العقيد ابورنات يروي شهادته عن ترحيل الفلاشا : هذا الضابط قاد عملية ترحيل الفلاشا وإسبانيا كانت المحطة الاولى

العقيد ابورنات مدير مكتب الفريق عمر محمد الطيب يروي شهادته عن ترحيل الفلاشا
هذا الضابط قاد عملية ترحيل الفلاشا وإسبانيا كانت المحطة الاولى
الضابط الذي حاول تسريب معلومات ترحيل الفلاشا كانت دوافعه شخصية.
قنصل دولة محاورة قاد المظاهرات المطالبة بحل جهاز الامن.
المجلس العسكري الانتقالي كان مرتبطا بمايو وتخوف من معلومات جهاز الامن.
اللهم صل على سيدنا محمد الفاتح ,الخاتم وعلى اله حق قدره ومقداره العظيم.
الاخ عبد الباقي الظافر
السلام عليكم
اطلعت اليوم على المقابلة التي اجريتموها معي واود ان اشكرك على اظهار بعض الحقائق الخافية على الناس والتي لو قيلت في زمانها لما نظر اليها الناس بعين الحقيقة ورغم قصر اللقاء الذي تم بيننا فانني كنت اود ان تمهلنا الظروف اكثر لطرح الحقائق الغائبة واستميحك عذرا ان تفرد مكانا بصحيفتكم الغراء لتنقيح ما غاب وشرح بعض ما طرحناه .
1.انا لم اكن مدرسا بكلية القادة بل كنت طالبا في فرقة اركان حرب اصاغر
2. الرئيس عمر البشير هو من الدفعة الثامنة عشر وليس الدفعة التاسعة عشر
3. قائد العملية هو العقيد موسى اسماعيل ونائبه كان الفاتح عروة.
4.العقيد موسى اسماعيل عندما علم بان اليهود الفلاشا يتم ترحيلهم من اسبانيا الى اسرائيل والتي كان مفروضا ان يتم بقائهم بها كلاجئين,-اقول- عندما علم بذلك من خلال اذاعة البي بي سي اوقف العملية ومن ثم ايده اللواء عمر في ذلك … لقد كانت ظروف السودان الاقتصادية قاسية فقدمت الحكومة الامريكية عروضا مغرية للسودان كان الكونجرس قد طرحها للتصؤيت عليها وتبلغ في حدود البليون ونصف دولار ولك ان تتصور قيمة هذا المبلغ في ذلك الزمان وكان مقابلها انقاذ الفلاشا من المجاعة التي تفتك بهم وترحيلهم الى اوربا ولعلمك اثيوبيا في عهد منقستو كانت ترحل هولاء الفلاشا باعداد فردية وتشتري في مقابل ترحيلهم طائرات اسطولها (الخطوط الاثيوبية). بينما اليمن قد ارسلت من قبل 36 رحلة جوية تحمل يهودا الى اسرائيل مباشرة, بينما وصلت من قبل 12 رحلة من المغرب ليهود اخرين الى اسرائيل .
5.عمليات ترحيل الفلاشا كانت تتم من مطار الخرطوم وعندما اوقفها موسى اسماعيل صدرت تعليمات من رئيس الجمهورية شخصيا يأن يعاد الترحيل ومن منطقة القضارف وان يتم ذلك بطائرات امريكية وقد حدث الامر الا ان هناك عمليات سرية قد حدثت قبل ذلك ولم تكن بعلم السلطة بل كانت باشراف الموساد, الاولى كانت تتم عبر مطار كرساقو المهجور والذي كان مطارا للقوات البريطانية ابان الحرب العالمية الثانية. والثانية عبر قرية عروسة السياحية او لربما كانت العمليتان متزامنتان (المرجع)
:-الكتابين
by way of deception, the lost Jews
وكتاب اسرار جهاز الاسرار للعميد محمد عبد العزيز والعقيد هاشم ابورنات.
6.موضوع الاعتقالات كانت لكل الجهاز واود ان اشرح ان الاعتقال كان خطأ كبيرا اذ كيف يعن للناس ان يعتقلوا جميع افراد الجهاز وترك البلاد بلا حارس لها وذلك بسبب اعتقاد خاطئ بان جهاز الامن كانت مهمته فقط تعقب الناس ….نعم كان هنك تعقب ولكن كانت هناك مهام اخرى اهم للوطن وامنه,وعندما قامت الانتفاضة كُلف اللواء السر محمد احمد بالاصلاح وهو ضابط من القوات المسلحة وله خبرة استخباراتية عاليةو ذوو كفاءة ومشهور بأنه نقي الذمة والسريرة فاستلم الجهاز ووامر بايقاف اقسام معينة ريثما يتم التحقيق معها لتبيان من هو المخطئ ومن هو المذنب ومن هو البرئ الا ان القرار جاء من المجلس العسكري الحاكم باعتقال الجميع وهنا ضاعت الحقيقة وانتشرت الشائعة .مثلا ان يقول ضابط كبير مسئول وكان عضوا بالجهاز ومن ثم عاد الى القوات المسلحة- ان يقول ?ان جهاز الامن به قوة كبرى وبيوت سرية وهو نفسه هو الذي انشأ البيوت السرية التي لم تكن معروفة لدى جهاز الامن او ان يقول ضابط كان على صلة بالجهاز ان قوة الجهاز الامن هي 70 الف بينما توضح الوثائق ان القوة هي 400 ضابط وحوالي ال2500 فرد فيهم موظفين وكتبة ومحاسبين وسائقي عربات ومسئولي النظافة وورش الصيانة وكل المذكورين ليس لهم دخل بالعمل الامني نعم كان عدد المحترفين سواء سياسيا او اقتصاديا او العاملين في مجال المخابرات الخارجية اوالمسئولين عن حماية الحدود والسدود قليلا ولكنهم كلهم كانوا ذوو كفاءة وتدريب متقدم وان كان هناك من اخطأ فالخطأ موجود في كل مناحي الحياة والبصلة الفاسدة تنتشر رائحتها الى كل الجوال (الشوال).
6.الضابط الذي كان قد قرر ان يهرب ويتصل بالجامعة العربية لفضح عملية الفلاشا قد فشلت خطته وانا اعتقد ان دوافعه قد سيطر عليها الدافع الشخصي نسبة لميوله نحو الاتجاه القومي العربي ونسبة لاعدام خاله في محاولة انقلابية ولكن ماذا كان عليه ان يفعل؟ كان عليه ان يتقدم باستقالته مسببا فيها رأيه ومن ثم وحتى لو اعتقل فانه كان سيصبح رجلا له رأي محترم …ان اول دولة وصل لها هذا الرجل اوقفته واعادته للسودان .
7.ماقاله العميد احمد الجعلي لعثمان عبد اللة(مايو دي كانت سفرة دسمة ملئية بالطعام وانتوا عزمتونا عليها وحسة عاوزين تدفعونا الحساب ) كان يعني ان الاستخبارات العسكرية التابعة للقوات المسلحة هي التي انشأت جهاز الامن القومي وهي الان تريد ان تضربه.
8. من الامور المؤسفة جدا ان اغلب من كانوا يريدون ان تنمحي الحقائق باعتقال افراد جهاز الامن هم من ذوي الدوافع الشخصية وذلك بغرض دفن سؤاتهم والتي يعرفها افراد الجهاز وصبروا على هولاء ولم يقولوا عنهم ما كان فيهم. كما ان بعض الاجهزة الموازية لجهاز الامن ارادت ان (ترمي الشيلة) في الجهاز لتنقذ نفسها . وانا لا اقول ذلك نافيا ان هنالك من اخطأوا في حق الاخرين ولكن ان يستعمل الناس المثل (الشر يعم والخير يخص ) فهذا مثل اودى بالبلاد الى دوامة ولقد رفض اللواء السر محمد احمد (السر اب احمد)اعتقال جميع افراد الجهاز وقال لمجلس الانتفاضة سجلوا عني ان هذا الجهاز عمره 16 سنة واذا ما اجريتم الحل فسوف تحتاجون الى 16 سنة اخرى للوصول الى الحالة التي عليها هذا الجهاز من الخبرات . ولعله كان صادقا ففي اليوم الذي اعلن فيه حل الجهاز دخلت الى الخرطوم ثلاث شاحنات ملآى بالسلاح وكان ممن شارك في المظاهرات الداعية لحل الجهاز قنصل دولة مجاورة سحنتهم تشبه اهلنا وقد نتسائل لماذا خرج هذا الرجل في المظاهرات الاجابة ببساطة لآن جهاز الامن كان مخترقا لتلك الدولة ولم تستطع ان تنفذ اي عمل مضاد للسودان وهي الراغبة فيه.
9.اذن هل ممكنا عدم حل الجهاز وتنظيفه وابقاء من هو صالح ؟ ربما كان ذلك ممكنا اذا ما كان المجلس العسكري الحاكم لديه درجة من الوعي بالامور وكان ممكنا ان يقول المجلس للجماهير الهادرة التي خرجت تطالب بحل الجهاز اننا قد قررنا ان ان نوقف العمل باقسام الجهاز المرتبطة بالجمهور وسنحقق فيها تماما كما فعل اللواء السر محمد احمد ولكن المجلس نفسه كانت به نقاط محسوبة على مايو والتالي كان الكل يوجس خيفة على نفسه وان عادوا عدنا.
هاشم ابورنات
يا هاشم هل اللواء السر محمد احمد (السر اب احمد) دا هو السر محمد أحمد خالد؟
السودان عامل نفسه عربى وقومى عربى اكتر من العرب نفسهم الذين هجروا اليهود فى بلدانهم الى اسرائيل عدييييل كده ومافى زول انتقدهم او اتكلم عنهم هل السودان هو الحيطة القصيرة للعرب وطبعا كلكم عارفين علاقات بعض الدول العربية المؤثرة مع اسرائيل!!!
لازم السودان واهله يبطلوا شغل العهر والدعارة السياسية وينشغلوا بامر الوطن والمواطن السودانى ويتعاملوا مع العالم من هذا المنطلق لا نعادى اللا من يقف فى طريق سعادة المواطن السودانى حتى ولو كان عربيا وبلاش كلام فاضى السودان ومصلحته ومصلحة مواطنيه وسعادتهم اهم من اى عربى او فلسطينى ونحن دولة عندها ثروات طبيعية وبشرية كبيرة ولا نحتاج منة او حسنة من احد بل نحتاج الى نظام سياسى ديمقراطى ودولة سيادة القانون والحريات والعدل والمساواة ونحن مسلمون بالفطرة ونخاف الله ولا نحتاج لعهر ودعارة القومجيين العرب والاسلامويين واقسم بالله انحنا مما بارينا العرب ومصر بقينا زبالة وحثالة ما اصلا البيبارى الزبالة والحثالة بيبقى زيهم ولا يصح الا الصحيح قوموا واصلحوا من امر سودانكم يرحمكم الله ولك التحية اخ هاشم ابورنات ومزيدا من كشف الحقائق حتى يعلم الشعب السودانى من هو الوطنى الشريف ومن هو الغوغائى الما بتهمه الا مصلحة نفسه وحزبه او تنظيمه وفعلا حل الجهاز كان عملا غوغائيا وتهريجيا وعاهرا وداعرا وما فيه اى مصلحة للسودان بل كان يجب اقصاء اى فاسد او مجرم ويستمر الجهاز فى عمله وياتمر بامر النظام الديمقراطى واهدافه وهى الحفاظ على امن الوطن القومى والمواطن حسب القانون والدستور فى النظام الديمقراطى الحر مثل امريكا وبريطانيا وغيرهم من الدل الديمقراطية وليس دول العهر والدعارة السياسية بتاعةحكم العسكر والعقائديين يساريين او اسلامويين او قومجيين عرب!
يناس البيت القديم بجددوة بقشه الكل بيعرف الامن بيعمل من اجل افراد وليس الوطن والانقلاب البحصل دا ضد منوا يعنى حيعتقلوا الشعب
اهم شئ فى انجاح الانقلاب حل الاجهزة التابعة لحزب او يديروها افراد لمصلحتهم وثانبا اعتقال السياسين وتسليم الجيش نامين البلاد ومقاومة اى وحدة خاصة ترف تسليم السلاح
كلام حقيقه يا كمندان
كنت أرجو ان يضع السيد هاشم عنوانه البريدي أسفل المقال حتى نتصل به، مضت 30 سنه على تلك الحوادث وان الاوان لكشف كل المستور عنها
شكرا لك الاخ (مدحت عروة) – فحديثك عين الحقيقة . ينبغي ان ننظر الي مصلحة السودان اولا وليس لتطبيق سياسة الترضيات والابواق التي تدور حول مايسمي القضايا العربية الاساسية – من ناصرية وقومية وخزعبلاتية وهلم جر وكلها تبخرت. فيجب ان نعي الدروس بعد ان تبين لنا ان كل تلك الدول تعلن شيئا وتعمل من وراء الستار ماتراه في مصلحتها وأصبحنا نحن فقط المغفلون . فلم نتصدر قضايا اهلها اولي بنا .
كاتب المقال يحاول الايحاء لنا بقبول أجهزة يستوجب حلها وعودة مهامها الى هيكلية الدولة التى سبقت مجئ مايو.. بدلا من ترميم التدمير الذى حاق بالدولة والاكتفاء بما كانت والعودة الي تأمين الامن بأجهزتها من ..أستخبارات عسكرية..مباحث لدى الشرطة المدنية وأجهزة الخارجية..فهى كانت كافية لجمع المعلومة وتحليلها وتقديمها للسلطة المدنية..وكما سبق وعلقنا على مقال آخر لكاتب المقال الذى يجوب البلادالمتقدمةللقاء الهؤلاءمتحسر اعلى ظلم لواء شرطة لاحالته للتقاعد بدون ترقيته الى فريق..وأوضحنا أن المظلوم هو الشعب السودانى لعسكرة جهاز الشرطة وتغيير القابه وتدريبه ومهامه من جهاز بخدم القانون بإشراف قضاء مستقل الى جهاز قمع وإضطهاد بل تجارى أسوة باجهزة الدولة من جيش وامن وحتى القضاء.التى اضحت تنافس رب نعمتها دافع الضرائب السودانى.. الانتفاضة القادمة باذن الله تقودها النقابات ضمير الشعب بعد أستردادها من الموالين لنظام الظلمة والظلام الحالى وتحصين الانتفاضة من سطو الطائفيين..عليهاتبنى الحل الديمقراطى بتمثيل نسبى لاحزاب غير طائفية أو دينية أو عنصرية.وعودة المجتمع المدنى بقضاء مستقل يشرف على شرطة مدنية وتحييد الجيش ..وحل جميع الملشيات وأجهزة الامن المتعددة ومحاسبة منسوبيها حسابا عسير يؤدى بهم الى مزبلة التاريخ وجهنم..وليس التحدث عن تجاوزات ويبقى العار الذى خلفه المقبور نميرى وتوسع فيه أبناؤه الانقاذيون..نحن رفلق الشهداء..الصابرون نحن..المبشرون نحن..
شكرا للأخوين هاشم ابورنات والخزين للتكرم بالرد ولكن أريد إجابة قاطعة هل (السر اب احمد) دا هو السر محمد أحمد خالد أم لا؟ وهو الذي حسب علمي كان مدير ادارة التعاون والامداد بالقوات المسلحة ما منأكد من اسم هذه الادارة أو الوحدة
الفات فات وعليه يجب إستقصاء الدروس والعبر لكن السؤال الذى يدور بذهنى بعد قراءة المقال هو كيف يجب محاسبة الجرائم التى إرتكبها جهاز الأمن الحالى فى حق الوطن والمواطنين إبتداء من بيوت الأشباح إلى الإعتقالات التعسفية إلى مصادرة الصحف اليومية بعد الطباعة إلى تكوين مليشيا الجنجويد والرباطة وتسليحهم وتركهم طلقاء لقتل وإرهاب المواطنين البسطاء وأهانتهم للمرأة وإغتيالهم وقتلهم لطلاب الجامعات وتزكية لواء العنصرية وسط المجتمع؟؟ لقد صار جهاز الأمن بعبعا مكروها أشبه بالسافاك والموساد والكى جى بى ويكفى أن تصف أحد الناس بأنه “أمنجى” لينفر الناس منه والغريب أنهم ظلوا يتمادون فى غيهم وكأنهم شياطين الجن ولم يخرجوا من أصلاب الرجال وأرحام نساء هذا الشعب الأبى.
لقد تحول الجهاز من جهاز للأمن الوطنى إلى جهاز لحمابة قلة فاسدة من نخبة الإنقاذ والمؤتمر الوطنى ولقد إعترف البشير نفسه وفى مناسبات عديدة بأنهم قد قتلوا وسرقوا وإغتصبوا فمن كان بفعل ذلك؟
هذا جهاز يحتاج لإعادة بناء كامل وشامل وطالما أنه لا يمكن البناء على أساس فاسد فيجب حله بعد سقوط هذا النظام وإعادة بناءه بعيدا عن موبقات ومجرمى اليوم مع التركيز على تربية وطنية راشدة وإحترام عميق لحقوق الشعب السودانى ولا يجب القول بعفى الله عما سلف.
طيب سيادتك الجهاز الكيزانى الحالي مثلا في حالة قام الشعب بثورة شعبية كاربة .بالنسبة الية يجب قتلهم جميعا لاكن حسب ما فهمت من مقالك حتكون عملية تكرار للخطاء.نرجو منك المزيد عن كيفية التصرف في مثل هذه الحالات
قنصل الدوله المجاورة الاثيوبي اذكر اسمه لليوم وكان متغلغل ف الوسط الشعبي ودايما اجده ف الديوم جوار مقابر فاروق تلك المنطقة تعج ب الاحباش خاصة بائعات الهوي شمال حديقة القرشي وكان دبلوماسي شعبي اكثر من رسمي
بصفة عامة ان الحوار مع شخص شاهد على عصر جهاز الامن في حكومة الرئيس الاسبق نميري أراه من الاهمية كتوثيق لذلك الجهاز الذي لم يعرف الكثيرين حقيقته ومهامه نظرا للسمعة السيئة التي اكتسبها وقتها..
** دعونا نقف على الحقائق ونستخلص العبر..وان كثير من شهود عصر مايو احياء يرزقون اذا كان هناك اي تسويف لا سمح الله او تزوير للحقائق من قبل العقيد م ابورنات..
أخي هاشم تحيه طيبه .. أرجو توضيح إن كان الإتفاق مع الحكومه هو فقط ترحيل الفلاشا أو تهجيرهم إلي أوروبالتتولي جهات أخري الإهتمام بهم.. أم أن الإتفاق مع الحكومه منذ البدايه المساعده في ترحيلهم إلي إسرائيل و هنا يكون الفرق واضحاً .. ثانياً: لا بأس من ذكر الأسماء فهذا تأريخ لأحداث و كل منّا يتحمل تبعات تصرفه و قراره طالما كان مقتنعا بما يفعل و طالما كانت هنالك مبررات في ذلك الوقت .. و دمــــتم
هاشم اخباركم – قول للأنصاري في انتظار تزكرة لندن بتاعة الإسنافيك الكانت في كمبالا. علي الايميل .
الله لا بارك فيكم ياناس الامن والجيش والشرطة.
انتم من استبحتم الوطن والمواطن …وكمان عاملين بنوك… وشركات… وجامعات… كله من قوت الشعب,.,..
عليك الله ياابورنات ماتختشي تقول انك بتاع امن؟ وكمان تدافع عنهم؟؟
والله السودان يجب ان يكون خالي من الجيش والامن والشرطة…..
لانكم استعمرتم السودان …اسواء من الاتراك والانجليز..
تقول{{ ان الاعتقال كان خطأ كبيرا اذ كيف يعن للناس ان يعتقلوا جميع افراد الجهاز وترك البلاد بلا حارس لها وذلك بسبب اعتقاد خاطئ بان جهاز الامن كانت مهمته فقط تعقب الناس ….نعم كان هنك تعقب ولكن كانت هناك مهام اخرى اهم للوطن وامنه,}} تريد ان تدافع وتبرر اجرامك واجرام من كان معك !!؟ كان المفروط يمرموكم في البحر مش يعتقلوكم يا بقايا كلاب السفاح نميري ,, ثم تقول حراس البلد يا سلام عليك يعني سحبتم حتى صلاحية الجيش .. نحن شفانكم تطلقون الرصاص على الشعب ايام الانتفاضة في شارع الجامعة وشارع البلدية وشارع المك نمر قريب مستشف الخرطوم يا مجرمين شفنا الشباب تتساقط بعل اسلحتكم يلي كنت تدسونها تحت ثيابكم .. وما تستحي على وجهك تقول هناك مهام اخرى اهم للوطن وامنه ماهو يا سفاك هو ترحيل الفلاشةّ؟ ثم ما قلت كم كان نصيبك من البيلون دولار امريكي!؟؟
حياك الله مقال ممتاز نشكرك ونشكر التعليقات وربنا يخلصنا من الكيزان والبيتين والطائفية
يا سعاتك ……..قبل حوالى عامين قرانا فى صحيفة الوطن السوانية الملاسنات الى جرت بين اللوأ ين عثمان السيد وعمر مجمد الطيب حوت ترحيل الفلأشا زاذكر جيدا اتهام الاول للثانى بالعمالة واستلام الرشوة بينما هدد الاخر با سكات اصحاب الحلأقيم,,,,,,,,,ممكن نعرف وجهة نظرك
يا جماعة ، أقرأوا مقالات أبورنات المنشورة لتتعرفوا على آرائه ، فهو رجل أمن محترف ، و أعتبره وطني ، لأنه الرجل الوحيد الذي كتب عن فترة عمله في الجهاز ، وهو من أسرة نظيفة ، و جهاز أمن نميري تميز عن الأجهزة اللاحقة بأن أفراده من أسر كريمة ، و ليسوا من الصعاليك ، و بصراحة هاشم دة لو كان تافه ، كان أبسط حاجة اشتغل في جهاز أمن الكيزان و كان حيلقى أكبر ترحيب من النظام الحاكم التافه و ممكن كان يكون وزير أو أي منصب زي بقية التافهين المعروفين , و الدليل على كلامي ردوده التي تثبت إنه ولد العاصمة المهذب
رد علي محب الاكواز
يا SUDANESE مية مره قنا ليك إنت معروف لدينا و ما تعرض علي وشنا في الراكوبه دي .. ما تعمل حريف و عندك راي .. نوعك المسطح ده هو المأخر البلد ، كيف يعني بلد ما فيها جيش ولا بوليس و مال فيها شنو مطبلاتيه زيك ؟ قول دايما كلام الناس تستفيد منو و لو عايز سفاهه ساكت و قلة عقل دا ما مكانها .. انت ما تبقي راجل و اتعلم و اتثقف عشان الرجال ما يستعمروك .. و بعدين ما تعمم في الحكم علي الناس زي ما الشرطه و الجيش فيهم ناس كعبين برضو إنتو فيكم السيئين و حكومتك التلات ارباع منها ماكلين السحت و الربا و فوق ده فاسدين و بايظين .. قربت تفهم يا شاطر ؟
اى راي مهما قل فهو راي ويجب احترامه ومناقشته والرد علي صاحبه..
مانتوا مابتعرفوا الا الاوامر…..نحن ماعاوزين جيش وشرطة وامن زيكم ماعارفين طبيعة عملهم…
انا يااخوي قاري جامعة وعندي ماستر وزمالة ودايراعمل PHD مستقبلا قايلني راسب سودانية ودخلت الكلية وبقت رائد وداير احكم السودان بالبندقية؟؟؟
ناس الجيش والشرطة والامن كلهم سيئين وفاسدين ومال الكويسين البتقول عليهم انت واشايفيين الفساد دا؟
اين لهم بالشركات والجامعات والبنوك الوطنية؟؟؟ دي اموال الغلابة الذين لديهم صحةوتعليم وماء نقي وكهرباء وشارع زلط اتجاهيين بين اكبر مدينتين…
دي بقت حكومتي انا يامسدود البصيرة؟؟ منو الحامي الحكومة الكعبة دي البتقول عليها من غضبة الشعب؟؟ هم العساكرالبدافع عنهم انت….ومنو اصلا الذي انقلب علي الديمقراطية يامحب ياكوز؟؟؟
انا دائما ضد عسكر السودان لانهم لم يتهموا بالوطنية..ولايعرفوا حدود وظيفتهم بالظبط…
فهمت ياعسكري ياماعارف ماهي العسكرية؟؟؟
لو دايرتعرفني وريني انت منو؟؟
وان عدتم عدنا…
تنبيه المدعو محب الاكواز
بطل بجاحة الجيش والشرطة والامن دي واقرا تعليق الوطني عنكم…
واتنين لو قالوا ليك راسك مافي المسو…
نتمنى أن يكون سيادة العقيد أمينا ويقول وين ال2 مليون دولار التي كانت في عهدته…أيام الانتفاضة..
جاوب الان..عشان تعمل بروفه لرد السؤال. يوم لا ينفع مال ولا بنون..