د.مريم المهدي : المخدرات تقف خلفها أجهزة أمنية من الدولة ..تروج لها وتحمي القائمين عليها

مقابلة: سهام عمر
(CNN) — اتهمت السياسية السودانية البارزة، مريم المهدي، نائب رئيس حزب الأمة المعارض، السلطات في السودان بالتسبب في انحراف الشباب باتجاه المخدرات أو التطرف، ونددت بما تتعرض له النساء في السودان على مستوى الحريات الشخصية قائلة إن رجال الشرطة تحولوا إلى متخصصين في تنفيذ عمليات الجلد بسبب الملابس.
المهدي، قالت إن حزب الأمة يهتم كثيرا بدور المرأة التي ساهمت بشكل واسع في تاريخ الحزب، بما في ذلك الشق العسكري قائلة: “النساء في العمل العسكري ساهمن بصورة كبيرة، وأنا شخصياً كنت في قيادة جيش الأمة للتحرير وعدد من سيدات الحزب ومن الكيان كانوا في قيادة الجيش والعساكر أيضاً.”
ولفتت المهدي إلى أنها شخصيا حصلت على أعلى الأصوات في الانتخاب الحر المباشر السري للمكتب السياسي بمسافة بعيدة من أقرب رجل لها، كما انتُخبت سيدة هي سارة نقدالله، لتكون الأمينة العامة المسؤولة عن العمل التمثيلي بصورة مباشرة، مؤكدة أن والدها، الصادق المهدي، تردد في تسميتها ضمن نوابه الأربعة بسبب قرابتها منه قبل أن يعود ليمنحها المنصب “بضغط كبير جداً من الحزب”.
وتطرقت المهدي بعد ذلك بشكل انتقادي للنظام القائم في السودان قائلة: “النظام يحاول ترويع المرأة بكل الوسائل بما فيها القانونية، قانون النظام العام يحتوي على مواد خطيرة جداً وكذلك في القانون الجنائي السوادني والتي أخطرها المادة 152 التي تتكلم عن الزي الفاضح الذي تماماً لا تعريف له بحيث أن منفذ القانون أو الشرطة أو غيره يمكنه حسب مزاجه وكذلك حسب مزاج القاضي أن يقرر بان هذا الزي فاضح وهذا الزي غير فاضح.”
وتابعت: “من الغرابة بمكان أن تُتهم إحدى النساء لارتدائها البنطلون، في حين أن كل القوات النظامية بما فيهم النساء يرتدون البنطال ولذلك يعتبر ذلك مسألة غريبة جداً، مثل الأزياء التي يروعون بسببها الفتيات فيما ترين رأس الدولة وكبار المسؤولين يرقصون في الأفراح والحفلات مع بنات يرتدين نفس الأزياء.. قصة جلد النساء التي كانت قديما أمرا معيبا في حق الرجل السوداني، أصبح أرجل الرجال، مثل عناصر الشرطة، ليس لديهم عمل سوى جلد النساء، وهذا أمر مؤلم جداً.”
وأبدت المهدي قلقها من انتشار ما وصفتها بـ”ثقافة تدعم الفكر الإقصائي والتكفيري في السودان في ظل رفع شعار إسلامي من دون محتوى كما فعل النظام،” وتابعت قائلة: “أصبح انتشار الفكر التكفيري تحديا حقيقي للشباب السوداني.”
وتحدثت عن انسداد الأفاق أمام الشباب بما يضعهم بين خيارين، التطرف أو الانحراف باتجاه المخدرات التي اتهمت جهات غير بعيدة عن السلطة بحماية الاتجار فيها قائلة: “للأسف الآن في السودان كل المجالات تتيح للشباب خيارا واحدا فقط بين قطبين. في ظل الفكر الاسلاموي الضحل وحالة الغضب الشديد يجد التطرف آذانا صاغية، أو ينشط الاتجاه الآخر، وهو المخدرات التي تقف خلفها أجهزة أمنية من الدولة تروج لها وتحمي القائمين عليها بحيث تكون المخدرات رائجة في السودان بصورة غير مسبوقة خاصة في أوساط الشباب المهدد بالأفكار التكفيرية او بالمخدرات.”
عافى منك يا(بت مللوك النيل)………….
كما قال شاعرنا :
لورى البنقو ياريس بخش على طول * والفنان بغنى مع الوزير مسطول
شىء مؤكد ان للحكومة يد طولى فى انتشار المخدرات فى السودان وخصوصا البنقو الذى اصبحت تتعاطاه شريحة كبيرة من الشباب والمراهقين والاطفال حتى
الامر الذى يعنى تدمير ماتبقى من الشباب بعد ان هاجر النصف الاخر ليخلو الجو للانقاذ لتحكم قبضتها على مستقبل البلاد بعد ان ضيعت ماضيه وحاضره
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انكشف كل شيء لا يوجد فيكم واحد يستحق الحياة بما فعلتوة في السودان همكم الأول السلطة مهما كلفت السودان يبحث عن الشباب من خارج أحزاب الدمار و عصابة الرقاصة البشير وحتي الحركات المسلحة لا يوجد بها شخص يستحق الثناء
الجنوب ضاع والسبب ممكن أن نتجنبه وهو استقالة الحكومة وذهاب قادة الحركة الشعبية لسكنات الجيش ولكن حب التآمر والتسلط قاد الي انفصال الجنوب
ان كان رب البيت للدف ضارب
فشيمت اهل البيت الرقص والطرب
لمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات نقول للبشير: خلي الكضب وأسكت حاميها حراميها أصلو الكيزان دخول في تجارة المخدرات و تهريب السلاح من زمن (النميري) و زادت في زمن الديمقراطية و كانوا يمسكوا خيوط التهريب و التمويل و التوزيع من بعيد و يستلموا نصيبهم من خلف المشهد و بمرور الزمن تدرجوا في التدخل في كل مراحل التجارة المحظورة خاصة بعد جريمة إنقلابهم وإستلام السلطة و تغير الظروف السياسية و الإقتصادية في البلد و لهذا تحولوا لعاصبات مافيا منظمة ومحترفين ، يبلغون و يقبضون ويصادرون تجارة غيرهم من العصابات كما ينشرونه في أجهزة الإعلام و يتركون تجارتهم تمر دون عقبات لهذا نجد إنتشار واسع لتجارة المخدرات و تهريب السلاح رغم ضبط و مصادرة كميات كبيرة من المخدرات ولعدد كبير من وسائل النقل و تهريب السلاح في مختلف مناطق السودان إذا عرف السبب بطل العجب !!!
بعد اتفاقية اسمرا المزعومة مباشرة وقبل ان يجف
مداد الاتفاقية اغرقوا احياء ديم العرب والوحدة والتقدم
بنوع المخدرات الرديئة ونشرو الايدز بصورة مخطط لها
وحتي هذا اللحظة يقيم النشطاء حملات التوعية والندوات
بتمويل ذاتي حتي كان من ضمن المتبرعين الكاردنال والرسالة
واضحة.
تهم خطيرة جدا يمكن ان تحاسب عليها يادكتورة كونى حذرة
تهم خطيره
سوْال ما الفرق بين المخدرات التي تروجها الحيكومة التي تذهب بالعقل و المخدرات الطائفية التي تُمسح العقل بالولاء لسيدي ؟؟؟
كلامك زي الفل وبعدين اذاكان الرئيس نفسو برقص لييه تمنعو النساء
هذا الكلام اقنعي بيه روحك
هناك من بنات الانصار ما هن اشطر منك
كل الذي تتوهمينه لانكي ابنة الامام ليس الا؟
وما تعيينك نائبة لابوكي الا خطوة في طريق التوريث
دعكي من النرجسية وتضخيم الذات
تاجرتكم بجيش الامة انت واخاكي مساعد القاتل، وقبضتم ما فيه النصيب، وفكيتم المغفلين عكس الهواء!
ست مريم تريد الشماتة لكسب حزبي رخيص .. صحيح هناك مافيا من داخل الحزب الحاكم واجهزة الحكومة تمارس كل انواع السفالة والانحطاط لكسب مادي رخيص ليس اقلها المخدرات .. لكن للفساد تاريخ طويل في الاروقة السياسة وما يفعله الحزب الحاكم هو امتداد طبيعي لما كان تمارسه حزب الامة إبان تسلطه على سذج الشعب … واذا الحزب الحاكم تقف وراء المخدرات فقلد وقف أجدادكي عبد الرحمن والصديق ووالدكي الصادق { وانتي في دربهم } التخدير الطائفي واستغلال واستعباد خلق الله السذج وبيع الوهم فنحن لا نرى كبير فرق بين حزب الامة الطائفي مستغل الضعاف وحزب المؤتمر الفاسد المفسد .. فكلاكما سواء بل شهاب الدين اضرط من أخيه فياليت ست مريمتلغي الاسترقاق يلي حاصل في بيوت ال المهدي
يا مريومه يا بت اهلنا الكلام دا ة خطير و حقيقى لكن ما بيقبضوك ليه؟؟؟؟ ابوك الحمل الديع بيلعب على الحبلين و لو اى زول تانى قال الكلام دا كان صفوه الخزى و العار للصادق الذى يحاول ان يخدع الشعب السودانى
الدكتورة
عافين منك – كلامك حار
معذرة عن كلام المتخلف خليل ابراهيم وهو اسير لمشاعر سالبة
كلامك موزون وحقيقي ربنا يحفظك
شهاب الدين اظرط من اخيه … ومن الذى ات بالعسكر غيركم ؟؟؟ لقد حكمتم لاكثر من مرة ولكن كاننا يابدر لا رحنا ولا جينا كنتم تعلمون بان هنالك انقلاب آت ولكن لشيىء فى نفس يعقوب مهدتم للتحرك … مذكرة الجيش … قول الشريف الهندى فى البرلمان لو كلب مسك الحكومة مافى زول هيقول ليهو جر …. انتم اول من اثنيتم وانشاتم المليشيات … مليشات حزب الامة فاقتدى بكم الاخرين ومشوا على دربكم ومنوالكم … فقال علام تختالون قالو بدات به ونحن مقلدوهو …. قوات الدعم السريع نواة من بنان افكاركم اذيتنا وما نحن فيه من صنع وصنيع الاحزاب والدليل عبود اتى بهم حزب الامة … النميرى … اتى به القوميون العرب والحزب الشيوعى …. البشير حزب الترابى …. الغريبة اتى من باطن وتحت ابط حزب الامة عبود … والبشير يعنى عبود مهدتم له وعرابكم فى ذلك عبدالله خليل وان كنتم تشاركون الحزب الاتحادى فى الحكم ولكن مكايدة فيهم اتيتم بعبود يعنى كنتم على راس الحكم … البشير ايضا قلعها منكم وانتم على راس الحكم وكل على يقين بانكم كنتم تعرفون بان هنالك انقلاب قادم والدليل مذكرة الجيش وقول الشريف لو كلب مسك الحكم مافى زول بيقول له جر هذا دليل على ماذا على علم ولكن اليوم خمر وغدا الامر واتضح لكم الامر ضحى الغد كما فعل حاكم تلك المدينة الذى نبه بان العدو على اعتاب المدينة فقال قولته التى صاح بها الركبان فضاع وضيع ملكه وهلك اهله وضرعه اذن المصائب تتالى علينا من حزبكم فاتقوا الله وقد وعى الشعب السودانى والقليل الغافل منا ما زال يردد سيدى سيدى
وإنتو حصينكم البيأكل الزبيب من أين لكم ؟؟؟ أليس هو تبادل أدوار بين الحاكومه
والمعارده وحقكم محفوظ من الخزانه و سفن البترول .دأ علي منو يا مريومه؟؟؟
امرأة حديدية, يشهد لذلك القاصى والدانى وحتى الكيزان أنفسهم تصيبهم الرهبه منها.
* بلاش خداع و تضليل, و كفايه استغلال للبسطاء يا مريم!..لولا حزب الأمه, و والدك تحديدا, لما أتى هذا النظام أصلا!..و لولاه, لما إستمر هذا النظام 27 سنه!
* و فى الحقيقه, لا يوجد فرق كبير بين أبوك الصادق المهدى رئيس “طائفة الأنصار”, و نسيبه “زوج أخته!” الهالك حسن الترابى رئيس طائفة الكيزان!..بالإضافه للميرغنى رئيس طائفة الختميه, “أصاحب الفته بالرز”!
* هذا “المثلث المتساوى الأضلاع”, هو السبب الأساسى الذى أدى إلى قعود الوطن, و تبديد موارده و ضياع اراضيه, و تقتيل مواطنيه و إفقارهم و تشريدهم!
* نحن فى القرن ال21 يا ناس!..بلاش هباله!
ممتاز كلام صحيح ونعلم ولكن الحل عندكم ال البيت . انكم مسؤلون عن التفريط عندما كانت الكرة عندكم . انتظروا الحساب واتركوا الكلام .
لقد ورث المواطن السوداني
من أجداده تجارة الماشية الأفريقيّة
عبر حدوده مع الدول الأفريقيّة وعبر الموانئ
فأثقلنا كاهله بالجبايات الخرافيّة
فأضاف إليها الصنف الثاني
ولنفس ذلك السبب
الذي جعل هذا النظام العجب
يشتري كُلّ الماشية والبترول والذهب
من المواطن السوداني بفلوس مطبوعة بالكضب
هذا النظام يشتري شتّى أصناف العجب
ويصدّر كحولنا وعصارة القصب
أبطلوا هذاالعجب
مرااااااا والرجال وراااااااااا
هذه المرأه في رأي أرجل من كل المعلقين أنصاف المتعلمين الذين علقوا سلبياً .. كدي العندو راي يسيب التعليق بالإسم الرمزي و يكتب مقال في الراكوبه بما يعتقده صواباً عشان نشوف مستوي فهمو و الحقائق العايز يوضحها .. أي كلام كتعليق و تحت إسم مستعار لا وزن له و يعكس جبن و جهل من كتبه .. جاتكم البلا
ست مريم تريد الشماتة لكسب حزبي رخيص .. صحيح هناك مافيا من داخل الحزب الحاكم واجهزة الحكومة تمارس كل انواع السفالة والانحطاط لكسب مادي رخيص ليس اقلها المخدرات .. لكن للفساد تاريخ طويل في الاروقة السياسة وما يفعله الحزب الحاكم هو امتداد طبيعي لما كان تمارسه حزب الامة إبان تسلطه على سذج الشعب … واذا الحزب الحاكم تقف وراء المخدرات فقلد وقف أجدادكي عبد الرحمن والصديق ووالدكي الصادق { وانتي في دربهم } التخدير الطائفي واستغلال واستعباد خلق الله السذج وبيع الوهم فنحن لا نرى كبير فرق بين حزب الامة الطائفي مستغل الضعاف وحزب المؤتمر الفاسد المفسد .. فكلاكما سواء بل شهاب الدين اضرط من أخيه فياليت ست مريمتلغي الاسترقاق يلي حاصل في بيوت ال المهدي
يا مريومه يا بت اهلنا الكلام دا ة خطير و حقيقى لكن ما بيقبضوك ليه؟؟؟؟ ابوك الحمل الديع بيلعب على الحبلين و لو اى زول تانى قال الكلام دا كان صفوه الخزى و العار للصادق الذى يحاول ان يخدع الشعب السودانى
الدكتورة
عافين منك – كلامك حار
معذرة عن كلام المتخلف خليل ابراهيم وهو اسير لمشاعر سالبة
كلامك موزون وحقيقي ربنا يحفظك
شهاب الدين اظرط من اخيه … ومن الذى ات بالعسكر غيركم ؟؟؟ لقد حكمتم لاكثر من مرة ولكن كاننا يابدر لا رحنا ولا جينا كنتم تعلمون بان هنالك انقلاب آت ولكن لشيىء فى نفس يعقوب مهدتم للتحرك … مذكرة الجيش … قول الشريف الهندى فى البرلمان لو كلب مسك الحكومة مافى زول هيقول ليهو جر …. انتم اول من اثنيتم وانشاتم المليشيات … مليشات حزب الامة فاقتدى بكم الاخرين ومشوا على دربكم ومنوالكم … فقال علام تختالون قالو بدات به ونحن مقلدوهو …. قوات الدعم السريع نواة من بنان افكاركم اذيتنا وما نحن فيه من صنع وصنيع الاحزاب والدليل عبود اتى بهم حزب الامة … النميرى … اتى به القوميون العرب والحزب الشيوعى …. البشير حزب الترابى …. الغريبة اتى من باطن وتحت ابط حزب الامة عبود … والبشير يعنى عبود مهدتم له وعرابكم فى ذلك عبدالله خليل وان كنتم تشاركون الحزب الاتحادى فى الحكم ولكن مكايدة فيهم اتيتم بعبود يعنى كنتم على راس الحكم … البشير ايضا قلعها منكم وانتم على راس الحكم وكل على يقين بانكم كنتم تعرفون بان هنالك انقلاب قادم والدليل مذكرة الجيش وقول الشريف لو كلب مسك الحكم مافى زول بيقول له جر هذا دليل على ماذا على علم ولكن اليوم خمر وغدا الامر واتضح لكم الامر ضحى الغد كما فعل حاكم تلك المدينة الذى نبه بان العدو على اعتاب المدينة فقال قولته التى صاح بها الركبان فضاع وضيع ملكه وهلك اهله وضرعه اذن المصائب تتالى علينا من حزبكم فاتقوا الله وقد وعى الشعب السودانى والقليل الغافل منا ما زال يردد سيدى سيدى
وإنتو حصينكم البيأكل الزبيب من أين لكم ؟؟؟ أليس هو تبادل أدوار بين الحاكومه
والمعارده وحقكم محفوظ من الخزانه و سفن البترول .دأ علي منو يا مريومه؟؟؟
امرأة حديدية, يشهد لذلك القاصى والدانى وحتى الكيزان أنفسهم تصيبهم الرهبه منها.
* بلاش خداع و تضليل, و كفايه استغلال للبسطاء يا مريم!..لولا حزب الأمه, و والدك تحديدا, لما أتى هذا النظام أصلا!..و لولاه, لما إستمر هذا النظام 27 سنه!
* و فى الحقيقه, لا يوجد فرق كبير بين أبوك الصادق المهدى رئيس “طائفة الأنصار”, و نسيبه “زوج أخته!” الهالك حسن الترابى رئيس طائفة الكيزان!..بالإضافه للميرغنى رئيس طائفة الختميه, “أصاحب الفته بالرز”!
* هذا “المثلث المتساوى الأضلاع”, هو السبب الأساسى الذى أدى إلى قعود الوطن, و تبديد موارده و ضياع اراضيه, و تقتيل مواطنيه و إفقارهم و تشريدهم!
* نحن فى القرن ال21 يا ناس!..بلاش هباله!
ممتاز كلام صحيح ونعلم ولكن الحل عندكم ال البيت . انكم مسؤلون عن التفريط عندما كانت الكرة عندكم . انتظروا الحساب واتركوا الكلام .
لقد ورث المواطن السوداني
من أجداده تجارة الماشية الأفريقيّة
عبر حدوده مع الدول الأفريقيّة وعبر الموانئ
فأثقلنا كاهله بالجبايات الخرافيّة
فأضاف إليها الصنف الثاني
ولنفس ذلك السبب
الذي جعل هذا النظام العجب
يشتري كُلّ الماشية والبترول والذهب
من المواطن السوداني بفلوس مطبوعة بالكضب
هذا النظام يشتري شتّى أصناف العجب
ويصدّر كحولنا وعصارة القصب
أبطلوا هذاالعجب
مرااااااا والرجال وراااااااااا
هذه المرأه في رأي أرجل من كل المعلقين أنصاف المتعلمين الذين علقوا سلبياً .. كدي العندو راي يسيب التعليق بالإسم الرمزي و يكتب مقال في الراكوبه بما يعتقده صواباً عشان نشوف مستوي فهمو و الحقائق العايز يوضحها .. أي كلام كتعليق و تحت إسم مستعار لا وزن له و يعكس جبن و جهل من كتبه .. جاتكم البلا