27 عاماً على حكم البشير للسودان.. حروب وتقسيم

مع حلول الأول من يوليو/تموز الحالي، يدخل نظام الحكم في الخرطوم أول أيامه بعمر الـ”28″ عاماً، بعدما صعد إلى الحكم في السودان على خلفية انقلاب عسكري نفذه الإسلاميون بقيادة الراحل حسن الترابي 1989.
جاء النظام إلى الحكم باسم “ثورة الإنقاذ”، ورفع من يومها شعارات تتصل بتطبيق الشريعة الإسلامية، فضلاً عن محاربة الدول الغربية باعتبارها عدواً للسلام بترديد هتافات وأناشيد “أميركا روسيا قد دنا عذابها”، “الطاغية الأميركان لكم تدربنا”، إلى جانب شعارات أخرى تتعلق بتوطين الصناعة والزراعة المحلية على شكل “نأكل مما نزرع ونلبس مما نحصد”.
ومنذ توقيع اتفاقية السلام الشامل مع “الحركة الشعبية” في 2005، والتي مهدت لانفصال جنوب السودان، تخلى نظام الخرطوم عن الاحتفال بذكرى وصولة للحكم، بعدما حرصت الحكومة على إقامة الاحتفالات التي كانت تستمر لنحو شهر تنفق خلالها ملايين الجنيهات، ويبدأ الترتيب لها قبل أشهر.
وفي مقابل تغاضي الحكومة عن الاحتفال بـ”ثورة الإنقاذ”، تقوم قوى معارضة على إحياء تلك الذكرى بطريقتها المختلفة باعتبارها ذكرى للدمار و”الشؤم” على حدّ وصفها.
ونظم حزب “المؤتمر السوداني” المعارض موكباً احتجاجياً جاب مواقف المواصلات في وسط العاصمة، الخرطوم، وهتف المحتجون بشعارات مناوئة للنظام، كما حملوا لافتات رافضة للنظام، وهاجموا في خطابات سياسات الحكومة، ووزعوا بيانا وصفوا فيه حكم الإنقاذ بـ”الشؤوم” وحملوا النظام مسؤولية انفصال الجنوب، وفقدان السودانيين للقدرة على التعايش السلمي فضلاً عن مسؤولية الحروب المنتشرة في دارفور ومنطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.
وحرص ناشطون ومعارضون على مواقع التواصل الاجتماعي، على إحياء ذكرى الإنقاذ عبر التذكير بإخفاقات الحكومة وتحميلها مسؤولية ما وصل إليه حال البلاد، من تمدد لرقعة الحرب وأزمات اقتصادية واجتماعية وأخلاقية، فضلاً عن تزايد معدلات الفقر والهجرة الداخلية والخارجية.
ويعاني الشعب السوداني في ظل النظام الحالي من التضييق؛ إذ حرص النظام منذ وصوله على سن قوانين واستصدار نظم ولوائح تحد من حركة السودانيين، كما حظر النشاط السياسي، لفترات متعددة وحارب الأحزاب المعارضة وعمل على تفتيتها. ووصل عدد الأحزاب السودانية حتى تاريخ اليوم إلى تسعين حزباً، جميعها انشق من رحم الأحزاب التاريخية الكبيرة والمسيطرة “حزب الأمة والاتحادي الأصل والشيوعي”، فضلاً عن الحركة الإسلامية نفسها.
وطية تلك الفترة اتسمت علاقة الخرطوم الخارجية بالتذبذب، إذ افتقدت سياسة خارجية واضحة، ولم تكن هناك قاعدة ثابتة.
وساءت العلاقات الخارجية للسودان مع الدول العربية، وكان أسوأها مع مصر وليبيا وتشاد وأثيوبيا في فترات سابقة، كما اتسمت العلاقة مع الدول الغربية، خصوصاً الولايات المتحدة، بالسوء، وصنفت بالعدو.
وفي عهد النظام الحالي، جرى تدويل عدد من الملفات السودانية بينها ملف دارفور وجنوب السودان، ودخل أراضي السودان لأول مرة قوات دولية كبعثات لحفظ السودان، كما يعتبر السودان ضمن أكبر الدول في العالم التي تتلقى مساعدات إنسانية وتحضتن مجموعة من المنظمات الدولية والإقليمية.
وصدر بحق السودان ولأول مرة نحو عشرين قرارا من مجلس الأمن الدولي بخصوص دارفور وحده. كما أصدرت الجنائية الدولية خمس مذكرات توقيف بحق مسؤولين سودانيين بينهم الرئيس عمر البشير.
لكن الحكومة في الخرطوم ترى أنها حققت نجاحات بوصولها إلى الحكم، أهمها توقيع اتفاقية السلام الشامل مع الحركة الشعبية بقيادة الراحل جون قرنق، وإنهاء 21 عاماً من الحرب الأهلية، والتي تعتبر أطول حرب أهلية في أفريقيا، فضلاً عن مناهضة العقوبات الأميركية والحصار الاقتصادي، والنجاح في امتصاص الأزمة الاقتصادية العالمية.
العربي
لكن الحكومة في الخرطوم ترى أنها حققت نجاحات بوصولها إلى الحكم، أهمها توقيع اتفاقية السلام الشامل مع الحركة الشعبية بقيادة الراحل جون قرنق، وإنهاء 21 عاماً من الحرب الأهلية، والتي تعتبر أطول حرب أهلية في أفريقيا، فضلاً عن مناهضة العقوبات الأميركية والحصار الاقتصادي، والنجاح في امتصاص الأزمة الاقتصادية العالمية…اولا توقيع اتفاقية الدمار والخراب الشامل ده ماانجاز ده اسمو خراب ثانيا انهاء 21 عاما من الحرب الاهلية هههه حاليا في حرب في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق وجنوب السودان ذاتو ولع حرب لاتبقي ولاتذر ومازال العبقري رياك مشار يتناكف ويتعابط مع سلفاكير ميارديت كلو واحد طمعان في السلطة زي الحمير العندنا في الخرطوم لكن ماغريبة ((ماكلو سوداني وخليك سوداني ))واخيرا في امتصاص الازمة الاقتصادية ده ياهو الدولار حصل 14 جنيه وماشي فوق لسع والبنك المركزي عدم الدولار فاوالله دي انجازات فعلا اللهم لاحسد حاليا ندخل السنة رقم 28 من مسلسل التراجيديا المسمي ثورة الخراب والانبطاح والهبل المسماة ثورة الانقاذ الوطني
نظام الشؤم والقتل والدمار.. لم يسكت الرصاص طيلة ال 27 عاما ولا يوم..
يسعدنى انى فى تاريخ بينا وبين الجاية الجنوبية وهو 30يونيو طبعا انا مش هقارن بين ايجابيات رئسيكم من كلام التقرير العنوان بيان 30يونيو صورى مصر مر عليها ثلاث سنوات وسنتين من حكم السيسى كشف حساب حفر قناة السويس مليون ونص وحده سكانية تم بناء 700الف وحده وجاى تنفيذ الباقى اضافة 18000 الف ميجا وات منهم شركة سيمنز بتنفذ اكبر محطات فى العالم تم تنفيذ نصفهم وجارى تنفيذ الباقى بناء العاصمة الادارية تليق باسم مصر زراعه اربعة مليون فدان فى صحراء وتم تنفيذ مليون ونص عمل شبكة طرق قومية بطول 8الف كيلو عرف اسم مصر عالميا وفوزها بمقعد غير دائم فى الامن المتحده استضافتها لاكبر موتمرات اقتصادية منهم الموتمر عالمصرى والكوميسا وموتمىرات اخره اكبر دعم مالى من دول الخليج بدون ذهاب اى جندى ليمن القضاء على طوابير الخبز والسلع التمنية والاهم من كل دا الشعب الاغلبية الكبرى بتحب الرائيس وراضية على الاقل ومتفالين خير.ويقولك انقلاب لو نفرض دا انقلاب بزمتك مش احسن من انقلاب الاسلامين الفاشلين انشاءلله هتقوم ثورة عندكم بس بزكرى مرور 30سنة على حكمو عندكم يبقا 30سنة ويوم الاتنين شكرا لرئسينا واتمنى من شعبكم يتنفض بسرعه على بدل القرف الى معيشهلكم
دى كارثة يعنى كلهم زبالة لأن أفراد هذه العصابه لا تهمه الا نفسه ينتصر وينتقم لها متى ما شاء ودا سلوكهم الجبان دائما كما فعلوا مع ضحايا الصالح العام من قبل
الكيزان اكياس فاضيه وجودهم زي عدمهم.إبتلى الله الشعب السوداني بهم لحكمه يعلمه هو . الخروج منهم زي قصه موسي مع فرعون لكن لا تقنطوا من رحمه الله..الله في والامل فيه كبير جدا.وختما لعنه الله على الكيزان اينما حلو .الله يحل لباسهم الوسخ والحمد لله على كل حال
معا ,,,لكنس الكيزان
معا ,,,لكنس الضباع
التي نهشت الوطن وهو حي
معا ,,,لازالتهم غير ماسوف عليهم.
لكن الحكومة في الخرطوم ترى أنها حققت نجاحات بوصولها إلى الحكم، أهمها توقيع اتفاقية السلام الشامل مع الحركة الشعبية بقيادة الراحل جون قرنق، وإنهاء 21 عاماً من الحرب الأهلية، والتي تعتبر أطول حرب أهلية في أفريقيا، فضلاً عن مناهضة العقوبات الأميركية والحصار الاقتصادي، والنجاح في امتصاص الأزمة الاقتصادية العالمية…اولا توقيع اتفاقية الدمار والخراب الشامل ده ماانجاز ده اسمو خراب ثانيا انهاء 21 عاما من الحرب الاهلية هههه حاليا في حرب في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق وجنوب السودان ذاتو ولع حرب لاتبقي ولاتذر ومازال العبقري رياك مشار يتناكف ويتعابط مع سلفاكير ميارديت كلو واحد طمعان في السلطة زي الحمير العندنا في الخرطوم لكن ماغريبة ((ماكلو سوداني وخليك سوداني ))واخيرا في امتصاص الازمة الاقتصادية ده ياهو الدولار حصل 14 جنيه وماشي فوق لسع والبنك المركزي عدم الدولار فاوالله دي انجازات فعلا اللهم لاحسد حاليا ندخل السنة رقم 28 من مسلسل التراجيديا المسمي ثورة الخراب والانبطاح والهبل المسماة ثورة الانقاذ الوطني
نظام الشؤم والقتل والدمار.. لم يسكت الرصاص طيلة ال 27 عاما ولا يوم..
يسعدنى انى فى تاريخ بينا وبين الجاية الجنوبية وهو 30يونيو طبعا انا مش هقارن بين ايجابيات رئسيكم من كلام التقرير العنوان بيان 30يونيو صورى مصر مر عليها ثلاث سنوات وسنتين من حكم السيسى كشف حساب حفر قناة السويس مليون ونص وحده سكانية تم بناء 700الف وحده وجاى تنفيذ الباقى اضافة 18000 الف ميجا وات منهم شركة سيمنز بتنفذ اكبر محطات فى العالم تم تنفيذ نصفهم وجارى تنفيذ الباقى بناء العاصمة الادارية تليق باسم مصر زراعه اربعة مليون فدان فى صحراء وتم تنفيذ مليون ونص عمل شبكة طرق قومية بطول 8الف كيلو عرف اسم مصر عالميا وفوزها بمقعد غير دائم فى الامن المتحده استضافتها لاكبر موتمرات اقتصادية منهم الموتمر عالمصرى والكوميسا وموتمىرات اخره اكبر دعم مالى من دول الخليج بدون ذهاب اى جندى ليمن القضاء على طوابير الخبز والسلع التمنية والاهم من كل دا الشعب الاغلبية الكبرى بتحب الرائيس وراضية على الاقل ومتفالين خير.ويقولك انقلاب لو نفرض دا انقلاب بزمتك مش احسن من انقلاب الاسلامين الفاشلين انشاءلله هتقوم ثورة عندكم بس بزكرى مرور 30سنة على حكمو عندكم يبقا 30سنة ويوم الاتنين شكرا لرئسينا واتمنى من شعبكم يتنفض بسرعه على بدل القرف الى معيشهلكم
دى كارثة يعنى كلهم زبالة لأن أفراد هذه العصابه لا تهمه الا نفسه ينتصر وينتقم لها متى ما شاء ودا سلوكهم الجبان دائما كما فعلوا مع ضحايا الصالح العام من قبل
الكيزان اكياس فاضيه وجودهم زي عدمهم.إبتلى الله الشعب السوداني بهم لحكمه يعلمه هو . الخروج منهم زي قصه موسي مع فرعون لكن لا تقنطوا من رحمه الله..الله في والامل فيه كبير جدا.وختما لعنه الله على الكيزان اينما حلو .الله يحل لباسهم الوسخ والحمد لله على كل حال
معا ,,,لكنس الكيزان
معا ,,,لكنس الضباع
التي نهشت الوطن وهو حي
معا ,,,لازالتهم غير ماسوف عليهم.