بعد إدانته باختطافها من منزلها ليلاً …الإعدام لمغتصب طفلة في نيالا

نيالا: حسن حامد أصدرت محكمة جنايات الطفل في جنوب دارفور أمس برئاسة مولانا بابكر محمد عثمان، الحكم بالإعدام شنقًا حتى الموت على مغتصب طفلة، تعزيراً تحت المادة (٤٥ا،ب و٨٦) من قانون الطفل (٢٠١٠م), بعد إدانته باختطاف طفلة من منزلها ليلاً واغتصابها بحي موسى جنوب شرق نيالا. وتشير الوقائع إلى أن المدان كان محكومًا بـ(١٠)عشر سنوات بكادقلي وتم تحويله لسجن نيالا, وتصدق له بالضمان للبقاء بإحدى المزارع, وأثناء ذلك التقى بوالد المجني عليها وتعرف عليه لانحدارهما من منطقة واحدة، وقام بارتكاب الجريمة.
الانتباهة
إذا وجدته لقتلته بيدي ….. ألا يرى بيوت الدعارة المنتشرة في نيالا
أمين حسن عمر: المجتمع الآن أكثر تديناً ..الناس في السبعينيات والستينيات يقفون للعاهرات بالصفوف والخمور متاحة في بيوت الأعراس.
تعليق:
بس لم نكن نسمع اطلاقاً باغتصاب الاطفال والقصر وكنا نحن صغار لا نخاف من الغريب ولا من الكبار ولا حتى من السكارى لأن الاخلاق والتدين الحق كان في القلوب ..
وكان الواحد في ذلك الزمن سكران لط ولكن كانت عنده اخلاق وقيم حتى وان كان سكران طينة بل ان السكارى في ذلك الزمن الجميل قبل ان تنتشر بدعة الكيزان وبلاء الاخوان … كانوا ناس عوجات وعدالين ميل ..
واقسم بالله العظيم عندنا في بلدنا اثنين من كبار السكارى ولكنهم كانوا ارجل رجال ما يسمعوا صايح الا وشالوا محافيرهم ومشوا الى المقابر في عز لنهار او نص الليل او عز البرد ..
اما اخوان نسيبة فتدينهم في الجيوب لا في القلبو وما حصل شفنا كوز معانا في المقابر الا ويريد ان يئم الناس للصلاة فقط ؟؟ فهو يعتقد ان الجميع لا يعرفون صلاة الجنازة الا هو
مع العلم ان صلاة الجنازة كلهااربعة تكبيرات وتسليمة واحدة على اليمين عند جمهور اهل العلم(عدا الامام الشافعي وابي حنيفة فعندهم تسليمتان على اليمين والشمال)ولكن الجمهور مع التسليمة الواحدة لما روى ذلك عن عدد كبير من الصحابة (اشبه بالتواتر) وقيل ان السبب في التسليمة الواحدة هي اليق بصلاة الجنازة وفي السودان جاري العمل على تسليمتان وهذا ليس محل خلاف.
وسئل ابن حزم في المُحلى (ماذا على المسلم اذا زاد تسليمة ثانية على اليسار) قال: ذكر وفعل خير (يعنى ما فيها شئ)
الواحد من الكيزان بعد ما يشبع من المال المغصوب والسلطة المغصوبة ووظائف التمكين وساكن في قصر وتحرسهم كتيبة من الأمن والدفاع الشعبي .. يتحدث في الدين ولا يفارق تدينهم حلاقيهم..
نعوذ بالله من شر الاشرار
خيرا تزرع شرا تحصد
دائما الأذي من أقرب الأقربين
لا حول ولا قوه إلا بالله.
امسك عندك يا امينو جابت ليها ختييف من
البيوت كمان..قال قبل الانقاذ الناس كانت تقيف
صفوف يقيف فوقك المابفتروا يا……
امسك عندك يا امين
دي من جوة بيت ابوها ..قلع عديييل .. اسمه شنو دة في القانون .. وفي كنف الشريعة الما مدغمسة ؟؟
دولة المشروع الحضاري فيها فساد بالمستوى دة ؟؟!!!
القصص الزي دي بالمناسبة يوميا في الخرطوم تتكرر ..اما في باقي السودان فحدث ولا حرج ..
وسيعلم اللذين ظلموا اي منقلب ينقلبون ..
أأمل وارجو ان تداوم إدارة الراكوبة على وضع الصورة المصاحبة للخبر هذا – كصورة دائمة لاخبار الاغتصاب والجرائم اللاأخلاقية إضافة لصورة نائب البشكير لاخبار المخدرات والذى منه