الخارجية: مجلس الامن سيمرر مشروع قرار بالتمديد لـ (يوناميد)

الخرطوم: مها التلب
قطعت وزارة الخارجية، بتمرير مشروع القرار البريطاني بمجلس الامن الدولي اليوم، والخاص بالتمديد للبعثة المشتركة للامم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور (يوناميد)، وتجديد ولايتها لعام قادم، ولفتت الوزارة في الوقت ذاته الى أن رئاسة البعثة الدائمة للسودان بنيويورك وبعثات أخرى قد أحدثت أختراقاً من أجل تخفيف اللهجة الواردة في النسخة الاصلية لمشروع القرار البريطاني.
وقال مصدر دبلوماسي رفيع بالوزارة – فضل حجب اسمه- لـ(الجريدة) امس، إن الخارجية تتوقع تمرير مشروع القرار البريطاني مع بعض التعديلات، وقال إن وزارة الخارجية والبعثة الدائمة للسودان بنيويورك وبعثات أخرى قد بذلت عملاً دبلوماسياً كبيراً من أجل تخفيف اللهجة التي وردت في التقرير الاصلي للاتحاد الافريقي والامم المتحدة عن الاوضاع في دارفور، والذي ذكر المصدر أنه يحتوي علي الكثير من الحقائق المغلوطة ويجافي روح الحقيقة، واضاف ان معلومات التقرير مزورة لخلق بينات غير واقعية من أجل تمرير قرار التمديد.
الجريدة
كيف يعني حقائق مغلوطة، قول معلومات مغلوطة.
مبروك عليك يا بشوشه…
تحفيف اللهجة يعنى فى اللغة الامم متحدية بدل ما يقولوا ليك النظام سفك و اجرم يقول ليك توجد معارك و خروقات
كيف يعني حقائق مغلوطة، قول معلومات مغلوطة.
مبروك عليك يا بشوشه…
تحفيف اللهجة يعنى فى اللغة الامم متحدية بدل ما يقولوا ليك النظام سفك و اجرم يقول ليك توجد معارك و خروقات
لهجات مين وناس نايمين
فشلة دبلوماسية الحكومة حتى مع اقرب الجيران اليها
ونجحةدبلوماسية المعارضة والحركات المسلحة
تمرير …..ومباصة…. قوون!!!!!!
الصين كانت قاعدة لما البند السابع مررو
وحلايب سودانية
25 الف جندي اجنبي في اي بلد فيه انتقاص كبير للسيادة الوطنية — و هذا يعني ان هذه الدولة تحت الوصاية الدولية — و لكن حكومة الكيزان في السودان لا حس وطني لها و هي عبارة عن جماعة مارقة تعتنق و تؤمن بالارهاب ممارسة و فكر و عقيدة راسخة تجمع الشيوخ و الصبية في خانة واحدة — و المجتمع الدولي تأكد من هذه الحقيقة و تعامل معها بصرامة شديدة —
الحقيقة الحكومة لا ترغب قي خروج القوات الاممية من السودان حتى لا تفقد 2.5 مليار دولار تدخلها القوات الاممية سنويا الي السودان — و خاصة الحكومة بقت افقر من فار المسيد — أدام الله فقرها —
قدرة مجلس الأمن على التمديد لليوناميد في السودان يشير إلى أن الحكومة السودانية صارت فعلياً تحت الوصاية الدوولية – آل استقلال القرار آل! ولن نركع لغير الله!هههههههههههههههه البشير وعصابته لا يركعون إلا للدولار، وإلا لما استطاع مجلس الأمن تمرير القانون غصباً عن الحكومة التي تمارس عنترياتها علناً فقط وسراً يقبضون الرشاوى الدولارية ويتغاضون عن سرقة اليوناميد لأطفال ويورانيوم دارفور
تمشوا وين من الله يا ظالمين
ضحكتنى يمرر شنو ماهو لازم يمر ولن تخرج هذه القوات الى ان يرث الله الارض بمن عليها حتى لو استقر السودان ومافى اى مشكلة وبقى زى السويد ستظل هذه القوات تحت مسمى اخر دا اسمه فساد الامم المتحدة ونفعنى وانفعك وتقدر تتابع فى كل المناطق التى دخلت فيها قوات الامم المتحدة فى العالم الثالث لم تخرج منها حتى الان هذا ضمن نظام الامم المتحدة وحلايب سودانية