المذيعة غادة عبدالهادي.. والرقيص في بيت البكاء..!!
المذيعة غادة عبدالهادي.. والرقيص في بيت البكاء..!!
فضل المولى جابر
[email][email protected][/email]
…جاء رمضان هذا العام والأسر السودانية تكتوي بنار الغلاء الفاحش وبالحزن النبيل والسجون تكتظ بأبناءنا وبناتنا.. الوطنيين الأحرار والشرفاء الذين لم يرتاحوا ولم تهدأ ثورة ضمائرهم وهم يرون بلدهم نحو الهاوي والفساد قد أنهكهم وأصبح ليس لديهم حيلة ليعيشوا كما البشر بكرامة، والآخرون يعيشون في ظل الفساد لا يهمهم ما يحدث لبني جلدتهم تجردوا من الانسانية ومن القيم الوطنية..
لكن الله يمهل ولا يُهمل
في مجتمعات العاصمة الخرطوم الواسعة الامتداد قد لا نجد حياً من الأحياء ليس فيه أسرة معتقل أو معتقلة أو مصاب أو جريح وفي ظل هذه الأجواء يصر تلفزيون (السودان) اصراراً شديداً على التغريد خارج الحلبة، بدون مراعاة لمشاعر الناس ولا مراعاة للشهر الكريم. اصرار بليغ على أذية المواطنين والأسر…. امس كنا نبحث كعادتنا عن اخبار بلدنا في القنوات الفضائية الخارجية والمرور بينها لمشاهدة ما يجري خلف الكواليس مرينا على تلفزيون السودان فوجدنا برنامج عن غناء الدلوكة… والمذيعة غادة عبدالهادي تصفق وتهتز بجسمها في حالة طرب شديد…. وكادت أن ترقص عندما اشتد بها الوله والطرب… لِم لا ترقص وهي تعيش في بحبوبة من العيش …في برج عاجي كبير… بعد ان طافت بلاد العالم مع زوجها في برنامج (مراسي الشوق) وقد احتكراه لمدة قاربت العشرة سنوات…. واستلما الذي منه وبالعملة الحرة هدية من السفارات والجاليات هناك.
غادة عبدالهادي دون باقي المذيعات تستند على كون زوجها مخرج…ضعيفة المستوى مهما لبست من ثياب ومن ذهب لأن الفهم لا يزينه إلا العلم والمعرفة، وإذا تجاوزنا مستواها الذي نعرف… في أول عهد سوداني يتراجع التلفزيون القهقهري لدرجة أصبحت المذيعة فيه تنطق كلمة (إمكن) عشرات المرات وتدخلها في كل مكان من الجملة دون أن يلفت ذلك نظر المسؤول المعني…. إذا تجاوزنا عقدة اللغة العربية والمستوى الهابط……. أليس من الذوق والأدب والاحترام مراعاة شعور السودانيين الذين يعيشون في هذه الأوضاع الصعبة …….؟….. ألا تكفي كل هذه المعاناة جابت ليها رقيص في بيت البكاء…….طبعاً السودان أصبح بيت بكاء كبير يحتاج لأبناءه أن يشعروا بفداحة المصيبة وآلام الناس والآهات التي تخرج كل يوم تعلن عن قساوة الحُكام الذين يسلطون علينا الاجهزة الأمنية والشرطة والقنوات الفضائية.
اللهم في هذا الشهر الكريم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يحرمنا ..يالله.
انها من ادوات تغفيل و تستطيل الشعب المقهور المظلوم
المرضان
قل لى كيف فى ظل الحكم الاسلامى المزعوم السودان اصبح يصدر الغوانى الشريف راضى عنى و ادانى لكزاس و الدايرة لكزاس تدخن و تتكبرت
السودان الذى كان يمثله عبدالله الطيب و كمال حمزه و محمد احمد محجوب و طه بعشر و محمد وردى و جكسا و و و و
لم يهان السودان و السودانيون الا فى ظل هذا النظام الفاسق
كفاية الواحد اى كلمة ينطقها او يكتبها تسئ لهذا الوطن وهذا الشعب الكريم
أولا ًأحمد الله عز وجل أن القناة السودانية عندنا مقطوعة الجهاز الرسيفر بتاعي منذ فترة طويل قبل شهر رمضان حتى هذه اللحظة وعلها لم تجئ حتى لا نتعذاب بهذه القناة القبيحة التي لا فائدة لها .
اللهم لا تؤاخنا بما فعل السفهاء منا .حسبنا الله ونعم الوكيل.
أنت البوديك تعاين شنو رمضان كريم يأخى ناس الدولة الحضارية ما بقت حكايتهم كلها طرب وهجيج والله يكون فى عون الشعب الفضل .
هذه مذيعة فاشله 5 نجوم مؤهلاتها المخرج الكوز خلفالله شكرالله وكمان ما عايزه اي حد يشاركها في برنامج مشترك الم اقل لكم ان السودان صار ضيعه لهذا الرهط من النفعيين؟؟؟؟؟؟؟؟ولهم يوم وليس ببعيد لامثال هذه الحشره طولها اقل من ربع متر!!!!!
شكرا يا اخ فضل والله انا ذاتي واولادي شاهدنا هذا المقطع تألمنا جدا بغض النظر عن موضوع الغلاء الفاحس والمعتقلات والمعتقلين لكن اخلاق سودانيين سااااااكت مافي يا كافي البلاء
ونحن بصوت واحد قلنا المذيعة دي ما تستحي والدنيا رمضان
الله يديك يا بنتي يا غادة اول ما جيتي التلفزيون كنتي جميلة وحلوة لكن الله يلعن المكياج بقيتي قبيحة وغير مستساغة
اخوى فضل المولى سلام اضافه لما اوردت نجد قناة النيل الازرق مصره على اقامة ليالى اسبارك ستى يوميا وبمجموعة ما يسمى بمنظمة شباب البلد واخر سكسكه وبياخه قال شنوا علشان يشغلوا الشباب عن التظاهر ليلا.. وللاسف وبكل بجاحه امس استضافوا ليهم فريق ماعارفه اسموا قال نائب مدير جهاز الامن والمخابرات الوطنى وراعى تلك المنظمه وعلللللى عينك ياتاجر اصبح شياب البلد هم شباب الامن .. عجب .. بالله لكم ان تنظروا لما يحدث من الانقاذ وتحويل الفن الى بركه اثنه وتحويل الفنانيين الى قاذورات .. افيقوا ايها الشباب اما كان الاجدر بكم الاقتداء بالاستاذ ود الامين او المرحوم وردى وبقية العقد الفريد من الفنانيين الشرفاء الذين ناضلوا مع الشعب السودانى فى كل الملمات .. اشدد على ايدى اخواتى الفنانات اللائى لم ينضممن الى تلك المنظمه الحقيره سوى الفنانه افرح عصام والتى هى اصلا غير سودانيه فوالدتها يمانيه ووالدها فلاتى من كسلا لذا ليس عليها حرج فى ان تكون ماتكون .. غدا التقيكم بحوله تعالى
what the hell did you do to yourself..watching such a tv channel
البيشوف القنوات السودانية فى رمضان هذا وحال البلد لا يخفى على احد يفتكر ان السودان شعبه فى بحبوحة من العيش!!! فى قناة النيل الازرق شفت مذيعة ومعاها سودانى يتكلم مصرى وآخر مصرى بيعملوا شواء بالباربكيو على شاطىء النيل!!!!
الحمدلله الجات منكم يا رجال انا كنت عاوزة اقول الكلام ده لكني خفت يقولوا حاقدة ومتخلفة وغيرة النسوان وحاجات زي دي . لكن والله بلدنا بقت هاملة جد جد يا جماعة الله يكون في العون
فى برناج اغانى واغانى والذى يقدم بتلفزيون النيل الازرق وبرعاية من شركة زين تحت شعار “” عالم جميل”” وما ادراك ما زين ومديره العام لواء الفلاشة الفاتح عروة – هنالك اعلان “” بان رمضان جميل فى السودان”” هل هذا شعار واقعى ؟ افتونا يا مفتى فقه الضرورة والستر !!!!!
فعلا رمضان هذا العام جميل بمقاييس ما كان فى الاعوام ال23 الغبرة، هذا العام خرجت جماهيرالشباب والشابات والمواطنين لاول مرة بعد صلالة التراويح وتقريبا كل يوم طالبة بأسقاط النظام وبذلك فهو فعلا ان رمضان هذا العام جميل فى السودان ولكن
لا اعتقد ان رمضان جميل فى السودان والصائمين لايجدون ما يفطروا به لارتفاع اسعار كل شى وتدنى دخول الناس – ومافى شى رخيص غير المواطن
ولا اعتقد ايضا انه جميل وآلاف المعتقلين فى سجون النظام السرية واصبح السودان بيت عزاء كبير وما من اسرة الا ولها شاب او شابة معتقل فى ظروف لا يعرف اهليهم عنهم شيئا
ولا اعتقد انه جميل وصنوف العذاب والتكيل بشبابنا وحرائرنا على ايدى اجهزة فاسدة تتفنن فى تعذيبهم وامتهان كرامتهم
ولا اعتقد انه جميل لانه لم يسبق ان مر هذا الشهر الكريم والناس فى ضائقة معيشية غير مسبوقة
ولا اعتقد انه جميل لان علماء السلطان يبيحون بالافطار لمواطنى بورتسودان لان الحر فى اشده هذه الايام وبسبب انقطاع الكهرباء او رفع اسعاره بدون سابق انذار مما حدا بمسئولى الولاية الطلب من وزارة الكهرباء والسدود بايقاف هذه الزيادات فى منطقة بورتسودان لمد 3 اشهر “”موسم الحر والصيف ببورتسودان””
لا اعتقد انه جميل لان فقهاء السلطان امثال عصام البشير سكتوا عن الحق “” والساكت عن الحق شيطان اخرس”” وكانوا يجب ان يقولوا كلمة حق فى وجه سلطان جائر برفع المعاناة المعيشية والخدمية عن المواطنين وخاصة فى شهر من افضل الشهور عند المسلمين
ولكن
سيكون السودان جميلا فى مثل هذه الايام من العام القادم بدون وجود هذه الضغمة الفاسدة فى السلطة بأذن الله
حقيقي الواحد بحب يشجع ماينتقد لكن غادة عبدالرازق حقيقي لم تعطينا فرصة نشجعها مامعقول كل ماامر علي القناة السودانية تجينا ناطة المثل البسيط بقول كترة الطلة بتمسخ خلق اللة وانت واللة مسختيها شديد بعدين انا مشاهد جيد للقنوات العالمية المزيعين تخصصات ناس تخصصهم برامج سياسية ناس اقتصادية ناس منوعات لكن انتي عاملة جوكر كوتشينة ناطة في كل عدم التخصص والتركز بخليك سطحية وبتجري تتميها تياب ومكياج زي عروس المولد كمية الوان والراس فاضي شوفي زينب بدوي في ال بي بي سي تجبرك لمتابعتها قمة بيكون اجمل ياناس التلفزيون لو تخلوها تطل في الاسبوع مرة رحمة بالمشاهدين يتحملوا مرة في الاسبوع
هذه المخلوقة تمثل مدى الإنحطاط الذي كرسه الإنقاذ وعشعش في كل مرافق الدوله الوزيرة تجيب أخوها المخرج يجيب زوجته والرئيس الذي علمهم السحر يجيب عديله وكمان بعد وزير سدود كمان مرشحه يكون رئيس خلفا له في الدوله التي اصبحت ملك حر له فهؤلاء ظنوا في غفلة من الزمن ان السودان أصبح ملك حر لهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ولكن النهاية قد أزفت ولن يكون في كل المناحي مكان لذوي الأمكانيات الضعيفه جداً أمثال هذه المذيعه التي تذكرني باستاذ اللغة العربية عندما يزيل موضوع الإنشاء بتعليق خطك جميل
وهنا اقول لهذه التي تدعي بأنها مذيعه ثوبها وخاتمها لونهم واحد في كل الحلقات هذا كل ما نلاحظه في ما تقدمه من برامج (السعن الملآن ما بجلبق )وإنشالله زوج الست يعرف يترجمها
شباب الثورة الأحرار الصبر الصبر وثورة ثورة حتى النصر وقريبا سنكنس كل الانقاذ وتوابعه الضعيفه الهشه ثورو ثورو والنصر النصر قريب ثورو ثورو ولص كافوري مدحور بأذن الله تعالى
لو ما القناة ما تعجبك غور لاى قناة تانية والا ما عندك ريموت؟؟
يعني جات عليها هي بس ..؟
ماقالوا ليكم اذا كان رب البيت نقط نقط نقط كتيره ..
عينك في الهمبول وتطعن في ضلو ؟
بالنسبة للقناة والمذيعة فأنا والحمد لله لا أشاهد أي قناة سودانية, وأما بالنسبة لنطق (إمكن) فقد لاحظت في كل كتابات السودانيين استعمال الهمزة بدل الياء فمثلاً (إقول) بدل (يقول) و(إجي) بدل (يجي) وهو نطق مشوه وغريب وغير مفهوم حتى مع كوننا مستعربين ولسنا عرب وهو نطق لا تعرفه بوادي وأرياف السودان الناطقة بالعربية في كردفان ودارفور والشمالية والجزيرة وغيرها وأظن نطق (عربي الخرطوم) ولكن الخرطوم القديمة التي نعرفها زمان أيام الثقافة والأدب والفن في زمن ما قبل الانقاذ لم تكن تعرف هذا النطق المشوه والذي أظنه محاولة للتظارف وإدعاء التمدن.
بالنسبة للقناة والمذيعة فأنا والحمد لله لا أشاهد أي قناة سودانية, وأما بالنسبة لنطق (إمكن) فقد لاحظت في كل كتابات السودانيين استعمال الهمزة بدل الياء فمثلاً (إقول) بدل (يقول) و(إجي) بدل (يجي) وهو نطق مشوه وغريب وغير مفهوم حتى مع كوننا مستعربين ولسنا عرب وهو نطق لا تعرفه بوادي وأرياف السودان الناطقة بالعربية في كردفان ودارفور والشمالية والجزيرة وغيرها وأظن نطق (عربي الخرطوم) ولكن الخرطوم القديمة التي نعرفها زمان أيام الثقافة والأدب والفن في زمن ما قبل الانقاذ لم تكن تعرف هذا النطق المشوه والذي أظنه محاولة للتظارف وإدعاء التمدن.
بت هسوووووولة شدييييد … خلوا الحقد
يا اخوي مين انت وايه مستواك حابين نتعرف عليك ونشوف ليك صورة عشان نرد عليك او نعلق علي مقالك الجميل بالذات صورتك بالله عليك