الخرطوم تستعين بتجربة إستانبول في النظافة

واحسرتااااااااااااااااه , بعد ان كانت دول الخليج تتسابق للاستعانه بالتجربه السودانيه في جميع المجالات اصبحنا نستجدي الاخرين لمساعدتنا , وحكي ان امير دوله الامارات في بداية السبعينات قال ل النميري ( يااخي ان ابقي دبي وابوظبي تكون متل الخرطوم ) ياحليل الخرطوم كرش الفيل , وشوفوا الان كيف أصبحت دولة الامارات وباقي دول الخليج .

الخرطوم لن تتنظف من الاوساخ الا بعد أن تتنظف منكم أنتم يا أوساخ!

التجربة التركية تجربة ممتازة . وحتى يمكن الاستفادة منها يجب وضع عدة إعتبارات فى الحسبان وهى /
التقسيم الادارى للعاصمة السودانية بمعنى أن تكون كوحدة تابعة للوالى وليس للمعتمدين كمدن ثلاث
الثقافة والوعى البيئى لدى الجمهور
القوانين
اللآليات والمعدات
العنصر البشرى
الصرف المالى
الاولويات
الرقابة الادارية والمالية
التدقيق الفنى والمالى
التقييم المستمر والتغذية الراجعة
وتوجد شركات تركية أخرى أكثر شهرة يمكن الاستفادة منها