مصر تشكو السودان لدى الجامعة العربية والكوميسا

مصر تشكو السودان لدى الجامعة العربية والكوميسا
تقدمت شعبة صناعة السيراميك باتحاد الصناعات المصري، بشكوى عاجلة لجامعة الدول العربية وسكرتير عام الكوميسا، ورئيس مجلس أعمال الكوميسا، في تطور سريع لأزمة تكدس البضائع المصرية على الحدود مع السودان.
ويقول الجانب المصري إن الجمارك السودانية تتعنت مع بضائع مصر، وترفض تطبيق الإعفاء الجمركي على السيراميك المصري رغم استيفاؤه لقواعد المنشأ المنصوص عليها فى اتفاقية الكوميسا واتفاقية التيسير العربية.
وتطالب الشكوى بإلزام السودان بتطبيق الاتفاقيات التجارية مع الجانب المصري.
وقال المحاسب شريف عفيفي رئيس شعبة السيراميك باتحاد الصناعات، أن القطاع الخاص في السودان وفي مصر متضرران، خاصة أن موقف الجمارك السودانية ليس له ما يبرره على الاطلاق .
ودعا عفيفي إلى التدخل الرسمي العاجل لدعم قضية الصادرات المصرية ووقف الخسائر التي تتكبدها رغم التزامها بالقوانين والقواعد المنظمة للتجارة طبقا للاتفاقيات .
وكالات
نحنا نصدر ليهم اللحم و الماشية الحية و المنتجات الزراعية و هم يصدروا لينا سيراميك و صحانة طلس و بلاستيك و بسكويت منخفض الجودة
فعلا رزق الهبل على المجانين
هوي يا حلب احسن تمشوا تبيعوا السيراميك بتاعكن ده في مكان تاني
نحنا ما دايرنو
من متين انتو بتعملو بالاتفاقيات يامصريين
وين اتفاقية التكامل الحريات الاربعه وكم سوداني بسبب هذي الاتفاقية اودع السجون المصرية وين الاحترام والتقدير
انا شايف يتم المقاطعه العلنية لا كوميسا ولا غيرو
ايقاف كل صادرات اللحوم الي مصر
ايقاف استيراد اي بضائع من مصر
طرد المصريين من حلايب واقفال الحدود
التوقيع علي اتفاقية عنتبي
تطوير العلاقات مع اثيوبيا
ايقاف كل المشاريع الزراعية من جانب المصريين داخل الاراضي السودانية
وحاليا سامع المصريين دايرين ازرعو رز في السودان والله اشوف لي مصري زارع ليو رز الا اندمو علي اليوم الدخل فيو السودان
بالله عشان سيراميك رشونا بشكوى عاجلة .. ونحن ما قادرين نقول بغم في ارض حلايب وشلاتين
مصريين حرامية
مش مصرييين ضر كدة ما دخلو بضائعهم الفاسدة المغشوشة -لم ارى في حياتي شعب وحكومة حاقدين على السودان والسودانيين مثل المصريين
مصلحتكم فقط يا سى شريف ..خلاص المعاملة بالمثل اين انتم المصريين من تطبيق الحريات الاربعة..
هذا كله على حساب المواطن المسكين…فالنظام بعدما دمر الصناعة المحلية اصبح كذلك يدمر فى الصناعة المصرية التى تعمل فى سد الفجوة فى المنتجات الصناعية…فالعراقيل التى يواججها منتجى السيراميك المصريين من ادارة الجمارك الفاسدة سوف ترفع اسعار السيراميك فى السوق المحلى…فالمتضرر ليس هو المنتج المصرى بل المستهلك السودانى…فطالما تربطنا اتفاقيات واضحة مع مصر لماذا لانحترم ما نتفق عليه
مصر تعتبر من اكبر اعداء السودان وقد اثبت التاريخ ذلك من خلال مواقفها فهم لايوفون باي اتفاق معهم وفوق ذلك يحتلون الاراضي السودانية لذلك يجب ايقاف كل الصادرات الحيوانية والزراعية الي مصر مع منع استيراد البضائع منهم و تشييد السدود علي النيل حتي ينسحبو من مثلث حلايب وشلاتين وطرد العمالة المصرية من السودان فهم يتعاملون مع السودان حكومة ومعارضة بنفس التعالي والتكبر ومع ذلك هم مسيطرون علي دول الخليج ويحرضون علي منع الاستثمار في السودان حتي يظل السودان فقيرا لذلك هم اشد عداء لنا من اليهود
شعب سوداني = شعب مصري (مكارم الاخلاق لا تورث فيهم الصالح و الطالح).
تاريخ السودان = تاريخ مصر (مشترك في كثير الفرعونية و الاستعمار).
دولة مصر دولة مؤسسات = دولة السودان في طور الزوال
كلامك كلام ناس عاقلين وفاهمين .!!!!!!!!!!!
الكراهيه لمصر وللمصريين لاتبرر أبدا عدم احترام
العقود والاتفاقيات الدوليه التى وقع عليها السودان
بمحض ارادته ودون ضغوط من أحد .
لايخفي علي أحد ان عرقلة مرور البضائع المصريه وتكديسها
علي الحدود السودانيه رغم استيرادها ضمن ضوابط الاتفاقيات
الموقعه بين السودان ومصر ودول الكوميسا شىء مقصود وممنهج
من لوبيات المصالح وبتعاون تام مع الدوله العميقه التي علي
رأسها الجمارك السودانيه وكر وعش الفساد .
وفي هذا السدد او د أن أسأل ماهو ذنب مصر والمصريين لو أن
منتجاتهم أجود من المنتجات السودانيه التي يعرف الغاشي والماشي
سبب تدني وتفاهة جودة تلك المنتجات وبدائيتها ؟ المنتجات المصريه
أفضل وأجود وأسعارها أرحم ويراعي في وضعها الشرائح الضعيفه من
المجتمع قبل الثريه والدليل علي ذلك ملايين السودانيين الذين يأتون
الي مصر يوميا للتبضع من منتجات مصر ولا ينكر ذلك الا مكابر ساكت.
اعلم ان تعليقي هذا لن يعجب كارهي السودان قبل ان يكونوا كارهين لمصر
ولايمكن أبدا لكي يكون الشخص سودانيا أن يكون كارها لمصر وللمصريين أولا
حتي يقال انه سوداني .. سبحان الله تكرهون مصر والمصريين وانتم في السودان
وبمجرد أن تصلوا أراضي مصر تتحولون لمحبين وعاشقين لمصر مع انكم قلتم فيها وفيهم العجب وانتم هنا تماما كما كان يفعل الصادق المهدى يسب المصريين علنا ويلغي كل الاتفاقيات معهم ثم يهرب من السودان للملاذ الآمن في مصر وأذكركم هذا ماسيفعله سفاح السودان عندما تقع الواقعه سيهرب الي مصر وستقبله مصر صدقوني فهو لن يهرب الي السعوديه كما فعل بن علي وكذلك سيهرب الي مصر كل من يحرضون علي كراهيتها.
اما موضوع حلايب وشلاتين الذى يعتبره البعض سببا قويا لكراهية مصر والمصريين
فهو موضوع سياسي بحت سيتم حسمه ان عاجلا أو آجلا بالنقاش والتفاوض ولكنها ورقه يلعب بها السفاح الارهابي من وقت لآخر داخليا لجمع من تبقي من الناس حوله ويقوم كلاب عطا بالتعليقات الناريه لتحريض الناس الذين ينفضون من حولهم بعد ان اكتشفوا زيفهم ونصبهم واحتيالهم حتي باتو يطلبون تحويل الرصيد عبر الموبايلات سدادا لأشتراكات عضوية مؤتمرهم الواطي أما عندما يجلس السفاح هو أو
وزير خارجيته مع المصريين فالانبطاح والخنوع هو سيد الموقف والدليل علي ذلك
هو مانراه ونسمعه علي ارض الواقع فأورق حلايب وشلاتين وامريكا واسرائيل والحصار والديون ماعادت تقنع شافع صغير في الكتاب .
التصدير يفترض وجود سوق والاتفاقيات تؤسس على هذا الاساس ولكن اذا انك فقط تصدر دون اخذ الموافقة من البلد المصدر له لاتنفع الاتفاقيات وهو بشتكى للجامعة العربية ليه ماهى جزء من الحكومة المصرية يعنى بشتكى لبلده وانا اعتقد ان الراجل كضاب ماهى ثقافة سرميك لافريقيا منو هناك غير الاغنياء الواطاطو بلاط يابكاش وحلايب سودانية
هو بالمناسبة غلط السودان الوافق على انضمامهم للكوميسا لان نظام الكوميسا لازم ان توافق الدولة الجارة لانضمام اى عضو جديد وكان الكثير من الافارقة مستائيين من ترشيح وموافقة السودان لضم مصر
الطوب الاخضر هو انسب مواد البناء التي تلائم درجات الحرارة المرتفعة ولكن لم يتم تطويره ومحاولة ادخال مواد تجعله مانع للمياه
فلماذا لايقوم المصريين بأدخال مواد يستفيد منها السودان لا نحتاج للسراميك الذي يذيد معدلات الحرارة.
يمكن الاستفادة من الطمي المتراكم في بحيرة السد العالي
شعب سوداني = شعب مصري (مكارم الاخلاق لا تورث فيهم الصالح و الطالح).
تاريخ السودان = تاريخ مصر (مشترك في كثير الفرعونية و الاستعمار).
دولة مصر دولة مؤسسات = دولة السودان في طور الزوال
كلامك كلام ناس عاقلين وفاهمين .!!!!!!!!!!!
الكراهيه لمصر وللمصريين لاتبرر أبدا عدم احترام
العقود والاتفاقيات الدوليه التى وقع عليها السودان
بمحض ارادته ودون ضغوط من أحد .
لايخفي علي أحد ان عرقلة مرور البضائع المصريه وتكديسها
علي الحدود السودانيه رغم استيرادها ضمن ضوابط الاتفاقيات
الموقعه بين السودان ومصر ودول الكوميسا شىء مقصود وممنهج
من لوبيات المصالح وبتعاون تام مع الدوله العميقه التي علي
رأسها الجمارك السودانيه وكر وعش الفساد .
وفي هذا السدد او د أن أسأل ماهو ذنب مصر والمصريين لو أن
منتجاتهم أجود من المنتجات السودانيه التي يعرف الغاشي والماشي
سبب تدني وتفاهة جودة تلك المنتجات وبدائيتها ؟ المنتجات المصريه
أفضل وأجود وأسعارها أرحم ويراعي في وضعها الشرائح الضعيفه من
المجتمع قبل الثريه والدليل علي ذلك ملايين السودانيين الذين يأتون
الي مصر يوميا للتبضع من منتجات مصر ولا ينكر ذلك الا مكابر ساكت.
اعلم ان تعليقي هذا لن يعجب كارهي السودان قبل ان يكونوا كارهين لمصر
ولايمكن أبدا لكي يكون الشخص سودانيا أن يكون كارها لمصر وللمصريين أولا
حتي يقال انه سوداني .. سبحان الله تكرهون مصر والمصريين وانتم في السودان
وبمجرد أن تصلوا أراضي مصر تتحولون لمحبين وعاشقين لمصر مع انكم قلتم فيها وفيهم العجب وانتم هنا تماما كما كان يفعل الصادق المهدى يسب المصريين علنا ويلغي كل الاتفاقيات معهم ثم يهرب من السودان للملاذ الآمن في مصر وأذكركم هذا ماسيفعله سفاح السودان عندما تقع الواقعه سيهرب الي مصر وستقبله مصر صدقوني فهو لن يهرب الي السعوديه كما فعل بن علي وكذلك سيهرب الي مصر كل من يحرضون علي كراهيتها.
اما موضوع حلايب وشلاتين الذى يعتبره البعض سببا قويا لكراهية مصر والمصريين
فهو موضوع سياسي بحت سيتم حسمه ان عاجلا أو آجلا بالنقاش والتفاوض ولكنها ورقه يلعب بها السفاح الارهابي من وقت لآخر داخليا لجمع من تبقي من الناس حوله ويقوم كلاب عطا بالتعليقات الناريه لتحريض الناس الذين ينفضون من حولهم بعد ان اكتشفوا زيفهم ونصبهم واحتيالهم حتي باتو يطلبون تحويل الرصيد عبر الموبايلات سدادا لأشتراكات عضوية مؤتمرهم الواطي أما عندما يجلس السفاح هو أو
وزير خارجيته مع المصريين فالانبطاح والخنوع هو سيد الموقف والدليل علي ذلك
هو مانراه ونسمعه علي ارض الواقع فأورق حلايب وشلاتين وامريكا واسرائيل والحصار والديون ماعادت تقنع شافع صغير في الكتاب .
التصدير يفترض وجود سوق والاتفاقيات تؤسس على هذا الاساس ولكن اذا انك فقط تصدر دون اخذ الموافقة من البلد المصدر له لاتنفع الاتفاقيات وهو بشتكى للجامعة العربية ليه ماهى جزء من الحكومة المصرية يعنى بشتكى لبلده وانا اعتقد ان الراجل كضاب ماهى ثقافة سرميك لافريقيا منو هناك غير الاغنياء الواطاطو بلاط يابكاش وحلايب سودانية
هو بالمناسبة غلط السودان الوافق على انضمامهم للكوميسا لان نظام الكوميسا لازم ان توافق الدولة الجارة لانضمام اى عضو جديد وكان الكثير من الافارقة مستائيين من ترشيح وموافقة السودان لضم مصر
الطوب الاخضر هو انسب مواد البناء التي تلائم درجات الحرارة المرتفعة ولكن لم يتم تطويره ومحاولة ادخال مواد تجعله مانع للمياه
فلماذا لايقوم المصريين بأدخال مواد يستفيد منها السودان لا نحتاج للسراميك الذي يذيد معدلات الحرارة.
يمكن الاستفادة من الطمي المتراكم في بحيرة السد العالي