وزير الاعلام : قطعنا شوط كبير في إنشاء مركز خاص بمراقبة الإعلام الإلكتروني.. البرلمان يحذر من خطورة تأثير الإعلام الإلكتروني والمواقع الإسفيرية

ما يبثه الإعلام الإلكتروني ليس دعاية سوداء وما يقدمه ليس صورة شائهة عن السودان وانما هو الواقع المرير والتردي المستمر منذ ان تسلطت عصابة الانقاذ بانقلابها الأسود الظلامي على السودان .. التردي المتواصل الذي تراه العين ماثلا في خدمات التعليم والصحة فبينما كانت هذه الخدمات مجانية ومتاحة لكل المواطنين في كل مدن السودان وقراه وتوزع بعدالة واستقامة مدهشة اصبحت بعد قدوم هذا الكابوس الاسود متاحة فقط لابناء المقتدرين والقادرين الذين انجبتهم وافرزتهم سياسة التمكين الأسود ولو كان الاباء الذين استمتعوا بثمارات تلك العدالة مكان الأبناء اليوم وفي زمانهم ذاك الجميل لما شهدناهم اليوم يجلسون علي كرسي السلطة ولكفى الله المؤمنين شر القتال ولكفانا عبثهم وفسادهم ولبقي وطننا موحدا وظل اقتصادنا مستقرا ولم يسقط في هاوية الانهيار حتى يعجز الحد الأدنى للأجور من تلبية 20%من متطلبات
المعيشة كما أورده برلمانكم الميمون عبر مداولاته يا نائب رئيس لجنة الإعلام ..!! هل هذه ايضا دعاية سوداء بثها الإعلام الإلكتروني ..!!!!!!!!!
والغريب في الأمر أن وزارة المالية عندما شعرت بفداحة الأمر صرحت عبر أحد مسؤوليها أن عام 2019م ستكون المرتبات والأجور فيه قادرة
وكافية لسد متطلبات المعيشة .. ولا أدري لماذا عام 2019م وليس عام 2018م مثلا ..؟!! وكيف السبيل إلى ذلك ..؟!! اللهم الا أذا حانت الان لحظة الاستعانة بالجن كما أقترح أحد قادتهم في واحدة من مؤتمراتهم الإقتصادية في بداية عهد هوسهم ..!!!!!!!!
هل مازلت تصرين يا نائب رئيس لجنة الإعلام بالبرلمان أن ما يقدمه الإعلام الإلكتروني صورة شائهة عن السودان برغم هذه المعاناة والغلاء المستعر المستمر المتواصل الذي يكابده المواطن السوداني المغلوب على أمره من هذه السياسات الاقتصادية الطائشة التي اوصلته الدرك الاسفل من الانهيار ..!!
انا – مع احترامي لك كشاعرة – استغرب كيف لمثلك يمتلك هذا الخيال الواسع الخصب ويسكب ما يجود به هذا الخيال من مفردات وكلمات في قصيدة رائعة أن يرضى لنفسه أن يخوض في هذا الوحل الاسن مع سلطة تقتل وتفتك بالابرياء منذ بزوغ فجرها الكاذب وحتى تاريخه .. اللهم الا أذا كنت من فئة الشعراء الذين يتبعهم الغاوون ..!!!!!!!!

روضة الحاج عاوزة يعينوها ملحق إعلامي ولا شنو؟؟!!

لقد تفننت الإنقاذ في إهدار المال العام، لقد قال كُرتي (وزير الخارجية السابق) أن مرتب المُلحق الإعلامي يبلغ عشرة آلاف دولار، بدون عائد حقيقي للدولة.

بالمناسبة معظمهم فاقد تربوي ولا يجسنون لُغة البلد التي يرسلون إليها (فكيف يدافعوا عن السودان في المحافل الإعلامية والسياسية!؟؟).

لقد صدق شوقي بدري (السودان بلد المحن والعجايب واللامعقول).

عرفنا روضه الحاج شاعره من خلال مشاركاتها في مسابقات شعريه ولكن لأول مره نكتشف إنها (كوزه) ومعلوم أن شيطان الشعر لا يتلبس الكيزان لان الشياطين تخشاهم وتهابهم فالشاعر عادة ما يكون مرهفا وحساسا و(صادقا) والكيزان يفتقرون هذه الصفات وروضه الحاج نعترف لها بأنها شاعره ملهمه وبهذه الصفه ليست لها قاسم مشترك يجمعها بهذه الشرزمه التي في ادبياتها الخزعبليه تحرم الشعر والغناء وإذا كان الخبر المنشور والتصريحات التي نسبة اليها صحيحه فثمة شيء ما هناك فليست هي روضه الحاج التي عرفناها وظللنا نشد من ازرها في المسابقات التى نافسة فيها بقوه وإذا كانت هي لا قدر الله فهذا لابدأن يكون موضع بحث ينبغي أن يعكف عليه اصدقائها المقربون ويفيدونا بالتغير الذى طراء على روضه الحاج والأسباب التي جعلتها تقع في شراك الكيزان!!.

الناس فى هذا الزمن لا حياء ولا خشية . فكيف يحسون بألم ومعانات العباد . حتى الكلام الذى يباع على الهواء من شركات الاتصال يريدون ان يسكتوه . ياراجل اختشى على عرضك . سكتوا الصحفيين بارهابكم وتريدون تسكتوا الشعب كله . لا حول ولا قوة قال هيبة الدولة اى دولة بتدفع مواطنها اتاوات وجبايات اذا امره الدكتور بدخول حمامات المستشفى لكى يأتى بفسحة وبول للفحص . زمنك يا ام جلب امرحى . يقول نحن مفروض علينا حصار اقتصادى . واذا سؤل لماذا مفروض عليك حصار اقتصادى يزوق من الاجابة !!!! امة دايشة .

اسوا بشر علي وجه الارض والبشرية ما سمي جماعة الوطني واشباهم من الشعبي

اخجل يا ربيب اسيادك

ما يبثه الإعلام الإلكتروني ليس دعاية سوداء وما يقدمه ليس صورة شائهة عن السودان وانما هو الواقع المرير والتردي المستمر منذ ان تسلطت عصابة الانقاذ بانقلابها الأسود الظلامي على السودان .. التردي المتواصل الذي تراه العين ماثلا في خدمات التعليم والصحة فبينما كانت هذه الخدمات مجانية ومتاحة لكل المواطنين في كل مدن السودان وقراه وتوزع بعدالة واستقامة مدهشة اصبحت بعد قدوم هذا الكابوس الاسود متاحة فقط لابناء المقتدرين والقادرين الذين انجبتهم وافرزتهم سياسة التمكين الأسود ولو كان الاباء الذين استمتعوا بثمارات تلك العدالة مكان الأبناء اليوم وفي زمانهم ذاك الجميل لما شهدناهم اليوم يجلسون علي كرسي السلطة ولكفى الله المؤمنين شر القتال ولكفانا عبثهم وفسادهم ولبقي وطننا موحدا وظل اقتصادنا مستقرا ولم يسقط في هاوية الانهيار حتى يعجز الحد الأدنى للأجور من تلبية 20%من متطلبات
المعيشة كما أورده برلمانكم الميمون عبر مداولاته يا نائب رئيس لجنة الإعلام ..!! هل هذه ايضا دعاية سوداء بثها الإعلام الإلكتروني ..!!!!!!!!!
والغريب في الأمر أن وزارة المالية عندما شعرت بفداحة الأمر صرحت عبر أحد مسؤوليها أن عام 2019م ستكون المرتبات والأجور فيه قادرة
وكافية لسد متطلبات المعيشة .. ولا أدري لماذا عام 2019م وليس عام 2018م مثلا ..؟!! وكيف السبيل إلى ذلك ..؟!! اللهم الا أذا حانت الان لحظة الاستعانة بالجن كما أقترح أحد قادتهم في واحدة من مؤتمراتهم الإقتصادية في بداية عهد هوسهم ..!!!!!!!!
هل مازلت تصرين يا نائب رئيس لجنة الإعلام بالبرلمان أن ما يقدمه الإعلام الإلكتروني صورة شائهة عن السودان برغم هذه المعاناة والغلاء المستعر المستمر المتواصل الذي يكابده المواطن السوداني المغلوب على أمره من هذه السياسات الاقتصادية الطائشة التي اوصلته الدرك الاسفل من الانهيار ..!!
انا – مع احترامي لك كشاعرة – استغرب كيف لمثلك يمتلك هذا الخيال الواسع الخصب ويسكب ما يجود به هذا الخيال من مفردات وكلمات في قصيدة رائعة أن يرضى لنفسه أن يخوض في هذا الوحل الاسن مع سلطة تقتل وتفتك بالابرياء منذ بزوغ فجرها الكاذب وحتى تاريخه .. اللهم الا أذا كنت من فئة الشعراء الذين يتبعهم الغاوون ..!!!!!!!!

روضة الحاج عاوزة يعينوها ملحق إعلامي ولا شنو؟؟!!

لقد تفننت الإنقاذ في إهدار المال العام، لقد قال كُرتي (وزير الخارجية السابق) أن مرتب المُلحق الإعلامي يبلغ عشرة آلاف دولار، بدون عائد حقيقي للدولة.

بالمناسبة معظمهم فاقد تربوي ولا يجسنون لُغة البلد التي يرسلون إليها (فكيف يدافعوا عن السودان في المحافل الإعلامية والسياسية!؟؟).

لقد صدق شوقي بدري (السودان بلد المحن والعجايب واللامعقول).

عرفنا روضه الحاج شاعره من خلال مشاركاتها في مسابقات شعريه ولكن لأول مره نكتشف إنها (كوزه) ومعلوم أن شيطان الشعر لا يتلبس الكيزان لان الشياطين تخشاهم وتهابهم فالشاعر عادة ما يكون مرهفا وحساسا و(صادقا) والكيزان يفتقرون هذه الصفات وروضه الحاج نعترف لها بأنها شاعره ملهمه وبهذه الصفه ليست لها قاسم مشترك يجمعها بهذه الشرزمه التي في ادبياتها الخزعبليه تحرم الشعر والغناء وإذا كان الخبر المنشور والتصريحات التي نسبة اليها صحيحه فثمة شيء ما هناك فليست هي روضه الحاج التي عرفناها وظللنا نشد من ازرها في المسابقات التى نافسة فيها بقوه وإذا كانت هي لا قدر الله فهذا لابدأن يكون موضع بحث ينبغي أن يعكف عليه اصدقائها المقربون ويفيدونا بالتغير الذى طراء على روضه الحاج والأسباب التي جعلتها تقع في شراك الكيزان!!.

الناس فى هذا الزمن لا حياء ولا خشية . فكيف يحسون بألم ومعانات العباد . حتى الكلام الذى يباع على الهواء من شركات الاتصال يريدون ان يسكتوه . ياراجل اختشى على عرضك . سكتوا الصحفيين بارهابكم وتريدون تسكتوا الشعب كله . لا حول ولا قوة قال هيبة الدولة اى دولة بتدفع مواطنها اتاوات وجبايات اذا امره الدكتور بدخول حمامات المستشفى لكى يأتى بفسحة وبول للفحص . زمنك يا ام جلب امرحى . يقول نحن مفروض علينا حصار اقتصادى . واذا سؤل لماذا مفروض عليك حصار اقتصادى يزوق من الاجابة !!!! امة دايشة .

اسوا بشر علي وجه الارض والبشرية ما سمي جماعة الوطني واشباهم من الشعبي

اخجل يا ربيب اسيادك