وزارةالتربية : استخراج نتيجة الشهادة تم وفقاً لإجراءات تأمينية مشددة..النسبة الحقيقية التي أحرزها الطالب المعني هي 49,7%، – صورة

الخرطوم: أكدت وزارة التربية والتعليم أن استخراج نتيجة الشهادة السودانية لهذا العام تم وفقاً لإجراءات تأمينية مشددة لتفويت الفرصة على من وصفتهم بضعاف النفوس ومروجي الشائعات التي تهدف للتقليل من سمعة الشهادة السودانية المعترف بها عالمياً، واتهمت في الوقت ذاته جهات خارجية بتصميم موقع ورابط إلكتروني وتخصيصه للتشويش على نتيجة الشهادة.
وكشف وزير الدولة بوزارة التربية عبدالحفيظ الصادق لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية) أمس، أن ما تناقلته عدد من الوسائط الإلكترونية بأن أحد الطلاب أحرز المركز الأول خلافاً لما أعلن في امتحانات الشهادة لا أساس له من الصحة، واشار إلى أن الطالب المعني امتحن من أحد المعاهد الدينية، وأن النسبة الحقيقية التي أحرزها الطالب المعني هي 49,7%، ودعا الوسائط الإعلامية للتدقيق عند نقل الأخبار التي تمس سيادة الوطن.
ووصف الصادق ما تم تناوله بأنه فبركة يقوم بها من وصفهم بضعاف النفوس للتشويش على نتيجة الشهادة السودانية التي قال إنها اتسمت بالمصداقية على مدى الدهور.
الجريدة
[COLOR=#FF0017][SIZE=6]الجدير بالذكر أن كل الذين دخلوا موقع الوزارة قبل ثلاث أيام وأدخلوا رقم الجلوس الموضح وجدوا النتيجة أعلاه[/SIZE][/COLOR]
حاولت اتاكد لاخت وادخلة الرقم خطاء ظهر 48.9 نجاح باسم سعاد مين كده
حسب كلام احد المصريين من أهل المقبوض عليهم
اذا كان مافيش اى حاله فش او كشف للامتحان
طيب ماسكينهم ليه وتحقيق فى آيه ،
المشلكه ليست فى نتيجة الشهادة السودانيه التى اتسمت بالمصداقيه على مدى الدهور .. السؤال هل انتم من ضمن هذه الدهور ؟ لا اعتقد …..وانا اقسم بالله العظيم ثلاثا واعرف عواقب القسم الدينيه والاخلاقيه ان ما يعلن من نتيجة غير ما صححه المعلمون خاصة فى الطلاب والطالبات الممتحنين لاول مرة …وان كنتم صادقين فى ادعائكم فاقسموا كما اقسمت انا
علي ما أعتقد نسبة 49,7 دي رسوب ، ما بتظهر اصلا ، كفاية لعب و ضحك ع الذقون ، لو حصل اي تجاوز لابد من الاعتراف بالخطأ و المضي قدما ، لا الكيل بالاتهامات لجهات غير معروفة . .
مقررات هلامية وحشو ومنهج لا هدف له + ممتحن ساذج = نتيجة مضللة؟؟؟ منهج وطني مدروس يبحث في جقرافية وتاريخ الوطن وعلوم وإقتصاد مواكب هدفه تخريج شباب وطني مثقف وواعي ومنتج + ممتحن ذكي = نتيجة مثمرة ؟؟؟الذكي عند الكفار هو الذي إبتكر الموبايل وصنع محرك الطيارة والذكي عند ناس الله أكبر هو من يعرف من هو الشاعر الذي تغزل في المرأة السمينة التي تمشي الهوينا كما يمشي الوجي الوحل ؟؟؟ والذي يعرف عاصمة نيقاكاراقوا ؟؟؟ والذي يعرف ماذا كان إسم ابو العلاء المعري قبل أن يتعري ومقدمة إبن خلدون ؟؟؟ ولك التحية والإحترام .
Sudan as a dead country morally and educationally,
Bye Bye ….. and Bye Bye the dignity and credibility for the honest times, because the country which has hosted the king of (20) worse things in the world is now trying to fly high to the sky by more stealing the true results of the honest and hardworking students and given the fact that they are the first class cheaters and liars in the world then everybody can imagine what happens to turn the facts into the truth, like what they are doing inside the compounds and the barracks of the universities to enter huge steels, machetes, spears and weapons to kill the students who are not belonging to their belief and then deny everything. Since long time ago that had been assured and just go and see the students performance in the universities, many of them who have been given marks and percentages which are not actually theirs at all. Live and see the wonders of the kings of cheating and thefts in Sudan, where they do not believe in the mastering minds of science but in the mastering minds of plots and hypocrites, because of upbringing the new generations of terrorists that is it. All that to avoid the sons and the daughters of the most hardworking societies not to appear as what they deserve to be, but to………?!!!!!
يجب ان تقطع جهيزة قول كل خطيب ….. نحن عايزين الطالب محمد خير نفسه يظهر على وسائل الاعلام ويقول الحقيقة لانه هو صاحب القضية وليست وسائط التواصل .. ولكن ايه المانع يكون الولد لقي تهديد بالتصفية اذا ظهر وقال الحقيقة .. لان عمليات التصفية فى زمان المشروع شيئ عادي ولا يطرف له جفن الحكومة المنصورة بالكذب والضلال لانها اصلا قامت على كذب وتضليل كما اعترف عرابها الكبير فى حلقته العاشرة من شهادته على عصر النكبة فى السودان !!!! الترابي يأكد ان رئيس البلد ابو جاعورة جابوه مخطوف من جبال النوبة قبل ساعات من الانقلاب ويأكدالترابي بعضمة لسانو على الهواء انه اول مرة يشوف وجه البشير يوم الثلاثاء ولم يعرف عنه شيئ قبل ذلك ويوم الاربعاء حصل الانقلاب حتى خطاب الوضع الجديد كان جاهز !!!!
فعملية فبركة وتغيير شهادة الطالب من 99 الى 49 بالنسبة لهم اسهل من شراب الموية .. ولكن المطلوب هو سماع راي الطالب صاحب القضية الاساسي … وبعدين هي الشهادة السودانية نفسها الموصلة للجامعات الفكة ايه الفايدة منها فى زمانهم !!!! وين فرص العمل للخريجين الالاف منهم الان يموتون فى معناة البحث عن الذهب وبعضهم سواقين امجاد ورقشات اذا وجودوا فرص والالاف يهيمون على وجوههم فى الخرطوم يبحوث عن اي نافذة للهروب الى الخارج باي مهنة حتى ان كانت راعي غنم فى صحاري الخليج !!!!! لما كانت الجامعات فقط ثلاثة فى السودان لانه الناس البتفهم يعلمون ان البلد ليست لها طاقة لاستيعاب ملايين الخريجين ،وليس افتتاح الجامعات فى حجر الطير وغزالة جاوزت وامضريوه يعتبر انجاز لهؤلاء وانما اصبحت كارثة على الوطن ..
من يصدق الوزارة بعد كل الذي حدث ؟ ينكشف الامتحان وبالدليل القاطع والوزيرة عاملة رايحة وتتهرب من اعادة الامتحان !!!! ومشطوها بي قملتا … مدرسة الريان تعكس مدي استهوان الكيزان يمستقبل وحياة الناس … والان مشكلة مصداقية النتيجة !!! اليس هذا شيئا طبيعيا واقرب للواقع ؟ وهل للكيزان عمل غير الغش واللتيق والترقيع ؟ هل حافظو علي اي من مكتسبات هذا الشعب حتي نصدق غيرتهم ووطنيتهم ؟ نصيحة يا كيزان اريحو نفسكم من عناء الانكار فحتي هذا فن لا تجيدونه
هع هع هااااع..الغلطة مش غطلة الوزارة..غلطان الكمبيوتر..نعمل ليكم شنو؟!!
يا ايها الشعب السوداني
تقول لكم الوزيرة
لن تستطيعوا معي صبرا
فهي اكيد لديها علم لدني لا نستطيع ان نفهمه
لكي ما تقوم بمثل هذا العمل المنكر في شهادتنا التي لم يفعل بها احد من قبل مثل ما فعلت هذا العام
اعوذ بالله من الكيزان
حاولت اتاكد لاخت وادخلة الرقم خطاء ظهر 48.9 نجاح باسم سعاد مين كده
حسب كلام احد المصريين من أهل المقبوض عليهم
اذا كان مافيش اى حاله فش او كشف للامتحان
طيب ماسكينهم ليه وتحقيق فى آيه ،
المشلكه ليست فى نتيجة الشهادة السودانيه التى اتسمت بالمصداقيه على مدى الدهور .. السؤال هل انتم من ضمن هذه الدهور ؟ لا اعتقد …..وانا اقسم بالله العظيم ثلاثا واعرف عواقب القسم الدينيه والاخلاقيه ان ما يعلن من نتيجة غير ما صححه المعلمون خاصة فى الطلاب والطالبات الممتحنين لاول مرة …وان كنتم صادقين فى ادعائكم فاقسموا كما اقسمت انا
علي ما أعتقد نسبة 49,7 دي رسوب ، ما بتظهر اصلا ، كفاية لعب و ضحك ع الذقون ، لو حصل اي تجاوز لابد من الاعتراف بالخطأ و المضي قدما ، لا الكيل بالاتهامات لجهات غير معروفة . .
مقررات هلامية وحشو ومنهج لا هدف له + ممتحن ساذج = نتيجة مضللة؟؟؟ منهج وطني مدروس يبحث في جقرافية وتاريخ الوطن وعلوم وإقتصاد مواكب هدفه تخريج شباب وطني مثقف وواعي ومنتج + ممتحن ذكي = نتيجة مثمرة ؟؟؟الذكي عند الكفار هو الذي إبتكر الموبايل وصنع محرك الطيارة والذكي عند ناس الله أكبر هو من يعرف من هو الشاعر الذي تغزل في المرأة السمينة التي تمشي الهوينا كما يمشي الوجي الوحل ؟؟؟ والذي يعرف عاصمة نيقاكاراقوا ؟؟؟ والذي يعرف ماذا كان إسم ابو العلاء المعري قبل أن يتعري ومقدمة إبن خلدون ؟؟؟ ولك التحية والإحترام .
Sudan as a dead country morally and educationally,
Bye Bye ….. and Bye Bye the dignity and credibility for the honest times, because the country which has hosted the king of (20) worse things in the world is now trying to fly high to the sky by more stealing the true results of the honest and hardworking students and given the fact that they are the first class cheaters and liars in the world then everybody can imagine what happens to turn the facts into the truth, like what they are doing inside the compounds and the barracks of the universities to enter huge steels, machetes, spears and weapons to kill the students who are not belonging to their belief and then deny everything. Since long time ago that had been assured and just go and see the students performance in the universities, many of them who have been given marks and percentages which are not actually theirs at all. Live and see the wonders of the kings of cheating and thefts in Sudan, where they do not believe in the mastering minds of science but in the mastering minds of plots and hypocrites, because of upbringing the new generations of terrorists that is it. All that to avoid the sons and the daughters of the most hardworking societies not to appear as what they deserve to be, but to………?!!!!!
يجب ان تقطع جهيزة قول كل خطيب ….. نحن عايزين الطالب محمد خير نفسه يظهر على وسائل الاعلام ويقول الحقيقة لانه هو صاحب القضية وليست وسائط التواصل .. ولكن ايه المانع يكون الولد لقي تهديد بالتصفية اذا ظهر وقال الحقيقة .. لان عمليات التصفية فى زمان المشروع شيئ عادي ولا يطرف له جفن الحكومة المنصورة بالكذب والضلال لانها اصلا قامت على كذب وتضليل كما اعترف عرابها الكبير فى حلقته العاشرة من شهادته على عصر النكبة فى السودان !!!! الترابي يأكد ان رئيس البلد ابو جاعورة جابوه مخطوف من جبال النوبة قبل ساعات من الانقلاب ويأكدالترابي بعضمة لسانو على الهواء انه اول مرة يشوف وجه البشير يوم الثلاثاء ولم يعرف عنه شيئ قبل ذلك ويوم الاربعاء حصل الانقلاب حتى خطاب الوضع الجديد كان جاهز !!!!
فعملية فبركة وتغيير شهادة الطالب من 99 الى 49 بالنسبة لهم اسهل من شراب الموية .. ولكن المطلوب هو سماع راي الطالب صاحب القضية الاساسي … وبعدين هي الشهادة السودانية نفسها الموصلة للجامعات الفكة ايه الفايدة منها فى زمانهم !!!! وين فرص العمل للخريجين الالاف منهم الان يموتون فى معناة البحث عن الذهب وبعضهم سواقين امجاد ورقشات اذا وجودوا فرص والالاف يهيمون على وجوههم فى الخرطوم يبحوث عن اي نافذة للهروب الى الخارج باي مهنة حتى ان كانت راعي غنم فى صحاري الخليج !!!!! لما كانت الجامعات فقط ثلاثة فى السودان لانه الناس البتفهم يعلمون ان البلد ليست لها طاقة لاستيعاب ملايين الخريجين ،وليس افتتاح الجامعات فى حجر الطير وغزالة جاوزت وامضريوه يعتبر انجاز لهؤلاء وانما اصبحت كارثة على الوطن ..
من يصدق الوزارة بعد كل الذي حدث ؟ ينكشف الامتحان وبالدليل القاطع والوزيرة عاملة رايحة وتتهرب من اعادة الامتحان !!!! ومشطوها بي قملتا … مدرسة الريان تعكس مدي استهوان الكيزان يمستقبل وحياة الناس … والان مشكلة مصداقية النتيجة !!! اليس هذا شيئا طبيعيا واقرب للواقع ؟ وهل للكيزان عمل غير الغش واللتيق والترقيع ؟ هل حافظو علي اي من مكتسبات هذا الشعب حتي نصدق غيرتهم ووطنيتهم ؟ نصيحة يا كيزان اريحو نفسكم من عناء الانكار فحتي هذا فن لا تجيدونه
هع هع هااااع..الغلطة مش غطلة الوزارة..غلطان الكمبيوتر..نعمل ليكم شنو؟!!
يا ايها الشعب السوداني
تقول لكم الوزيرة
لن تستطيعوا معي صبرا
فهي اكيد لديها علم لدني لا نستطيع ان نفهمه
لكي ما تقوم بمثل هذا العمل المنكر في شهادتنا التي لم يفعل بها احد من قبل مثل ما فعلت هذا العام
اعوذ بالله من الكيزان