نظام البشير يعلن رفضه للمزاعم الأمريكية لتجديد إبقاء اسمه في قائمة الدول الراعية للارهاب

(سونا) – أعلنت وزارة الخارجية عن رفضها للدعاوى والمزاعم التي ساقتها الإدارة الأمريكية لتجديد إبقاء اسم السودان في قائمة الدول الراعية للارهاب مؤكدة إدراك الحكومة السودانية التام لضرورة مكافحة الإرهاب الدولي وإيفائها بالتزاماتها حيال مكافحة التطرف بكافة أشكاله في المحيط الإقليمي والدولي، وستستمر جهودها وتعاونها مع المجتمع الدولي في هذا الصدد.
وفي مايلي تورد (سونا) بيان وزارة الخارجية السودانية حول إبقاء السودان ضمن قائمة الدول الراعية للإرهاب في التقرير الصادر من الخارجية الأمريكية للعام 2015م :
– تعبر وزارة الخارجية السودانية عن بالغ إستيائها لإبقاء إسم السودان ضمن ما يسمى بقائمة الدول الراعية للارهاب وفقًا للتقرير السنوي للخارجية الامريكية عن حالة الإرهاب في العالم للعام 2015م.
– لقد تم إبقاء إسم السودان في هذه القائمة التي تخضع للتسيس بالرغم من التعاون الكبير للسودان مع المجتمع الدولي بما فيه الولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب باشكاله المختلفة حيث ساهم السودان بفاعلية في البرامج الإقليمية لمكافحة الإرهاب وقد أقر التقرير بتعاون السودان الكبير في هذا المضمار من خلال العضوية النشطة للسودان في مجموعة الشراكة مع الولايات المتحدة لإقليم شرق افريقيا التي تأسست في العام 2009 م والتي تنشط في مجال مكافحة الإرهاب من خلال الحد من القدرات العملياتية، تعزيز أمن الحدود، مكافحة أنشطة المجموعات الإرهابية في نشر العنف والافكار المتطرفة وغيرها من مجالات التعاون.
– كما شهد التقرير بتعاون السودان في القبض على النيجيري أمينو اوقوشي أحد منسوبي مجموعة بوكو حرام وتسليمه إلى السلطات النيجيرية.
– يأتي هذا الإبقاء لإسم السودان في هذه القائمة في وقتٍ ظل فيه السودان يواصل جهوده البناءة في العمل على تحقيق الاستقرار وبسط الأمن في دول جواره ومحيطه الإقليمي وذلك من خلال دوره الفاعل الذي يقوم به في بناء السلام ومكافحة الإرهاب بأشكاله المختلفة ومكافحة الجريمة المنظمة والعابرة للحدود وظاهرة الاتجار بالبشر علاوةً على إيوائه لأعداد كبيرة من لاجئي دول الجوار، الأمر الذي شهدت به العديد من الدول الغربية.
– لقد ظلّت تقارير الإرهاب التي تُصدرها سنويا وزارة الخارجية الأمريكية تؤكّد وباستمرار على حقيقة تعاون السودان التام مع الولايات المتحدة الأمريكية في مكافحة الإرهاب، ولكنها مع ذلك – وفي تناقض شديد – تبقي إسمه في قائمة الدول الراعية للإرهاب لأسباب واهية وغير موضوعية.
– إن وزارة الخارجية إذ تعلن عن رفضها للدعاوى والمزاعم التي ساقتها الإدارة الأمريكية لتجديد هذا التصنيف لإبقاء اسم السودان في قائمة الدول الراعية للارهاب فإنها تؤكد على إدراك الحكومة السودانية التام لضرورة مكافحة الإرهاب الدولي وإيفائها بالتزاماتها حيال مكافحة التطرف بكافة أشكاله في المحيط الإقليمي والدولي، وستستمر جهودها وتعاونها مع المجتمع الدولي في هذا الصدد.
حكومة المؤتمر الوطني تتعاون مع امريكا وروسيا والصين وكل استخبارات العالم ويمكن لحكومة المؤتمر الوطني من اجل البقاء في السلطة التعاون مع دولة اخرى حتى لو كان اسرائيل التي تقتل الفلسلطنين وروسيا التي تقتل السورييين
والمؤتمر الوطني يلعب ابالتناقضات ومستعد ان يبيع كل معلومات الامنية ومعلومات الحركات الاسلامية في اليمن وليبيا والشيشان والجزائر وتونس(الا مصر طبعا) الى دول الغرب الاوروبي او الروسي او امريكا كل ذللك من اجل تعزيز بقاءها في السلطة..
لذلك قلنا ان رفع العقوبات عن النظام ياتي من الداخل
وان رفع السودان من القائمة الدول الرعي
من يركع لأمريكا لا ترضي عنه إلا بعد ان يدخل غرفة النوم وينبطح علي بطنه طائعاً مختاراً كما ولدته امه
خيارين لا ثالث لهم
إما ان تحتفظوا بماء وجوهكم
أو الهجرة الي امريكا ودخول غرفة النوم وفق شروطها
وبعد ذلك سوف تعرفون من هو الذي دنا عذابه
والله رقصوكم رقيص.
اها لسع امريكا دنا عذابها؟
يعنى يالمشنوق بالصور وبالنظر: رفضكم فى قرار صدر ضدكم, رفضكم هذا ما هى نتائجة؟؟؟؟ مع البقاء ساريا باعتباركم مازلتم عند اصحاب القرار الدولى ما زلتم ترعون الارهاب, بل انتم الارهاب نفسة.
لا بس: عايز اعرف هل رفضكم هذا سيغير من القرار او الغائة,
وحقيقة هذا المنظمات لا تتجنى على دولة دون الاخرة, ولايمكن ان تتخذ قرار دون علمهم علم اليقين ان هذا القرار صحيح وسليم 100%, واسنادا لهذا القرير الصحيح السليم تماما, نحن كسودانين شرفاء نؤمن على صحة وسلامة هذا القرار, والذى فعلا صادف اهلة, بل انتم ليس فقط دولة راعية الارهاب, لا انتم الارهاب العالمى المتنامى ضد كل شعوب العالم.
فهذا قرار نثمن علية بشدة, وفعلا انتم بؤرة الارهاب العالمى? والدليل ان رئيسكم الرئيس الوحيد دوليا والمطلوب للعدالة الدولية, ويهرب اينما ذهب, وبالدليل المادى ان الرئيس الاوحد المطلوب للعدالة طبيعى جدا جدا ان يكون نظامة راعيا للارهاب الدولى الجديد, والا لما طلب امام المحكمة الجنائية الدولية مجرما فالتا من العقاب, ولكن لابد من الوصول وان طال السفر.
يأتي هذا الإبقاء لإسم السودان في هذه القائمة في وقتٍ ظل فيه السودان يواصل جهوده البناءة في العمل على تحقيق الاستقرار وبسط الأمن في دول جواره ومحيطه الإقليمي
يا حكومة السودان ده اقل شئ اعملو ليكم ياكلاب انتو اكبر دولة ارهابية واكبر دولة راعية للارهاب مبروك ليكم ده حقكم ودي بضاعتكم ردت اليكم
مبروك حكومة السفاح البشير ومبروك قتله النساء والاطفال في دارفور وجبال النوبة
مبروك حكومة قتل الطلاب العزل والاحتجاجات السلمية
يعني دايرين الامريكان اكرموكم يا اولاد الحرام والله ده اقل شئ اعملو ليكم
والله يا غندره إنت ذاتك بتعقد فى الامور…إنت ماعارف الامريكان ديل مابنفع معاهم غير العين الحمرا؟؟…إنت بس كلم حميدتى يرسل ليهم مجموعه من قواته الخاصه عشان تانى ما يعملوا مجمجه مع السودان.
يا حكومة السودان ويا وزارة الخارجية
هذه العقوبات كان شئتم ام ابيتهم ستظل مطبقة على السودان طيلة وجودكم في الحكم وكان عملتوا أي شيء ستظل باقة سردبوا لها ما انتم أصلا مسردبين ليها من يوم فرضت بس احترق المواطن بسببها ، اما انتم لم تمس أي منكم فالمواطن هو الذي تضرر من تلك العقوبات
نسال الله ان يدمر من فرضها في هذا الشهر الكريم على أهلنا وكذلك الحكومة التي تسببت جلبها لاهلاك المواطن .
هل فكر احدكم او كلكم
في ان الارهاب الذي يقصده الامريكان والذي علي اساسه لم ولن يزال اسم السودان من علي قائمته جتي تزول اسبابه
هل فكرتم في ان المقصود بهذا الارهاب
ليس ايراء الفاعدو او النصرة او بوكو حرام او غيرها من المنظمات التي غندكم فقط هي الارهاب
وانما الارهاب الذي يقصده الامريكان ويصرون علي ابقائكم في لائحته
هو ارهابكم
انتم
انفسكم
لضعوبكم
ووتفطير وتحمير الحياة بالنسبة لهم
واذا لم تنتف هذه الظاهرة من الارهاب
اي ارهاب الدولة علي مواطنيها باشكالها المتعددة حروب و سجون جوع مرض افقار تجهيل قتل سحل اغتصابات تشريد و و و و الخ
فلن يرفع اسمكم من اللائحة حتي يلج الجمل من سم الخياط
هل فكرتم في هذا؟
لو رفضوا حيعملوا شنو يعني !؟
سيظل السودان متهما إلا أن يغير السودانيون الكيزان لأنهم احتضنوا أسامة بن لادن وكارلوس وأرسلوا أفواج من المقاتلين الموالين لهم الي العراق وثم دعمهم للمقاتلين في أفغانستان ثم ليبيا ثم حماس وأخيرا قتلها لمواطنيها في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق وارهابهم بقصفهم لهم بالطيران ومازالت تواصل إرهابا ضد مواطنيها، وبعد كل هذا تريد رفع الحظر (عجب الصيام في رجب
يعنى يا كيزان يا سفلة زولكم حميدتى وقوات الاغتصاب السريع المأجرنها منو ديل شفع روضة, ما إرهابيين بكامل تعريف الكلمة, الحكاية ما داعش والقاعدة بس يا أغبياء.
يثمن الشعب السوداني عاليا جهود الامركان لمحاصرة الكيزان
الله عز و جل سلط الامركان علي الكيزان ليسوموهم سوء العذاب — كما اذاق الكيزان الشعب السوداني الامرين : ابادات جماعية و حرق للقرى و تهجير و انتزاع المواطنيين المدنيين العزل من جذورهم و اجبارهم علي النزوح و التشرد و اللجوء تحت نيران القصف الجوي اليومي من طائرات الانتينوف و الميج و السيخوي —
الشعب السوداني ينتظر مذيد من العقوبات الفاعلة ضد اركان النظام و سدنته بتجميد ارصدتهم الخارجية و منعهم من السفر و مصادرة جوازت سفرهم — ابقاء نظام الانقاذ ضمن قائمة الارهاب الدولية يعتبر هدية من الادارة الامريكية للشعب السوداني بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك — تصوموا و تفطروا علي خير —
يعنى يا كيزان يا سفلة زولكم حميدتى وقوات الاغتصاب السريع المأجرنها منو ديل شفع روضة, ما إرهابيين بكامل تعريف الكلمة, الحكاية ما داعش والقاعدة بس يا أغبياء.
يثمن الشعب السوداني عاليا جهود الامركان لمحاصرة الكيزان
الله عز و جل سلط الامركان علي الكيزان ليسوموهم سوء العذاب — كما اذاق الكيزان الشعب السوداني الامرين : ابادات جماعية و حرق للقرى و تهجير و انتزاع المواطنيين المدنيين العزل من جذورهم و اجبارهم علي النزوح و التشرد و اللجوء تحت نيران القصف الجوي اليومي من طائرات الانتينوف و الميج و السيخوي —
الشعب السوداني ينتظر مذيد من العقوبات الفاعلة ضد اركان النظام و سدنته بتجميد ارصدتهم الخارجية و منعهم من السفر و مصادرة جوازت سفرهم — ابقاء نظام الانقاذ ضمن قائمة الارهاب الدولية يعتبر هدية من الادارة الامريكية للشعب السوداني بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك — تصوموا و تفطروا علي خير —