سوار : ماضون في مشروعات التقنية وصولا الى الغايات النهائية التي تحقق طموحات المغتربين

(سونا) – أكد السفير حاج ماجد محمد السوار ، الامين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج مضي الجهاز قدما نحو تنفيذ مشروعاته التقنية وصولا الى الغايات النهائية لتحقيق طموحات المغتربين في الاجراءات باستخدام أحدث اساليب التقنية بما يتواكب وتطورات العالم في هذا الاتجاه وانفاذا لتوجهات الدولة نحو الحكومة الالكترونية في توصيل الخدمة للمتعاملين .
جاء ذلك خلال حديثه للقاء التنويري ظهر اليوم بجهاز المغتربين حول خدمات التحصيل الالكتروني وبطاقة كاش أمان ( المحفظة الالكترونية ) للمغتربين .
وكشف في هذا الخصوص عن الإقبال الكبير للمغتربين على البطاقة حيث تم شراء (18.000 ) بطاقة خلال الايام الفائتة مبينا أن المشروع يتطلب المزيد من الجهود والمواكبة من قبل الجهاز والشركاء في التنفيذ إذ إنه من أهم متطلبات المرحلة .
من جانبه عدد المهندس عبد اللطيف إبراهيم حميدة مدير إدارة التقنية بجهاز المغتربين والشركاء المنفذون للمشروع من شركة ( do sulution ) و ( EBS ) الشركة السودانية للخدمات المصرفية وبنك النيل والمحفظة الالكترونية ، ميزات البطاقة المصرفية ( كاش أمان ) مبينين أنها تقوم مقام حافظة النقود بالنسبة للمغتربين بخصائص تأمينية عالية وتنعدم عندها قابلية التعامل المباشر بالنقد ، كما أنها تتيح للمغترب فرصة تلقي خدماته من نوافذ الخدمات الاخرى ، إضافة الى ميزات إيجابية أخرى.
وأوضح حميدة ان جهاز المغتربين كان قد وضع مشروعات التحصيل الالكتروني ضمن برامجه منذ العام 2005م غير أن ظروفا متعددة أدت الى إرجائه حتى رأى النور منذ منتصف العام 2015 م حيث بدأ الجهاز في تطبيقه فعليا .
حاج ماجد سوار الدباب الارهابي الفاشل
أكد زى ماداير زول بوقفك ماف وبرضو زول بصدقك
من المغتربين ماف .
في معلومه من داخل جهاز المغتربين تقول انو بطاقة
كاش أمان البقولوها دى فشلت …زول اشتغل بيهم ماف
ولا مغترب واحد اشتراها ولا طلبا حتي كتابتي تعليقي هذا اليوم
السبت 28 مايو 2016.
كذب مطلق . احذروا الغش هذا البنى ادم حمار فى شكل بنى ادم اقصد جنى صغيرعقل .
وأوضح حميدة ان جهاز المغتربين كان قد وضع مشروعات التحصيل الالكتروني
التحصيل
التحصيل
التحصيل
بدون اي مقابل
دخلت مرة بوابة السودان الإلكترونية
تحت رابط المغتربين أول رابط ( المساهمة )
وفي االبوابة تقريبا كلها أول رابط أمانة ( الزكاة )
دا سبب عدم الثقة في كل المشروعات المطروحة.
في الآخر ( مأكلة جديدة )
أولاً عملوها إجبارية ويقول ليك الإقبال الكبير .
ثانياً اللصوصية وأكل أموال الناس بالباطل ما زال مستمراً ، يخصموا من البطاقة مبلغ ويدوك إيصال بمبلغ أقل .
ثالثاً شنو يعني (( كما أنها تتيح للمغترب فرصة تلقي خدماته من نوافذ الخدمات الاخرى )) ؟؟؟
رابعاً عايزين نعرف البطاقة سهلت شنو ، في الحقيقة هي زادت الإجراءات ، لأنه زمان بتطلع مستحقاتك وتمشي الشباك تدفع ، الآن بعد استخراج المستحقات لازم تمشي تشتري البطاقة وبعدين تفعلها وبعدين تمشي تشحنها وبرضو تمشي تقيف في الشباك ، يا سوار بطلوا استهبال . أي شركة ما لاقية شغل تعمل ليها مشروع وهمي عشان يلقوا ليهم كم مليون بالاشتراك مع المسئولين .
يا عالم بطلوا نصب واحتيال على الناس …
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
كلام فارغ: ومجهدات متعثرة من جهاز السودانين المقيمين بالخارج. وكل الموضوع يصب فى خانة واحدة الحصول على الاموال الصعبة من دم وشقى وعرق وكد المغتربين لتصب فى جيب البشير واعوانة, وايضا لاطالة هذا النظام.
يا حاج ماجد: مهما افتعلتوا وابتكرتوا وحاولتوا ان تحصلوا على عرق المغتربين ما حتصل الى شئ. وان اساس المشكلة هى عدم الثقة جملة وتفصيل فى هذا النظام. اى مغترب كلهم جميعهم لا ولن يثقوا فى اى شئ يصدر عن هذا النظام, بالتالى ليس من المعقول ان اشقى كمغترب سنين عمرى لتصب فى جيوب العصابة الحاكمة البلد.
لذلك يا حاج ماجد: وفر عليك كل الحيل والاحاييل لنهب اموال المغتربين, وكفاية ضرب اموالهم من قبل. والمثل القائل: ( المرء لا يلدغ من جحر واحد مرتين), فقد جربوكم المغتربين من قبل ولكن خيبتم املهم واكلتم اموالهم, وذلك مسبب عدم الثقة فى هذا النظام. اعتقد وفروا مجهوداتكم الهمبتية هذه, وشوفوا ليكم شغلة تانية.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاي اي مواطن طلع قرفاااان من نظامكم وعمايلكم
بلا جهاز مغتربين بلا مأكله معاكم يلا تلقوها عند الغااااافل يا عولاق
محور الموضوع هي الجبايات …لا شئ سواها …بئس الجهاز وبئس من يقومون عليه.
الأهتمام بتنفيذ المعاملات الأجرائيه للمغتربين شيء جميل و لكن أن تكون هي الغاليه هذا أمر غريب و عجيب .كان من الأفضل عقلا و منطقا أن يركز جهاز المغتربين أولا على العمل على مساعدة المغتربين وتحفيزهم و الأستفاده منهم أقتصاديا و علميا و ماليا ووضع برامج تحثهم لى التنافس و تلك المجالات و تسهل لهم الأقبال عليها و العمل بمنظومتها لدفع عجلة التنميه و الاسهام بخبراتهم التراكيه و المعرفيه في الأسهام في بناء وطن متقدم و مواكب في كل المجالات و لو بصورة نسبيه. ة عجبي أن يكون جهاز للمغتربين مهمته الأساسيه الجبابيه بمختلف أشكالها و أنواعها فقط و لا يقدم اي نوع من الخدمة المميزة لهذه الفئية و التي تعاني كثيرا من مشاكل الأغتراب عامة و بالأخص التي تواجهها من قوانين و لوائح كلها تصب في أن تأخذ فقط من المغترب و لا تقدم له ألا اليسير و القليل جدا على مختلف الأصعده.سؤال أطرحه نيابة عن أخواني المغتربين ماذا قدم هذا الحهاز للمغتربين طيلة الزمن الفائت من الناحية الأجتماعيه و الأقتصاديه و الماليه.ليست هناك أجازات تذكر أو تستحق الذكر.لقد ظللنا نعاني طيلة ثلاثون عاما قضيتها شخصيا لا أذكر أي منفعة طالتني من هذا الجهاز غير تلك المطالبات الماليه التي ارهقتنا كثيرا و أمثالي . فلا يعقل انني و أمثالي كثر نتسلف لكي نغطي حاجاتنا الأسريه و الضروريه من أيجار و تعليم و علاج و مساعدة أهلنا و أرسنا بالسودان.ارجو أن يعاد النظر في أمر هذا الجهاز الذي لا يسر المغتربين بل أن اسمه مقرون بالظلم و المعاناه أين ما ذكر.
أسالوا المغتربين و أعملوا دراسات سوف تجدون ما أقول حقا و ليس مزحا….
اوع يالمغتربين يغشكم خاج ماجد حمار..
الجهاز يضم كمية من العاطلين،لانجاز مهام هم فاشلين فيها رغم انها إدارية بحتة.وخاصة فيما يخص استخراج تأشيرة والتي هي اجراء اداري بحت ليس له علاقة باجراءت امنية،وقصة القوائم والممنوعين من السفر،وهناك جيش من ضباط الجوازات يراسهم واحد برتبة لواءويتمتعون بحوافز يومية،مهمتهم ادرية هي التأكد من تحصيل الرسوم فقط،حيث ان الإجراءات الامنيه تكون بصاله المغادرة وصالة الوصول وهي من مهام جهاز المخابرات الوطني.
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يا حجي ماجد سوار هل حصل يوم من الايام
عرفت كيف يعيش المغتربيين في بلاد الغربه هل عرفت معانات الاخوه المغتربييين في العربه وأسرهم
هل تقدمت بالعزاء للاسر الذي فقدت عائلهم او ولي امرهم هل عرفت من هم في
السمتشفيات والسجون والعاطلين العمل
يا سيد ماجد سوار هل حصل حصرت مشاكل المغتربين ؟؟؟ ارجو مراجعة خدمات الاجهاز المغترب جريح من أجل لقمة العيش وليس من أجل يكون من الاغنياء
كلام فارغ: ومجهدات متعثرة من جهاز السودانين المقيمين بالخارج. وكل الموضوع يصب فى خانة واحدة الحصول على الاموال الصعبة من دم وشقى وعرق وكد المغتربين لتصب فى جيب البشير واعوانة, وايضا لاطالة هذا النظام.
يا حاج ماجد: مهما افتعلتوا وابتكرتوا وحاولتوا ان تحصلوا على عرق المغتربين ما حتصل الى شئ. وان اساس المشكلة هى عدم الثقة جملة وتفصيل فى هذا النظام. اى مغترب كلهم جميعهم لا ولن يثقوا فى اى شئ يصدر عن هذا النظام, بالتالى ليس من المعقول ان اشقى كمغترب سنين عمرى لتصب فى جيوب العصابة الحاكمة البلد.
لذلك يا حاج ماجد: وفر عليك كل الحيل والاحاييل لنهب اموال المغتربين, وكفاية ضرب اموالهم من قبل. والمثل القائل: ( المرء لا يلدغ من جحر واحد مرتين), فقد جربوكم المغتربين من قبل ولكن خيبتم املهم واكلتم اموالهم, وذلك مسبب عدم الثقة فى هذا النظام. اعتقد وفروا مجهوداتكم الهمبتية هذه, وشوفوا ليكم شغلة تانية.
بطاقة (كاش أمان ) للسداد الالكتروني تجد قبولاً واستحساناً من المغتربين
من المضحك والمحزن استحسان الضحية نوعية الكرباج الذى يستخدمه جهاز الجباية.الذى ابتدعه سئ الذكر المقبور نميرى واستمر فى عهد مدمن الفشل الصادق المهدى وعهد الظلمة والظلام الحالى..الاغتراب صناعة لايسطيع فهمها الهولاء والطائفية ..ووضع السياسات التى تطورها وتعيد المغترب لتطوير وطنه فاليشارك المغتربون فى اسقاط النظم الظلامية وحل جهاز الجباية والقمع ومحاسبة مسئوليه وتبنى الانتفاضة سياسات تجاههم تحافظ غلى مكتسباتهم من الاغتراب لتستثمر فى تطوير الوطن..
الجباية لن تكون فى السياسة المطلوبة للمغتربين او استدرار العملة لحوجتهم للسكن والتعليم وممارسة التمييز ضدهم فى المجالين والحد من حرية انتقالهم بربطه بالجباية.. عجز القانونيين فى الدفاع عن حقوق المغترب الدستورية..بل لم يرفع المغتربين الراية والصوت العالى لمكافحة الظلم من جباية وتمييز يمارس ضدهم..وطرح سياسات تشارك فيه الدولة المغترب لما اكتسبه من معرفة وتقنية وراسمال فى تنمية الاقتصاد المحلى بمنطقتة وتوسيع مظلة التخديم لابناءها,,وعائد يشكل بديلا للجباية التى تصرف على عسكرة المجتمع واجهزة الجباية والقمع والامن الذى يناطح الامان..فاليسترد الوطن نقاباته فهى القائد الفعلى لانتفاضات الشعب لكى يسترد حريته وطابعه المدنى وتطبعه بسلطة ديمقراطية تتبنى سياسات عادلة.. وتدور عجلة الاقتصاد بدون جباية..نحن رفاق الشهداء ..الصابرون نحن ..المبشرون نحن..
هي وسيله من وسائل( الجبايه )وليست من طموحات المغتربين كما تدعي. ….جف ضرع( البقره الحلوب )…طموحات المغتربون مكدسه في ادراجكم سنين عددا. ..
تتصايحون صبح مساء لجذب مدخرات المغتربين عبر المصارف …هل تعلمون السبب…(.فقدان الثقه بكم )…ولن تعود مالم تلتفتوا الي مطالبهم المشروعه. ….