د. امين حسن عمر لا يعرف ما هو التدين.!ولا يعرف الحياء.!!

بروفيسور أحمد مصطفى الحسين
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ﴿١١﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ ﴿١٢﴾
أوردت صحيفة الراكوبة بتاريخ 8/6/ 2016 حديثا للسياسى الانقاذى أمي حسن عمر الرجل الذى لم يحدث ان فتح فمه الا ونطق بالكريه من القول. فقد أوردت الصحيفة أنه صرح بأن “المجتمع الآن أكثر تديناً حيث كان الناس في السبعينيات والستينيات يقفون للعاهرات بالصفوف والخمور متاحة في بيوت الأعراس، وطالبات جامعة الخرطوم كن حاسرات الرؤوس ويرتدين ملابس فاضحة، بينما لا تجرؤ طالبة الآن على ارتداء الميني جوب حتى وإن كانت ملحدة”، وذهب إلى أن الالتزام بالشعائر وسط اليساريين ضعيف”. وبصرف النظر عن الوقاحة وعدم الحياء وغياب اللياقة التى تميزت بها تلك العبارات، وهى ليست غريبة على معظم سياسى الإنقاذ، فإنها توضح بجلاء جهل هؤلاء القوم ليس فقط بالدين وحسب وانما بمعنى التدين فيه. إن هذا الفهم القاصر لمعنى التدين الذى ظهر فى عبارات د. أمين حسن عمر لم يدهشنى إطلاقا لأننى كنت أعرف دائما أن الأخوان المسلمين، بل وغالبية من يدعون الى الدين ويدعون التدين، لا يعرفون من التدين الا المظاهر الشكلانية من أداء شعائره والرياء فيها. فتراهم يؤدون الصلاة فى المساجد زرافات ووحدانا وهم غافلون فى صلاتهم عن صلاتهم فلا تظهر بركات الصلاة هذه فى معاملتهم انفسهم ولا معاملة الاخرين وهم يقرأون على الناس ليل نهار أحاديث النبى عليه الصلاة والسلام “الدين المعاملة” “وما بعثت الا لاتمم مكارم الاخلاق”. ولعل هذا الفهم المغلوط للدين والتدين هو السبب فى كل كوارث السودان الحالية، وذلك لأن النخبة المتأسلمة ، ما تتميز به من تدين شكلانى، اشبعت الناس هتافا كاذبا من فصيلة “هى لله …هى لله لا للدنيا ولا للجاه” وقادت البلد بسياسات هوجاء أدت لانهيار نسيج المجتمع داخليا وخراب علاقاته خارجيا، وانهيار الاقتصاد والفساد بكل أنواعه. ولكن كل هذا ليس مهم عند د. أمين ما دام استطاعت حكومته أن تفرض حجاب النساء وصار الناس يتزاحمون على الصلاة فى المساجد، والكذب والتدليس والغش فى كل مكان اخر. وهذا هو الأساس الذى قامت عليه فكرة “الاسلام السياسي” الذى يعتبر الاخوان المسلمين من رواده فى العصر الحالى.
وومن مظاهر ذلك التدين الشكلى أنك تجد أصحابه يبالغون فى الرياء فى صلاتهم واعمالهم فيتعمدون ابراز تقواهم المزيفة بإفتعال ثفناة الصلاة على جباه مظلمة لا أثر فيها لأنوار الوضؤ ووبركات الصلاة. بل ان هذا الرياء هو فى الحقيقة تكذيب بالدين وبظهر جليا فى سلوك الناس وفى معاملتهم لبعضهم كما توضح هذا الاية الكريمة بجلاء. (أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ ﴿١﴾ فَذَٰلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ ﴿٢﴾وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴿٣﴾ فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ ﴿٤﴾ الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ ﴿٥﴾ الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ ﴿٦﴾ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ ﴿٧﴾. يقول الاستاذ محمود محمد طه “المتدين الحقيقى هو شخص مهموم بتغير ذاته، بينما المهوس دينيا هو شخص مشغول بتغير الاخرين”. فالشخص المتدين تكون “نفسه فى تعب منه ويكون الاخرين منه فى راحة”، ولكن الاخوان المسلمين ولكلفهم بتك الشكلانية مشغلون بالاخرين غافلين عن حال انفسهم، فأنفسهم فى راحة ودلال والاخرين فى تعب منهم، ويرون نجاحهم فى دينهم فى اجبار الناس بالتزام واجبات الدين ولو كان ذلك الالتزام يتم بنفس الصورة الشكلانية المظهرية التى يتفاخر بها الدكتور أمين زاعما أن “المجتمع الآن أكثر تدينا”.
والواقع أن المجتمع الان، وخاصة مجتمع الاخوان المسلمين والمتأسلمين، أبعد ما يكون عن الدين والتدين. وكيف يكون المجتمع أكثر تدينا ونحن نرى الفساد، بكل أنواعه وصوره، قد تفشى فى نخبه الحاكمة بصورة لا يستطيع أن يدافع عنها د. أمين نفسه وهو يمثل جزأ فاعلا فى تلك النخبة المتأسلمة. الشخص المتدين يراقب الله فى متقلبه ومثواه دون تكلف ودون رياء، (وقد ورد عن أكرم الخلق أنه قال “والله انى لا اخاف ان تعودى بعدى كفارا ولكنى اخاف عليكم الرياء فى العبادة”)، بل انه يجود عمله فى عبادته وفى معاملته ويكون بعد كل ذلك مستشعرا خوفا شديدا لانه لا يأمن المكر الالهى وتلوث عمله بهوى نفسه. ثم انك تجد سلوكه تجسيدا لاخلاق الدين من حيث الزهد والبعد عن الشبهات وحب الخبر للناس وتوصيله لهم. فماذ وجدنا نحن من تدين د. أمين غير الجوع والمسغبة، وليس مع الجوع والفقر دين ولهذا قال الإمام على بن ابى طالب كرم الله وجه “لو كان الفقر رجلا لقتلته”، وقال شيخنا العبيد ود بدر “ما فى دين بلا عجين”، وقال الماعندو محبة ما عندو الحبة”، يعنى من لا يجد فى قلبه محبة لخلق الله فليس له من التدين شئ. فأين عجينكم يا دكتور أمين الذى وفرتوه للشعب حتى يتدين ويتشبع بقيم الدين. انكم ليس فقط لم تفروا له عجينا ولكنكم خطفتك حتى عجينه وعشتم به موتى من التخمة وصار هو جائعا يبحث اطفاله عن فضلات موائدكم فى الزبالة.
هذا من ناحية ما توحيه عبارة د. أمين المتهالكة عن فهمه لمعنى ومحتوى االتدين، اما من ناحية عدم اللباقة وعدم الحياء، فهى أكثر استفزازا ولم أن أكن أتوقع من رجل سياسى، ينسب نفسه للاسلام ويتحدث باسمه، أن يتفوه بمثل هذه العبارات المتسفلة حتى يثبت أن قبيله نجح فى تحويل المجتمع السودانى من مجتمع متفسخ الى مجتمع متدين. وقد ساقه هذا الغرور أن يزعم أن ” الناس في السبعينيات والستينيات يقفون للعاهرات بالصفوف والخمور متاحة في بيوت الأعراس”. الناس كده على بلاطة ودون فرز … عجبى…!! وما رأيه فى هذه الواقعة التى حدثت فى فترة حكمهم الميمون والتى رواها الدكتور عمر القراى فى مقال منشور له فى الصحف الإليكترونية نقلا عن صجيفة حريات ” (أعفى المشير عمر البشير إمام مسجد أدين في جريمة إغتصاب طالبة وحكم عليه بالسجن “10” أعوام . واصدر أمراً رئاسياً بإعفاء المجرم عن العقوبة بموجب القرار الجمهورى رقم 206/2013. وكانت محكمة جنايات الدويم حكمت العام الماضي على / نور الهادى عباس نور الهادي بالسجن “10” سنوات والجلد 100 جلدة وذلك لإغتصابه الطالبة “ر.ح” . وتعود حيثيات القضية إلى أن المجني عليها حضرت اليه باعتباره “شيخا” لمساعدتها في النجاح بالإمتحانات، وذلك بـ “العزيمة” على قلمها فقام بتخديرها ومن ثم إغتصابها. وتم القبض على المتهم ورفعت الأوراق إلى المحكمة التى استمعت إلى المجني عليها التى أفادت بأن المتهم قام بتخديرها ثم إغتصبها، واثبتت البينات اتيانه الفعل المذكور بما في ذلك فحص الحامض النووى DNA ، وحكمت عليه المحكمة بالسجن والجلد وإستنفذ كافة مراحل التقاضي وقد أيدت المحكمة العليا الحكم)(حريات 29/8/2013م).
أما قوله التالى وبصرف النظر عن تهافته وما تضمنه من تعميم، مع إتساقه مع فهمه الشكلانى للتدين، فهو حديث كذوب. يقول الدكتور ” وطالبات جامعة الخرطوم كن حاسرات الرؤوس ويرتدين ملابس فاضحة، بينما لا تجرؤ طالبة الآن على ارتداء الميني جوب حتى وإن كانت ملحدة”. فالدكتور يتحدث عن فترة السبعينات والثمانينات، قبل مجئ الإنقاذ، التى كنت فيها أنا وكان فيها هو أحد طلاب تلك الجامعة، وكانت الغالبية العظمى من الطالبات فى ذلك الوقت يرتدين الثوب السودانى الجميل الذى لا ينحسر معه رأس والذى لا يجدن له الان سبيلا من ضيق ذات اليد والعوز. ولم يجد الدكتور دليلا على تدين طالبات جامعة الخرطوم الان غير التزامهم الحجاب ولكنه لم يسأل نفسه عن التغير السلوكى الذى حدث لهن بعد ارتدائه. وإذا إفترضنا صحة زعمه الذى ذهب إليه فيما يتعلق بالزى الذى كانت ترتديه طالبات جامعة الخرطوم فهل مجرد ربط الرأس “بوقاية” تسمونها الحجاب قد حول مجتمع طالبات الجامعة من مجتمع منفسخ الى مجتمع متدين؟ كيف لا ….. فحتى الطالبة الملحدة لا تجرؤ الآن “على ارتداء الميني جوب “، فرغم بقائها على إالحادها فإنها -أى الطالبة- فى منطق الدكتور دليل على النقلة التى أحدثها نظامه بتحويل المجتمع السودانى من مجتمع متفسخ الى مجتمع متدين. وأضحكنى قوله متحسرا لأن هدف التدين لم يكتمل عنده تماما لأن “الالتزام بالشعائر وسط اليساريين ضعيف”، فلو التزم اليساريون بالشعائر تقية وظلوا على يساريتهم فانهم من المؤكد سيضيفون مددا جديدا لتدين المجتمع السودانى الجائع المشرد والمهان. عجبى ……………..!!!!!!!
[email][email protected][/email]
ما هذا الا انعكاس لمركب النقص الذي يشعر به هؤلاء المعقدين و ما يريدون اخفاءه من تاريخهم و حياتهم السابقة فلا تلوموهم و لومو انفسكم اذ سمحتم لهذا الفريق المعقد من اصله و منهم من هو معقد من انحرافه و منهم من ما زال في غيه و هو الاخطر كهذا المأفون و الذي يذكره كل من عاصره في الجامعة فهو السكران الحيران الى ان اثر الخمر في طريقة كلامه و نطقه و مازال التاثير ظاهرا حتى اليوم و لن تغطيه مدارس كامبريدج و لا غيرها و سياتي يوم الحساب قريبا
حيث كان الناس في السبعينيات والستينيات يقفون للعاهرات بالصفوف والخمور متاحة في بيوت الأعراس…الخ
——-
طالما ذكر هذا ( النخناخ) قليل الأدب هذه الحالة في الستينيات والسبعينيات فهو كان زبونا لهذه البيوتات العاهرة.
وكان المذكور امين يقصد ان عذه النقلة التوعوية في الدين انما مصدرها مشروعهم ااحضاري الذي لولاه لكنا فرطنا في امور ديننا.
نعم كانت هناك صفوف للدعارة في السبعينات وسبب الصفوف هو قلة
العاهرات وكانت العاهرة الواحدة تخدم ما يصل لعشرة رجال في الليلة.
معظم(٩٩%) من العاهرات غير سودانيات (حبشيات) والواقفين في
الصفوف من الرجال يمثلون نسبة ضعيفة جدآ من الشعب السوداني.
اراد شخص ان يؤجر منزله لمجموعة من الفتيات، فحذره جاره من
خطورة الامر في زمن الكيزان لان الفتيات سيخلقن مشاكل للحي
بالاضافة لسوء الاستخدام وطفح السبتك تانك الذي عند شطفه سيكشف
ما يحتويه من هياكل عظمية لاطفال حديثي الولادة فقد امتلأت
المايقوما ولم يتبقى غير السبتك تانك.
بالنظر الى فحوى الاستفزاز والتوقيت:
اعتقد يا بروف..ان امين حسن عمر باسلوبة الاستفزازي غير المسئول وغير اللائق.. وبكلامه الهايف.. يريد ان يستفزنا في هذا الشهر الكريم لـ نسُبّه ونشتمه.. لنجرح صيامنا وينقص أجرنا في هذا الشهر المبارك.. اعوذ بالله من شر الحاقدين..
مع خالص تقديري..
أكيد كان بيقيف في الصف أب تفه الملعون ,,,
الثفناة و هي علامة الصلاة المرسومة علي الجبهة أصبحت موضة للشباب في هذه الأيام و لا يقتصر الأمر علي السودانيين.لقد لاحظت هذا مرارآ.
و الموضة تتشكل من لحية صغيرة و ثفناة ترسم بطريقة معينة و لها حلاقين متخصصين,بجانب مرهم لتلميع الوجه.ثم التمثيل كلما إقتضي الحال!.
لكن في بلدنا عمد البعض إلي حك الجبهة حك حتي تبدو العلامة بارزة. و أطلق بعضهم اللحي بغير تهذيب,إذ تشاهد الدقن النجيلية و الدقن الدفرة(بكسر الدال) و هي نوع من الحشائشز و الدقن الفرشاة و دقن التيس أكرمكم الله!!!.
ذهبت منذ عامين إلي السفارة في الرياض. و لدي دخولي شاهدت شابآ أرخي لحيته حتي وصلت بطنه.قلت لزميلي صاحبك دة أحمق.قال لي كيف عرفته؟ قلت له أن الأحمق يعرف من طول لحيته و طول قامته و بشاعة كنيته كما قالت العرب.ما هي إلا لحظات و بدأ صاحبنا يطربق,فضحكنا.
هذا هو الحال الماثل في بلدنا اليوم,فقد أورد هؤلاء القوم الناس موارد التهلكة و ليس هناك أسوأ من أن يلوذ الإنسان بالتقية و ينافق من أجل أكل العيش.
هل هذا هو التدين الذي تقضده يا أمين حسن عمر؟!
【و يا لوعتي واحتراقي،
وقدْ غَصَّتِ الأرضُ بالأخسرين،
و ذلّتْ رقابُ.
و جاعت سباعٌ، وهَرّتْ كلابُ
و ضاقت على الأكرمين
الرحابُ.
و ساد “الكماكلةُ” المُدَّعونَ
فما ثَمَّ عابُ!
فأمرٌ عُجابٌ، وقولٌ كِذابُ
فكُلٌ هَبَابٌ
تبابٌ تبابُ!!】
عالم عباس (مقطع من/البرمكي الحريف في الكلكة)
? ? ?
【ﺇﺫﺍً ﻫﻮ ﺍﻟﻜﻔﻦُ؟
ﺃﻡ ﺫﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﻃﻦُ ؟
ﻓﻲ ﺟﻮﻓﻪ ﺗﺘﻼﻗﺢُ ﺍﻟﻤِﺤَﻦُ !
ﻭﻣﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺜﻤﻦُ؟
ﻣﻦ ﻗﺒﻞُ ﻳﺎ ﻭﻃﻦَ ﺍﻟﺸّﻤﻮﺥِ ﺍﻟﻤُﺸْﺮَﺋِﺐِّ ﺳﻤﺎﺣﺔً
ﺗﻨﺪﺍﺡُ ﻣﻦ ﻛﻔّﻴﻚ ﻣﻌﺠﺰﺓٌ
ﻓﺘﻌﺘﺸﺐُ
ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻲ ﻣﻌﺠﺰﺍﺕْ
ﻫﻼّ ﺍﺑﺘﻜَﺮْﺕَ ﻟﻨﺎ ﻛﺪﺃﺑِﻚ ﻋﻨﺪ ﺑﺄْﺱِ ﺍﻟﻴﺄْﺱِ
ﻣﻌﺠﺰﺓً ﺗﻄﻬّﺮُﻧﺎ ﺑﻬﺎ
ﻭﺑﻬﺎ ﺗُﺨَﻠِّﺺُ ﺃﺭﺿَﻨﺎ
ﻣﻦ ﺭﺟْﺴِﻬﺎ
ﺣﺘﻰ ﺗﺼﺎﻟﺤَﻨﺎ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀُ
ﻭﺗﺰﺩَﻫِﻲ ﺍﻷﺭﺽُ ﺍﻟﻤﻮﺍﺕْ ؟
ﻋﻠّﻤﺘﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻮﻃﻦُ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡْ
ﻓﻦّ ﺍﻟﻨّﻬﻮﺽِ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺮﺍﺡْ
ﺗﻘﺸّﻌﺖْ ﻇﻠﻤﺎﺕُ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻠّﻴﻞِ
ﺍﺧْﺮِﺝْ ﻛﻔَّﻚَ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀَ ﻳﺎ ﻭﻃﻨﻲ
ﻭﺃﺳْﻜِﺮﻧَﺎ ﺑﻤﻌﺠﺰﺓٍ ﺗﻌﻴﺪُ ﻟﻨﺎ
ﺍﻟﺤﻴﺎﺓَ ﻭﻳﺴﺘﻔﻴﻖُ ﺍﻟﺮﻭﺡُ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺍﻟﻌﻠﻴﻞْ
ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺌﻦُ ﻋﻠﻰ ﻭﺳﺎﺋﺪِ ﺷﻮﻛﻬﺎ ﻭﺍﻟﻘﻬﺮُ ﻳﻮﺧﺰُﻫﺎ
ﻭﻳُﻘْﻌِﺪُﻫﺎ ﺍﻟﺘﻮﺟُّﺲُ
ﻫﻞْ ﺳﺘُﻮْﻗِﻈُﻬﺎ ﻃﺒﻮﻝُ ﺍﻟﻌِﺰّ ﺑﻌﺪَ ﺳُﺒَﺎﺗِﻬﺎ ﺯﻣَﻨﺎً
ﻭﻣﺎ ﻧﺎﻣَﺖْ
ﻭﻫﺎﻫِﻲَ ﺫِﻱ ﺗُﺠَﺪﺩُ ﻣﻌﺠﺰﺍﺕٍ
ﻃﺎﻟَﻤَﺎ ﻋُﺮِﻓَﺖْ ﺑِﻬَﺎ ﺩﻭﻣﺎً
ﻟِﺘَﻨْﻬَﺾَ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪْ】
عالم عباس (مقطع من/وطن يباع ويشترى وهلمجرا)
دا واحد جبان داير ليه دقه لمن يبول ..بصرح وهو جوه جحر..خليك فى الكواليس ماتمرق تانى..
هديه بسيطه الى اعتى واكبر اسلامي وعلى رائسهم رئيس بما يسمى الانقاذ وهي إحصائيه وجمع معلومات بدقه شديده بعيدا عن اجهزه الدوله المشبوها
١-في العاصمه المثلثه وحدها كميه الخمور البلديه المنتجه والموزعه
٤٠برميل يوميه …احا على الشريعه
٢-ماذا عن يقيه الولايات؟؟؟؟نتحفظ عليها لحين؟ ما رأيك ياسي امين.؟؟؟ابوك لو نام مش كان احسن؟ جاوب يابليد اهبل
يشبة لونق جون سلفر الخائن فى كتاب تريشى ايلند عندما جيم البطل ابحر ورفاقة المخلصين بالسفينة وتركوه فى الجزيره وحدة يواجه هولهالخيانتة
عندما تخير الفتاة بين السب وخلع اللباس والاغتصاب الجماعي والتعذيب فانها ستختار اللباس الاسلامي دون ان يغير ذاك في معتقداتها. ويبقي ما في القلب كما هو.
المشكلة يا بروفيسور أحمد مصطفى الحسين ليست في نفاقهم ورياائهم أو تظاهرهم بالتدين .. اتما المشكلة في تقيمهم وتزكيتهم لانفسهم بأنفسهم !!! فالله هو من يزكي الخلق .. فلا ادري ماهي المعايير التي يقيمون بها انفسهم وتجربتهم في الحكم … وبالرغم من الفشل الذر يع الذي ادي الى تفكك السودان وظهور الفساد والانحلال اللاأخلاقي في كل مناحي الحياة تجدهم يصرون ويكابرون على انهم احسن من حكم السودان وانهم من خيار البشر المرسلين من الله عز وجل وقد جاؤا لاحياء قيم الدين .. وقد نصّبوا انفسهم اوصياء على الشعب السوداني !!!!! الكيزان اشخاص مرائين يستغلون الد ين للوصول الى غاياتهم الدنيوية الدنيئة ولا يقلون مكانة عن المنافقين.ومستعدون لفعل أي شيء لتثبيت اقداهم في الحكم حتى لا تنكشف خبايا فسادهم التي ازكمت انوفنا
وقد قال الله تعالى في امثالهم في سورة الصف ” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ” (3)
فالكيزان يقولون ما لا يفعلون وستدور عليهم الدوائر قؤيبا ان شاء الله ..
الله يكون في عونك يا بلدي
ان من يسب أمين حسن عمر ويشكك فى نواياه وكل احاديثه المتناقضه … كل من يفعل ذلك فى هذا الشهر الكريم فله الثواب العظيم على ما فعل … انه يدافع عن مصالحه التى يخشى عليها ألزوال فقد صار من اغنى اغنياء الاسلاميين … فاكثروا من الدعاء عليه وعلى والديه .
قال تعالي: ليس بامانيكم وﻻ اماني اهل الكتاب من يعمل سوءا”يجز به و ﻻ يجد له من دون الله وليا”وﻻ نصيرا”.صدق الله العظيم -سورة النساء ا ﻻية (123) وقولة تعالي وقولة الحق :ﻻ يحب الله الجهر بالسوء من القول اﻻ من ظلم وكان الله سميعا”عليما”.صدق الله العظيم اﻻية(148)من سورة النساء.
كنت اتمنى بشدة من المعلقين التركيز على مدارس كامبريدج الخاصة التي يمتلكها المذكور وليس في شخصه
يذكرني أمين حسن عمر بمقولة أن المجرم الذكي إذا واجهته بالحقائق على جريمته انهار واعترف في الحال، بينما يستمر المجرم الغبي بالإنكار مهما كان ما تواجهه به من حقائق وأدلة على جرمه! وستجد من أمثال أمين حسن عمر عدد كبير بين الإنقاذيين الذين يصرون على أنهم أصلحوا المجتمع – مهما واجهتهم به من أدلة على تدميرهم لكل جميل في بلادنا وليس الدين فقط!
من قال لكم ان امين حسن عمر غىر متدين ؟ انه رجل متدين وعالم بامور الدين ومن حقه ان يكسب و يمتلك ما يريد طالما انه يعمل . يا أخ لا تسئ الظن بالآحرين إن بعض الظن إثم
الشرطة تعثر على (قرد) مخمور بغابة السنط!!!
السودانينشر في السوداني يوم 10 – 06 – 2014
عثرت الشرطة على قرد كان مخموراً حد الثمالة بغابة السنط بالخرطوم. وبحسب المصادر، فإن الشرطة نفذت مداهمة لأوكار الخمور بمنطقة غابة السنط بالخرطوم وأثناء مداهمتها ضبطت متهمات بحوزتهن كميات من الخمور البلدية المصنعة محلياً وإلي جوارهما قرد ثمل وبالتحري معهن تبين أن القرد تسلل إليهن بغرض سرقة الخمر وشربها وحينما شرب كمية من (العرقي) خارت قواه وصار ثملاً بطريقه جعلته لا يقوى على الحركة.
========================
يا امين حسن عمر والله لو قعدتوا لسة في الحكم … تاني تلقى الحمير والغنم سكرانة
يا اخوانا الزي امين حسن عمر الديك الزعوري الدعي دا كان لقيتو خاري ما تتف عليهو … ما تدوا البهيمة قيمة