النيابة تحجز ” 4″ سيارات باعها موظفون بدمغة الجريح لأنفسهم

الجريح هو الشعب السوداني..مصطلحات ما انزل الله لها من سلطان .ماكلة ..تاكلكم النار في الدنيا و الآخرة.

وهل هذا هو الفساد؟ بتاعين دمغة الجريج ديل اكيد مختلفين مع اخرين لو لم يكن هناك اختلاف أو إن لم يكن تابعين للمؤتمر الشعبي أو جهة اخرى لما شُهر بهم.

سيارة ثمنها مليار بيعت باربعمائة مليون
وسيارة ثمنها 300 مليون بيعت بمائة مليون شنو يعني؟؟؟ وين ايرادات البترول لمدة خمس سنوات قبل الانفصال وين الفساد في الوزارات والشركات وسودانير وشركات الاقطان والمؤسسات

الفساد موجود وبكثرة والسرقة في السودان بقت حظوظ وادب جديد.. صناديق التمويل كل الذين هم يديرون امرها حرامية.. الفاسد في الحكومة الاتحادية وفي حكومات الولايات وفي المحليات الجبايات وفي كل حتة وفي كل شارع

دي دعاية ونكاية في هؤلاء فقط؟؟؟ هم قرروا أن يشهروا بهم هذه امور كيدية فقط ليس إلا

الفساد يعلم به الرئيس ويعلم به إن لم يقود هذه الامر الرئيس نفسه ويطبق هذا الامر في نفسه وفي عائلته واسرته وبعدها في الوزارات والحكومات والمؤسسات لن ينتهي الفساد؟

اعرف واحد ماسك التمويل الاصغر خريج متوسط؟ والله والله اللبن(الحليب) بس في الشهر بمليون جنيه بالقديم(يعني دا اللبن بمليون) اللحمة والخضار والعيش والاحتياجات التانية بكم مليون.. ويعني ممكن راتب يكون كم (10) مليون!!! اكيد ما ممكن يكون راتبه نفسه راتب على عثمان محمد طه عندما نائب رئيس!!

ناس المؤتمر الوطنى بهجمو جماعات على المال العام مثل الضباع ..شغل عصابات

افتحوا هذا الملف الذي سيفتح كثير من الملفات لانهم مجموعة من اللصوص وكما يقال اذا اختلف اللصان ظهر المسروق عقبال لبقية اموال الشعب في ماليزيا ودول ما وراء البحار والعقارات والشقق في السودان الذين امتلكوها الفاقد التربوي من عضوية الوثني الذين مانوا لا يساون بصلة قبل 1989

كذلك افتحوا التحقيق فى عربات ما يسمى بالدعوة الشامله اين ذهبت ؟ ومن هم الذين قاموا بامتلاكها؟

يعني شنو باعو عربات ما البلد كلها اتباعت بقت علي العربات دي ان الله يمهل ولا يهمل