والمتاجرة .. ؟؟ هل تستطيع ان تتكلم عن اسر كانت فقيرة ويعرفها كل الناس واﻵن صارت تمتلك اﻻراضى والمبانى الشاهقات والمزارع والضياع ..؟؟
عثمان هل تستطيع ان تتكلم عن اسرة عمر البشير وماتمتلكه اﻵن وكم وكيف كان حالهم قبل اﻹنقلاب ؟؟
اسلوب ﻻ اخلاقى مارستموه من قبل بقيادة ( الفاتيه حسين خوجلى ) كما ذكر اخونا الفقير .. لحرق الشخصيات .. ولكن تأكد ان كل من دخل هذا القصر ليساعد هذا النظام القاتل سوف تصيبه لعنة الشعب وانه قد عرض نفسه رخيصة ليحرق مع البشير وزمرته .
انتو ياكيزان اخر ناس تتكلموا فى الاخرين خلاص النهب انتهى هسع جايين تتكلموا فى الحسن واخوه والميرغنية والعربات اى الميرغينية بحبوا السلطة لكن مابيسرقوا ذى الكيزان النهبوا كل السودان .. انت قايلوا عصام الترابى ولا اولاد نافع ولا ود الوزيرة المسطول امشى فتش فى الحرامية وسطكم !!!!
مقال ممتاز لو انه قصد به المال العام وكان من الافضل ان تجيب امثلة اخرى ايضا مثل الحاج ادم وعوض الجاز والذين تركوا الحكومة ولكنهم لم يتركوا عربات الحكومة وهم كثييرين ..
على اقل تقدير ان الحسن الميرغي لم يقل انا اسلامي ولكن مشكلتنا نحن مع الذين يدعونا الاسلام وانها (لله) وان الايادي المتوضئة امينة وان (تقواهم تمنعهم من الفساد) كما قال رئيس البرلمان الاسبق احمد ابراهيم الطاهر عندما طالب بعض النواب المتحمسين مناقشة فساد الحكومة فرفض وقال لا يوجد فساد في الدولة؟؟
وهو يعلم ان مدينة المجاهدين وزعت قطعها بالفساد وبنيت بالفساد اذ كيف لموظف حكومي ان يبنى منزلا او قصر او فيلا بهذا الشكل ؟ اذا لم يكن هذا هو الفساد اذن ما هو الفساد؟؟؟
ياعثمان ماتوجع قلبك
دخل مؤسس اسرة الميرغنية السودان ممسكا بلجام حصان كتشنر قائد جيش المستعمر الانجليزي ويقال انه كان يجهز لهم الخمور والليالي الحمر ؟ وتاجر بالدين والدجل وامتلك نصف اراضي السودان ومنها اميز الاراضي بالعاصمة ؟؟؟ وهذا يوضح ان التجارة بالدين في سوداننا الحبيب هي ابرك وانجح جارة ؟؟؟ والآن يسلك الكيزان نفس الطريق فاغتنوا بفحش ؟؟؟ فابن الوز عوام فاولاد الاسياد الجدهم النبي واولاد اسرة المهدي المنتظر لهم الحق في النهب والعيش علي جماجم اطفال السودان ويحميهم النظام الفاسد الذي يستجدي ودهم لتقوية نظامه الفاسد فهي ما بقت علي شوية عربات وانما استباحة دولة بكاملها ؟؟؟
بالله ماذا قدم هذان السيدان للسودان
لم نعرف لهما اي اسهام سياسي أو مهنى او اجتماعى او ثقافى
الدوله توزع الدوله لهذين السيدين و امثالهما و مئات الالوف من شبابناالذى اجتهد و على استعداد للعمل لا يجدون فرصه للعمل
بل والادهى ان الدوله تقتل و تزج بالشباب فى المعتقلات و توزع الفارهات على العاطلين…يا ساده اختشوا
ورثة عقلية الغنائم
العربات براها قصة. خليك من ان يكون معها كل المخصصات الاخري من بنزين و سواقين وغيره. سبحان الله اخر الزمان اي واحد فيهم ما عنده اي مؤهل ليكون فراش في القصر خليك من ان يكون مساعد. الواحد فيهم جضوموا كبار وراسه فاضي وعايش في فقاعة من الدجل و الغش و الجهوية. ود سيدنا جاء و ودسيدنا مشي. استغلال بابشع صوره لطيبة و تدين و ورع و جهل اهل بلادي.
من متى يحرصون هؤلاء على مال الشعب ؟ كيف يكونوا اسياد لو لم ينتفخ الجلباب و الجضوم و ترهلت الكروش من هذا المال السايب؟
هؤلاء خُلقوا ليسرقوا و يأكلوا أموال الشعب.. كلنا نعلم كيف كان كبيرهم يبيع الوطن و يبايع الإنجليز مرورا بالمتنعمين المرفهين باموال السيادة المنهوبة.
متى سمعنا بهولاء يشاركون الغبش اهل السودان أفراحهم و أحزانهم !!!!!
متى سمعنا بالميراغنة يوما يشاركون اهل المعارضة او غيرهم مناسباتهم المختلفة من حيث يقيمون في مصر او بريطانيا!!!
تم أنتقاد رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون لوجود ماكينة صنع القهوة -و ثمنها لا يتعدى 50 جنيها استرلينيا – فى مكتبه و تم اتهامه بشراءها من مال الدولة – الى أن أظهر لهم فاتورة شراءها من ماله الخاص !!!!!!!!!!!!!!!!!!
البلد بلدنا و نحن سياد قالها الانصار جهرا و اعتباطا و مارسها الختمية سرا و مكرا ، هذا ليس بجديدا على هؤلأ الارزقية غربا او شمالا او شرقا حيث نهبوا و امتصوا دماء من تبعهم جهلة الامة .
و المؤسف ان هنالك من جهلة الامة لازال يحج الى قبة المهدى فى امدرمان و هنالك من يحمل براطيش سيده .
وزير فى حكومة المحافظين البريطانى يحكى عن نفسه فى التليفزيون بانه عندما خسر حزبه الانتخابات ومشو لوداع الملكه كأجراء تقليدى خرج من اجتماع الملكه ووجد ان سيارته الحكوميه قد سحبت . فاضطر ان يركب عربة تاكسى الى منزله !!!!!!!!!
بين شفافية دولة اسرائيل وحكومة الانقاذ هناك فرق
قصة زي دي لو حصلت في اسرائيل كان الرئيس ذات نفسه استقال وقدم من بحوزته السيارات لمحاكمة ناهيك عن الاثر السياسي لهكذا فعل
ورغم ذلك يشن عليك الطيب مصطفى هجوما عندما تتحدث عن الشفافية
الرئيس عبود..كان يرجّع باقي النثرية التي فاضت عن تكاليف السفرية الى خزينة الدولة!!!
هنا تلوم الدولة ياكاتب وليس ابناء الميرغني وقوانين المؤتمر الوطني هي الضيعت حق المواطن ومال الدولة والسيارات والامانات ملحوقة ومعروفة طالما معترف بها لكن شوف لينا حرامية المؤتمر الوطنى النهبوا مال الشعب وينكرونه شوف لينا فساد نافع والجاز والكاروري خليك من هؤلاء فهم اولاد عز وملك ليس عن طريق الغش بل عن طريق جهل الشعب الدي ملكهم اراضي واموال وهو راض ومن طوع نفسه
مفارقات
وزيرة القضاء الفرنسية تقدم وتخرج من مبنى القضاء وتمتطى عجلتها الخاصة
الحسن قال العربات عندنا من سنة 27 . ودي سرقة اجدادهم لاجدادنا واليوم بتفاخر
بيها علينا . واليوم عاوزين يكررو السرقة عشان احفادهم يتفاخرو علي احفادنا!
خدعوا اجدادنا بأدعاؤهم انهم احفاد الامام الحسن العسكري بن علي . في حين ان الامام
الحسن العسكري لم يزكر له وريث !
لو كان سيدي رسول الله بجلالة قدرة يعيش بيننا . فهل تجدو له خدم وحشم واملاك
وسرايا وارصده بنكية ؟؟
فما بالكم بهؤلاء القوم الذين يزورو الانساب للضحك علينا !
افهم ترشد ..
كل بلاوي البلد من السيدين( المهدي..الميرغني)….تخيلوا معي لو ترك الأمر للخريجين منذ الاستقلال…ولم يتدخل البيتين في السياسة …كيف يكون حال البلد اليوم؟؟؟؟؟
وسخ في وسخ
لا توجد فى السودان اسس الدولة الرشيدة، او بالأحرى دمرت هذه الأسس فى الأسابيع الأولى لقيام الأنقاذ.الغيت كل الجهات التى كانت اولى مهامها الحفاظ على مال الدولة الذى هو فى النهاية مال الشعب.هل يعرف الحسيب النسيب مصلحة النقل الميكانيكى؟ وهل يعرف المخازن و المهمات؟ و هل سمع يوما بديوان المراجع العام؟ لا اظنه.اذن لماذا يرجع هذه العربات لمن دمروا كل الجهات الرقابية عن قصد حتى لا يكون هنالك شئ اسمه مال الشعب.انما و حسب مفهومهم المال مال الله وهم خلفاؤه فى الأرض.اما ما يسمى الشعب فهذه من ترهات العلمانيين.
هي بقت علي عربيه او حتي عشره ما بال المرتبات والبدلات وغيرها بعدين انت رجعت تكتب في توافه الامور ما تشوف الحراميه الكبار زي وزير الماليه اللي مشتري بيت ب 2مليون دولار والوالي اخضر اللي نهب الملايين بل المليارات
ونافع الحرامي قليل الادب ومهدي ابراهيم الوافد يقل أدبوا علي الشعب قال صبرنا عليكم اكتر من نسوانه اكتب عن العصابه الحاكمة السودان مجموعه صعاليك اراذل وقله أدب فاتت الحدود لكن تقعد تضيع الوقت في عربات ما رحعوها
أكتيب عن جيوش الوزراء والدستوريين التنابله العطاله و الجهلاء اكتب عن عربات أعضاء البرلمان وعن الفساد وانهيار الدوله والله خايف من علقه تاني اكتب عن انهيار السكه الحديد والخطوط البحريه والناقل الجوي وانهيار التعليم والصحه
والجزيره والمخدرات وبيع الجامعات والوالي ابو رياله القاعد يفتش في المحلات الفاضيه اكتب عن عوض الجاز الحرامي الاكبر والغراب علي عثمان أزيدك واللا كفاك وان عدتم عدنا
السودان موروث من قبل اجيال ورثوا الفوضة والعيش على عرق جبين الاخرين
فابناء الامين والختميين والاسلامين تربوا على هذ وديل الحكام الجدد الى ان الله ينهى حكمهم
سأل اين ابناء العشائر الذين يسهرون الليل ويفترشون الارض من اجل الضيوف ان تنعم
إذا كان الدوله دولة حراميه ونصابين ,, غير السرقه وأكل مال الدوله ومال الشعب ماعندهم شيء بل ويتفاخرون ,, بعدد سرقاتهم .,, من أصغر رأس في الدوله لاكبر واحد ,, يعنى , بالعربى كده البلد بقت هامله ,, بلد الحراميه والسماسره هبر وقلع وخطف ,, وكل شيء جائز في شرع الكيزان ,, وطالما أن اشعب صامت صمت الحملان ,, فاليفعلوا ما يشاؤون ,, ومن أمن العقوبة أساء الادب
#(وعلى كل حال.. غريبٌ جداً أن تكون بضع (سيارات)!! موضع قيل وقال لأسرة تمتلك نصف أراضي السودان.)أهـ
*الأغرب هو أنك لم تكمل السؤال، و هو كيف امتلكت تلك الأسرة (نصف أراضي السودان)! و كيف يستغرب حرص سليل تلك الأسرة علي (بضع سيارات)، و أسرته (الشريفة؟) تحرص علي انتزاع قيمة اللقمة، و ثمن الحليب من أفواه أطفال الأتباع بما يعرف بـ(الزيارة)، و تسخرهم في الأعمال الشاقة المؤبدة في ضيعاتهم،
بل المستغرب هو لو جال بخاطر هذا (البو) المنطرح بالقصر أن تلك السيارات هي عهدة أو أمانة مستردة؛ لأن في يقينه أن الشعب و ماله كله ملك تحت تصرفه،
لقو ناس الانقاذ استباحو كل حرمه …. فقالو نحن اولى .
الفهم الخلاهم يمتلكوا نص مساحة السودان،هو الخلاهم ما يرجعوا سيارات القصر،و بعد دا كلووووووو ولد الباشا مما اتعين لافي في الخارج ،و امتيازات المنصب و النثريات من ظهر الشعب الغلبان، استحي يا سليل الدوحة الشريفة
الدرب ده فتحه (الفَاَتِيِة) حسين خوجلي ، قبل حوالي ٣٠ عاماً ، و إستنكره المجتمع وقتها ، لأنه كان لا زال محتفظاً بتقاليده و أخلاقياته ، ثم تدريجياً بدأ يسقط ثوب الحياء الذي كان يزينا ، و أصبحت شرائح منا تستحم في جدران من زجاج.
البلد أصبحت مشكلتها سيارات أبناء السيدين ، خلصت كل مشاكلك و مسرحيات الإعتصامات و نضال الإضراب عن الطعام ، و مسرحيات إغلاق و فتح جريدتك ، و فضيت لشغل الفاتِيِّات القواهر الذي سبقك فيه حسين خوجلي!!
من يوم جبت سيرة الجلابية ، أمورك جاطت.
مصيرك تنكشف كل أمورك ، و سيعريك نظامك ، كما ذاكر أحدهم ، إنهم ذهبوا ثلاثة لشيخكم الترابي ، و ذكرك منهم (ثالث إثنين) ، و فصل المقال بخباثة ، لكنه كان يرمي لتعريتك ، أمام الرأي العام و يكشف المخفي ، يا أبو جلابية!!
الصادق المهدى كان بيوصلوه بسيارات الرىاسه التابعه لعبد الرحمن ابنه يوم يمشى يتمرن فى نادى التنس.. على حسن البشير خم اكتر من ناس الجاز وكرتى.. الختميه اخير منهم ناس الموتمر الوطنى.. نقد رحمه الله لا جاب لا جدع..
الله ينجدنا من الجهل والقبليه
اوﻻ انت صحفى ويجب عليك ان ترد المعلومه صحيحه وتملك الوثائق التى تؤكد تلك المعلومه ( ان احتجت لذلك ) فقد اوردت ان اسرة ( المساعدين ) تمنلك نصف اراضى السودان ..!! فهل هى حقيقة ام انك تريد اﻻثارة والمتاجرة .. ؟؟ هل تستطيع ان تتكلم عن اسر كانت فقيرة ويعرفها كل الناس واﻵن صارت تمتلك اﻻراضى والمبانى الشاهقات والمزارع والضياع ..؟؟
عثمان هل تستطيع ان تتكلم عن اسرة عمر البشير وماتمتلكه اﻵن وكم وكيف كان حالهم قبل اﻹنقلاب ؟؟
اسلوب ﻻ اخلاقى مارستموه من قبل بقيادة ( الفاتيه حسين خوجلى ) كما ذكر اخونا الفقير .. لحرق الشخصيات .. ولكن تأكد ان كل من دخل هذا القصر ليساعد هذا النظام القاتل سوف تصيبه لعنة الشعب وانه قد عرض نفسه رخيصة ليحرق مع البشير وزمرته .
انتو ياكيزان اخر ناس تتكلموا فى الاخرين خلاص النهب انتهى هسع جايين تتكلموا فى الحسن واخوه والميرغنية والعربات اى الميرغينية بحبوا السلطة لكن مابيسرقوا ذى الكيزان النهبوا كل السودان .. انت قايلوا عصام الترابى ولا اولاد نافع ولا ود الوزيرة المسطول امشى فتش فى الحرامية وسطكم !!!!
مقال ممتاز لو انه قصد به المال العام وكان من الافضل ان تجيب امثلة اخرى ايضا مثل الحاج ادم وعوض الجاز والذين تركوا الحكومة ولكنهم لم يتركوا عربات الحكومة وهم كثييرين ..
على اقل تقدير ان الحسن الميرغي لم يقل انا اسلامي ولكن مشكلتنا نحن مع الذين يدعونا الاسلام وانها (لله) وان الايادي المتوضئة امينة وان (تقواهم تمنعهم من الفساد) كما قال رئيس البرلمان الاسبق احمد ابراهيم الطاهر عندما طالب بعض النواب المتحمسين مناقشة فساد الحكومة فرفض وقال لا يوجد فساد في الدولة؟؟
وهو يعلم ان مدينة المجاهدين وزعت قطعها بالفساد وبنيت بالفساد اذ كيف لموظف حكومي ان يبنى منزلا او قصر او فيلا بهذا الشكل ؟ اذا لم يكن هذا هو الفساد اذن ما هو الفساد؟؟؟
ياعثمان ماتوجع قلبك
دخل مؤسس اسرة الميرغنية السودان ممسكا بلجام حصان كتشنر قائد جيش المستعمر الانجليزي ويقال انه كان يجهز لهم الخمور والليالي الحمر ؟ وتاجر بالدين والدجل وامتلك نصف اراضي السودان ومنها اميز الاراضي بالعاصمة ؟؟؟ وهذا يوضح ان التجارة بالدين في سوداننا الحبيب هي ابرك وانجح جارة ؟؟؟ والآن يسلك الكيزان نفس الطريق فاغتنوا بفحش ؟؟؟ فابن الوز عوام فاولاد الاسياد الجدهم النبي واولاد اسرة المهدي المنتظر لهم الحق في النهب والعيش علي جماجم اطفال السودان ويحميهم النظام الفاسد الذي يستجدي ودهم لتقوية نظامه الفاسد فهي ما بقت علي شوية عربات وانما استباحة دولة بكاملها ؟؟؟
ماهى العربيات من اموال الشعب السودانى والاراضى والاملاك شالوها من البسطاء السودانيين بحجج واهية ومنحهم بدل منها اراضى فى الجنة شنو يعنى الغريب كم عربية وحلايب سودانية