ان لم تستح “فقل” ما شئت يا أمين حسن عمر

حسين الزبير
انقل لكم فيما يلي تصريحا للدكتور امين حسن عمر يتفاخر به بانتصار الحركة الاسلامية:
(ودافع عن تجربة الحركة الإسلامية في الحكم وقال إن (70 %) من المعارضين للنظام الحالي هم إسلاميون، وأضاف: “يكفي لانتصار الحركة الإسلامية أن الشيوعيين الآن لا يستطيعون محاكمتها إلا بمعيار إسلامي”، وأردف أن الهدف الأكبر ليس تطبيق أحكام الشريعة وإنما تحكيم الشريعة، وزاد بالقول: “المجتمع الآن أكثر تديناً حيث كان الناس في السبعينيات والستينيات يقفون للعاهرات بالصفوف والخمور متاحة في بيوت الأعراس، وطالبات جامعة الخرطوم كن حاسرات الرؤوس ويرتدين ملابس فاضحة، بينما لا تجرؤ طالبة الآن على ارتداء الميني جوب حتى وإن كانت ملحدة”، وذهب إلى أن الالتزام بالشعائر وسط اليساريين ضعيف.)
من المؤسف ان يصدر مثل هذا التصريح من قيادي في الحركة الاسلامية في عام 2016 وخيبات الحركة الاسلامية في السودان مبذولة في الطرقات، مجسدة في الفساد الخلقي بين منتسبي الحركة الاسلامية اولا، ثم من اجبرتهم المسغبة وقلة الحيلة على الرقص معهم وهم يضربون الدف في ساحات الفساد.
(1)
تقول: ” ان الهدف الاكبر ليس تطبيق احكام الشريعة وانما تحكيم الشريعة” ومن المدهش ان لا تدرك انه لم تتم تطبيق احكام الشريعة ولا تحكيم الشريعة. السارقون الثابتة جريمتهم بعلمك وعلم جميع قيادات حكومة الانقاذ يسكنون القصور ويركبون الصافنات الجياد، لم تقطع ايديهم ولم يجردوا من مال الشعب الذي سرقوه. اما حكم الشريعة فقد اختصرت في الصلاة في المسجد، والتهليل والتكبير في العلن، وعندما يأتي الليل الذي يغطي الجبال، تجد نفس اؤلئك المهللون والمكبرون يعاقرون الخمر، ويرتكبون الزنا مع بنات دون العشرين!! وعندما يصبح الصباح ينتشرون في انحاء العاصمة بحثا عن الرزق الحرام، وان كانوا يحللونه ب: (رزق ساقه الله اليك)!! هل يعرف الدكتور ان الخمور تباع في المساجد بعد الصلاة؟!! وذلك بالسيناريو التالي: يصلي بائع الخمور في مسجد معين وبعد الصلاة يجلس الي الشاري يحدثه عن اسرة محتاجة ويستلم منه المبلغ ويدعو له في ميزان حسناتك ان شاء الله يا شيخ!! وبعد ان يغطي الليل الجبال، يتم الديليفري لداخل قصره!! ولا من شاف ولا من دري!
(2)
وتزيد قائلا: (المجتمع الآن أكثر تديناً حيث كان الناس في السبعينيات والستينيات يقفون للعاهرات بالصفوف والخمور متاحة في بيوت الأعراس، وطالبات جامعة الخرطوم كن حاسرات الرؤوس ويرتدين ملابس فاضحة، بينما لا تجرؤ طالبة الآن على ارتداء الميني جوب حتى وإن كانت ملحدة”) تخاطب الناس بمنطق “في عهد الإنقاذ اكلتو البيتزا” العاهرات اللائي كن محصورات في ازقة معروفة في انحاء العاصمة المثلثة، منتشرات الآن في ارقي شوارع المدن الثلاثة، شارع عبيد ختم مثالا، و العاهرات في الماضي كن من الساقطات، اليائسات من أي حياة شريفة. اما بائعات الهوى اليوم، بعضهن طالبات جامعة الخرطوم اللائي فرضت عليهن الحجاب بالكرباج! وكان الواجب على قيادات الحركة الإسلامية نشر الفضيلة بين الناس بالقدوة الحسنة والعدل في التصرف في مقدرات البلاد وثرواتها. حتى لا تخرج العفيفة الشريفة لتطعم أهلها.
(3)
في الستينيات والسبعينيات كان المريض يستقل اللوري من ابعد قرية في أطراف السودان ويصل لمستشفيي الخرطوم، فيقابل الطبيب المناوب في الطوارئ ويحول للعنبر المختص بحالته، ويتلقى العلاج الذي لا يتوفر في السودان الآن، لا في الخاص ولا في الحكومي، ويعود معافي لقريته فتذبح الذبائح ويعم الفرح. واليوم وبعد انتصار الإسلاميين على الشيوعيين، كما تدعي، اليك هذه الصور القاتمة المحزنة لنوع الرعاية الصحية المتوفرة:
– والدتي عليها الرحمة، توفت في مارس 2016، بعد ان قضت ثلاث أسابيع في المستشفيات. ويحكي لي اخي سيد الزبير، وهو من قيادات الحركة الإسلامية، انه عندما حدثت الجلطة الدماغية لوالدتي، ذهب بها لطوارئ مستشفى إبراهيم مالك ولعدم وجود مكان في العنابر ولا تلك المؤقتة في الطوارئ، وضعوها على نقالة في الممر. وهو في هذه الحالة مع والدته مر عليه طبيب يعرفه، فاشتكي له، فسأل ان كان الطبيب كشف عليها وبدأ العلاج، فأكد له سيد ذلك، فقال له الطبيب هل تعرف يا سيد ان أمك راقدة في اللوج؟ ولما استغرب سيد، قال له تعال لتري ناس “الشعب” راقدين وين. واخذه الي غرفة خالية من الأثاث يرقد في ارضها أكثر من 10 اشخاص وبجانب كل مريض مرافق يقف على رجليه ليحمل كيس الدرب!!
– خلال أيام الميتم كنت اقيس السكر لأختي التي تتعالج بالأنسولين، وكل صباح نكتشف ان نسبة الجلكوز عالية جدا، واشتكت أكثر من واحدة من نفس المشكلة، فاستشرنا طبيبا وأكد ان العلة ستكون في الانسولين. وعرفنا ان معظم الانسولين في صيدليات العاصمة غير صالحة للاستعمال!! وبمناسبة الانسولين عرفنا وجود كمية ضخمة من الادوية في الصيدليات انتهت صلاحيتها منذ عام او أكثر!!
(4)
في الستينيات والسبعينيات وبيوت العاهرات يصطف امامها طالبي المتعة، لم نكن نسمع باغتصاب الأطفال الرضع، ولم نكن نسمع باغتصاب المعلمين لتلاميذهم. وكل هذه الظواهر من مالات حكم الإنقاذ، وتمكين 10% من اهل البلاد في الثروة والسلطة. وليتهم كانوا يعرفون المحافظة على المؤسسية وحكم القانون. لجهلهم بأمر الحكم والسياسة، دمرت البني التحتية للبلاد، وتم بيع مؤسسات وارض السودان.
(5)
في الستينيات والسبعينيات كانت الاعراس تقام امام المنزل او في ساحة الحي، فابتدعت نساؤكم حفلات الصالات التي تبدد فيها المليارات، بينما في الاحياء القريبة تجد من يقتاتون من القمامة!! حكمتم شريعة تخصكم، وبها صار الفساد فلهوة، وتعدد الزوجات وجاهة ودليل ثراء!! فغابت قيم التكافل وصلة الارحام.
(6)
في الستينيات والسبعينيات لم يكن يتجرأ أحد على التشكيك في الدين الإسلامي، ولم يكن يتجرأ أحد علي نقد الشعائر الإسلامية ووصفها بالتخلف. ولم يكن يتجرأ الملحد على اعلان الحادة، حتى وصلتم للسلطة وشوهتم صورة الدين الحنيف.
ربنا مسنا الضر وانت ارحم الراحمين فنجنا من القوم الظالمين.
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف الخلق والمرسلين.
ايها الكاتب ارجو تذكير امين حسن عمر بعلاقتهم القائمه الان مع الحزب الشيوعى الصينى وكفى!
عند مقارنة الدول التي تبيح الخمور بالدول التي تجلد شاربها يظهر الفرق جليا … الدول التي تزيد فيها مساحات الحرية تصنع لأمين حسن عمر الدواء و يذهب هو و امثاله للعلاج فيها و الدول التي تقول إنها تطبق شرع الله تتسول الدواء و الكساء و الوقود و الحكمة يفخرون بها … عقول ملوثة بالغائط لا رجاء فيها .
اولا لا يمكن لشخص مسؤول ان ينطق بهذا الحديث الا اذا كان يحمل من العقد النفسية التى ظلت متراكمة منذ طفولة الديم و لم تغادر نفسه لما وصل اليه من ساطة و جاه و مال و اصبح مخلوع منه ابحثوا عن تاريخه و سوف تجدون ما يشيب له الرأس
(اما بائعات الهوى اليوم، بعضهن طالبات جامعة الخرطوم اللائي فرضت عليهن الحجاب بالكرباج!).. لا يصح الإساءة لطالبات جامعة الخرطوم.. الآن بعض طالبات جامعة الخرطوم يقبعن في زنازين النظام ويدفعن ثمن المشاركة الإيجابية الفاعلة في مناهضة نظام الإنقاذ.. فهل نقابل ذلك بالإساءة؟.. وأكيد وهُنَّ في المعتقل قد تم وصمهنَّ بما وصمت به بعض طالبات جامعة الخرطوم.. ثم أنت مشكلتك مع أمين حسن عمر في هذه النقطة فقط هو أنه فرض عليهن وبعضهن بائعات هوى الحجاب بالكرباج!!!!.. والله عجبي
عجباً يا عميل مليان كضب
اقصد عميل قبيح فقر
لئيم زهجان وقح
الكيزان ديل جننونا خلونا نلخبط في الكلام
عفواًاقصد أمين حسن عمر … البس نظارة وتجول في غابة السنط او حتي شارع النيل أو حتي في مكاتب الحكومة بعد الساعة الرابغة مساء
سيد امين الدعارة تشارككم لوحة الشرف في اسماء بعض الشوراع عليك الله يا عميل اسكت واتلهي ……. انتم كارثة السودان الكبري اخجلوا واستتروا بالصمت
رد وتعليق حسين الزبير يا أمين الأنقاذ المتأسلم ليس يعنيك أنت فقط إيها العديم فهو يعني كل سلطتك الراعية لدولة أسمها
السودان الذي مسحت بكرامته وعزته القومية التى لآتعرفون معناها ويحق القول من أين اتيتم ،فوالله لا أنت ولا حكومتك لن تكن فيكم نخوة أورجوله كسودانيين وللأسف هذا المنبر كشف عوراتكم من وراء حجاب وأنتم تختبئون وراء أمنكم وشرطتكم والتى هي فى الواقع أسوا من حديث أمين نفسه والخزى والعار لكم وفيكم واللهم إني صايم ولاحول ولاقوة الا بالله !!!!
دينك دين الانقاز والترابي وعمر البشير تركناه لكم اشبعو به
والله وبالله الحق ، لا ينطبق على ما يجرى فى السودان الأن الا انه كلمة حق اريد بها بااااااااااااااااااااااااااااااااطل .
ليكم يوم ي امين ي حسن
ايها الكاتب ارجو تذكير امين حسن عمر بعلاقتهم القائمه الان مع الحزب الشيوعى الصينى وكفى!
عند مقارنة الدول التي تبيح الخمور بالدول التي تجلد شاربها يظهر الفرق جليا … الدول التي تزيد فيها مساحات الحرية تصنع لأمين حسن عمر الدواء و يذهب هو و امثاله للعلاج فيها و الدول التي تقول إنها تطبق شرع الله تتسول الدواء و الكساء و الوقود و الحكمة يفخرون بها … عقول ملوثة بالغائط لا رجاء فيها .
اولا لا يمكن لشخص مسؤول ان ينطق بهذا الحديث الا اذا كان يحمل من العقد النفسية التى ظلت متراكمة منذ طفولة الديم و لم تغادر نفسه لما وصل اليه من ساطة و جاه و مال و اصبح مخلوع منه ابحثوا عن تاريخه و سوف تجدون ما يشيب له الرأس
(اما بائعات الهوى اليوم، بعضهن طالبات جامعة الخرطوم اللائي فرضت عليهن الحجاب بالكرباج!).. لا يصح الإساءة لطالبات جامعة الخرطوم.. الآن بعض طالبات جامعة الخرطوم يقبعن في زنازين النظام ويدفعن ثمن المشاركة الإيجابية الفاعلة في مناهضة نظام الإنقاذ.. فهل نقابل ذلك بالإساءة؟.. وأكيد وهُنَّ في المعتقل قد تم وصمهنَّ بما وصمت به بعض طالبات جامعة الخرطوم.. ثم أنت مشكلتك مع أمين حسن عمر في هذه النقطة فقط هو أنه فرض عليهن وبعضهن بائعات هوى الحجاب بالكرباج!!!!.. والله عجبي
عجباً يا عميل مليان كضب
اقصد عميل قبيح فقر
لئيم زهجان وقح
الكيزان ديل جننونا خلونا نلخبط في الكلام
عفواًاقصد أمين حسن عمر … البس نظارة وتجول في غابة السنط او حتي شارع النيل أو حتي في مكاتب الحكومة بعد الساعة الرابغة مساء
سيد امين الدعارة تشارككم لوحة الشرف في اسماء بعض الشوراع عليك الله يا عميل اسكت واتلهي ……. انتم كارثة السودان الكبري اخجلوا واستتروا بالصمت
رد وتعليق حسين الزبير يا أمين الأنقاذ المتأسلم ليس يعنيك أنت فقط إيها العديم فهو يعني كل سلطتك الراعية لدولة أسمها
السودان الذي مسحت بكرامته وعزته القومية التى لآتعرفون معناها ويحق القول من أين اتيتم ،فوالله لا أنت ولا حكومتك لن تكن فيكم نخوة أورجوله كسودانيين وللأسف هذا المنبر كشف عوراتكم من وراء حجاب وأنتم تختبئون وراء أمنكم وشرطتكم والتى هي فى الواقع أسوا من حديث أمين نفسه والخزى والعار لكم وفيكم واللهم إني صايم ولاحول ولاقوة الا بالله !!!!
دينك دين الانقاز والترابي وعمر البشير تركناه لكم اشبعو به
والله وبالله الحق ، لا ينطبق على ما يجرى فى السودان الأن الا انه كلمة حق اريد بها بااااااااااااااااااااااااااااااااطل .
ليكم يوم ي امين ي حسن
والله العظيم امين حسن عمر هذا لا يسوي اي شي بس ناس الراكوبه عملوا ليه هليمانه اكثر من اللازم
شيطان الكوش جابوك من وين الليله ناس الراكوبه – اللهم انا نعوذ بك من الخبث والخبائث – لعنة الله تغشاك وتغشى جيمع اخوانك الكيزان الملاعين الى يوم الدين .. اللهم العن جميع الكيزان ورئيسهم البشكير الملعون …اللهم العن جميع الكيزان ورئيسهم البشكير الملعون …اللهم العن جميع الكيزان ورئيسهم البشكير الملعون …اللهم العن جميع الكيزان ورئيسهم البشكير الملعون …اللهم العن جميع الكيزان ورئيسهم البشكير الملعون …اللهم العن جميع الكيزان ورئيسهم البشكير الملعون ببركة هذا الشهر الفضيل.. آمين يا رب العالمين….
شكرا لك حسين الزبير على هذا الرد الوافي الشافي وليتهم يقرأون وينزلون من بروجهم العاجية التي بناها الوهم ويعرفوا حقيقتهم
اذا وليت على ادارة ولم تنهب فأنت غبى فالانقاذى الشاطر لابد أن ينهب هذه هى طريقتهم
لك التحية اخ حسين الزبير..ان ردك على المدعو امين حسن عمر.. موضوعي وواقعي..ومبنى على الحقائق..
ان هؤلاء البلهاء..اعتادوا على الاستخفاف بالعقول واستفزاز المواطنين بكلامهم الفطير اللا مسئول..وامين حسن عمر خير مثال لذلك..
** الدعارة في عهدهم اصبحت تمارس في مكاتبهم.. في شققهم المفروشة للراحة في الطائف والمنشية!! بل في اسرهم ووالله لولا الحياء لنذكر بناتهم وأبناءهم بالاسم!! الدعارة في عهدهم تخطت الحدود.. وما رايناه في السعودية ودبي وابوظبي والقاهرة وليبيا خير مثال.. وما خفي اعظم..
** نعم ان الخمور كانت متاحة في بيوت الاعراس.. وحتى اليوم متاحة وهي من الاعراف الاجتماعية والعادات والموروثات لبعض شعوب السودان في الاتجاهات الاربعة..وليس السودان هو الخرطوم فقط !!!
** ان شر البلية ما يضحك قوله [ان الهدف الاكبر ليس تطبيق احكام الشريعة وانما تحكيم الشريعة]..انظر لاستخفافه بالعقول.. فأي تحكيم شريعة يأتي بدون تطبيق احكامها؟!!
** أما عن اللبس الفاضح فنجده في أروع صوره في كلية كامبردج بالخرطوم التابعة له..وكفى!! البيتو من قزاز ما يجدع الاخرين بالحجارة!!!
** في عهدهم البائس هناك حفلات “طلاق” نعم (حفلات طلاق) تقام في أرقى صالات الافراح…فماذا بعد!!!!!
في التنك ..
بس. تمام ، صورة شيطان الكوشة اللي بفتش فيها وصلت
عازك يا دكتور يا مخبول تعمل لينا مقارنه بين التطبيق والتحكيم ان لديك فهم فى ذلك لعنة الله عليكم وعلى الانقاذ الربتكم وعلى كل من والاها الى يوم الدين شوهتم الشريعه بمسميات ما انزل الله لها من سلطان توالى وتتالى وخالف ومارق وفقه ضروره وغيره تفو عليكم
رد على الشافوخلو ashshfokhallo.
ياعزيزي ashshfokhallo أضم سوتي لسوطك .. دي صورة معبرة جداً لأنها صورة من أيام الجوع والمسغبة والهوان .. واستمع جيداً فقد الله فتسمع تحت البيان الرفيع والخطابات في المحافل الدولة فأفأة وتأتأة وتهتهة عرف بها في الإبتدائية والثانوي وصحبته زماناً لم يتخلص منها إلا بعد أن علمه إخوان الشيطان الكذب .. أما الوجه فأمره عجب فالوجه الذي تراه الآن ممسحاً لامعاً كانت ترهقه قترة وغبرة لا تخفى على من خبررالناس ..
أيام المشي كداري الآن شرابك ويسكي وكمباري
أصبح مرسيدس ركوبك بعد ما الدعِك قدَّ مركوبك
لابس بنطلون من غير حزام هسي البدل كيمان
رزق ساقه الله إليك أم سابقتْ فيه يديك كرعيك
ودعائي عليك
ربنا يربط لسانك الطالقه في بنات الناس
ويفضحك ويعريك ويبهدلك ويطمس حباب عينيك
وولد طالع لك قليل أدب وجبان وماخدالكاس
ياخدكم سوا الإتنين وكل من كان زيكم خباص
لعنة الله عليك
يا سلام من هذا الزنديق ، حقيقة يا هذا مستواك منحط ووضيع، إنت محتاج لواحد متطوع من جيل عطبرة في الستينات وواحد من الجامعة في بداية السبعينات يكشف عن انحطاطك يا امين حتي ترعوي إن كنت أصلاً من المختشين يا وضيع
مرحبا الأخ حسين قد نتفق معك على أن الفساد قد استشرى في البلاد في الآونة الأخيرة ولكن هذا لا يعزي ولا ينسب كله أو جله للحركة الإسلامية لأنها ورثت الكثير منه والذي تراكم من فعل الحكومات السابقة لها ووصل لدرجة أن تستجلب ذخيرة فاشلة (فشنك) لتدمير القوات المسلحة حامية حمى الوطن لمصلحة مليشيات ونعم الإنقاذ لها سهم في التردي لكن إذا وضعنا في الاعتبار الظرف الذي أتت فيه وما لاقته من حرب ضروس وحصار من شتى أنحاء العالم سنجد أنها الأفضل على الإطلاق وحقا هنالك ظواهر كثيرة سالبة قد اختفت بفضل الحركة الإسلامية وهذا لا ينكره إلا مكابر وأصدق مثال على ذلك هو ارتياد الشباب للمساجد بصورة لم يسبق لها مثيل اما الفساد والمفسدين فهذه عادية لأن حكمة الله في الحياة أن تسير في تضاد وصراع بين الحق والباطل حتى يرث الله الارض ومن عليها فدعك من المكابرة والتشدق من منطلق عداءك للإسلام ولك مطلق الحرية في اعتقاد ما تراه مناسبا ولكن لا يحق لك أبدا أن تغمط الناس حقوقها …ولا تخلو قاعدة من شواذ
المدعو امين حسن عمر امبارح اليوم كلو يلبلب قفلوا ليه صفحتو في الفيس ههههه قال هناك بعض المغرضين ومناضلي الكي بورد عبثوا بصفحتي
لا تشغلوا بالكم و تريقوا المداد على هذا الديك الزعوري و الجاهل الدعي فهو لا يستحق …هؤلاء هم صعاليك الحركة الشيطانية و مهمتهم اثارة الغبار و التنطع و الشوشرة و الاستفزاز ليصرفوا الناس عن القضايا الاساسية و جرهم لمهاترات تشغل عن القضية الاساسية. ذلك ما يفعله الديك الزعوري منذ ان كان طالبا في اركان النقاش و ما زال يواصل فعله ….
رجاءا هذا الرجل ليس له قيمة فهو مجرد مهاتر فلا تعطوه قيمة … هؤلاء امرنا المولى عز و جل ان نعرض عنهم
سبحان مغير الاحوال يا امين حسن عمر بس ان شاء الله التغيير حصل وانت في بيت اهلك ولست مسئولا اسلاميا
اعوذ بالله من كل شيطان انس وجان . من النظرة الاولى تعلم انه تابع لاسيادة وانه يد منفذة على يمينة حرس من الجن وعلى شماله وخلفه وامامهراجع كبار المتصوفة والعقود المبرمة . على فكرة هذا المخلوق خريج كوش انه دفعة نعلم ميوله وهدفه ونعلم امه لا يعلم ان باب الفرصة لنجاته ضيق جدا جدا جدا المسافة بعيدة ابعد من معنى سوفت التوبة . وحكمة الله ومشيئته لا نعلم بها بما ان هذا المخلوق حى يرزق .